كانت باتريسيا تشعر بالامتنان والجميل تجاه السيدة دودج لتخصيص جزء من ارثها لها مما دفع بارتسيا للتفكير بالتفتيش عن ابن أخيها (دايفد دودج) الذى قيل انه يبحث عن الذهب فى أدغال وغابات أمريكا الجنوبية وهناك تعرفت وبطريقة غريبة ووحشية الى خوليو ى لاكروزا صاحب مزارع القصب .والبعيد عن التمدن فتتسارع الاحداث لتجد باتريسيا نفسها فى حلم كالكابوس أو ... كابوس كالحلم
اتمنى لكم الاستمتاع بقراءة الرواية
احبتى فى الله عند قراءة الرواية ساهموا ولو برد بسيط للكاتبة لتشجعها على المجهود المبذول فى الكتابة فبهذا الرد والتقيم تكونوا ساهمتم فى رفع الروح المعنوية للكاتبة.....وشكرا
شكرا جزيلا لفريق كتابة الروايات الرومانسية المكتوبة واخص بالشكر لكاتبات الرواية