آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-09-11, 07:08 PM
| #1 | ||||
|  بقلمي .....قصصة الرعب (ليله في فندق انتجتون)..... مقـــــــــــــدمه لم تكن تلك الليله كباقي الليالي التي عاشها مجموعه من المراهقين في انجلترا........ كانت ليله مشئومه ..........الرعد يدوي بشكل مريع ..........وضوء البرق يلمع تاره ليبدد ظلمة الليل ويختفي تاره ..........ليحل الظلام مره اخرى .....حاملا معه الرعب والهلع والخوف ..........و .............الموت................. ماذا ستفعل لو تحولت ليله جميله ........الى ليله يملؤها الرعب........ ماذا ستفعل لو تحولت فكره شيطانيه ال مغامره ...........لتصبح بعدها مجزه دمويه مريعه.......... ماذا ستفعل لو مجدت نفسك محاصرا في معان مرعب مع اصدقائك وعلى وشك بان تدخل في حرب مرعبه مع الاشباح والعفاريت التي تريد ان تريق دمك وتقدمك قربانا على مذبح الة الرعب........ هذا قطرة من بحر الرعب وهذا غيض من فيض مما حصل لابطالنا في تللك اليله واذا اردت ان تعرف وتعايش ما حصل لهم .......... اقراء السطور التاليه لتدخل في دوامة الرعب............. وينتهي بك المطاف كقربان على المذبح.......... وحولك نعيق الغربان ........ودوي الرعد..........يملئ المكان........... منتظر الردود ...........القصه حماس ورعب ورمانس في نفس الوقت............. | ||||
|  |
|
01-09-11, 08:25 PM
| #2 | ||||
| نجم روايتي ونجم تغطية The Vampire Diaries 
|  بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اولا واضح ان القصة جمييييييلة ومررررررعبة وده اللى انا بحبه بس كنت عاوزة اسالك سؤال هى بتتكلم عن شباب فى انجلترا صح وهتبقى مزيج من الخيال والرعب يعنى مفروض مكانها الصحيح فى قسم روايات من وحى الخيال مش هنا وعموما فى انتظار الكمالة وبالتوفيق | ||||
|
| |
|
02-09-11, 02:25 AM
| #3 | |||||
| روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء  
| أهلاً و سهلاً بك أخى عبدالعزيز فى قسمك قصص من وحى الأعضاء ... فى إنتظارك أخى لنعرف ما الذى حدث فى فندق انتجتون لتكون ليلة لا تنسى ... | |||||
|
| |
|
03-09-11, 05:54 PM
| #5 | ||||
| sosa mhooosa sosa mhooosa تي كيونغ هبه شكرا كثير على المرور المحفز والمعطر والعفو من اخطاء الطباعه بس اوعدكم انها راح تكون قليله المره الجايه واذا نالت القصه اعجابكم اوعدكم راح تقراؤ روايات مش قصص مرعبه مره واوا ما اخلص هاي القصه راح ابداء بكتابة روايه بعنوان (كوخ الاشباح ) قصه طويله خياليه مره كلاش بس خبروني وين احطها وكونوا بانتظار البارتات قريبا ما راح اتاخر ,........... | ||||
|
| |
|
24-12-11, 06:51 PM
| #10 | ||||
| قصة قصيرة – Short story ليلة في فندق أتنجتون – A night in Atington hotel -: تمهيد :- ماذا تفعل لو تحولت ليلة جميلة إلى ليلة مرعبة تجعلك تشعر وكأنك تعيش أجواء أحد أفلام الرعب العالمية الشهيرة .............. أغمض عينيك وتخيل بأنك تواجه تلك الليلة مع بعض أصدقائك و عفاريت و أشباح مرعبة تريد أن تريق دمك وتقدمك قرباناً على مذبح آلهة الرعب ...... إذا أردت أن تعيش أجواء تلك الليلة التي تحبس الأنفاس ........ ما عليك إلا أن تقرأ السطور التالية و ستجد نفسك محاصراً بأشباح تريد أن تسلب منك لذة الحياة ............. الشمس ساطعة ..والهواء عليل تفوح منه رائحة الربيع..الساعة الحادية عشرة صباحاً كانت السيارة الحمراء اللامعة التي تقودها فتاة حسناء سوداء العينين والشعر....في السابعة عشرة من عمرها وبجانبها شاب وسيم أشقر مفتول العضلات يكبرها بسنة أو سنتين و خلفها يجلس شابان وفتاة ... أحد الشباب كان يشابه الحسناء الجالسة جواره من حيث لون الشعر البني والعيون العسلية والوجه الشاحب ....أما الشاب الأخير فكان يشابه التي تقود السيارة من حيث لون الشعر والعينين ...السيارة منطلقة بسرعة إلى مدينة (سترات فورد) الواقعة في إنجلترا ...الصمت يخيم على الأجواء داخل السيارة ...كل شيء هادئ عدا صوت الهواء وصوت الإطارات الذي يضرب الأرض ... اخترق ذلك الهدوء صوت الشابة الحسناء التي تقود السيارة عندما قالت  (مرحباً بكم في مدينة سترات فورد...أو مدينة الأشباح كما تسميها..)) نظر الشاب الأشقر صاحب العضلات المفتولة إليها راسماً على شفتيه ابتسامة سخرية قائلاً(كفاك سخفاً يا إيما ...هل تصدقين تلك الأقاويل فعلاً أم إنك تتعمدين أن تثيري هلع روز...)) ثم نظر إلى الشاب صاحب الوجه الشاحب و واصل كلامه سائلاً:أليس كذلك يا رون؟! ظهرت ابتسامه على ثغر هذا الأخير رغم محاولاته في إخفائها ثم قال بعد صمت لم يدم طويلاً (كفاك مزاحاً يا إريك .. فأنت تعلم بأنها شقيقتي وأنا أعلم منك بأنها تعشق الرعب إلى درجة أنها تتبول على نفسها إذا تكلم أحدٌ عن العفاريت بجانبها . ضحك كل من كان موجوداً ولكنهم أنصتوا إلى صاحب الشعر الأسود عندما قال(لا أعتقد بأن روز تخاف من هذه الأشياء فكل ما في الأمر أنها لا تصدق سخافات قديمة مثل ما تفعل إيما..))غمغمت روز قائلةً(أنت محق يا كونر ...ولكن دعوا إيما تخبرنا قليلاً عن هذه المدينة التي بسبها ترك والداهما نيويورك العملاقة لينتقل إلى مدينة لم اسمع بها إلا عندما قررت روز الهجرة...))ضحك إريك قائلاً : ((إن قصصها مرعبة جداً ...فلا يوجد حمام في السيارة لتغيري سراويلك))........ ضحكت روز بسخرية و قالت موجهة كلامها إلى إريك (( يا لك من طفولي ... لا أصدق بأنك طالب في السنة الأخيرة في المدرسة الثانوية ...تبدو كطفل يلقي السخافات والنكت السمجة مقابل إعطائه المصاصات ))...... ثم ماذا يدري شخص غبي مثلك عن كهذه وهو لا يعرف أين يقع تمثال الحرية.....))..... – (( لقد اخترع موضوع الرعب هذا عمداً حتى يزرع الرعب و الهلع في قلبك )) قالها كونر وهو ينظر إلى ساعته...اعترضت إيما على كلام كونر قائلةً( لا أعتقد ذلك...إنه محق...فلقد أخبرته أنا عن معظم القصص المرعبة التي يتداولها سكان المدينة ....أتعلم أيضاً بأنه يوجد هنا متحف للأشباح و العفاريت ولا تعرض فيه أثار العفاريت فقط بل هو مسكون بالأشباح التي رائها أكثر من شخص...))...واصل إريك قائلاً( وهل تعلم أيضاً بأن هناك شبح في فندق أتنجتون يسمى بالليدي إيما ...)) غمغمت روز بملل قائلةً : ((لا أعتقد ما الذي يجبرني على مرافقة مجموعة من المجانين يعشقون الرعب والعفاريت))تسآلت إيما قائلةً : ((من شاهد منكم فيلم The Haunting ؟))..قال رون ببطء : ((من منا لم يشاهد ذلك الفيلم الكلاسيكي الشهير وأعتقد أنه أنتج عام 1965م أليس كذلك ؟ غمغمت إيما ((إن هذا الفيلم يتحدث حول فندق أتنجتون )) - لقد أنتج في عام 1963م أيها الغبي !!.....)) قالت روز برتابة ...وملل واضح على معالم وجهها ...ضحك إيريك كعادته وقال : ((لا استطيع أن أصدق أذني ....روز الجبانة التي تخاف من الصراصير تعلم في أي سنة أنتج فيلم The Haunting الشهير .يجب أن انشر هذا الخبر في الفيسبوك وفي مدونتي على الإنترنت.. ((كفى ثرثرة...ها قد وصلنا...هاهو ذا منزلنا...))قالت إيما بحزم... نزل الجميع من السيارة واتجهوا إلى المنزل وبعد أن دخل الجميع وألقوا التحية على والدي إيما....ثم صعدوا إلى غرفة إيما في العلية وهناك التقوا بجيسكا أخت إيما الصغرى ولكنها أجمل من هذه الأخيرة بكثير...تقدمت على الفور إلى رون بابتسامة خجل جميلة و وجنتين ورديتين قائلةً : (( أهلاً بكم ... لقد اشتقت إليكم ... )).. حك إريك رأسه قائلاً : ((لا أعتقد بأنها مدركة لوجودنا أصلاً...فليس هناك أمل أن تنتبه إلينا في وجود حبيب قلبها رون.....إنه الحب.....ما العمل؟........................ نظرت جيس إليه والابتسامة مازالت تشوب فمها ثم قالت ((لم تتغير...مازالت طفولي كما عهدتك...لا أدري ما الذي جعل أختي ترافقك كل السنين التي مضت .........)).............. أراد إريك أن يتكلم ولكن إيما تدخلت قائلة((كفاكم ثرثرة يا رفاق...لقد فكرت لكم في أمسية جميلة هذه الليلة...))...ثم نظرت إلى روز قائلة((لا أظن بأنها ستنال إعجابك..........)) ((لا يهم...فالمهم أن تنال إعجاب عشاق العفاريت )) ((قد تستمتعين بمشاهدة فيلم((The Haunting)) معنا ...)) ثم سكتت إيما للحظة وواصلت ((مرة أخرى )) ضحكت روز قائلة ((قولي للمرة المائة)) ((ولكن سيكون للفيلم نكهة أخرى...هنا في هذه المدينة ))همست جيسكا تسأل كونر قائلاً((ولما ...ليس هناك شيء غريب في هذه المدينة)) هنا تكلمت إيما قائلة((أنسيت فندق أتنجتون الذي يدور فيلم The Haunting حوله ثم إن الفيلم سيكون بمثابة إنذار لنا ...)) ((إنذار...مما ؟)) تسآلت روز ((إنذار من أن نذهب إليه غداً)) ((ومن قال بأننا سنذهب إليه غداً...)) صرخت جيس بتفاؤل ليس له أي داعي ((لا ...لا تقولي بأنك ترين أن تفعلي ما جال في خاطري للتو...))تسآلت روز بعينين مذعورتين ((هذا صحيح...لقد أخبرت والدي بأننا سنذهب إلى منزل راين ...وهذا ما سنفعله بالضبط ولكننا بعدها سنتجه معه وصديقته إيدريانا لقضاء ليلة في ذلك الفندق الذي تم اختياره كأكثر الأماكن المسكونة في انجلترا)) اعترضت روز قائلة((ما هذا الهراء الذي تتحدثين به يا جيس أعتقد بأنك غير مدركة تماماً عم ماذا تتحدثين... بمجرد أن يذكروا لي اسم ذلك الفندق أشعر بأن قلبي توقف أن الخفقان...لا أعتقد بان أحداً سيوافقك على هذه الفكرة)) تقدم كونر بعض الخطوات إلى روز واحتضنها من الخلف قائلاً((ومن قال لك بأن غير موافقين على هذه الفكرة...إنها فكرة ممتعة جداً...ولا تنسي بأن أشباح ذلك الفندق مجرد إشاعات ليس لها أساس من الصحة وسترين ذلك بنفسك...)) ((يا لحماقتك تتحدث وكأنني موافقة على الذهاب معكم...أنا سأنتظركم هنا إلى اليوم التالي )) ((كفاك جبناً يا روز ...هاأنا ذا أصغر منك ...ولا أؤمن بوجود الأشباح...صحيح أنني أعشقها وخصوصاً القصة المحلية المتداولة هنا بخصوص منزل عائلة كلايتون الذي بني منذ عام1200 ...إلا أنني لا أؤمن بوجود العفاريت إطلاقاً...))همست جيس ببرود مستفز تسأل رون قائلاً((منزل عائلة كلايتون))وبدا من كلامه وكأنه يود أن يعرف المزيد بخصوص هذه القصة لذلك أجابت جيس بسعادة ليس لها مبرر((لأن العفاريت التي تظهر فيه كلها لحسناوات قتلن أو انتحرن فيه...ا لأولى كانت تدعى شارلوت والتي دفنت حية اعتقاداً من أهلها بأنها ماتت بالطاعون وروحها مازالت تحوم حول المنزل إلى الآن...والثانية تدعى مارجريت التي انتحرت غرقاً في بئر المنزل عام 1588 بعد أن فقدت الأمل في أن تتزوج الرجل الذي أحبته بسبب رفض والده وشبحها مازال دائم الظهور بجانب البئر وكأنها تبحث عن الحبيب وقد استوحى شكسبير شخصية أوفيليا منها في رائعته الهاملت حيث اختار أن تموت بطلته غرقاً كمارجريت ...والثالثة والأخيرة هو شبح آليس كلايتون التي خطفها أحد الرجال الذي كان يحبها ثم قتلها في ليلة قبل زفافها لأنه لم يتبقى بأن تكون لأحد غيره...صحيح بأن المنزل اليوم عبارة عن شقق فاخرة ولكن كل من سكن فيه أكدوا بأنه كثيراً ما يستيقظون ليلاً مع شعور بأنهم مراقبون)) نالت القصة إعجاب الجميع عدا روز التي ابتلعت لعابها بصعوبة ثم نزلت الدرج قائلة((سأذهب إلى والديك فهما على الأقل لا يتحدثان عن الأشباح ...)) البارت الرابع مر اليوم سريعاً وبعد الساعة العاشرة كانت سيارة إيما وخلفها سيارة راين تنطلق كالسهم المشتعل الذي يشتق ظلمة الليل ...إلى ذلك الفندق المشؤم ...........الساعة الحادية عشرة ...الفتيات يجلسن في أحد غرف الفندق والشباب في غرفة مجاورة لهن ... بدا الجو مثيراً للرعب ... هدوءاً مريب وكأنه الهدوء الذي يسبق العاصفة...وما هي إلا لحظات وكان صوت الرعد يزمجر من خارج الفندق...بشكل مريب وضوء البرق يظهر تارة ويختفي تارة أخرى مضيفاً المزيد من الرعب...لحظات قليلة وسمع الأصدقاء صرير عالي لأبواب الفندق عندها صرخت روز قائلة((يجب أن نعود...إلى المنزل...فعلى ما يبدوا بأن العفاريت لا تريد وجودنا هنا...)) علت ضحكة جيسكا قائلة((إنها مجرد عاصفة ليس إلا........)) ((وبماذا تفسرين صرير الأبواب)) ((يبدوا أن أحد النوافذ مفتوحة وهذا ما جعل بعض الرياح تدخل لتهز باب أحد الغرف...هذا هو سبب الصرير)) ((أتدرين...أشعر بأنني في حاجة لدخول الحمام...)) ((سأرافقك...))قالتها إيدريانا وهي واقفة ثم اتجهت بصحبة روز إلى الحمام الذي يقع في آخر الرواق... ولم يمض وقت طويل حتى دوت رعب أطلقتها إيدريانا ثم اتبعتها روز بصرخة أخرى...ولكنها صرخة ثالثة لإيدريانا...كانت الصرخة الأخيرة عالية وبشكل مروع وكأن من أطلقها تعرض لحمل ثقيل حتى تهشمت عظامه أو دقت جمجمته بسندان ثقيل...خرج الجميع راكضاً إلى الحمام وهناك وجدوا روز جالسة في الرواق ....مستندة على الجدار بظهرها...بوجه أصفر شاحب...وعينين مذعورتين تستطيع قراءة الهلع والخوف منها........... ((ما الذي حدث؟!)) تسأل راين بعصبية فقالت روز بشكل ميكانيكي ((لقد...لقد رأيناه...)) ((ما الذي رأيتماه....هيا تحدثي...)) صرخت إيما بهلع ((شبح...لقد رأينا شبح...)) ثم انفجرت باكية و واصلت قائلة ((...لقد أخذ إيدريانا معه...)) ((إلى أين ؟!...)) تسأل راين... مدت روز يديها المرتعشة التي تتصبب عرقاً في اتجاه الحمام قائلة : (( لقد سحبها إلى الداخل.....لقد كان فضيعاً.. فضيعاً جداً...)) عندها لم تستطيع أن تتمالك نفسها كثيراً فسقطت في مكانها مغشياً عليها...راحت إيما تضرب خديها بضربات خفيفة بينما اتجه إريك بتوجس إلى الحمام...وما إن فتحه ودخل الجميع حتى تقيأت جيسكا على الفور....كانت جثة إيدريانا معلقة في الجدار وقد ثبتت في مسمار في وسط صدرها...كان الدم يغطي ثوبها الأبيض....وكانت عظامها مهشمة كلياً......وعيناها جاحظتان...وقد أقتلع فكها السفلي وكان مرمياً في حوض الاستحمام.....أما جمجمتها فكانت على وشك أن تتساقط إلى أربعة أجزاء على الأرض....... انتظروا مزيدا من الرعب ....الحب .........الرومانسيه ,,,,,,,,,,والحزن والوداع انا مراح اتاخر انشا الله انا نادرا الدخول انتوا تعرفوا ليش شوف ايش بيحصل بسوريا........دعواتكم لنا | ||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
العرض العادي
