آخر 10 مشاركات
في قلب الشاعر (5) *مميزة و مكتملة* .. سلسلة للعشق فصول !! (الكاتـب : blue me - )           »          سيدة القصر- سلسلة زواج لأجل الإرث -نوفيلا غربية زائرة-بقلم الجميلة روما-(مكتملة) (الكاتـب : ريهام ماجد جادالله - )           »          عشق من قلـب الصوارم * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : عاشقةديرتها - )           »          ساحرتي (1) *مميزة , مكتملة* .. سلسلة عندما تعشق القلوب (الكاتـب : lossil - )           »          ندوب من الماضي ~زائرة~ || ج2 من وعاد من جديد || للكاتبة: shekinia *كاملة (الكاتـب : shekinia - )           »          1060 - زهرة الربيع - ناتالي فوكس - د ن (الكاتـب : hAmAsAaAt - )           »          حَــربْ معَ الــرّاء ! (1) *مميزة و مكتملة*.. سلسلة حـــ"ر"ــــب (الكاتـب : moshtaqa - )           »          سحر جزيرة القمر(96)لـ:مايا بانكس(الجزء الأول من سلسلة الحمل والشغف)كاملة إضافة الرابط (الكاتـب : فراشه وردى - )           »          16- انت وحدك - مارغريت ويل - كنوز احلام القديمة (الكاتـب : Just Faith - )           »          لا زلت صغيرة - كاثرين جورج (الكاتـب : ΜāŘāΜ ~ Ś - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > مكتبات روايتي > منتدى الـروايــات والمسرحـيات الـعـالـمـيـة > منتدى دانيال ستيل

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-12-21, 06:08 AM   #481

Fhfhm

? العضوٌ??? » 425819
?  التسِجيلٌ » Jun 2018
? مشَارَ?اتْي » 1,774
?  نُقآطِيْ » Fhfhm is on a distinguished road
افتراضي


شششششششششششششششششششششكرا



Fhfhm غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-01-22, 11:22 PM   #482

رفيف غنى

? العضوٌ??? » 492768
?  التسِجيلٌ » Sep 2021
? مشَارَ?اتْي » 38
?  نُقآطِيْ » رفيف غنى is on a distinguished road
افتراضي روايه جميله

تم بارك الله فيك

رفيف غنى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-05-22, 09:25 PM   #483

Mzl Hajouràà
 
الصورة الرمزية Mzl Hajouràà

? العضوٌ??? » 345177
?  التسِجيلٌ » May 2015
? مشَارَ?اتْي » 415
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Morocco
?  نُقآطِيْ » Mzl Hajouràà is on a distinguished road
افتراضي

"In a world of locked rooms, the man with the key is king. And honey, you should see me in a crown"

Mzl Hajouràà غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-06-23, 08:14 PM   #484

ابو شاكر

? العضوٌ??? » 477224
?  التسِجيلٌ » Aug 2020
? مشَارَ?اتْي » 120
?  نُقآطِيْ » ابو شاكر is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Dalyia مشاهدة المشاركة
[IMG]https://up.z7mh.com/upfiles/2lo12***.gif[/IMG]




اهلا بكمـ اعضاء وزوار المنتدي الكريمـ ..





مرفأ الامان.
نبذة النيل والفرات:
"وصلت الطفلة إلى الشاطئ الشعبي حيث المنازل الأبسط، وهناك رأت رجلاً يجلس على كرسي قابل للطي، يرسم لوحة مائية وقد أسندها على حمالة. توقفت وأخذت تراقبه من مسافة بعيدة، بينما كان الكلب يقفز على الرمل مطارداً رائحة أثارت فضوله، وقد بدا أنه قد اكتشفها في الريح. جلست الفتاة الصغيرة على الرمل بعيدة عن الرسام، تشاهده وهو يعمل. كانت بعيدة عنه مسافة كافية بحيث لا يعلم بوجودها على الإطلاق. أرادت أن تراقبه فقط، فقد أحست بوجود شيء موثوق ومألوف في بينما كانت الرياح تداعب برفق شعره الأسود القصير. كانت تحب مرافقة الناس، وكانت تفعل الشيء نفسه مع صيادي الأسماك أحياناً، حيث تبقى بعيدة عنهم مسافة كافية، بحيث تتمكن من رؤية كل ما يفعلونه. جلست هناك لوقت طويل بينما كان الرسام يرسم... بعد برهة نهضت واقتربت قليلاً، وقفت خلفه إلى الجانب، فبقي غير مدرك لوجودها، بحيث تمكنت من النظر إلى الرسم الذي ينجزه بوضوح. أحبت الألوان التي كان يستعملها، وأحبت غروب الشمس في لوحته أيضاً... بعد برهة، اقترب مجدداً، ووقفت على بعد كاف بحيث يستطيع الرسام رؤيتها. أجفل الرجل ورفع رأسه لينظر، فوثب الكلب أمامه، وأرسل رذاذاً من الرمل، عندها فقط نظر الرجل فرأى الطفلة. لم يقل شيئاً، واستمر في الرسم. تفاجأ عندما لاحظ أنها لم تتحرك، وظلت تراقبه، فأدار رأسه ثانية، وخلط ألوانه ببعض الماء، وذلك بعد مرور نصف ساعة. لم يقولا شيئاً لبعضهما البعض، ولكنها استمرت في مراقبته، وأخيراً جلست على الرمل... "هل تحبين الرسم؟" "أحياناً" كانت حذرة منه فهو بالرغم من كل شيء غريب، وهي تعرف القواعد الخاصة بذلك، كانت والدتها تذكرها دائماً بألا تتحدث مع الغرباء. "هل يمكنني رسم كلبي؟" أصبح وجهها الناعم جادّاً وهي تسأل. شعرت بالفخر لأنه قدم لها مجموعة أوراق. "بالتأكيد يمكنك رسم أي شيء تحبينه"... "وداعاً"، قالت وهي تلوح له، ومن ثم انطلقت بعيداً مثل ورقة شجر تحملها الرياح.. وقف يراقبها لوقت طويل، وتساءل إن كان سيراها مرة أخرى، أو أن ذلك مبهم. فهي طفلة على كل حال، وجّه رأسه باتجاه الرياح، ثم مشى على الرمال إلى كوخه، ... شعر بكآبة لم يكن قد شعر بها منذ سنين... "هذه هي مشكلة الأطفال"، قال لنفسه،... يزحفون إلى روحك مباشرة، مثل نسرة صغيرة تحت الظفر، تؤلمك بشدة عندما تتخلص منها. وعندما أخذ يفكر بالفتاة الصغيرة على الشاطئ، انحرفت عيناه إلى الصورة التي كان قد رسمها من قبل منذ سنوات للفتاة التي تشبهها بشكل ملحوظ، كانت تلك الصورة لابنته فانيسا، عندما كانت في نفس عمرها تقريباً. وهو على هذه الحال، مشى إلى غرفة المعيشة، وجلس مثقلاً على كرسي جلدي قديم بالٍ، ونظر إلى الضباب المتدحرج فوق المحيط. وبينما كان يحدق به، كان كل ما تمكن من رؤيته في عقله تلك الفتاة الصغيرة ذات الشعر الأحمر اللامع المجعد والوجه المنمش، والعينيين الآسرتين بلون الشراب".

قصة رومانسية تشدك لمتابعة أحداثها الشيقة إلى النهاية منطلقة من ذاك الحدث على الشاطئ المكان الذي كان يعمل فيه الرسام مات عندما وجدته الطفلة الصغيرة بيب التي كانت تمشي على الشاطئ مع كلبها، حيث سبب في مصادفة سعيدة أدت إلى التقاء الرسام بأوفيلي وكانت بينهما قصة عاطفية تحكيها دانيال ستيل بأسلوبها السلس الرائع.

:qatarw_com_52228917



المحتوى المخفي لايقتبس

المحتوى المخفي لايقتبس



قراءة ممتعة للجميع


جميل جدااااااااااا


ابو شاكر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-06-23, 11:51 PM   #485

ابو البرا

? العضوٌ??? » 478369
?  التسِجيلٌ » Sep 2020
? مشَارَ?اتْي » 77
?  نُقآطِيْ » ابو البرا is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Dalyia مشاهدة المشاركة
[IMG]https://up.z7mh.com/upfiles/2lo12***.gif[/IMG]




اهلا بكمـ اعضاء وزوار المنتدي الكريمـ ..





مرفأ الامان.
نبذة النيل والفرات:
"وصلت الطفلة إلى الشاطئ الشعبي حيث المنازل الأبسط، وهناك رأت رجلاً يجلس على كرسي قابل للطي، يرسم لوحة مائية وقد أسندها على حمالة. توقفت وأخذت تراقبه من مسافة بعيدة، بينما كان الكلب يقفز على الرمل مطارداً رائحة أثارت فضوله، وقد بدا أنه قد اكتشفها في الريح. جلست الفتاة الصغيرة على الرمل بعيدة عن الرسام، تشاهده وهو يعمل. كانت بعيدة عنه مسافة كافية بحيث لا يعلم بوجودها على الإطلاق. أرادت أن تراقبه فقط، فقد أحست بوجود شيء موثوق ومألوف في بينما كانت الرياح تداعب برفق شعره الأسود القصير. كانت تحب مرافقة الناس، وكانت تفعل الشيء نفسه مع صيادي الأسماك أحياناً، حيث تبقى بعيدة عنهم مسافة كافية، بحيث تتمكن من رؤية كل ما يفعلونه. جلست هناك لوقت طويل بينما كان الرسام يرسم... بعد برهة نهضت واقتربت قليلاً، وقفت خلفه إلى الجانب، فبقي غير مدرك لوجودها، بحيث تمكنت من النظر إلى الرسم الذي ينجزه بوضوح. أحبت الألوان التي كان يستعملها، وأحبت غروب الشمس في لوحته أيضاً... بعد برهة، اقترب مجدداً، ووقفت على بعد كاف بحيث يستطيع الرسام رؤيتها. أجفل الرجل ورفع رأسه لينظر، فوثب الكلب أمامه، وأرسل رذاذاً من الرمل، عندها فقط نظر الرجل فرأى الطفلة. لم يقل شيئاً، واستمر في الرسم. تفاجأ عندما لاحظ أنها لم تتحرك، وظلت تراقبه، فأدار رأسه ثانية، وخلط ألوانه ببعض الماء، وذلك بعد مرور نصف ساعة. لم يقولا شيئاً لبعضهما البعض، ولكنها استمرت في مراقبته، وأخيراً جلست على الرمل... "هل تحبين الرسم؟" "أحياناً" كانت حذرة منه فهو بالرغم من كل شيء غريب، وهي تعرف القواعد الخاصة بذلك، كانت والدتها تذكرها دائماً بألا تتحدث مع الغرباء. "هل يمكنني رسم كلبي؟" أصبح وجهها الناعم جادّاً وهي تسأل. شعرت بالفخر لأنه قدم لها مجموعة أوراق. "بالتأكيد يمكنك رسم أي شيء تحبينه"... "وداعاً"، قالت وهي تلوح له، ومن ثم انطلقت بعيداً مثل ورقة شجر تحملها الرياح.. وقف يراقبها لوقت طويل، وتساءل إن كان سيراها مرة أخرى، أو أن ذلك مبهم. فهي طفلة على كل حال، وجّه رأسه باتجاه الرياح، ثم مشى على الرمال إلى كوخه، ... شعر بكآبة لم يكن قد شعر بها منذ سنين... "هذه هي مشكلة الأطفال"، قال لنفسه،... يزحفون إلى روحك مباشرة، مثل نسرة صغيرة تحت الظفر، تؤلمك بشدة عندما تتخلص منها. وعندما أخذ يفكر بالفتاة الصغيرة على الشاطئ، انحرفت عيناه إلى الصورة التي كان قد رسمها من قبل منذ سنوات للفتاة التي تشبهها بشكل ملحوظ، كانت تلك الصورة لابنته فانيسا، عندما كانت في نفس عمرها تقريباً. وهو على هذه الحال، مشى إلى غرفة المعيشة، وجلس مثقلاً على كرسي جلدي قديم بالٍ، ونظر إلى الضباب المتدحرج فوق المحيط. وبينما كان يحدق به، كان كل ما تمكن من رؤيته في عقله تلك الفتاة الصغيرة ذات الشعر الأحمر اللامع المجعد والوجه المنمش، والعينيين الآسرتين بلون الشراب".

قصة رومانسية تشدك لمتابعة أحداثها الشيقة إلى النهاية منطلقة من ذاك الحدث على الشاطئ المكان الذي كان يعمل فيه الرسام مات عندما وجدته الطفلة الصغيرة بيب التي كانت تمشي على الشاطئ مع كلبها، حيث سبب في مصادفة سعيدة أدت إلى التقاء الرسام بأوفيلي وكانت بينهما قصة عاطفية تحكيها دانيال ستيل بأسلوبها السلس الرائع.

:qatarw_com_52228917



المحتوى المخفي لايقتبس

المحتوى المخفي لايقتبس



قراءة ممتعة للجميع


رواية شيقة جداااا


ابو البرا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:40 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.