آخر 10 مشاركات
A Walk to Remember - Nicholas Sparks (الكاتـب : Dalyia - )           »          305 - عــــلاقات خـــطرة ليليان دارثي(كتابة /كاملة )** (الكاتـب : الملاك الحزين - )           »          At First Sight - Nicholas Sparks (الكاتـب : Dalyia - )           »          347 - الراقصة والأرستقراطى - سوزان بيكر - م.د ** (الكاتـب : * فوفو * - )           »          دين العذراء (158) للكاتبة : Abby Green .. كاملة مع الروابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          1107-معركة التملك-شارلوت لامب د.ن (ج2 من السداسيه كاملة)** (الكاتـب : بنوته عراقيه - )           »          4-البديله - فيوليت وينسبير - ق.ع.ق .... ( كتابة / كاملة)** (الكاتـب : mero_959 - )           »          285 - أنين الذكريات - هيلين بروكس (الكاتـب : عنووود - )           »          تناقضاتُ عشقكَ * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : ملاك علي - )           »          جددي فيني حياتي باللقاء *مميزة ومكتملة* (الكاتـب : وديمه العطا - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > مكتبات روايتي > منتدى الـروايــات والمسرحـيات الـعـالـمـيـة > المؤلفات العالمية الكاملة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-07-10, 04:44 AM   #1

* فوفو *

نجم روايتي


? العضوٌ??? » 6485
?  التسِجيلٌ » Apr 2008
? مشَارَ?اتْي » 93,121
?  نُقآطِيْ » * فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute
افتراضي مؤلفات الكاتب ألبير كامو



ألبير كامو



ألبير كامو - Albert Camus، ولد يوم 7 نوفمبر 1913 بمدينة الذرعان بالجزائر وتوفي 4 يناير 1960. مؤلف وفيلسوف فرنسي. وواحد من النجوم الاجتماعيين لتيار الوجودية (مع جين بول سارتر).

كامو كان ثاني اصغر حائز على جائزة نوبل.(بعد روديارد كبلنغ)، كما أنه اصغر من مات من كل الحائزين على جائزة نوبل.

أسس كامو في عام 1949 مجموعة المتصلين الدوليين داخل حركة الإتحاد الثوري، والتي كانت مجموعة معارضة لبعض إتجاهات حركة أندريه بريتون السريالية (بحسب كتاب حياة ألبير كامو للكاتب أوليفيير تود). كان كامو ثاني أصغر حاصل على جائزة نوبل للآداب (بعد روديارد كيبلينج) عندما أصبح اول كاتب مولودٍ في أفريقيا يحصل على الجائزة في عام 1957.[1] كما أنه أقصر عمرا من أي حائز على جائزة نوبل للآداب حتى الآن، لأنه توفي في حادث سيارة بعد ثلاثة سنوات فقط من استلامه للجائزة.

رفض كامو ربطه بأي أيديولوجية في مقابلة أجراها في عام 1945 حيث قال :"لا، أنا لست وجوديا. فقد كنت وسارتر دائمي الإندهاش لرؤية إسمينا موصولين...".






نشأته

ولد ألبير كامو في 7 نوفمبر 1913 في مدينة موندوفي (أو درين)، وهي المعروفة الآن باسم مدينة درعان في الجزائر. ولدَ لعائلةٍ من عائلات بياد - نواه، وهي العائلاتُ الفرنسية التي كانت مُستوطِنَةً للجزائر.[2] كانت والدته من أصول إسبانية، وكانت نصف صماء. أما والده لوسيان والذي كان عاملا زراعيا فقيرا من أصول ألزاسية فقد مات في معركة مارن الأولى في عام 1914 خلال الحرب العالمية ألأولى وهو يخدم في فوج زواف للمشاة. عاش كامو في ظروفٍ سيئة خلال طفولته في قسم بلكور من مدينة الجزائر. وفي عام 1923، تم قبوله في مدرسة الليسيه (Lycée) ثم لاحقا في جامعة الجزائر. أصيب بمرض السل في عام 1930، مما وضع حدا لممارسته كرة القدم(حيث أنه كان حارس مرمى فريق الجامعة) مما أجبره على جعل دراسته هدفا جزئي الوقت. وقد عمل في عدد من الوظائف الغريبة، بما فيها وظيفة معلم خاص، وكاتب ٍفي تجارٍة بيع أجزاء السيارات، كما عمل لدى معهد الأرصاد الجوية.

انتهى من ليسانس الفلسفة في عام 1935، ثم نجح في مايو 1936 في تقديم أطروحته حول بلوتينوس Plotinus والمسماة "البلاتونية الجديدة والفكر المسيحي"، والتي قدمها كأطروحةٍ لدبلوم الدراسات العليا (أي ما يعادل أطروحة الماجستير تقريبا).

إنضم كامو إلى الحزب الشيوعي الفرنسي في ربيع عام 1935، بوصف الحزب ِوسيلةً "لمكافحة عدم المساواة بين الأوروبيين و'المواطنين' في الجزائر". لم يُشر كامو إلى انه ماركسيٌ أو أنه قرأ كتاب ماركس الشهيرDas Kapital (الذي هو دراسةٌ ماركسية في الاقتصاد السياسي)، ولكنه كتب أننا "قد نرى الشيوعية نقطة انطلاق وزهدٍ، تُمَهــِـدُ الطريقَ أمام المزيد من الأنشطةِ الروحية".[3] وفي عام 1936، تأسس الحزب الشيوعي الجزائري الذي إهتم بأمر الاستقلال.انضم كامو لأنشطة حزب الشعب الجزائري والذي ورطه في مشاكل مع رفاقه في الحزب الشيوعي. ونتيجةً لذلك، وُصِفَ كامو بأنه تروتسكي، وطـُـردَ من الحزب في عام 1937. فتابع كامو طريقه وارتبط بالحركة الفوضوية الفرنسية.

كان الفوضويُ أندريه برادهوميو (Andre Prudhommeaux) هو أول من قام بتقديم كامو في اجتماع لدائرة الطلبة الفوضويين عام 1948، وقَّدَمه أندريه للاجتماع كمتعاطفٍ على درايةٍ بالفكر الفوضوي. كتب كامو في منشوراتٍ فوضوية مثل منشور (Le Libertaire)، ومنشور (الثورة البوليتارية) ومنشور (Solidaridad Obrera). والأخيرُ هو منشورٌ للإتحاد الكونفيديرالي الوطني للعمال (CNT)، والذي هو اتحادٌ فوضوي نقابي (Anarcho-syndicalist). ساند كامو الفوضويين أيضا عندما أعربوا عن تأييدهم للانتفاضة عام 1953 في ألمانيا الشرقية. ساندهم مرة أخرى في عام 1956، أولا مع انتفاضة العمال في بوزنان في بولندا، ثم مرة أخرى في ذلك العام مع الثورة الهنغارية.

تزوج كامو من سيموني هاي في عام 1934، وكانت سيموني مدمنةً للمورفين، فما لبث الزواجُ أن إنتهى نتيجةً للخيانات من الجانبين. أسس كامو مسرح العمال في عام 1935 والذي أعيدت تسميته إلى مسرح الفريق في عام 1937. وظل المسرح يعمل حتى عام 1939. قام بالكتابة لجريدة إشتراكية بين عامي 1937 و 1939 وكان اسمها "الجمهوري الجزائري "، وشملت مقالاتُهُ عرضَ حياة الفلاحين الذين كانوا يعيشون في منطقة القبائل في ظروفٍ سيئة، وهو الأمرُ الذي كلفه وظيفته. فكتب في جريدة مماثلة(Soir-Republicain) لفترة قصيرة بين عامي 1939 و 1940.

تم رفض تجنيد كامو من قبل الجيش الفرنسي بسبب إصابته بالسل.

تزوج كامو ثانيةً من فرانسين فاوري في عام 1940، وكانت فرانسين عازفة بيانو وعالمة رياضيات. وعلى الرغم من حبه لفرانسين، فقد جادل بحماس ضد مؤسسة الزواج، واصفا لمؤسسة الزواج بأنها مؤسسة غير طبيعية. وظل يمازح أصدقائه بأنه لم يُخلق للزواج حتى بعدما أنجبت فرانسين توأما هما كاثرين وجين، يوم 5 سبتمبر 1945.

دخل كامو في العديد من الغراميات، وخاصةً تلك العلاقة المتقطعة التي أصبحت علنية فيما لحق، والتي خاضها مع الممثلة أسبانية المولد ماريا قاساريس. بدأ العملَ في مجلة (Paris-Soir) في نفس العام. وكان كامو من السلميين في المرحلة الأولى من الحرب العالمية الثانية، وهي المرحلة التي سميت بمرحلة الحرب الزائفة. ولكنه كان موجودا في باريس لمشاهدة كيفية استيلاء Wehrmacht على المدينة. كما شهد تنفيذ حكم إعدام غابرييل بيري يوم 15 ديسمبر 1941، الأمر الذي ذكر كامو (في وقتٍ لاحق) أنه بلور ثورته ضد الألمان. انتقل بعد ذلك إلى بوردو مع باقي موظفي مجلة باريس سوار.

إنتهى كامو في نفس العام من كتابيه الأولين: الغريب وأسطورة سيسيفوس. ثم عاد لفترة قصيرة إلى وهران في الجزائر في عام 1942.



إنجازاته الفلسفية

انضم كامو خلال الحرب إلى خلية المقاومة الفرنسية المسماة المكافحة ، والتي كانت تنشر صحيفة تحت نفس الاسم. عملت هذه المجموعة ضد النازيين، وعمل كامو فيها تحت الاسم المستعار "بوخارد". أصبح رئيس تحرير الصحيفة في عام 1943، وكان مُراسلَ آخر أخبار القتال عندما حرر الحلفاء باريس. ولكنه كان واحدا من المحررين القلائل في باريس الذين أبدوا إعتراضهم العلني على استخدام القنبلة الذرية في هيروشيما بعد فترة وجيزة من الحدث في 8 آب / أغسطس 1945. استقال كامو من صحيفة المكافحة في النهاية في عام 1947، عندما أصبحت الصحيفةُ تجارية. ثم كان أن تعرف كامو على جان بول سارتر.

بعد انتهاء الحرب، بدأ كامو يتردد على كافيه دي فلور في بولفار سان جرمان في باريس مع سارتر وآخرين. كما قام بجولة في الولايات المتحدة لإلقاء محاضراتٍ عن التفكير الفرنسي. وعلى الرغم من ميوله اليسارية سياسيا فلم يُكسِبه نقده اللاذع للمذهب الشيوعي أية أصدقاء من الأحزاب الشيوعية، والذي أدى في نهاية المطاف إلى نفور سارتر منه أيضا.

عاد مرض السل يؤثر عليه في عام 1949، مما أدى إلى عزلته لمدة عامين. وفي عام 1951، قام بنشر كتاب الثائر، وهو تحليلٌ فلسفي للتمرد والثورة أبدى بجلاءٍ رفض كامو للشويعية.أغضب الكتاب الكثير من زملائه ومعاصريه في فرنسا، كما أدى إلى انقسامه النهائي مع سارتر. أكأبه هذا الاستقبالُ الباهت للكتاب ولذا بدأ في ترجمة المسرحيات.

كانت أولى مساهمات كامو للفلسفة فكرته عن العبثية: نتيجة رغبتنا لإيجاد المعنى والوضوح وذلك في عالم ٍو ظرفٍ لا يُقدمان المعنى أو الوضوح. وقد فسر فكرته تلك في كتاب أسطورة سيسيفوس وأدرجها في العديد من الأعمال الأخرى، ومنها كتابيه الغريب والطاعون.على الرغم من الإنقسام الذي حدث بينه وبين سارتر، لا يزال البعض يدرجون كامو في المعسكر الوجودي. غير انه رفض ذلك بنفسه في مقاله لغز وغيرها من المقالات (انظر : المقالات الغنائية والنقدية لألبير كامو). وربما يظل الإرتباك الحالي باقيا، حيث تملكُ الكثير من تطبيقات الوجودية جوانبَ مشتركة مع أفكار كامو العملية (انظر : المقاومة والتمرد والموت).و لكن كامو ظل فريدا بسبب فهمه الشخصي لما يجري في العالم (مثل: اللامبالاة الحميدة التي صورها في كتابه الغريب) وكل رؤيةٍ ملكها لكامو ليتقدم العالم (مثل: التغلب على الغضب المراهق للتاريخ والمجتمع، في الثائر).

في الخمسينات، كرس كامو جهوده لحماية حقوق الإنسان.و استقال من عمله في منظمة اليونسكو في عام 1952 لدى قبول الأمم المتحدة عضوية أسبانيا تحت قيادة الجنرال فرانكو. وفي عام 1953، إنتقد الوسائل السوفييتية للقضاء على إضراب العمال في برلين الشرقية. وفي 1956، احتج على استخدام أساليبَ مماثلة للتعامل مع مظاهرات في بوزنان (في بولندا) كما هاجم القمع السوفياتي للثورة المجرية في تشرين الأول / أكتوبر.




نصب كامو المبني في بلدة فيليبليفين في فرنسا حيث توفي في حادث سيارة يوم 4 يناير 1960حافظ كامو على سلميته ومعارضته لعقوبة الإعدام في أي مكان في العالم. وكانت إحدى أهم مساهماته في الحركة المناهضة لعقوبة الإعدام مقالةٌ كتبها بالتعاون مع آرثر كوستلر (الكاتب والمفكر والمؤسس للتجمع المناهض لعقوبة الإعدام).



اللوحة البرونزية على نصب كامو التذكارى، الذي بني في بلدة فيليبليفين في فرنسا. تقول اللوحة : "من المجلس المحلي لمنطقة يون، وتكريما للكاتب ألبير كامو الذي كان شاهدا علينا في دار بلدية فيليبليفين في ليلة 4 كانون الثاني / يناير -- 5 يناير 1960".



مثلت الحرب الجزائرية في عام 1954 معضلةً أخلاقيةً لكامو. فقد تعاطف مع الأسر الفرنسية المستوطِنة للجزائر المسماةالبياد نواه، ودافع عن الحكومة الفرنسية معتبرا أن الثورة في الجزائر جزءٌ لا يتجزأ من 'امبرياليةٍ عربيةٍ جديدة' بقيادة مصر وأنها'هجوم مُعادٍ للغرب' نظمته روسيا 'لتطويق أوروبا' و'عزل الولايات المتحدة'. ورغم وقوفه لصالح مزيد من الحكم الذاتي للجزائر أو حتى إنشاء فيدرالية جزائرية، ولو لم يكن يرغب في استقلالها الكامل، أعرب عن اعتقاده أن التعايش ممكنٌ بين العرب والأسر الفرنسية. دعا إلى هدنةٍ خلال الحرب الأهلية لتجنب إيذاء المدنيين، وهذه الدعوة تم رفضها من قبل الجانبين، لاعتبارهم إياها حماقة. أيضا، بدأ كامو العمل وراء الكواليس من أجل المسجونين الجزائريين الذين يواجهون عقوبة الإعدام.

كتب كامو لجريدة (L'Express) في الفترة بين عام 1955 إلى عام 1956. ومُنـِـحَ جائزة نوبل في الآداب عام 1957 "لإنتاجه الأدبي المهم الذي سلط الضوء بجديته الواضحة على مشاكل الضمير الإنساني في عصرنا هذا" ليس بسبب روايته "السقطة" التي نشرت في العام السابق، ولكن بسبب كتاباته ضد عقوبة الاعدام في مقال تأملات المقصلة. عندما تحدث مع الطلاب في جامعة استكهولم دافع عن خموله الواضح في المسألة الجزائرية وأبدى شعوره بالقلق بشأن ما قد يحدث لأمه، والتي كانت ما تزال تعيش في الجزائر. أدى ذلك إلى مزيد من العزلة مع المثقفين اليساريين الفرنسيين.



حركة الاتحاد الثوري والاتحاد الأوروبي


كان كامو يتبع التقليد اليوناني الشمسي القديم (la pensée solaire) أثناء كتابته في (L'Homme révolté) (في الفصل عن "فكرة منتصف النهار"). فلم يكن كامو قائدا لحركة المقاومة الفرنسية "المكافحة" فحسب، ولكنه قام أيضا بتأسيس حركة الاتحاد الثوري في عامي 1947-1948 (Groupes de liaison internationale) والتي تم إنشائها في عام 1949. يمكن وصفها أنها حركةٌ نقابية تعمل في سياق الثورية النقابية. للمزيد، انظر كتاب : Alfred Rosmer et le mouvement révolutionnaire internationale لكريستيان غرا.

كان من زملائه نيكولا لازاريفيتش ولويس ميرسيير وروجر لابير وبول شوفيت وأوجسط لارجينتير وجان دي بوي (انظر المادة: "Nicolas Lazarévitch, Itinéraire d'un syndicaliste révolutionnaire" by Sylvain Boulouque in the review Communisme, n° 61, 2000). كان هدفُ كامو الأول التعبيرَ عن الجانب الإيجابي للسريالية والوجودية، ورفض السلبية والعدمية لدى أندريه بريتون وجان بول سارتر.

أسس كامو "اللجنة الفرنسية للفيديرالية الأوروبية" في عام 1944، معلنا أنه "لا يمكن أن تتطور أوروبا على طريق التقدم الاقتصادي والديمقراطية والسلام إلا إذا أصبحت دولها القومية إتحادا (فيدراليا)".

و كان لكامو مراسلاتٍ عام 1943 مع ألتييرو سبينيلي الذي أسس الحركة الاتحادية الأوروبية في ميلانو. انظر مانيفيستو فينتوتين وكتاب "Unire l'Europa, superare gli stati", Altiero Spinelli nel Partito d'Azione del Nord Italia e in Francia dal 1944 al 1945-، فقد ألحق ألتييرو سبينيلي لهذا الكتاب رسالةً لكامو.

تم تنظيمُ أولُ مؤتمر ٍللحركة في باريس باشتراك ألبير كامو وجورج أورويل وايمانويل مونيير ولويس ممفورد وأندريه فيليب ودانيال ماير وفرانسوا بوندي وألتييرو سبينيلي (انظر كتاب "سيرة أوروبا الذاتية" للمؤلف بان دراكوبوليس). تفكك هذا الفرع من الحركة الفيدرالية الأوروبية في عام 1957، وذلك بعد هيمنة أفكار ونستون تشرشل بخصوص التكامل الأوروبي.



كامو وأورويل

تستكشف ثلاثة مقالات للدكتور ميهو تاكاشيما في المجلة الدولية للعلوم الإنسانية العلاقة بين أعمال الكاتب الفرنسي ألبير كامو والانجليزي جورج أورويل:Revolt and Equilibrium: A Comparative Study of Nineteen Eighty-Four and، the Views and Struggles of Orwell and Camus", "Art and Representation: A Comparative Study of George Orwell and Albert Camus on their Literary Works", and "George Orwell and Albert Camus: A Comparative Study – Their Views and Dilemmas in the Politics of the 1930s and 40s". "الثورة والتوازن: دراسة مقارنة لكتاب 1984 وكتاب L'Homme Révolté، نظريات وصراعات أورويل وكامو." "الفن والتمثيل: دراسة مقارنة لجورج أورويل وألبير كامو بخصوص أعمالهم الأدبية." "جورج أورويل وألبير كامو: دراسة مقارنة - آراؤهم وملماتهم في سياسة الثلاثينات والأربعينات."

جادل تاكاشيما بأن أورويل اتخذ مواقف وسطية من خلال "الأخ الأكبر" -ربما عن عمد من أجل تحذير النخبة المثقفة- بينما كان كامو يتخذ موقف المواجهة من خلال "الطاعون". ولا يظهر هذا فقط في المقارنة بين 1984 والثائر، ولكنه يظهر بجلاء خاص في مسرحية كامو "حالة حصار". كتبت هذه المسرحية مع رواية "الطاعون" ومقالة "الثائر". وكانت المسرحية أفضل تمثيل لآراء كامو - واتفق كامو على هذا- وهي رد على رواية جورج أورويل 1984. ففيها يعارض البطل دييغو الديكتاتور المستبد المسمى طاعون، ويموت لتحرير مدينة أسبانية من محاكم التفتيش.

فالكتاب حالة الحصار هو عمل ضد الاستبداد، وكتب في نفس الحقبة التي كتب فيها معاصر كامو جورج أورويل كتاب 1984.وتتضمن المسرحية إشارة مجازية إلى نهاية رواية أورويل.

كان العنوان الأصلي لكتاب حالة الحصار هو: محاكم التفتيش المقدسة في كاديه. وأدرج كامو مقالة في الطبعة الفرنسية للكتاب تحت عنوان "لماذا أسبانيا؟". يجيب كامو في هذا النص الجدلي على صديقه الكاثوليكي جابرييل مارسيل الذي انتقد تحديد حبكة الرواية في أسبانيا. وهنا يبدي كامو معارضته للأنظمة المستبدة في الغرب، وسلوك الفاتيكان والبابا أثناء الحرب العالمية الثانية. وأهم عبارات كامو في هذا المقال عبارة "لماذا غرنيكا يا غابرييل مارسيل؟"





شاهد قبر ألبير كامو

الوفاة

توفي كامو يوم 4 يناير 1960 في حادث سيارة بالقرب من سينس، في مكان يدعى "لو غراند فوسارد" في بلدة صغيرة اسمها فيليبليفين. كان هناك تذكرة قطار غير مستخدمة في جيب معطفه. من المحتمل ان يكون قد اعتزم السفر بالقطار، لكنه قرر الذهاب بالسيارة بدلا من ذلك.[4]

أيضا قتل في الحادث سائق السيارة الفاسيل فيجا ميشيل غاليماو هو ناشر وصديق كامو المقرب. دفن كامو في مقبرة لورمارين في لورمالرين (الواقعة في فاوكلوز في مقاطعة ألبس كوتدازور) في فرنسا.

و قد خلف كامو ابنتاه التوأم، كاثرين وجين اللتان تملكان حقوق نشر أعماله.

نشر عملان لكامو بعد وفاته.نشر العمل الأول الموت السعيد في عام 1970، وصور شخصية اسمها مورسول، كما هو الحال في الغريب، ولكن هناك جدل عن وجود علاقة بين القصتين. العمل الثاني هو رواية لم تكتمل باسم "الرجل الأول"، والتي كان يكتبها كامو قبل وفاته. الرواية هي سيرة ذاتية عن طفولته في الجزائر، ونشرت في عام 1995.



موجز العبثية

كتب العديد من الكتاب عن العبثية، كل بتفسيره وأفكاره عن ماهية العبثية وأهميتها. تعرف العبثية بأنها إدعاء أن الإنسان سيفشل افي الوصول إلى معنى في الحياة، وذلك لاعتبارها أن الحياة ليس لها معنى واضح، على الأقل فيما يتعلق بالأفراد. فعلى سبيل المثال، يسلم سارتر للعبثية كتجربة فردية، بينما يتحدث كيركيجارد أن عبث بعض الحقائق الدينية يمنعنا من الوصول إلى الله بعقلانية. لم يكن كامو منشئ فكرة العبثية، وأعرب عن أسفه لاستمرار الإشارة إليه بوصفه فيلسوفا للعبثية. ويظهر كامو اهتماما متضائلا بالعبثية بعد فترة قصيرة من نشر روايته "أسطورة سيسيفوس ".و لتمييز أفكار كامو عن العبثية من أفكار الفلاسفة الآخرين، يشير الناس أحيانا إلى مفارقة العبثية، عندما يتحدثون عن العبثية لدى كامو.

تظهر أوائل أفكاره عن العبثية في أول مجموعة من المقالات "L'Envers et l'endroit" (جانبي العملة) في عام 1937.و تظهر هذه مواضيع العبثية بتعقيد أكبر في المجموعة الثانية من المقالات "Noces" (الأعراس) في 1938.لا يقدم كامو في هذه المقالات تفسيرا فلسفيا للعبثية، أو حتى تعريفا لها، ولكنه يتأمل في تجربة العبثية ذاتها.في عام 1942 نشر قصة رجل يعيش حياة عبثية "الغريب"، وصدر له في نفس العام مقالة أدبية عن العبثية "أسطورة سيسيفوس".كما كتب مسرحية عن امبراطور روماني باسم كاليجولا، يتبع منطقا عبثيا في التفكير. ولكن المسرحية لم تؤدى إلا عام 1945. وتكمن نقطة تحول موقف كامو تجاه العبثية في مجموعة من أربع رسائل إلى صديق ألماني مجهول، مكتوبة في الوقت بين يوليو 1943 ويوليو 1944. نشرت الأولى فيالمجلة الحرة في عام 1943، والثانية في كراسات التحرير في عام 1944، والثالثة في صحيفة الحريات في عام 1945.و نشرت الرسائل الأربعة "رسائل إلى صديق ألماني" عام 1945، كما في مجموعةالمقاومة والتمرد، والموت.



أفكار كامو عن العبثية

يقدم كامو لقارئ مقالاته الأربعة عدة ازدواجيات: السعادة والحزن، الظلام والضوء، الحياة والموت. وكان هدفه من ذلك التأكيد على أن السعادة سريعة الزوال، وأن حالة الإنسان هي حالة منتهية. ولم يفعل ذلك ليكون مريرا في عرضه، وإنما لإظهار تقدير أكبر للحياة والسعادة. وتصبح هذه الازدواجية مفارقة في مقالة "الأسطورة": أننا نقدر حياتنا ووجودنا إلى حد كبير، ولكننا نعرف في الوقت نفسه أننا سوف نموت في نهاية المطاف، وأن مساعينا في نهاية المطاف بلا معنى. وبينما يمكننا أن نعيش مع ازدواجية (أستطيع تقبل فترات التعاسة، لأنني أعرف أنني سوف أعيش تجربة سعادة آتية)، ولكننا لا نستطيع العيش مع المفارقة (اعتقد ان حياتي هي على جانب كبير من الأهمية، ولكنني اعتقد أيضا ان لا معنى لها. اهتم كامو في مقالة "أسطورة سيسيفوس" بكيفية تجربتنا للعبثية، وكيفية تعايشنا معها. وأنه ينبغي لحياتنا أن يكون لها معنى حتى نقدر لها قيمة. وإذا تقبلنا بأن الحياة لا معنى لها، وبالتالي لا قيمة لها، فهل ينبغي لنا أن نقتل أنفسنا؟

فيقوم مورسول (و هو شخصية في "الغريب") بقتل رجل ويتم إعدامه. وينتهي كاليجولا بالاعتراف أن منطقه العبثي كان خاطئا، ولذلك يقوم بتحضير اغتيال يؤدي إلى مقتله.برغم إشارة كامو أن منطق كاليجولا خاطيء، لكنه أعطى كاليجولا الكلمة الأخيرة (و هو عدو البطل في المسرحية)، كما أعطى مورسول (بطل القصة) المجد في اللحظات الأخيرة.

يشجع فهم كامو للعبثية النقاش العام ؛ فإن طرحه يغرينا للتفكير في العبثية وتقديم مساهمتنا. والمفاهيم مثل التعاون والجهد المشترك والتضامن هي أمور ذات أهمية أساسية لكامو.

قدم كامو إسهاما كبيرا بعرض وجهة نظره عن العبثية، ورفض قبول العدمية كإجابة للعبثية.

فقد كتب "لو لم يكن لأي شيء معنى، لكان ذلك صحيحا. ولكن يظل دائما شيء ذا معنى." (في ثاني رسائله لصديقه الألماني في ديسمبر 1943).

و المعنى الذي ألمح إليه كامو هو أنه على الرغم من وجود البشر في كون ظاهر العبثية ولامبال بهم، حيث يواجه المعنى تحديا بسبب حقيقة أن جميعا سنموت، فإن المعنى يمكن تخليقه بقرارتنا وتفسيراتنا مهما كان ذلك بطريقة مبدئية وغير مستقرة.



معارضته للاستبداد والشمولية

أبدى كامو اعتراضه على مختلف ظواهر الشمولية طوال حياته.[5] فنشط في وقت مبكر داخل المقاومة الفرنسية للاحتلال الألماني في الحرب العالمية الثانية، بل ووجه دفة جريدة المقاومة الشهيرة المكافحة. فكتب عن التعاون الفرنسي مع المحتل النازي:

القيمة المعنوية الحالية هي الشجاعة، والتي هي مفيدة في الحكم على الدمى وصناديق الثرثرة التي تدعي الكلام باسم الشعب.[6]
فقد ارتبط اختلاف كامو المعروف مع سارتر بهذه المقومة للشمولية. اكتشف كامو انعكاسية الشمولية في فقد أحس كامو انعكاسات شمولية في كتلة الأعمال السياسية التي تبناها سارتر باسم الراديكالية الماركسية. وكان هذا واضحا في عمله المتمرد والتي لم تكن فقط اعتداء على الدولة السوفيتية البوليسية، ولكنها شككت أيضا في طبيعة كتلة السياسة الثورية. فقد واصل كامو الحديث ضد فظائع الاتحاد السوفياتي، وهو الشعور الذي نأسره في خطاب له عام 1957، دم الهنغاريين، والذي كان لإحياء الذكرى السنوية للثورة المجرية في عام 1956، والتي كانت انتفاضة تم الاعتداء عليها بدموية من قبل الجيش الاحمر.



كامو والتضامن

التضامن في الغريب


في الغريب، ميز ألبير كامو تبريره للعبثية من خلال تجربة البطل الذي لا يتفق مع النظام ببساطة. إن صدق مورسول أزعج الوضع السائد؛ فقد صعب عدم قدرته على الكذب اندماجه في المجتمع، وهدد بالتالي الأساس البسيط للسلوك الإنساني المتوقع من هيكلٍ اجتماعي ٍ منظم.ونتيجة لذلك، فإن عقوبة إعدامه لم تقرر بناء على القتل، وإنما للامبالاته المذهلة تجاه وفاة والدته. وحتى بعد المناقشة الروحية المحتدمة التي جرت بين مورسول والقس والتي حثت مورسول إلى سلوك الطريق نحو الخلاص، فإن مورسول رفض الخلاص ورمز قوله الأخير بمعانقته "اللامبالاة الدنيوية" اللطيفة؛ وهو عمل يعزز تضامنه مع مجتمع غير قادر على فهم سلوكه اللا إنساني والبغيض.





التضامن في الطاعون

يعد الطاعون جزءا لا يمكن إنكاره من الحياة. طرحه كامو كمفهوم ماثل في كل مكان في الطاعون كما طرح مفهوم الموت كعامل إعاقة في الغريب. ويسائل كامو مرة أخرى معنى المفاهيم الأخلاقية التي تبرر الإنسانية والمعاناة الإنسانية في إطار ديني.فبالنسبة لكامو، هناك عبثية في منطق العقيدة المسيحية؛ فنحن ككائنات زائلة لا يمكننا النجاح في فهم حكم الإعدام الوشيك الذي لا مفر منه لكل إنسان. والطاعون الذي يصيب وهران هو عملية ملموسة صلبة تيسر الموت. فإن الطاعون في نهاية المطاف يمكن الناس من فهم أن المعاناة الفردية لا معنى له. وبتطور الوباء عبر الفصول، فكذلك تطور مواطني وهران، والذين بدلا من قبول الهزيمة بملء ارادتهم لهذا المرض الذي ليس لديهم أي سيطرة عليه، يقررون مكافحة الموت القريب، وبالتالي يصنعون التفاؤل بصعوبة في خضم اليأس. وهذا هو المكان الذي يقنن فيه كامو أفكاره وراء أهمية التضامن: على الرغم من أن الوباء لا يزال وكيلا للموت في المقام الأول، فإنه يوفر فرصةً خارقةً للطبيعة لكي يفهم الشعب أن المعاناة الفردية أمر عبثي. في خضم المعاناة الكاملة، فإن الاستجابة المتحدية التي اعتمدها غالبية مواطني وهران تظهر صلة إنسانية لا يمكن تفسيرها بين شخصيات مذهولة ومتباعدة.فلم يستطع الناس إيجاد المعنى المفقود للحياة التي قُدِّرَ لها الزوالُ لحظة إنشائها إلا من خلال مكافحة الوباء الذي لا رجعة فيه.



كامو وكرة القدم

عندما سأله صديقه شارلز بونسيت: أيهما تفضل؟ كرة القدم أم المسرح؟أجاب كامو قائلا "كرة القدم، ودون تردد".[7]

لعب كامو كحارس مرمى لفريق شباب الجامعات الجزائرية Racing Universitaire Algerois أو روا اختصارا(و الذي فاز كلا من كأس أبطال شمال أفريقيا وكأس شمال أفريقيا مرتين في الثلاثينات). لعب كامو في الفترة 1928-1930.[8] أعجب كامو بروح الفريق، والإخاء، والهدف المشترك الذي يلعبون من أجله.[9] تقول تقارير المباريات أن كامو طالما اجتذب التعليق الإيجابي للعبه بشغف وشجاعة. ولكن اختفت لديه أي تطلعات في كرة القدم في سن 17، وذلك بسبب إصابته بالسل - والذي كان من الأمراض المستعصية العلاج، وأبقى كامو طريح الفراش لفترات طويلة ومؤلمة.

عندما سئل كامو في الخمسينيات (من قبل مجلة الخريجين الرياضية) لبعض الكلمات عن وقته مع فريق روا، تضمن رده:

بعد سنوات طويلة من خلالها رأيت أشياء كثيرة، أجد أن معظم ما أعرفه بالتأكيد عن الأخلاق وواجب الرجال أدينه للرياضة وتعلمته في روا.[7]
كان يشير كامو إلى نوع من الأخلاقيات البسيطة كتب عنها في أوائل مقالاته، مثل مبدأ الدفاع عن أصدقائك، وتقدير الشجاعة واللعب النظيف. كان كامو يرى أن السلطات السياسية والدينية تحاول ارباكنا عن طريق نظم أخلاقية مفرطة في التعقيد لجعل الأمور تبدو أكثر عمقا مماهي في الواقع، وذلك لخدمة احتياجاتهم.




الروايات

الغريب (L'Étranger، والذي غالبا ما يترجم إلى "الخارجي ") (1942)
الوباء (La Peste) (1947)
السقطة (La Chute) (1956)
الموت السعيد (La Mort heureuse)(كتب في الفترة1936-1938، ونشر بعد وفاته في 1971).
الرجل الأول (Le premier homme ) (غير مكتمل، نشر بعد وفاته في عام 1995)
[عدل] قصص قصيرة
المنفى والمملكة(L'exil et le royaume) (مجموعة)(1957)
"المرأة الزانية" ("La Femme adultère")
"المتمرد أو الروح الحائرة" ("Le Renégat ou un esprit confus")
"الرجل الصامت" ("Les Muets")
"الضيف" ("L'Hôte")
"جوناس أو الفنان في العمل" ("Jonas ou l’artiste au travail")
"إن تزايد ستون" ("La Pierre qui pousse")



غير خيالية

بينَ بين (L' envers l' endroit ét، كما تترجم إلى الجانب الخطأ والجانب الصواب) (مجموعة، 1937).
الأعراس (Noces) (1938)
أسطورة سيسيفوس (Le Mythe de Sisyphe) (1942)
الثائر (L'Homme révolté) (1951)
الدفاتر 1935-1942 (Carnets, mai 1935 — fevrier 1942) (1962).
الدفاتر 1943-1951 (1965)
الدفاتر 1951-1959 (2008) نُشِـر باسم"Carnets Tome III : Mars 1951-December 1959" (1989).



المقالات

خَلِق بخطر (مقال عن الواقعية والإبداع الفني) (1957)
المأساة اليونانية القديمة (محاضرة بارناسوس في اليونان) (1956)
أزمة الرجل (محاضرة في جامعة كولومبيا) (1946)
أسبانيا لماذا؟ (مقال لمسرحية حالة حصار) (1948)
تأملات حول المقصلة (تأملات مقصلة) (مقال موسع، 1957)
لا ضحايا ولا جلادين (المكافحة) (1946)
[عدل] المسرحيات
كاليجولا (أديت عام 1945، مكتوب 1938)
قداس لراهبة (Requiem pour une nonne)، (مقتبسة من رواية ويليام فولكنر تحمل نفس الاسم) (1956)
سوء الفهم (Le Malentendu) (1944)
حالة الحصار (L' Etat de Siege) (1948)
السفاحون العادلون (Les Justes) (1949)
الممسوس (Les Possédés)و المأخوذة عن رواية لدوستويفسكي بنفس الاسم. (1959)




مجموعات الاغانى

المقاومة والتمرد والموت (1961) -- مجموعة من المقالات اختارها المؤلف.
المقالات الغنائية والنقدية (1970)
الكتابات الشابة (1976)
بين الجحيم والمنطق: مقالات من الصحيفة المقاومة "مكافحة"، 1944-1947 (1991)
كامو في "مكافحة" : الكتابة 1944-1947 (2005)
[عدل] التأثيرات الثقافية



الأفلام

تم تكييفُ العديد من أعمال كامو لأعمال سينمائية. فقد تم اقتباس رواية الغريب في فيلم 1967 من قبل لوشينو فيسكونتي، وكذلك لفيلم تركي لعام 2001 بعنوان يازغي (القدر) للمخرج زكي ديميركوبوز. وقد تم تكييف الطاعون في فيلم لعام 1992 بعنوان آفة من قبل لويس بوينزو، وتم تحديده في أمريكا المعاصرة.



الموسيقى

أشار عدد غير قليل من الفنانين الموسيقيين إلى كامو في أعمالهم الموسيقية.
فقد أخذت فرقة موسيقى ما بعد الصوفان "السقطة" اسمها من رواية كامو بنفس الاسم.تشمل إشارات أخرى Jeff Martin (Exile and the Kingdom, 2006) جيف مارتين (المنفى والمملكة) (2006) Songs by Gentle Giant ("A Cry for Everyone", 1972), جينتل جايانت (صرخة من أجل الجميع) (1972) The Cure ("Killing an Arab", 1978), ذا كيور (قتل عربي) (1978) Tuxedomoon ("The Stranger", 1979), توكسيدومون (الغريب) (1979) Digable Planets ("Reachin' (A New Refutation of Time and Space)", 1993) ديجابل بلانيتز (الوصول (إلغاء جديد للزمان والمكان)) (1993) The Magnetic Fields ("I Don't Want To Get Over You", 1999), ذا ماجنيتيك فيلدز (لا أريد أن أتجاوزك) (1999) The Manic Street Preachers ("The Masses Against The Classes", 2000), ذا مانيك ستريت بريشرز (الكتل ضد الطبقات) (2000) JJ72 ("Algeria", 2000), JJ72 (الجزائر) (2000) Suede ("Obsessions", 2002), سويد (وساوس) (2002) Streetlight Manifesto ("Here's To Life", 2003), ستريتلايت مانيفيستو (هذا النخب من أجل الحياة) (2003) A Perfect Circle ("A Stranger" and "The Outsider", 2003), آبيرفيكت سيركيل (غريب والخارجي) (2003) Angela McCluskey ("Know it All", 2004), أنجيلا مكالسكي (يعرف كل شيء) (2004) Joanna Newsom ("This Side of the Blue", 2004), جوانا نيوسوم (جانب الأزرق) (2004) Tarkio ("Neapolitan Bridesmaid", 2006), تاركيو (وصيفة نيابوليتان) (2006) The Independence, ("20-Ought-Almost-Talkin' Blues", 2008), ذا إنديبيندينس (20 حزنا على وشك أن تتكلم) (2008) Drought ("To the Benign Indifference of the Universe", 2008), دراوت (إلى لامبالة الكون البريئة) (2008) Titus Andronicus ("No Future Part Two: The Day After No Future" and "Albert Camus", 2008) تايتيس أندرونيكيس ("لا مستقبل الجزء الثاني: اليوم الذي يلي اللامستقبل" و"ألبير كامو") (2008)

أشار المغني وكاتب الأغاني (الضد شعبية) جيفري لويس إلى كامو، وكذلك بوب ديلان وألين جينسبيرج في اغنية عام 2005 " رعب ويليامسبيرغ ويل أولدهام" وذلك في جملة "انا واثق من أن الشيء ربما يكون ديلان نفسه أيضا، ساهرا بعض الليالي راغبا الإجادة كما جينسبيرج أو كامو ".



نقلا عن موسوعة ويكيبيديا .....






* فوفو * غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-07-10, 11:24 AM   #2

* فوفو *

نجم روايتي


? العضوٌ??? » 6485
?  التسِجيلٌ » Apr 2008
? مشَارَ?اتْي » 93,121
?  نُقآطِيْ » * فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute
افتراضي

تنزيل مؤلفاته :



الطاعون


تجري الأحداث في مدينة وهران في الجزائر التي تجد نفسها فجأة تحت رحمة الطاعون , ذلك الوباء القاتل الذي يختار ضحاياه بعشوائية و عبثية تاركا الآخرين في ترقب و يأس وبذلك أعلنت وهران مدينة مطعونة و أغلقت أبوابها وحجزت الجموع في الداخل .
في هذه الظروف يرصد ألبير كامو أحوال الناس و التغيرات التي تطرأ عليهم وكيف تظهر حقيقتهم (السامية في غالب الحالات ) بعد أن يضعهم الطاعون على المحك .
و يناقش كامو رأي الدين المسيحي في الموضوع , ستجدون بالمناسبة تقاربا لافتا بين وجهة النظر الإسلامية و المسيحية في المصائب .
صنفت هذه الرواية على أنها دين للنبل الإنساني من دون إله لأن كامو يبرز فيها حقيقة الإنسان المحارب في داخل كل منا , المحارب من أجل السعادة ومن أجل مشاركة السعادة ومن أجل التغلب على عبثية الحياة :
" سوف لن تزول الآلام , وسيظل شبح الموت مهيمنا , و ستبقى الفئران تحمل (الطاعون ) إلى المدن السعيدة , غير أن الناس سيظلون يناضلون معا و يعرفون فرح الانتصارات ولو كانت نسبية , وسيجدون مهما طال الوقت طريقا للسعادة , يمر بالمحبة " .
أجد من الواجب علي أن أعلمكم أن هذه الرواية بحاجة إلى تأني في القراءة فقد وصفها بعض النقاد بأنه جافة و رجولية لأنها تفتقد البطولة النسائية .



رابط التحميل :

محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي









أعراس


رابط التحميل :

محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي








ألبير كامو وأدب التمرد


رابط التحميل :

محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي








أسطورة سيزيف




كانت أسطورة سيزيف، بالنسبة لألبير كامو، فكرة راح يتتبعها في كتاب، الثائر، وهي تهدف إلى حل مشكلة الانتحار، كما يحاول “الثائر” أن يحل مشكلة القتل، وفي الحالتين، بدون مساعدة القيم الدائمة التي هي، ربما مؤقتاً، غير موجودة أو مشوهة في أوربا اليوم. إن الموضوع الأساسي في أسطورة سيزيف، هو هذا: من المشروع والضروري التساؤل عما إذا كان للحياة معنى، وهكذا فمن المشروع أن نواجه فكرة الانتحار وجهاً لوجه. والجواب، الذي يكمن في، ويلوح عبر المتناقضات التي تغطيه، هو هذا: حتى إذا لم يؤمن المرء بالله، فإن الانتحار غير مشروع. إن هذا الكتاب الذي ألفه كامو في عام 1940، خلال الكوارث الفرنسية والأوربية يبين أنه، حتى ضمن حدود العدمية، من السهل إيجاد الوسيلة للمضي إلى ما وراء العدمية، ويقول كامو بأنه وفي الكتب التي ألفها منذ ذلك الحين حاول تتبع هذا الاتجاه، وبالرغم من أن أسطورة سيزيف تتناول المشاكل الغائية، فإن هذا الكتاب يلخص نفسه باعتباره دعوة سهلة إلى العيش والخلق حتى وسط الصحراء.

رابط التحميل :

محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي







الإنسان المتمرد





نبذة الناشر: ما الإنسان المتمرد؟ إنه إنسان يقول: لا. ولئن رفض، فإنه لا يتخلى. فهو أيضاً إنسان يقول: نعم، منذ أول بادرة تصدر عنه. إن العبد الذي ألف تلقي الأوامر طيلة حياته يرى فجأة أن الأمر الجديد الصادر إليه غير مقبول. فما هو فحوى هذه “اللا”؟

إنها تعني مثلاً “إن الأمور استمرت أكثر مما يجب” و”إنك غاليت في تصرفك” وتعني أيضاً أن “هناك حداً يجب أن لا تتخطاه”…

و”إنها مقبولة حتى هذا الحد، ومرفوضة فيما بعد” فحركة التمرد تستند إذن إلى رفض قاطع لتعد لا يطاق، وإلى يقين مبهم بوجود حق صالح، وبصورة أصح، إلى اعتقاد المتمرد أن “له الحق كي أن…”..



رابط التحميل :

محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي







السقطة





رابط التحميل :

محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي







* فوفو * غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-07-10, 11:39 AM   #3

* فوفو *

نجم روايتي


? العضوٌ??? » 6485
?  التسِجيلٌ » Apr 2008
? مشَارَ?اتْي » 93,121
?  نُقآطِيْ » * فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute* فوفو * has a reputation beyond repute
افتراضي

الغريب


غريب يروي قصته التي تبدأ بغربته عن بلده وثم بموت أمه، وأحداث نتابع بعد ذلك يرويها بنفسه، ليصبح القارئ أكثر قرباً من هذا الشخص الذي بالحقيقة مثلت غربته عن نفسه غربته الحقيقية في العالم وعن الكون وخالقه... وفي أتون هذه القرية لم يبقى له من صديق سوى الإعدام الذي حكم عليه لارتكابه جريمة قتل شاب. أحداث تتناوب لتعكس أكثر صراع الإنسان مع نفسه والرواية هي الأولى لألبير كامو الحائز على جائزة نوبل للآداب.
وبالإضافة إلى "قصة الغريب" فقد ضم الكتاب مجموعة "ألبير كامو" القصصية وهي: الزوجة الخائنة، الجاهد، البكم، الضيق، جوناس" الحجر الذي ينبت".



رابط التحميل :

محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي









المقصلة


رابط التحميل :

محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي







المنفى والملكوت


رابط التحميل :

محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي









الموت السعيد





موضوع الرواية هو البحث العنيد عن السعادة,ولو كان ثمن ذلك ارتكاب جريمة,وأحداث الرواية تتناول رجلاً يعيش مصاعب عديدة ومتنوعة وعلى أكثر من صعيد كالفقر والمرض والحب والغيرة الجنسية.‏
الرواية تنقسم الى قسمين كل واحد منهما يحتوي على خمسة فصول (الموت الطبيعي) ثم (الموت الواعي) وببراعة كامو الذكية والمختصرة لعب كبهلوان ماهر على عدة حبال المال,العاطفة,سلام القلب,العيش الهني).‏
يعتبر النقاد أنه في هذه الرواية قد استغل كامو ذكريات الحي الفقير حيث قضى كامو طفولته, وعمله في السمسرة البحرية,ورحلته الى أوروبا الوسطى صيف عام 1936 وأسفاره في ايطاليا بين عامي 1936 و1937 وإقامته في المصح وحياته في أعالي مدينة الجزائر حيث نقرأ بعض الحوادث من حياته الغرامية.‏
ببساطة يمكن تلخيص رواية الموت السعيد بما سيجده إنسان بحث عن الحياة في المكان الذي توضع فيه عادة (الزواج ,المركز..الخ)‏

احتلت هذه الرواية وحين صدورها في باريس، وبسرعة رأس قائمة أنجح الكتب. ولم يسبق لهذه الرواية أن نشرت من قبل، وقد استخرجتها زوجة البير كامو من أوراقه. وبالرغم من التشابه في الأسماء بينها وبين بطل الغريب، إلا أن رواية "الموت السعيد" تختلف عن تلك كل الاختلاف، وموضوعها هو البحث العنيد عن السعادة، ولو كان ثمن ذلك ارتكاب جريمة. تناول أحداث الرواية تجربة شاب يعاني مصاعب كثيرة على صعيد الفقر والمرض والحب والرحلات، ويعيش حالات صراع نفسية برع كامو في تصويرها.



رابط التحميل :

محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي








كالجيولا مسرحية


مسرحية من أربع فصول


رابط التحميل :

محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي








* فوفو * غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-07-10, 10:10 AM   #4

m.essam

? العضوٌ??? » 132402
?  التسِجيلٌ » Jul 2010
? مشَارَ?اتْي » 53
?  نُقآطِيْ » m.essam is on a distinguished road
افتراضي

شكرااااااااااااااا

m.essam غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-08-10, 08:49 AM   #5

na3ma

? العضوٌ??? » 135256
?  التسِجيلٌ » Jul 2010
? مشَارَ?اتْي » 629
?  نُقآطِيْ » na3ma is on a distinguished road
افتراضي

thanksssssssssss

na3ma غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-11-10, 11:38 PM   #6

شموخي انثوي
 
الصورة الرمزية شموخي انثوي

? العضوٌ??? » 143773
?  التسِجيلٌ » Nov 2010
? مشَارَ?اتْي » 28
?  نُقآطِيْ » شموخي انثوي is on a distinguished road
افتراضي

ياسلااااااااااااااااااااا اام كيوت

شموخي انثوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-11-10, 10:51 AM   #7

القلم الرابع

? العضوٌ??? » 134362
?  التسِجيلٌ » Jul 2010
? مشَارَ?اتْي » 14
?  نُقآطِيْ » القلم الرابع is on a distinguished road
افتراضي

رائع بحق
جهد يستحق الشكر


القلم الرابع غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-11-10, 04:40 PM   #8

amineriadh

? العضوٌ??? » 144789
?  التسِجيلٌ » Nov 2010
? مشَارَ?اتْي » 12
?  نُقآطِيْ » amineriadh is on a distinguished road
افتراضي

شكرا جزيلا

amineriadh غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-11-10, 04:42 PM   #9

amineriadh

? العضوٌ??? » 144789
?  التسِجيلٌ » Nov 2010
? مشَارَ?اتْي » 12
?  نُقآطِيْ » amineriadh is on a distinguished road
افتراضي شكرا

شكرا جيلا على هدا المجهود

amineriadh غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-11-10, 01:33 AM   #10

رغد تبوك

نائبة المدير العام

alkap ~
 
الصورة الرمزية رغد تبوك

? العضوٌ??? » 7956
?  التسِجيلٌ » May 2008
? مشَارَ?اتْي » 33,169
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » رغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond reputeرغد تبوك has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   star-box
¬» قناتك mbc
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
ولـــو أني احــــمد الله دهــــرامــــــــــاوفيته جزء من النــعم الحـــمد لله
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي


تسلمي على المؤلفات الرااااااااااااااائعة ومتنوعة
اتمنى تواجدك في قسمي


رغد تبوك غير متواجد حالياً  
التوقيع










رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:54 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.