شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   الروايات الطويلة المكتملة المنفردة ( وحي الأعضاء ) (https://www.rewity.com/forum/f118/)
-   -   وأشرقت الشمس ... "مكتملة" (https://www.rewity.com/forum/t125782.html)

هند88 25-07-10 01:36 AM

وأشرقت الشمس ... "مكتملة"
 
مساء الخير جميعا .....
كيف الاحوال يا ر ب تكونو بخير مو مثلي متوترين هههههههههههه
الصراحة عمري ما تصورت اني بكتب بها القسم او بقسم تاني يعني انا والموهبة مو اصحاب ههههههه
المهم الشغلة ابتدت بمزحة وصارت جد والفضل بيعود لنصي الحلو مبدعتنا ايمان هي اللي شجعتني ونصحتني وساعدتني كتيييييييييييييير فبتمنى اني اكون قد ثقتها وقد ثقتكم اتمنى اكون كتبت شي بمستوى هاد القسم .المهم لا تقسو علي كتير ههههههههه يعني محاولة على قدي :wavetowel2: :wavetowel2:
*********************
يا نصي الحلو شكرا لكل شي اهديك هذه الرواية فهي روايتك قبل ان تكون روايتي شكرا لانك هنا بجانبي :eh_s(7): :amwa7: :amwa7::amwa7::amwa7:


روابط فصول الرواية ...


الفصل الأول https://www.rewity.com/vb/3365785-post2.html

الفصل الثانى https://www.rewity.com/vb/3416443-post51.html

الفصل الثالث https://www.rewity.com/vb/3544735-post102.html

الفصل الرابع https://www.rewity.com/vb/3636658-post110.html

الفصل الخامس https://www.rewity.com/vb/3909790-post126.html

الفصل السادس https://www.rewity.com/vb/3909797-post127.html
تكملة الفصل السادس https://www.rewity.com/vb/4455785-post138.html

الفصل السابع https://www.rewity.com/vb/4470513-post149.html

الفصل الثامن https://www.rewity.com/vb/4539213-post160.html

الفصل التاسع https://www.rewity.com/vb/4733774-post164.html

الفصل العاشر https://www.rewity.com/vb/4853878-post172.html

الفصل الحادى عشر https://www.rewity.com/vb/4870871-post179.html

الفصل الثانى عشر https://www.rewity.com/vb/4870915-post180.html

الفصل الثالث عشر https://www.rewity.com/vb/4870936-post181.html

الفصل الرابع عشر https://www.rewity.com/vb/4889757-post188.html

الفصل الخامس عشر https://www.rewity.com/vb/4911717-post193.html

الفصل السادس عشر https://www.rewity.com/vb/4911735-post194.html

الفصل السابع عشر https://www.rewity.com/vb/4911745-post195.html

الفصل الثامن عشر https://www.rewity.com/vb/4911750-post196.html

الفصل التاسع عشر https://www.rewity.com/vb/4911766-post197.html

الختام https://www.rewity.com/vb/4911779-post198.html

روابط لتحميل الرواية كاملة >>> شكراً لك nouranouch
رابط على الmediafire
يجب ان ترد لمشاهدة المحتوى المخفي

رابط على ال 4shared
يجب ان ترد لمشاهدة المحتوى المخفي


هند88 25-07-10 01:36 AM

الفصل الاول
لقاء

- الو
- أهلا أريج كيف حالك عزيزتي؟
- أنا بخير, الحمد لله, كيف هو عملك؟
- كل شئ بأفضل حال. هل أنهيت اجراءات الانتقال أخيرا ؟
- أجل قالت أريج ضاحكة وفي الغد ستجدينني بجانبك
- هذا خبر رائع هل أمك على خبر ؟
- هي تعلم فقط بعودتي باجازة لا تخبريها بأي شئ اخر
- حسنا لن أفتح فمي بأي حرف
- سنرى أيتها الثرثارة سأتركك الان لدي الكثير لفعله الى اللقاء حبيبتي
- أراك غدا غاليتي أنا سعيدة جدا بعودتك
- أعلم أحبك
- وأنا أيضا
أقفلت أريج الخط مبتسمة بسعادة ,أخيرا لقد انتهت غربتها وستعود الى مدينتها الغالية ,كم اشتاقت لدروب فاس العتيقة لجوها المشمس,لسكانها ,لأكلات أمها ولليالي البيضاء التي كانت تقضيها بالحديث مع صديقة طفولتها ايمان .سنتان ,سنتان طويلتان من البعد عن كل ما تحبه ,سنتان بفرنسا قضتها للفرار من ذكريات دمرتها ,لقد جعلتها أوهامها تعتقد بأنها ستنسى ان ابتعدت عن كل شئ لكن لم تظن بانها ستعيش الأمرين ببعدها عن بلدها وعن والدتها التي ساندتها وشجعتها لتحقيق رغبتها ولو كان الثمن أن تظل وحيدة بذاك البيت العريض الذي أصبح فارغا بعد وفاة زوجها بقصور كلوي ,منذ ذاك الوقت كرست حياتها من اجل ابنتها أريج .أمها كانت السند كانت الأب والأم والصديقة كانت كل شئ لها , وأخيرا ستعود لحضنها الدافئ .عادت من أفكارها لتوضيب حقائبها بسرعة فكلما ا نتهت أسرع اقترب الغد أكثر ,الغد المنتظر .بعد مدة قصيرة كانت تغلق اخر حقيبة لترتمي بعدها على السرير في استرخاء.
استيقظت على صوت المنبه لم تشعر بأنها غفت أو بالأحرى نامت كل ذاك الوقت ,لقد حان وقت رحيلها من هذه البلاد ,سمعت جرس الباب فاتجهت لفتحه لكنها استغربت لرؤية الشخص الذي يقف بعتبة الباب واضعا بجانبه حقيبة
- يوسف ماذا تفعل هنا؟ وما هذه الحقيبة ؟
- سأرافقك للمغرب قال بابتسامة عريضة
- هل جننت؟
- ولما أجن هناك مكان شاغر ينتظرني بالمشفى الجامعي بفاس
ظلت اريج مشدوهة ,مفتوحة الفاه لا تستطيع فهم ما يحدث أمامها
- هل تتحدث بجدية؟
- طبعا لقد قررت هذا سابقا لكني أردت مفاجأتك لكن ألاحظ أن المفاجأة لم ترقك .كنت تتوقين لمغادرتي لكن لسوء حظك لن تتخلصي مني بهذه السهولة
- لقد فاجأتني ان كانت الكلمة مناسبة
- لديك كل الوقت الذي سنقضيه بالطائرة للفهم والان هيا بنا
- حسنا انتظر لحظة لأجلب الحقائب
- سأساعدك
- دخلت أريج وتبعها يوسف
بعد ساعة كانا في المطار يسمعان صوت نداء الطائرة ,انها اللحظة التي انتظرتها طويلا
قال يوسف بنبرة غريبة :
- أريج .....
- نعم
- الان ستبدأ مرحلة جديدة من حياتنا هل أنت مستعدة ؟
استغربت من كلامه يوسف كان صديقا بمعنى الكلمة بالمدة التي قضيتها بباريس لقد كان درع الأمان بالنسبة لي وعند كل مشكلة كان هو بجانبي,يواسيني يخفف عني لقد كان كل عائلتي بالغربة لكني لم أرى أبدا هذه النظرات التي يخصني بها في هذه اللحظة ما الذي يقصد بمرحلة جديدة؟ لابد أنني أصبحت كثيرة الشكوك نفضت رأسي من كل تلك الأفكار التي اكتسحت عقلي وانطلقنا باتجاه الطائرة.

بعد ساعتين حطت الطائرة على أرض الوطن ,اه كم رائع أن أعود لأشتم رائحة ارضي لأسمع لغتي ,لأتحدث لهجتي .
رأيت أمي تنتظرني أخيرا سأتمكن من احتضانها من شم رائحتها الطيبة من الاحساس بدفئها ,كم اشتقت لها , كم اشتقت لوضع رأسي بحضنها, كم اشتاق أن تتلاعب بخصلات شعري بينما أنا أنام لقد كانت تلك الحركة تجعلني أرتاح واسترخي وأنسى كل ما حولي باستثناء تلك اليد الحبيبة التي أحس لمستها ولطالما أحسستها بعد رحيل أحبائنا
هرولت باتجاهها ونسيت اخذ حقائبي ,نسيت الشخص الذي يرافقني ,نسيت كل شئ ,عالمي ترجم بذاك الجسد النحيل الذي أحتضن ,وأخيرا.... كم حلو هذا الشعور لقد فاق حلاوة كل أحلامي وكل توقعاتي,أخذت أقبلها بكل خلية من خلايا وجهها ودموعنا تختلط ببعضها البعض ,لكن صوتا ما قاطع لحظتنا هذه :
- اسف أريج ولكن أظن أنك نسيت شخصا كان برفقتك.
حاولت أن أستجمع شتات نفسي بينما أمسح دموعي و عبرات أمي الغالية وقلت بصوت ملئ بالمشاعر:
- أمي هذا يوسف زميلي أو بالأحرى كان رئيسي بالعمل
قالت أمي بصوتها العطوف المبحوح :
- أهلا بك بني
- تشرفت بمعرفتك خالتي لقد سمعت الكثير عنك قال بابتسامة خجولة
- كنت أتمنى أن أقول نفس الشئ عنك ردت أمي مازحة
نظرت حولي لكني لم أجد أي اثر لتوأم روحي ايمان
- أمي اين هي ايمان
ابتسمت أمي بمرح :
- صديقتك كانت ستأتي معنا لكنها كانت مضطرة لتقديم مشروع هذا اليوم عندما تنهي اجتماعها ستلحق بنا الى المنزل ,هيا بنا كي لا نتأخر .استدارت جهة يوسف وقالت :
- مرحب بك يا بني بأي وقت سأسعد باستقبالك ابني فأنت ذو فضل كبير علينا
- العفو خالتي وأنا سأسعد برفقتك فأنت مختلفة عن ابنتك المملة
نظرت اليه وأنا أصطنع وجها غاضبا فانفجرا بالضحك بادرت أمي بالقول مرة اخرى:
- هيا بنا لا بد أن سلمى اقترب موعد عودتها والعم أحمد قد سئم الانتظار. العم احمد هو سائقنا الخاص وأنا أعرفه منذ نعومة أظفاري وزوجته تعمل كطاهية بمنزلنا وهما يعتبران فردين من العائلة.
بعد وفاة أبي كان العم أحمد بمثابة أب لي وأيضا زوجته حليمة كانت نعم الأخت لوالدتي,انطلقنا خارج المطار .جاءني صوت العم احمد مرحبا بي
- أهلا بصغيرتي لقد اشتقنا لك كثيرا
- وأنا أيضا قلت وأنا أعانقه
حمل العم احمد الحقائب بينما ودعنا يوسف,حاولت أمي أن تجعله يرافقنا لتناول الغداء لكنه اعتذر ورحل لملاقاة عائلته.
- انه شاب لطيف قالت أمي بلهجة ذات معنى
- كفى أمي .... يوسف بمثابة أخ لي فلا تبدئي التخطيط لعرس منذ الان
- ولكن لا أظن أنك بمثابة أخت له
- أمي .....
- حسنا....حسنا قالت أمي ضاحكة
- هيا الى المنزل لدينا وقت طويل للتحدث عن كل ذلك
- هل أخبرتك ايمان؟
- بما ستخبرني؟
- بأني عدت الى هنا بشكل نهائي
صرخت أمي من فرحتها....اذن ايمان استطاعت أن تكتم الأمر حقا ....عانقتني بسعادة بينما الكل ينظر الينا مبتسما,دخلنا أخيرا الى السيارة لتنطلق بهدوء الى منزلنا.
وصلنا بعد مدة ليست بالطويلة الى البيت ,لقد كان هامدا,لا روح فيه,تذكرت لحظاتي بهذا البيت ,كيف كانت هذه الحديقة الذابلة الزهور حاليا زاهرة ,لقد رأيت هذا البيت قبل سنتين ....قبل أن أفر الى فرنسا بعيدا عن ذكرياتي ....وصلت الى باب المنزل ووقفت مترددة,اه لو كان ما عشته مجرد كابوس فتحت الباب بيد مرتجفة لأجد المنزل مزينا بكل أشكال الزينة ولافتة كبيرة مقابلة للباب مكتوب عليها : أهلا بعودتك أريج
صوت صرخ بفرحة : أهلا بعودتك أيتها الغريبة
-ايمان
- ومن غيرها
أسرعا الى بعضهما لترتميا بأحضان بعض ..........

*my faith* 25-07-10 01:45 AM

حياتي يا هنود .. لو شو ما قلت لك والله ما بقدر اوصف لك فرحتي بالروايه والله انك طلعتي خطيييييييييييييييره مره :94:

وايش تاني بقول لك كلمتي المشهوره قاااااااااااااااااااااتله عن جد الرايه قاتله .. والله يا هنود انك بتكتبي حلو كثير واني استمتعت كثير بهذا البارت
:amwa7:

وحرام تحرمينا من ابداعك يا نصي الحلو .. وعن جد تسملي على الاهداء والله انك كل يوم بتخجليني :blushing:

حياتي انتي .. اتمنى تلاقي التشجيع والدعم اللي بتستحقيه وبتستحقه الروايه ..

وخلينا نرجع للبارت الان وخليني اعلق عليه بمزاج هههههههههههههههه :94:


عادت من أفكارها لتوضيب حقائبها بسرعة فكلما ا نتهت أسرع اقترب الغد أكثر
هنوووووووووووود هههههههههههه :icon_smile_rotating ضحكني هذا الجزء كثير وحسيت بحماستها ..

هرولت باتجاهها ونسيت اخذ حقائبي ,نسيت الشخص الذي يرافقني ,نسيت كل شئ ,عالمي ترجم بذاك الجسد النحيل الذي أحتضن
عن جد هذا الجزء فيه وصف ولا اروع .. خليتيني احس بقوه العلاقه اللي تربط اريج بامها .. :eh_s(7):

- اسف أريج ولكن أظن أنك نسيت شخصا كان برفقتك.

:blushing::blushing::blushing::blushing:
طبعا انتي فاهمه ليش اني خجلانه هههههههههههه اني حبيت يوسف كثييييييييييييييييييييييي ييييييييييير

يلا هنود بما اني نصك الحلو واول وحده ترد اخطبيلي ياه من الان هههههههه قبل ما ييكوا البنات يهجموا عليه هههههههههههه :icon_smile_rotating

وانا بعطيلك حسام سكته منهمهههههههههه :smi65:

حيااااااااااااااااااااااا اااااااااااتي سلمت يداكي المبدعه .. وعقبال ما اشوف وسام التميز على روايتك .. وكمان تصير مثبته ههههههههههه :amwa7:
بحبك كثير وفرحانه جدا بروايتك .. وانا بنتظرها بشوق اكبر مما تتصوري :eh_s(7):

روائية طموحة 25-07-10 02:14 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


حيا الله الحامل والمحمول
شكل الرواية مستوية على الآخر :wavetowel2:



لأكلات أمها
مشفوحة:icon_smile_rotating

بالحديث مع صديقة طفولتها ايمان
حلو هل الاسم كانه يذكرني بأحد :smi65:

أمي هذا يوسف زميلي أو بالأحرى كان رئيسي بالعمل
زوجي مستقبلا :icon_smile_rotating

صرخت أمي من فرحتها....
أي أذني:nosweat:







أختك
روائية طموحة :amwa7:

~sẳrẳh 25-07-10 02:26 AM

انتظرك هند قلم مبتداء .. ببداية قوية ..


انتظر البقية .. وكيف سيكون زوجي مستقبلا ان كان كذلك على راي روائية :)

AnwarSharif 25-07-10 02:33 AM

شكرا هند وايمان شفت الرواية وبرجع اقراها بتمعن بكرى
بس حبيت امر وابارك لك يا غالية

doursafe 25-07-10 02:35 AM

شو هنود وين كنتي مخبيه كل هالابداع عنجد بارت حلو كتير كتير بشد القارئ
عنجد عرفتي كيف توصلي احساس الغربه الي عيشاها اريج ببعدها عن بلدها و اهلها و الله حمستني كتير منشان اعرف من شو هربت بتحديد
يوسف حسيتو كتير بحبها لاريج لانو ترك كل شيء ولاحقها على المغرب عنجد بلشت حبو من هلا
لحظة اللقاء بين اريج و امها كتير مؤئره و عجبني كتير المقطع تبع
عالمي ترجم بذاك الجسد النحيل الذي أحتضن ,وأخيرا.... كم حلو هذا الشعور لقد فاق حلاوة كل أحلامي وكل توقعاتي,أخذت أقبلها بكل خلية من خلايا وجهها ودموعنا تختلط ببعضها البعض
عنجد وصف حلو كتير
كمان شوقتيني كتير منشان اتعرف على شخصية ايمان
عنجد يسلمو هنود بدايه اكثر من رائعه راح انتظر البارت الجاي على نار منشان اتعرف اكثر على الشخصيات

زهر البنفسج 25-07-10 02:39 AM

بجد بجد يا هند سلمت اناملك

تحفة روعة حكاية تجنن

البداية حلوة كتير معبرة جدا لحظات التقاء الام وابنتها

والصيقتان واووووووووووووووو يا هنود

لقد اقشعر شعر راسى عند التقائهما

سلمت الايادى يا هند وفى انتظار الباقية لنتعرف اكثر على ابطالنا

:amwa7: :amwa7: :amwa7:

هبة 25-07-10 02:49 AM

هلا بالحامل و المحمول ... هلا بهنودة و و أشرقت الشمس ... بداية رائعة مليئة بالمشاعر و بصياغة مؤثرة :icon30:



أريج ... لقاء مؤثر لا يعرفه سوى من إبتعد ثم عاد للحضن الأدفأ >>> حضن أمى ... و لكن ما السبب الذى جعلك تغادرين فى الأصل ؟؟؟ أحس أن فى الموضوع إن :41:


يوسف ... :no: الأفضل أن تستمر بدور الأخ و الصديق فإحساسى يخبرنى إنك لن تتخطاهما :nosweat: لأن إيمان حتى لو إنها عادت أدراجها فهى لم تنسى الماضى >>> شو اللى صار فى الماضى :nosweat:



هند متابعاكى و شكراً لك

panda10 25-07-10 07:17 AM

الرواااااااايه رووووووووووووعه مرررررررررررره مش عارفه اقولك ايه ولا ايه لساني عاجز عن قول اي شيء

ان شاء الله انا حكون من متابعينك يا عسل لا تحرمينا من ابداعك اتمنى باذن الله (( عند انتهائك من الروايه طبعا :60:)) ان نرى روايه اخرى منك واحلى تقييم لعيونك الحلوه (( التقييم دا عشان اشجعك لتكملتها :44: ))

اختك بنووووووووووووووود :amwa7:


الساعة الآن 09:21 PM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.