09-04-10, 07:53 PM
| #101 | ||||||||||||
| نجم روايتي وعضوة في فريق التصميم وقاصة وكاتبة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء  
|   ~~*~~*~~*~~عزيزتي بلو ... بداية هل للنك الخاص بك علاقة بالكئابة !! فحسب قاموسي الانجليزي كلمة بلو تحتمل كثيرا من الكئابة تماما كما تحتمل اللون الأزرق ؟؟؟!!! اعذري ثرثرتي لكن أتمنى ان تشفع لي مرافقة " سيدة الشتاء " ليومين دون انقطاع !!! ما الذي تفعلينه بي باستمرار زوزو !؟ حقا احني لك القبعة اعجابا بثرائك الأدبي ..... ~ سيدة الشتاء تلك الأسطورة التي لم أعرف بعد من تقصدين بها !! او حتى لم قلتي الشتاء ولم تقولي الربيع مثلا !! عموما اعتقد بأنك قد درستي الأدب او شيئا من هذا القبيل ... حقا لم تأت كتابتك من فراغ ! فأنت تملكين حسا غريبا يجعلك تفرغين المشاعر من قلبك إلى قلوبنا مباشرة !! أقصد ان الكلمات تنساب منك انسيابا كما ينساب الماء ... ... فلتتقدمي عزيزتي  أمـآني ... تلك الفتاة الغريبة التي يقبع في داخلها مزيج غريب من الضعف و الفسولة !! غير ان غلافا خارجيا يحيط بها فيجعلها قوية متغطرسة لا تأبه للآخرين ... !! لكن ثقي تماما بلو بأن هذه النوعية من الناس التي تطلق تعميما سريعا ... < فمثلا عاشرت والدها أعواما طوالا و لا أعلم ان كان لمذكرات الوالدة علاقة بهذا لكنها شعرت ان الجميع ممن ينتسبون للطبقة الراقية بهذا السوء و الحقيقة ان الجميع ليسوا كذلك ... > سرعان ما تتلاشى تعميماتهم عندما يواجهون اناسا مغايرين لما ألفوه اتمنى ان يحدث هذا مع هشام ... فأنـا لا احبذ فكرة ان تكون الفتاة ... بهذا البرود حتى وإن كان تمثيلا !!!!!! هشـآم ... عذرا لكنني أعجبت بك ! تبدو لي لطيفا و أتوقع ان تقع أمـآني قريبا في شباكك ... ! لكنك تكون قاسيا بعض الأحيـآن ! اتمنى ان لا تتجاوز قسوتك حدود العمل فلا أريد لما رسمت في مخيلتي عنك أن يتحول إلى صورة اخرى .... كن لطيفا عزيزي صحيح دعني ابح لك بسر ، يعجبني اولئك الذين يبنون انفسهم من الصفر ] طـآرق ... لا تجذبني تلك الشخصيات !! لن يستفيد الناس من اموالك و انما يستفيدون بوقفتك إلى جانبهم !! و إن لم يكن بك خير لـ شريكة حياتك المستقبلية فلا أتوقع ان تكون جيدا على الأقل !! صلاح و ابو أمـآني يا للغطرسة أكرهكما !! جودي ... تبدين لي غاية في الروعه لكن كوني اكثر قوة ولو بقليل ... الحياة لن تقبل اعتذارك ان أخبرتها انك قد أخطأت باختيارك لطـآرق ! و الوقت لن يعيد لك سنينا مضت دون رآحـة !! و أظن أن تمـآم هو الوحيد القـآدر على ازالة البثرة القابعة أسفل ذقنك على ما اتذكر :blushing: .... تمــآم ... يا له من اسم غريب لكنه يحمل معنى من الكمـآل ! تجذبني الـ غرافيتي !!! ثم انني لا استحمل عازفي الكمـآن !! استمر عزيزي فـأنا اتوقع انك أحد اولئك البارزين .. و لا اعتقد ان ابا امـآني سيمانع ان تقدمت لخطبت المدللة جــودي ! خاصة اذا عرف بأن جودي قد ذابت عشقا في هوآك !! لكنني اخشى ان هناك انتقاما يلاحقك فيدفعك كي تقترب من جـودي أكثر فـأكثر !!! ~ بلوو ... أذهلتني حقا بتسلسل الأحداث بدءً من الــنظرة الخاطفة لعازف الكمـآن مرورا بمشاعر كلا من جـودي و امـآني ... انتهـآء بغرور تمـآم و ثقته الزائدة بنفسه ... نهاية بالصواعق التي دوت في منزل سمر بين هشـآم و أمـآني !! عزيزتي بلوو انتظرك حقا ... تمنيت لو انني استطيع مساعدتك بالطباعة فأنـآ جدُّ سريعه لكن ما باليد حيلة ~~*~~*~~*~~ | ||||||||||||
|  |
|
09-04-10, 07:55 PM
| #102 | |||||
| روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء  
| Blue me بارت غاية فى الروعة ... أمانى و هشام ... بارت وراء بارت أزداد تأكداً أن هشام سيكون له دور كبير فى مصالحة أمانى مع نفسها قبل الآخرين ... ما حدث الآن أتوقع إنه أثار الفضول و حب الإستكشاف عند هشام و هو لن يدخر جهداً فى سبيل البحث و التمحيص عما جعلها تصاب بكل هذا الذعر و الخوف بالإضافة لسبب جرحها ... Blue me متابعاكى وشكراً لك | |||||
|
| |
|
09-04-10, 07:59 PM
| #103 | |||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام 
| الفصل التاسع أسد مريض عندما دخلت جودي على والدها في غرفة نومه وجدته ممددا فوق سريره يحمل بين يديه مجموعة كبيرة من الأوراق .. منهمك في قراءتها .. قال مؤنبة :- ألم ينهك الطبيب عن العمل ؟ رفع رأسه وأشرق وجهه الشاحب لرؤيتها .. ابتسم وهو يزيح الأوراق جانبا .. وينزع نظاراته السميكة قائلا :- أنا لا أعمل بل أقرأ بعض التقارير فحسب وضعت صينية العشاء التي تحملها فوق منضدة صغيرة تجاور السرير قائلة :- ظننت بأن وجود صلاح في العمل كاف كي تريح عقلك قليلا من مشاكله :- هذا صحيح .. ولكن حتى صلاح يحتاج أحيانا إلى الإرشاد جلست إلى جانبه على طرف السرير قائلة :- أخبرتني الخادمة بأنك لم تتناول شيئا يذكر على الغداء .. لذلك قررت أن أطعمك بنفسي هذه المرة لأتأكد بأنك قد أكلت ما يكفي ضحك.. ثم أتبع ضحكه بسعال متعب .. ثم قال بشحوب :- تجعلينني أنسى أحيانا من هو الوالد بيننا نظرت إلى وجهه الشاحب بحزن وإشفاق .. من الصعب عليها أن تتخيل والدها القوي والصارم مريضا .. لاحظت نظراته إليها والمشبعة بالمحبة .. فتحرك قلبها على الفور بالعاطفة .. قال بحنان :- أنت تشبهينها كثيرا .. بجمالها ورقتها وحنانها ابتسمت بسرور سعيدة لشبهها الكبير بأمها والذي أكسبها حب والدها المضاعف .. أحيانا كانت تشعر بالذنب لرضاها عن كونها طفلته المدللة .. في الوقت الذي ساءت فيه علاقته بأماني إلى أبعد حد .. قالت لتخفف من شعورها بالذنب :- أماني تشبهها أيضا قال بهدوء :- لا.. أماني تشبهني أنا .. تشبهني تماما عرفت بأنه لم يقصد الشكل الخارجي .. لم تتبين شعوره الحقيقي وهو يتكلم عن أماني إذ كان وجهه مغلقا لا تعبير فيه فقالت محاولة تليين قلبه :- إنها تعاني حقا لشجاركما يا أبي .. ألم يحن الوقت لتتصالحا ؟ لا تحاول الإنكار فأنت تريد هذا أيضا صمت لدقائق طويلة ثم قال:- أصدقيني القول يا جودي .. هل تعتقدين بأن صلاح ليس جيد بما يكفي لها ؟ ترددت في الإجابة .. أرادت أن تدعم أماني والرد بالإيجاب.. ولكنها لم تستطع الكذب على والدها فقالت مستسلمة :- لا لطالما أحبت صلاح كأخ أكبر لها .. لطالما أحبها هو واهتم بها ودللها في صغرها .. وهو الآن في نظرها رجل وسيم وصالح .. وليس هناك ما يعيبه سوى المشكلة التي حصلت بينه وبين أماني قبل سنوات هي أيضا لم تتقبل ما حدث .. ولم تسامحه حينها .. ولكن مشاعره نحو أماني ورفض الأخيرة القاطع له .. يمنحه بعض العذر لأي تصرف متهور من جانبه قال والدها :- إذن ستساعدينني في إقناعها به قالت بحذر :- لقد حاولت مرارا من قبل دون فائدة .. هل هناك ما يدور في رأسك ؟ هل تفكر بإرغامها على الزواج بالقوة ؟ دخل صلاح في تلك اللحظة بعد أن طرق الباب .. كان ممسكا بمجموعة أوراق نوى كما يبدو إطلاع عمه عليها .. ولكنه تردد عندما رأى جودي .. حياها بلطف ثم جلس على كرسي قريب بينما أجاب والدها على سؤالها :- أماني فتاة بالغة وراشدة .. ولا أحد يستطيع إرغامها على فعل ما تريده .. هل جهزت الأوراق كما طلبت منك يا صلاح ؟ أومأ صلاح برأسه .. بينما تابع والدها حديثه معها :- ولكن إن كانت قد أخذت مني ذكائي كما أرجو .فكل شيء سيكون على ما يرام. بعد محاولتي القادمة والأخيرة لإقناعها بصالحها أشار إلى صلاح ليعطيه الأوراق ثم قال بجدية :- سيأخذك ابن عمك صباح الغد إلى السجل ال****ي .. هناك بعض الأوراق لتي سيطلب منك توقيعها قالت بقلق :- ماذا تنوي أن تفعل ؟ :- أنت تثقين بي أليس كذلك ؟ لا تشغلي إذن عقلك الصغير .. كل ما أطلبه منك هو ألا تذكري حرفا واحدا عما يحدث لشقيقتك ارتجفت مع أنها لم تفهم ما يحدث فعلا . وقالت بخفوت :- أبي .. إنها ابنتك أيضا .. لا تؤذها لمحت للحظة وميض عاطفة مر عابرا خلال عينيه .. فأخفضهما فورا وهو يقول :- لا تقلقي .. أنا أريد مصلحتها فقط .. اتركيني مع صلاح قليلا هناك ما سأناقشه معه تركت الغرفة بصمت مغلقة الباب خلفها بهدوء . لم تعرف سبب كل هذا القلق الذي شعرت به .. فتمنت لو أن غريزتها كانت مخطئة وأن ينتهي كل شيء على خير حدقت أماني في السقف طويلا وهي ممددة على سريرها بكامل ملابسها منذ عودتها من بيت سمر .. كانت غاضبة من نفسها لتصرفها الأحمق أمام هشام عطار .. لم تكن تلك المرة الأولى التي يتشاجر فيها معها أو حتى يهددها .. لقد اعتادت على مواجهته بثبات وبرود دون أن تتأثر .. أما هذه المرة فقد تصرفت كالبلهاء .. كيف ستواجهه صباح الغد في الشركة تكومت على جانبها وهي تضم ركبتيها إلى صدرها شاعرة بالخزي .. إنها تعرف تماما سبب تصرفها .. لقد زرع صلاح داخلها خوفا أبديا من الرجال .. وعندما اقترب منها السيد هشام وأمسكها لأول مرة .. أحست برعب كاد يفقدها الوعي.. وقد تذكرت كل المرات التي اقترب فيها صلاح منها إلى هذا الحد ... وأكثر أغمضت عينيها وهي تشعر بالغضب والإحباط والقلق .. لقد دمر صلاح علاقتها بجنس الرجال إلى الأبد .. عرفت بأنها لن تسمح لرجل أن يلمسها ما حييت وهذا يعني أن أملها بإيجاد الحب الحقيقي والزواج قد اختفى تماما تجددت كراهيتها لصلاح بقوة .. لن تكون له أبدا .. ولا لغيره ثم تذكرت ردة فعل مديرها على نوبة الذعر التي اجتاحتها أمامه .. لقد بدا مصدوما وقلقا .. وسألها باهتمام عما أصابها وكأن رجلا آخر زرع الرعب داخلها .. لقد أبدى قلقا ناقض بشدة تصرفاته الفظة معها وتهديده لها .. هشام عطار رجل غريب وغامض .. ولا تظن بأن أحدا قادر على فهمه في يوم من الأيام .. تذكرت معاملته الحنون لسمر . لقد اكتشفت لحظتها بأنه رجل رقيق عندما يرغب وهو ما ظنته مستحيل تماما .. ولكنها أيضا تجلب لنفسها معاملته السيئة بعنادها وتصرفاتها الوقحة .. وهذا اليوم أهانته متعمدة بعد أن فقدت صبرها وأعصابها .. لطالما كانت هذه مشكلتها .. عندما تغضب فإن لسانها المتهور ينطق بالكلام دون تفكير أو رادع غير مهتم بالعواقب ارتفعت طرقات على باب غرفتها فاعتدلت جالسة وهي تصيح :- تفضل دخلت جودي وأقفلت الباب ورائها قائلة :- ظننتك نائمة عندما لم تنزلي لتناول العشاء معنا قالت أماني بامتعاض:-هل تمزحين ؟ لن أتناول الطعام مع صلاح على مائدة واحدة ولو مت جوعا جلست جودي إلى جانبها فوق السرير قائلة برجاء:- أماني .. أتوسل إليك أن تتحاشي الشر .. فكري بتعقل .. صلاح ليس سيئا .. إنه يحبك ويريدك وأنا متأكدة بأنه سوف يسعدك نظرت إليها أماني بحدة ثم نهضت مبتعدة عنها وهي تقول:- هذه نغمة جديدة .. هل تحدثت إلى والدك حولي مؤخرا ؟ قالت جودي محاولة إقناعها :- كل ما يريده هو حمايتك .. إنه يحبك فأنت ابنته البكر .. ولن يفكر بإيذائك ..لو ظن للحظة بأن صلاح رجل سيء لما أصر على زواجك منه تأملتها أماني بنظرات ثاقبة وهي تقول :- ألن تخبريني بما يقلقك ؟ زفرت جودي وهي تشيح بوجهها بعيدا .. لقد وعدت أباها بألا تخبر أماني بشيء .. ماذا عليها أن تفعل لإقناعها ؟ قالت أخيرا :- لقد رأيته اليوم .. إنه شاحب جدا ومريض .. وحالته تزداد سوءا لا أحتمل رؤيته هكذا .. مجرد التفكير بحدوث أي مكروه له ..... لم تستطع إتمام كلماتها .. فقد خنقتها الدموع ووجدت نفسها تشهق باكية بصمت ترقرقت دموع أماني وأحست بألمها يكبر ويكبر .. وبالثقل الذي تحمله فوق ظهرها يزداد وزنا قال بصوت أجش :- أنا مستعدة للموت من أجله .. ولكن ليس للزواج من صلاح .. لا أستطيع ياجودي .. لا أستطيع نظرت جودي إلى أختها من بين دموعها وقد لاحظت صوتها المتهدج .. عرفت بأنها قد قامت بأقصى ما تستطيع فعله لإقناع أماني .. ولكنها وعدت نفسها بألا تتخلى أبدا عنها في النهاية .. لن يبقى لإحداهما إلا الأخرى | |||||||||
|
| |
|
09-04-10, 08:12 PM
| #104 | |||||
| روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| تسلمى blue me على الفصل الرائع ... حقاً رائع فأنت تجعلينى أعيش معهم و أتقمص شخصياتهم بصورة رائعة ... لشو الشهر ال****ى >>> معقولة بده يكتب كل شيء بإسم جودى و يخلى صلاح الوصى على الثروة و يأخذ نصيبها إذا ما تزوجت صلاح ؟؟؟ أمانى ... شو اللى عمله صلاح لحتى يأثر فيكى لهدرجة ؟؟؟ الله يستر blue me متابعاكى و شكراً لك | |||||
|
| |
|
09-04-10, 08:13 PM
| #105 | ||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| اقتباس:
عزيزتي رغد .. شكرا على ردك الجميل الذي يشفي غليل ويرضي أي كاتب .. وشكرا لإهتمامك الذي طال شخصي أولا قبل روايتي .. مع أنني أحب أن أعتبر أنني الرواية .. وأن الرواية أنا لم تخطئي الظن .. فبلو قادما حتما من الكآبة التي كانت دافعي دوما لمحاربتها بالقلم .. مع متابعتك للرواية سوف تعرفين السبب في اختياري لهذا العنوان بالذات .. ( لم يكن مجرد عنوان مثير والسلام ) وللأسف لم أدرس الأدب .. بل كان اختصاصي أبعد ما يكون عن الأدب .. وميولي الأدبية وراثية حتما ونتيخة لخيال خصب امتلكته منذ الطفولة لطالما سبب لي المشاكل فلم أجد حلا له إلا إفراغه على الورق أعجبني تحليلك للشخصيات .. فشعرت وكأنني أصفها بنفسي .. واثقة بأن الأحداث القادمة ستثير إعجابك .. فهي ستزداد تعقيدا .. وصعوبة على بطلتي الصغيرتين المتناقضتين شكلا ومضمونا .. شكرا لمتابعتك .. وأرجو ألا تتوقفي عن طرح رأيك وأرجو ألا أخيب ظنك أبدا | ||||||||||
|
| |
|
09-04-10, 08:16 PM
| #106 | ||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| اقتباس:
عجبني تعصيبك وانفعالك .. الله يعين صلاح لو صادفتيه في زقاق مظلم شو حتعملي فيه | ||||||||||
|
| |
|
09-04-10, 08:16 PM
| #107 | ||||||||||||
| نجم روايتي وعضوة في فريق التصميم وقاصة وكاتبة في قسم قصص من وحي قلم الأعضاء
| ~~*~~*~~*~~ عزيزتي بلو ... بـرتوت رائع جدا ! أمـآني و مشاعرهـآ اللي مو عارفه كيف اوصفها !! يبدو انها تعرضت لأذى مـآ ... ! لهذا كرهت الرجال قاطبة ... غير أنه يبدو للمشكلة دخلا بصلاح ! لهذا معها حق ... ثم ان أمـآني تبدو لي شخصية غريبة التركيب تكره انتمائها للطبقة الرآقية و عندما تسنح لها الفرصة او لتخرج من مـأزق تتذكر على الفور انها ابنه تلك الطبقة البرجوازية تماما كما حدث مع توبيخها لهشـآم !! جــودي .. أرجوك كفى اقناعا دعي أمــآني تفعل ما تريـد ! ان لم يكن القرار نابعا من اعماقها فلن تجدي موافقتها أبدا ... !! ماذا يدور في عقلك أيها الأسد المريض ... ؟؟ أتمنى ان اعرف لاحقا ! لاحظت ان أمــآني تعشق أباها كثيرا من خلال جملتها الأخيره .. ! ترى ماذا قرأت أمـآني في دفتر المذكرات الخاص بوالدتها ؟ أكاد اجزم ان لمشاكلها علاقة بما قرأت من أسرار !!! أنتظرك عزيزتي بلوو ~~*~~*~~*~~ | ||||||||||||
|
| |
|
09-04-10, 08:33 PM
| #108 | ||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| اقتباس:
أماني لا تكره الطبقة الراقية بشكل عام .. بل ما جعل والدها وصلاح ماهما عليه .. والجزء البرجوازي منها يجب أن يظهر شائت أم أبت رغم احتقارها له .. وعندما وبخت هشام .. كانت ترد له إهانته فحسب .. بطبعا المتهور والمتسرع دفتر المذكرات لا علاقة مباشرة له بمشاكلها مع والدها .. وسيظهر السبب في النهاية | ||||||||||
|
| |
|
09-04-10, 08:43 PM
| #109 | ||||||||||||
| نجمة روايتي و زهرة البحوث و كاتب ماسي في الموسم الأول من فلفل حار  
| لا حقيقى زوزو تسلم ايديك اكتر من كده انا مش هستحمل ايه حصل لامانى انا حاسه انى انسجمت فى شخصيتها كتير وحاسه ان اللى حصلها فى الماضى حاجه كبيره قوى بس انا مش هقدر اخمن لان لوخمن ممكن يطلع غلط ويجيلى احباط علشان خاطر كده انا هسيب الابداع لصحابه وخلينى فى القرأه على ادى وكمان زوزو شكلك خفيتى تمام على ما انا انساه خلاص انا هتنازل عن البطل ده كمان نصيحه زوزو متخليش حد من البنات يوترك يعنى ما تستعجليش خليكى براحتك علشان اعصابك متتعبشى تسلم ياقمر على البارت وخدى بالك من امانى شويه يعنى مش هتبقى انتى والزمن عليها خلى الموضوع يهون عليها شويه | ||||||||||||
|
| |
|
09-04-10, 09:05 PM
| #110 | ||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| اقتباس:
ما تشيلي هم أماني لأنها قدها وقدوود وتمام يا ستي هنتكلم عنو بشكل موسع في الفصل الحادي عشر .. وإبقي قوليلي إذا هتسيبيه بعد كده ولا لأ | ||||||||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
76Likes
.png)
.png)
.png)
العرض العادي
