آخر 10 مشاركات
فجر يلوح بمشكاة * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : Lamees othman - )           »          رواية قصاصٌ وخلاص (الكاتـب : اسما زايد - )           »          واهتز عرش قلبي (1) .. سلسلة الهاربات (الكاتـب : ملك جاسم - )           »          لا تتركيني للأوزار (الكاتـب : تثريب - )           »          قـيد الفـــيروز (106)-رواية غربية -للكاتبة الواعدة:sandynor *مميزة*كاملة مع الروابط* (الكاتـب : نورهان عبدالحميد - )           »          رهينة حمّيته (الكاتـب : فاطمة بنت الوليد - )           »          [تحميل] مهلاً يا قدر ،للكاتبة/ أقدار (جميع الصيغ) (الكاتـب : Topaz. - )           »          مهلاُ يا قدر / للكاتبة أقدار ، مكتملة (الكاتـب : لامارا - )           »          روايه روحي لك وحدك للكاتبه (ريم الحجر) روايه رائعه لا تفوتكم (الكاتـب : nahe24 - )           »          رواية ناسينها ... خلينا نساعدكم [ أستفساراتكم وطلباتكم ] (الكاتـب : × غرور × - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > مكتبات روايتي > منتدى الـروايــات الـعـربـيـة > حصرياتنا الروائية العربية الجديدة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-03-09, 07:34 PM   #1

ست الحسن

نجم روايتي

 
الصورة الرمزية ست الحسن

? العضوٌ??? » 8721
?  التسِجيلٌ » May 2008
? مشَارَ?اتْي » 944
?  نُقآطِيْ » ست الحسن is a jewel in the roughست الحسن is a jewel in the roughست الحسن is a jewel in the rough
B10 السجينه .. قصة لـ مليكه أوفقير ( أكثر من رائعـة )



تحميل كتاب السجينة لمليكة أوفقير







صورة للرواية باللغة الفرنسية





صورة العائلة


Reduced: 98% of original size [ 650 x 872 ] - Click to view full image




إنها مليكة اوفقير , شهرذاد المغرب التي سحرتنا عبر كتابها الذائع الصيت ( السجينة) و التي جعلتنا نقف امام مأساة حقيقة لأسرى عانت مرارة السجن لحوالي العشرين سنة بسبب حكم جائر .
لن اتحدث اليوم عن كتاب السجينة (حياة السجن و الفرار منه ) فلقد تم الحديث عنه مطولاً ....
سأحدثكم اليوم عن الغريبة (الرغبة في استعادة الحياة ).

خرجت مليكة، سنة 1991، من تجربتي السجن ومراقبة منزلها المستمرة لمدة 5 سنوات التي مرّت بهما مع والدتها وأشقائها الخمسة. أمضت مليكه 20 عاماً في السجن لتدفع ثمن غلطة والدها الذي نفّذ اعتداء على ملك المغرب، حسن الثاني. في كتابها "السجينة" الصادر سابقاً، (بمشاركة ميشال فيتوسي)، تروي قصّة اعتقالها ومقاومة عائلتها – من أخيها الصغير (3 سنوات) الى والدتها (30 سنة).



أمّا اليوم فاستعادت مليكة حريّتها ولكنّها ما زالت تعاني كوابيس لا تنتهي، ويصعب أيضاً على أشقائها تخطّي هذه المرحلة. ورغم التجارب التي مرّت فيها، حافظت مليكة على حيويّتها وروحها المرحة وهي تعيش مع زوجها اريك بوردروي وابنهما بالتبني "آدم". "باري ماتش" تنشر حصرياً مقتطفات من كتابها الجديد "الغريبة" الصادر عن دار "غراسيه" الفرنسية.
الحشرات والجرذان وال****ب [...] رويت في كتاب "السجينة" عن أيام السجن التي عشناها: كان جميع أصدقائنا يعرفون أننا تحت المراقبة ولكن يظنّون أنهم يدللوننا، فماذا لو عرفوا أنّ الحشرات كانت تلتهم أرجلنا الى أن تنزف، والفئران تسرق طعامنا القليل والجرذان تجري على أعضائنا، ولا أنسى الضجّة المصمّة التي تحدثها ال****ب والجراد.
وكيف لي أن أنسى محاولات الانتحار وملامسات السكّيرين الذين لطالما اعتبرونا لحماً طرياً، وأوقات الانهيار وتعدّي الجنود علينا بوحشية مطلقة؟ فهل صمدنا لأننا عائلة أو لأننا حافظنا على الروح المرحة وسط هذا الرعب؟ فلا شكّ في أنّ الأمل وحده هو الذي ساعدنا على الصمود.
كنت سجينة حيّة. عشت فترة طويلة في حبس وهمي، منعزلة، منهارة ومذعورة. فبعكس الآخرين، كنت أشعر بأن الوقت يمرّ ببطء، والدقائق طويلة ومخيفة. ولولا حيازتنا جهاز راديو نخفيه عند التفتيش، لما كنّا على اطّلاع بأخبار العالم. وازداد كرهي للمستبدّين الذين حرمونا أيام شبابنا الثمينة أكثر عندما حفرنا نفقاً بأيدينا واكتشفت الشمس والسيارات والناس وجمال بلدي. كنّا كائنات فضائية، أو من سكان المريخ المنفيين الى الأرض. وفي ما يخصّني، هذا يفسّر الكثير من الأمور، اذ بقيت من سكان المريخ لوقت طويل.
بعد تملّصنا من الاعلام والصحافة، أصبحنا نشكّل مشكلة للملك، فمن المستحيل أن يتخلّص منّا كما أنّه من المستحيل أن يعيد لنا حريّتنا علناً. لذلك، منحَنا فيللا محاصرة بجدران عالية في بلدة تاغرا، القريبة من مراكش، ومكان اصطياف بورجوازيّي كازابلانكا المفضّل. فلم نبارح المنزل، وكنّا أحياناً نستيقظ ليلاً، مذعورين من أشباح الماضي، أو مثقلين بجوع شديد مفاجئ. وما زلنا حتى اليوم نأمل بالحصول على تأشيرة سفر الى كندا، بفضل محامينا الفرنسيين، تُخلّصنا من الأرق الذي اختبرناه في السجن الذي كدنا نعفن فيه. بدأنا نحلم للتو! نحن مكبوتون عاطفياً وجنسياً لأنّ السجن جمّد رغباتنا. وجاءت الحرية، وإن كانت موقّتة، تحرّر مختلف غرائزنا، ليستملك على حبّنا 10 هرر و3 كلاب نقوم بتربيتها. فجأة، ومن دون انذار مسبق، يقولون لنا: "أنتم أحرار! اخرجوا من المنزل!"، فهل هذا حلم؟
في 26 شباط 1991، ارتديت قميص رجل وجينزاً وخرجت للمرّة الأولى بين الناس. ولكن للأسف، كان رجال الملك يقومون بمراقبتنا وتعقّبنا والتنصّت علينا لمدة 5 سنوات، ولا يشجّعون أصحاب الأعمال على منحنا وظيفة. حتى انهم يستجوبون أصدقاءنا وأحبّاءنا وعشّاقنا. فهل هذه الحرية ؟ كلا. ما زلت أعيش في حبس، ولكنّه ببساطة أوسع، وعليّ أنا الاهتمام بنفسي. لم أعد أعرف كيف أتصرّف. يجب أن أتعلّم طريقة التصرّف من جديد اذ أجد صعوبة في فهم البشر وسرعة حياتهم أو بطئها. أجد صعوبة أيضاً في فهم عاداتهم، وفي العودة الى التمتّع بالحياة ثانية. أصبحت السعادة كلمة محذوفة من قاموسي...

ولادتي من جديد

[...] بم أفادتني هذه الحرية؟ لمَ انتزعوني من سجني وليست لي رغبة في الحياة؟ جاء اريك يساعدني على الاندماج في الحياة مجدّداً، ويشجّعني على الخروج من الظلمة التي لطالما كرهتها. شجّعني اريك على التحدث الى العالم عن الرعب الذي عاشته عائلة لمدة 20 سنة. كانت لديّ مهمة، أن أكتب مغامرة "السجينة". ولكن أولاً، عليّ التأقلم مع الحياة الطبيعية، أي الخروج من المنزل، الأكل، النوم والتقدم في الحياة خطوة تلو الأخرى.
"ارتدي ملابسك مليكه، سنخرج للعشاء في مطعم". هل نسيت أن أذكر أن اريك يحبّ الأكل؟ أما أنا فما عدت أجد لذّة في الأكل.
"لو كوبول"، مطعم معروف في مونبارناس، تناولت العشاء فيه للمرّة الأولى سنة 1972. أراد اريك أن يحقّق لي أحد أحلام السنوات الأخيرة، فنظّم في هذا المطعم أول عشاء للعاشقين.
هل كان يتوقّع مني صمتاً تامّاً وفراغاً يجمّدني ويمنعني من التلفظ بكلمة؟ أشك في الأمر. كنّا نجلس في المطعم حول الطاولة، وأنا أحاول من دون جدوى الخروج من وهني. فأشعر، عند رؤية الخدّام يتجولون والألوان والأضواء والصحون تلمع وأسمع ضجيج الناس، أنّ الحرية بدأت تتعبني وترهقني. فهل من المبكر أن أختلط بالناس أو أنني انفطرت الى الأبد؟ عند انتهاء العشاء، تغلّب شعوري بالخوف على التعب: رأيت مدير الخدم يجوب الطاولات ويدقّق في كلّ فاتورة، حاملاً في يده آلة صغيرة. فبدأت تساورني الأفكار السوداء ومشاهد الاعتقال. فارتجفت يداي وتمسّكت بيديّ إريك.
"حذار، أعتقد أنّهم يبحثون عن شخص ما كمخادع مثلاً. أنظر كيف يدقّقون في الحسابات". وقبل أن تسنح له الفرصة بالكلام، اقترب مدير الخدم منّا حاملاً آلته الصغيرة. فابتسم لي اريك ابتسامة مطمئنة وأعطاه بطاقة قام الرجل بادخالها في الآلة. وبعد صمت قصير، انتظرت لأرى ما الذي سيحصل، فرأيت بطاقة تخرج من الآلة محدثة صريراً خافتاً بينما أعاد اريك بطاقته الى جيبه. قلت لمدير الخدم: "شكراً سيدي"، ثمّ نظرت اليه وهو يغادر الطاولة مع آلته السحرية. لا بدّ أنّ العالم الذي عرفته قد ولّى إذ أصبحت اليوم قطعة صغيرة من البلاستيك تبتاع صحن مأكولات بحرية.



للبقاء على قيد الحياة...

لمدة 20 عاماً، تناولت الطعام فقط من أجل البقاء على قيد الحياة وليس من أجل التحدّث والتسلية. خلال مدّة سجننا، كانت الفئران والجرذان هي التي تأكل عندما تشعر بالجوع وليس نحن. وفيما كان الناس يتسلّون بالمساومة على طبق الطعام، كان يحقّ لي وعائلتي بليتر واحد من الزيت شهريّاً وشمعة لكلّ منّا، و12 بيضة عفنة كلّ 15 يوماً شكّلت لمدة طويلة أفضل طبق طعام بالنسبة لي.
ويبقى مفهوم التعفّن مفهوماً نسبياً لمن يأكل البيض الطازج أو يطلب العجّة في أحد المطاعم. أمّا بالنسبة لي، فلا تفسد البيضة عند انتهاء مدّة صلاحيتها بل عندما يصبح لون قشرتها، التي لطالما عرفها الناس بلونها الأبيض، أخضر. لم أرَ البيض الاّ بشكله العفن لمدة 20 عاماً، وكدت أنسى أنّه أبيض اللون. أمّا أخي الذي ترعرع في السجن، لم يعرف يوماً لون البيض الحقيقي الى أن أفرج عنه. فلون البيض الذي كنّا نتناوله هو أسود كالحبر وكالحفرة التي نتعفن فيها.
عندما تزيّن وليمة البيض طعامنا كلّ 15 يوماً، كنت أجلس ليلاً لأزيل القشور الخضراء، فيتسرّب السائل الأسود منها، وتتصاعد رائحة نتنة تتلاشى شيئاً فشيئاً خلال الليل، لنتمكّن من تناول هذا البيض الذي لا يقدّم للكلاب خوفاً من أن تتسمّم. وأيضاً، كنت أبلّل بعض الخبز البائت وأضيف اليه مقداراً ضئيلاً من الحليب، السكر والزيت لأصنع ما يشبه الحلوى، فنلتهمها بشراهة. وكم نفرح عند تنشّق رائحة القلي المنبثقة من الزنزانات، فهي تساوي كلّ الكركند الموجود في العالم.
أمّا الخبز، فاعتدنا تنظيفه بدقّة للتخلّص من العفن وبراز الجرذان أو الفئران، إذ كنّا نخبئ مؤونتنا من الخبز تحت البلاط خوفاً من أن يجده الجنود عند التفتيش اليومي.
فالمخبأ عبارة عن حفرة في الأرض تقضي الجرذان حاجتها فيها وتسابقنا على تناول الخبز حتى الشبع. وكذلك الخبز كان لونه أسود كالبيض، لذا أعتقد بأن ألوان الطعام الفاتحة هي عبارة عن الحرية. هذا هو متجرنا ومطبخنا الخاص حيث نطهو بمكوّناتنا الخاصة. واليوم، بعد مرور فترة على خروجي، ما زلت أغضب لرؤية الناس يرمون تلقائياً خلال محادثاتهم فتات الخبز في المنفضة.



ولا أزال أخزن...

[...] عندما أتواجد في مطعم، أرغب بأخذ كلّ بقايا الطعام الى المنزل. فتنتابني غريزة حيوانية عند رؤية الطعام يرمى، وكالسنجاب أصبحت أخزن الطعام يوماً بعد يوم لأستفيد منه عند الحاجة. ولكن ينتهي الأمر برمي الطعام الذي خبّأته في الخزائن والبراد. ولا أسمح لأحد أن يلمس المؤن التي خزنتها من حلوى، خبز، عجين أو بقايا أخرى، أو يأكلها أو يرميها، فهي لي فقط.
أرفض رفضاً قاطعاً عندما يطلب مني أحدهم التخلّص من البطاطا المقلية مثلاً، علماً بأنها ستتعفّن عاجلاً أم آجلاً. وبعد سنوات عدّة، اكتشفت أن الناس في أميركا يضعون بقايا الطعام في كيس مخصّص اسمه "Doggy Bag" ولكن رغم هذه التسمية قليلاً ما يعطى هذا الطعام للكلاب.



عذراء في الـ 40

دخل الى حياتي الرجل الأول الذي أشعرني بأنوثتي بعد فترة قليلة من اطلاق سراحي. أنطونيو هو رجل ايطالي، يتمتّع بجمال طبيعي وبشرة شقراء وشعر مجعّد وله لحية صغيرة، فسحره لا يقاوم. انّه ممثل، التقيته خلال تصوير فيلم دعيت اليه مع شقيقتي ماريا.
ما زلت أخاف من الناس ولكنني أبذل جهداً للتخلّص من مخاوفي. كذلك، أتردّد عندما يمسك أحد يدي برقّة. ولكن يد أنطونيو دافئة وأشعر بضغط قويّ عندما نشبك أيدينا ببعضها، فأشعر أنه يريد أن يغمرني بكلّ الحبّ الموجود في العالم.
عرّفتني ماريا الى هذا الرجل الذي ما زال ينظر اليّ بشغف حتى اليوم. أشعر بأنه قدري وينتظرني. أعرف أنها أحلام، فرغم أنني بلغت سنّ الــ43، ما زال قلبي ينبض بروح المراهقات. فعيناه لا تكذبان، إذ يبدو مجنوناً بحبّي، فلا بدّ من وجود الحبّ من النظرة الأولى في الحياة الحقيقية وليس فقط في الكتب الخرافية.
سحبني بهدوء نحو قاعة الطعام، ولكن عندما لاحظ امتناعي العفوي، أحضر كرسيين ووضعهما حول الطاولة في الخارج.
جلسنا وظلّ نظره مسمّراً عليّ وكأنّه مفتون، فانسحبت ماريا عندئذ، وبقينا وحدنا خارج القاعة من دون التلفّظ بكلمة واحدة. وعندما ارتجفت من البرد، تناول الكنزة المصنوعة من الكشمير والموضوعة على كتفيه، ولفّني بها كما يلفّ الشال. ثم وضع يديه على كتفي وراح يدلّكني بنعومة.
كنت أتصرف كالبلهاء. فكيف لي أنا من ان أتمتّع بشيء من الخبرة وقصص الحب وأستطيع التحكّم بجسدي أكثر من شقيقاتي، أن أجلس معه صامتة كفتاة خجولة، مذعورة، تعجز عن تمييز الفرح من الخوف؟
قدّم لي أنطونيو كأس نبيذ أبيض، وبذل جهداً ليحدّثني باللغة الفرنسية. وقال لي: "اشربي النبيذ وسيشعرك بالدفء".
ولكن النبيذ أشعرني برجفة أكبر، اذ لم أعتد على تناول الكحول. وعندما لاحظ حالتي، توقّف عن تقديم النبيذ وقدّم لي كأس كونياك. ولكن، لسوء الحظ لم أعد أستطيع الصمود وشعرت بأنني مريضة فوقف وعرض عليّ أن يرافقني الى الغرفة.
ساعدني لأتمدّد على السرير وجلس الى جانبي من دون أن يقوم بأيّ حركة. فشعرت بالرعب وانطويت على نفسي. فركع قرب السرير وراح ينظر اليّ مطوّلاً.
فسألني: "من أنت؟ ومن أين جئت؟ تبدو التعاسة في عينيك".
شعرت بانقباض ورحت أتنفّس وأشهق وأنتحب. بقي الى جانبي حتى طلوع الفجر وأنا متكمّشة به لا أكفّ عن البكاء.
قرّرت في السجن أنّه عندما أصبح حرة، سأعاشر أول رجل يتودّد اليّ لأحصل على ما أريد. ولكن اكتشفت أنّ الحياة معقّدة أكثر ممّا كنت أتخيّل..




لتحميل رواية السجينة لمليكة أوفقير


محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي










قراءة ممتعه..






التعديل الأخير تم بواسطة حنان ; 23-07-13 الساعة 08:59 PM
ست الحسن غير متواجد حالياً  
التوقيع
مآت الحنين ومُت انت مع الحنين
رد مع اقتباس
قديم 30-03-09, 04:14 AM   #2

جلاد الليل

نجم روايتي ومشرف سابق


? العضوٌ??? » 1494
?  التسِجيلٌ » Jan 2008
? مشَارَ?اتْي » 7,241
?  نُقآطِيْ » جلاد الليل has a reputation beyond reputeجلاد الليل has a reputation beyond reputeجلاد الليل has a reputation beyond reputeجلاد الليل has a reputation beyond reputeجلاد الليل has a reputation beyond reputeجلاد الليل has a reputation beyond reputeجلاد الليل has a reputation beyond reputeجلاد الليل has a reputation beyond reputeجلاد الليل has a reputation beyond reputeجلاد الليل has a reputation beyond reputeجلاد الليل has a reputation beyond repute
افتراضي

الف شكر عالكتاب ست الحسن

ومنورة المنتدى

ويارب نشوف مواضيعك باستمرار


جلاد الليل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-07-10, 09:34 PM   #3

جوري الأمورة
زائر

? العضوٌ??? »
?  التسِجيلٌ »
? مشَارَ?اتْي » n/a
افتراضي

الرابط تالف مافيه غيره لو سمحتي ؟؟؟؟

  رد مع اقتباس
قديم 04-07-10, 09:51 PM   #4

روائية طموحة

كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء


? العضوٌ??? » 116829
?  التسِجيلٌ » Apr 2010
? مشَارَ?اتْي » 1,629
?  نُقآطِيْ » روائية طموحة has a reputation beyond reputeروائية طموحة has a reputation beyond reputeروائية طموحة has a reputation beyond reputeروائية طموحة has a reputation beyond reputeروائية طموحة has a reputation beyond reputeروائية طموحة has a reputation beyond reputeروائية طموحة has a reputation beyond reputeروائية طموحة has a reputation beyond reputeروائية طموحة has a reputation beyond reputeروائية طموحة has a reputation beyond reputeروائية طموحة has a reputation beyond repute
افتراضي

الرابط يقول
مو موجود
ممكن رابط غيره قموره
مشكوره قلبي


روائية طموحة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-07-10, 06:12 PM   #5

بندر
 
الصورة الرمزية بندر

? العضوٌ??? » 2
?  التسِجيلٌ » Nov 2007
? مشَارَ?اتْي » 7,367
? الًجنِس »
?  نُقآطِيْ » بندر تم تعطيل التقييم
¬» مشروبك   star-box
افتراضي


تم تجديد الرابط





.


بندر غير متواجد حالياً  
التوقيع
.







:








.
رد مع اقتباس
قديم 06-07-10, 04:08 AM   #6

بوبالوبا
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية بوبالوبا

? العضوٌ??? » 115374
?  التسِجيلٌ » Apr 2010
? مشَارَ?اتْي » 3,988
?  نُقآطِيْ » بوبالوبا has a reputation beyond reputeبوبالوبا has a reputation beyond reputeبوبالوبا has a reputation beyond reputeبوبالوبا has a reputation beyond reputeبوبالوبا has a reputation beyond reputeبوبالوبا has a reputation beyond reputeبوبالوبا has a reputation beyond reputeبوبالوبا has a reputation beyond reputeبوبالوبا has a reputation beyond reputeبوبالوبا has a reputation beyond reputeبوبالوبا has a reputation beyond repute
افتراضي

تسلم الايادي يارب

بوبالوبا غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 23-07-10, 01:18 AM   #7

angelsofy

? العضوٌ??? » 76957
?  التسِجيلٌ » Feb 2009
? مشَارَ?اتْي » 216
?  نُقآطِيْ » angelsofy is on a distinguished road
افتراضي

ست الحسن شكرا علي الكتاب

angelsofy غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-06-11, 04:02 PM   #8

asma83

? العضوٌ??? » 180061
?  التسِجيلٌ » Jun 2011
? مشَارَ?اتْي » 55
?  نُقآطِيْ » asma83 is on a distinguished road
افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

asma83 غير متواجد حالياً  
التوقيع
ان كان اقل منك قامة... فلا تقصري ولاتنحني له للدرجة التي تخفيك من امامه
فيرى كل النساء الواقفات خلفك ولا يراك
رد مع اقتباس
قديم 10-06-11, 04:25 PM   #9

totaphd

? العضوٌ??? » 121879
?  التسِجيلٌ » May 2010
? مشَارَ?اتْي » 1,046
?  نُقآطِيْ » totaphd has a reputation beyond reputetotaphd has a reputation beyond reputetotaphd has a reputation beyond reputetotaphd has a reputation beyond reputetotaphd has a reputation beyond reputetotaphd has a reputation beyond reputetotaphd has a reputation beyond reputetotaphd has a reputation beyond reputetotaphd has a reputation beyond reputetotaphd has a reputation beyond reputetotaphd has a reputation beyond repute
افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

totaphd غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-06-11, 11:20 PM   #10

bob2bob

? العضوٌ??? » 182715
?  التسِجيلٌ » Jun 2011
? مشَارَ?اتْي » 72
?  نُقآطِيْ » bob2bob has a reputation beyond reputebob2bob has a reputation beyond reputebob2bob has a reputation beyond reputebob2bob has a reputation beyond reputebob2bob has a reputation beyond reputebob2bob has a reputation beyond reputebob2bob has a reputation beyond reputebob2bob has a reputation beyond reputebob2bob has a reputation beyond reputebob2bob has a reputation beyond reputebob2bob has a reputation beyond repute
افتراضي

الرابط تالف رجاء تجديده

bob2bob غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:21 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.