07-03-11, 01:57 AM | #1 | ||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة في منتدى قصص من وحي الأعضاء وكاتبة متألقة و متميزة في القسم الأدبي
| حب حد الألم !! *مميزة * حب حد الألم بدأت قبل ساعتان * وأنزلتها على الفور.. آمل أن تعجلي لا يفسد ما كتبته .. +++++++++++++ مخنوقة بحبك .. يوما تلو يوم * أدركت أني لن أحب يوما * لا أدري أحسست فقط أنه قدري .. كنت مغرورة حتى النخاع * لكني يوما ما لم أظهر غروري لأحد * كنت أحبسه في داخلي * ذلك الغرور الذي كان يقول لي : " أنت جوهرة نادرة ..لا يجب أن يكدر جمالها حب رجل " !! +++++++++++++ حب حد الألم دكتور وليد * سمعت كثيرا عن هذا الدكتور * منذ دخول الجامعة وحتى الآن * ولكن يوما ما لم أراه * لا أعرف هل هي الأقدار التي لم تجعل أي فتاة تتكلم عن مظهره أمامي ! أم هناك سبب آخر تحتفظ فيه كل فتاة لنفسها ! كنت ذلك اليوم أجلس في مكاني المعتاد * في الصف الثاني على الكرسي الثالث من اليسار * كنت دائما في أية قاعة دراسية أحتل هذا المكان * وأي من دكاترتي لن يجد صعوبة في البحث عني .. هو ذاك المكان معروف ومخصص لي فقط ..حتى أي من الطالبات لا يجرئن على الجلوس عليه حتى لو كان المقعد الوحيد الفارغ !! كنت أتحدث مع الفتيات عن روعة الإجازة التي انتهت * وهمتنا للفصل الدراسي الجديد * عندما فتح الباب فجأة ليتحول ضجيج القاعة إلى صمت خلال زمن أقل من ثانية واحدة * رفعت رأسي تجاه د.وليد وفي اللحظة التي وقعت عيني عليه ! صدمت !! حقا لا أستطيع نسيان نظرتي تلك * كنت أظن أن د.وليد رجلا كهلا !! غزى الشيب رأسه * ولكني ما أراه شخص في قمة رجولته وفي وجهه مسحة من الوسامة * كنت مشدوهة حقا ..يوما ما لم أتخيل أن دكتور مثل هذا سيدرسني !! فكل من درسني سابقا إما نساء أو أجانب !! باتت الآن سمعته السيئة تدور في عقلي وبدء رأسي يسترجع كل كلمة ذكرنها لي طالبات الفصل الماضي عنه * فقد سمعت أن جميع الطالبات نجحن بدرجة " مقبول " لديه * أيضا أعرف أنه له مزاج مريع ويحب الاستهزاء والسخرية ..وكذلك لا يقبل أن يكثر أحد من سؤاله حول المنهج . أحسست بآلام في بطني * كنت خائفة حقا منه ..خصوصا بعد أن رأيته * ورأيت علامات الشدة والصرامة مرتسمة على وجهه * أخذت أسب ثقتي الزائدة في نفسي * كان يجب أن أحذف المادة مثل ما فعلن بقية الفتيات * ماذا لو رسبت عنده ؟ كيف سيكون شكلي أمام أهلي وبقية معلمي ؟! كنت حينها لا أنظر لدكتور وليد فقد انكببت على ورقة أخربش فيها علّي أنفس عما يختلج في نفسي*كنت أسمع صوته وهو يعطي تقرير مصغر عن المنهج وما يحتويه * وعندما رفعت رأسي وجدته ينظر لي ! من بد كل الطالبات كان ينظر لي فقط ! لم ينزل عينه عني لحظة واحدة ! ساعتان كاملتان وهو لم يرى غيري !! وساعتان كاملتان وبطني يتلوى من شدة خوفي منه !! وساعتان كاملتان وقلبي ينبض كما لم ينبض من قبل !! لما أنا ؟ الوحيدة التي كان ينظر إليها ؟! أعلم أني جميلة * ولكن أعلم أن هناك في القاعة من هو أجمل مني !! فلما أنا من ينظر لها * وبهذا الإصرار العجيب !! في الأسبوع التالي حرصت أن أتزين أكثر * حتى أن جميع من صديقاتي أعجبن بي * وعندما دلف عاودتني مرة أخرى آلام بطني * تلك الآلام الناتجة من خوفي منه !! خوفي من رسوبي عنده !! أو ألا أحصل على مجموع جيد يليق بسمعتي في الجامعة !! ومرة أخرى .. د.وليد لا ينظر إلا لي !!!! وتوالت الأيام * وفي كل مرة كنت أتزين أكثر وأكثر ..وفي كل مرة تأخذ نظرات د. وليد طابع آخر لتصبح أكثر شغفا وإصرار !! وبدأ الكل يحكي ويقول ..! ويلاحظ! لما د. وليد مع مها لطيف جدا !! لما د. وليد لا يصرخ ولا يستهزأ بمها كما يفعل مع الجميع !! لما د. وليد لا يمل من كثرة أسئلة مها التي بداعي وبدون داعي !! ويتبسم ويضحك لها !!!!! ولما ..لما .. مها الوحيدة التي يعطيها د. وليد درجة الكاملة !!!!! صد ووصل فجأة * وفي أحد الأيام ..وعندما دخل دكتور وليد القاعة * لم ينظر إلي !! أبدا ..ولا حتى نظرة واحدة !! كدت أجن ..حاولت لفت انتباهه بأي طريقة * كنت أحتاج فقط لنظرة واحدة * تلك النظرة التي أدمنت عليها وأصبحت غذاء روحيا لشيء بدأ بالنمو في داخلي دون أن أنتبه ..شيء يدعى " حب د. وليد " !! ساعتان كاملتان مرت* دون أن تلتقي عيني بعين د. وليد !! كنت أحس بخواء روحي !! وبات كل شيء حولي دون معني !! وعندما عدت للبيت ..استلقيت على سريري ..كنت أود أن أبكي !! أحساس لا أدري ما سره أحس بغصة ما في حلقي ..ولو كأني مخنوقة و ..و شوق جارف لد. وليد !! أغمضت عيني ** كنت أنشد بعض الراحة !! ولكنه للأسف حتى خلف حجب الظلام ترتسم لي صورته !! ذاك الطول الفارع و الذي أصبح أمامه كالقزم ! ذاك الظهر العريض والذي يشع دفأ..ذاك الفك القاتل والذي ينتشر عليه شعر خفيف تلك الشفة التي طالما تمنين أن أمسها بسبابتي !! وخلف تلك الزجاجتين يوجد مصدر عذابي !! تلك العينين القاتلتين !! فتحت عيني وأنا أزفر همي وهمست لوسادتي : د. وليد ..أحبك ..حد الألم !! ++++++++++++++ الشيطانة مرت الأيام وأنا أعدها عدا لحين موعد المحاضرة التالية لـ د. وليد * وعندما دخل اتخذت أنا أيضا ذات الطابع المعادي * وعكفت على الأوراق أتأملها * وأخربش عليها .. عندما يسأل لا أرد عليه !! ومهما حاول لفت انتباهي لم أكن أرفع رأسي !! وقبل أن تنتهي المحاضرة ضعفت * ورفعت بصري إليه .. رأيت عينيه المترددة تنظر لي ثلاث مرات ..حائرة بين الوصل وبين الصد * ثم أخيرا حزم أمره و أشاح بوجهه بعيدا عني !! كنت أتسائل * دوما هل بدء في التعب بسبب نظره إلى فتاة جميلة ! هل أثر هذا على علاقته مع زوجته وأبناءه ! أيكون ذات يوم أخطئ بنطق أسم زوجته باسمي !! أتراه وعد زوجته ألا ينظر لي مرة أخرى !! مرت الأيام تلو الأيام * وأنا كما أنا عليه !! يوما أصد ويوم أضعف !! أحتاجك يا د. وليد .. أحتاجك ..أكثر من حاجة زوجتك وأطفالك لك .. سمعتي تنهار في الجامعة بسببك * مستواي يتراجع في العديد من المواد * وأهلي باتت تأخذهم الشكوك يمنة ويسرة !! وبت أمام زوجتك وأطفالك .. الشيطانة التي ستسرقك منهم !! وأمام المعلمين ..الفتاة الساقطة التي تستغل جمالها من أجل الدرجات !! وأصدقائي باتوا أعداء لي يلوكون حولنا القصص والحكايات التي ما كنت يوما !! وحبي لك ..يوما لم يتعدى النظرة !! أعلم وتعلم جيدا يا د. وليد أن ما بيننا حب يدعى " بالحب المستحيل " فلا أنت مطلق زوجتك التي أحببتها ذات زمن !! أو متزوج عليها !! ولا أنا سيرضى أهلي بتزويجي من رجل متزوج يكبرني بعشرين عاما !! ومع ذاك سأظل أن المتهمة الوحيدة * القذرة الوحيدة * والساقطة الوحيدة !! في عين العالم أجمع !! على الرغم من أني لم أفعل شيء !! فقط ..بادلتك النظرة ..بالنضرة .. لتشتعل حبا !! حبا ..حد الألم التعديل الأخير تم بواسطة **منى لطيفي (نصر الدين )** ; 05-11-19 الساعة 02:42 PM | ||||
07-03-11, 02:20 AM | #2 | |||||
روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| و هل تأكدتى إنه حبٌ حقيقى ؟؟؟ حب حد الألم ... ربما يكون فقط إعجاب أو حتى إستلطاف و ربما لأنه أول تحرك لمشاعرك تحسين بمثل هذا الألم ... لا أعلم ... أتمنى صادقة أن يكون مجرد إعجاب أو حب أول سيمر بمجرد الإنتهاء من مادته و مقابلته ... أتمنى ذلك و إلا ربى يكون فى عونك على الألم و العذاب لأنه سيكون حب مكتوب عليه أن يوأد ... سبحانك ربى ... النظرة الأولى لك و الثانية عليك ... ليالى الشتاء كل ما تكتبيه رائع و يحمل فكراً ناضجاً و يصل إلى القلب لأنه أصلاً نبع من القلب ... شكراً لك و فى إنتظار جديدك ... | |||||
07-03-11, 02:47 AM | #3 | ||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة في منتدى قصص من وحي الأعضاء وكاتبة متألقة و متميزة في القسم الأدبي
| أهلا عزيزتي هبة .. ردودك ناضجة ** ما شاء الله عليك .. فعلا صدقت * أمثال هذا الحب ينتهي فور أنتهاء المادة * أو عدم رؤية الدكتور مرة أخرى .. ما يزعجني في هذه القصة * أن المبادرة لم تكن من قبل الطالبة !! بل من الدكتور !! وهذا دوما يضعني أمام تسائل كبير بخصوص " الحب " هل أنا أحب فلان لأنه أعجبني فأحببته !! أو أنا أحب فلان لأنه أحبني !! وهذا ما يحدث لمها في هذه القصة * فلو لم تظل نظرات الدكتور تلاحقها ..لما أدمنتها وأدمنت حبه !! ما أردت قوله ( ولا أدري إن كان واضح في القصة أو لا ) أنه بالرغم من نظرة الكل تجاه مها * إلا أنه الخطأ لم يكن خطأها بل خطئ الدكتور .. الذي لم يعرف كبح جماح نفسه في البدء وأسترسل في النظرات .. شكرا لك هبة | ||||
07-03-11, 11:46 AM | #5 | ||||
نجم روايتي وقاصة بقسم قصص من وحي الأعضاء
| شكرا ليالى..حقيقى مش عارفة أقول إيه بس كل إللى ممكن أقوله..إن إللى حصل لمها للأسف بيحصل كتير دلوقتى..و فى كل مكان..يعنى الوضع مش بالتدهور ده ..لكن بيحصل بس فعلا ياترى هى بتحب د .وليد فعلا؟؟مش عارفة..بس الحب إللى يخلى حال إنسان يوصل لإنهيار حياته ده ميبقاش حب .. و البداية صحيح من عنده ..و صحيح ممكن إعجابه بها زاد ..بس يبقى فى النهاية واقع إنه إنسان مش كويس و مش محترم..مش كويس علشان سمح لنفسه بكده..و مش كويس علشان قبل ما يتابع بنات الناس بعينيه (الطالبات كمان مش واحدة مناسبة له أو ند له )لأنه حتى لو حبها أو مجرد عجبته ده معناه إستهتاره بزوجته و إستهتار بمشاعرها فعلا النظرة الأولى لك ..و الثانية عليك و يبقى فى النهاية برده إن مها صحيح إتظلمت ..بس هى لها يد فى ظلم و أذى نفسها..هى أكيد كانت عارفة من البداية إن الزوجة و الأطفال موجودين من البداية..و هو مش خسران بالعكس..فى النهاية هى إللى إتأذت و خسرت كتير و أول الخسائر كان نفسها و طموحاتها و إثقتها بنفسها و ثقة أهلها بها قصة جميلة أوى و واقعية أوى أوى..حد الألم بجد حسستينى إنى عايزة أدخل القصة ..و أطلع غيظى فى مها و آخدها و نروح سوا ندبر أى مكيدة لدكتور وليد ..ربنا ينتقم من إللى زيه..قادر بنا يهديهم ..أو يهدهم شكرا ليالى مرة تانية معلش طولت كتير بس هى ليه إسمها مها ؟؟؟علشان نغير الصورة ولا لسبب تانى صحيح ..مبروك على اللعبة..واضح إن فكرتها حلوة و إن شاء الله تلاقى نجاح جامد مستنياها إن شاء الله وقت ماتنزل ..ربنا يوفقك | ||||
07-03-11, 01:06 PM | #6 | |||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة في منتدى قصص من وحي الأعضاء وكاتبة متألقة و متميزة في القسم الأدبي
| hadya أهلا ..أهلا حقيقي أنا كمان غايضني المخلوق ده * ومش عاوزة أدبر مكيدة ليه لا أنا خلاص نويت أقذفه بصاروخ وأنهي حياته .. اقتباس:
الله .. جملة هزتني حقيقة * للأسف الحب اللي يبني قليل في الدنيا .. وفعلا صدقت كان يفترض لدكتور وليد * مراعاة أن مها فتاة غرة وستستجيب لنظراته فورا * دون أن تنتبه لإتزان حياتها ..وكيف ستتحول .. مها لو فكرت قليلا قبل أن تبادله النظرات * لكانت ردعت نفسها **ولو وجد منها صدا في البدء ما كان ليستمر .. أذكر زمان كان يدرسني دكتور جزائري * وكنت معجبة ..في علمه وأخلاقه ..أوي عارفة اللي عمره ما حط عينه في البنات * يارفع راسه لفوق أو تحت أو يكتب على الصبورة .. ولما يأذن الظهر يروح مستأذن وطالع يصلي * بعد كده يرجع يكمل الدرس .. الله لو كل الدكاترة الرجالة مثله .. كان مفيش بت هتتعذب مثل مها بالنسبة لأسم مها ..أمم لا يوجد سبب حقيقة * غير أني أحب هذا الأسم * وأجد فيه اللطف والخفة .. شكرا لك .. | |||||
07-03-11, 02:10 PM | #7 | |||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| ليالي وبتقولي على نفسك لستِ رقيقة في تعبيراتك رائعة أصابتني بالإختناق ولكن ما يعزيني أن كثيراً من الفتيات شعرن بهذه الأحاسيس تجاه أساتذتهم وبيكون مجرد إنبهار بشخصيته في الجامعة بعلمه وثقافته و بمهارته في إيصال المعلومة .. مرة قرأت رواية لا أذكر إسمها البنت أعجبت بأستاذها بهذا القدر وشجعها حتى وصل الأمر أنها إرتضت زواجاً في الخفاء ودون ولي للأسف الشديد وفجأة بعد ما صارت زوجته فعلاً لم تعد ترى هذا الفارس فيه ... وجدته رجل كباقي الرجال لم يعد يمطرها بأبيات الشعر ويشركها في إهتمامته كما يفعل بالسابق قبل الزواج فقط يريدها كزوجة يشتهيها دون مراعاة لخوفها الشديد وقتلها خوفاً مئة مرة وهي تأتيه في شقتهما السرية وحسناً فعل أن إبتعد رغم مبادرته للأمر من البداية هو أبداً بظروفه لن يكون فارساً لـ مها فقط رجل يريد تجديد شبابه بزوجه صغيرة إن تزوجها والزوجة الأولى ستبقى هي السكن الحقيقي في الأغلب رائعة إستمتعت بها كثيراااااااااااااا في أمان الله حبيبتي | |||||||
07-03-11, 02:31 PM | #8 | |||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة في منتدى قصص من وحي الأعضاء وكاتبة متألقة و متميزة في القسم الأدبي
| أهلا أهلا ..بفطوم .. بصي يا ستي ..الموضوع ده ليه وزنه في الجامعة .. كثير بنات أتجوزا من دكاترتهم .. البعض من الدكاترة ( حسب نوع القاعة ) يتزوج وحدة بس من صوتها !! بدون ما يكون شايفها من قبل !! البعض يكون لسى عازب بس الأغلب يتجوزا على نسوانهم.. أنا حقيقة ما أيدش النوع ده أبد ..وأعتقد أنه مثل ما حبني وأتجوزني ..أكيد هيحب غيري ويتجوز عليّ !! اقتباس:
ياااه يا حبيبة قلبي يا مهاوي .. صعبة علي ّ شكرا يا أحلى فطنة .. | |||||
07-03-11, 02:54 PM | #9 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء
| مؤلم الاحساس الذي تنقليه الي ... حقا يوجع بشدة ... هل تعتقدين ان هذا حب ؟؟ اتساءل عن وجهة نظرك ... انا اسميه شغف ... وهناك فرق كبير بين الحالتين ... الحب حالة انسانية رائعة وعندما يرافقها الشغف يصبح طاقة للمحدودة للسعادة ..لكن الشغف وحده لا يعطي السعادة التي يمنحها الحب فالشغف اراه كتناول المخدر يعطي سعادة انية وهمية تنقلب الى تعاسة بعد زوال تأثيرها ... هي حدثت لها لانها كانت مغرورة واحساسها انها اثارت رجل بمثل مواصفاته ونضجه الهب احاسيسها الفتية ..برأيي ستتألم فترة ثم تنساه .... مهما بلغ المها ومهما طال لكنها ستجد نفسها يوما تفكر فيه وتحاول تذكر ملامحه فلا تستطيع ... هو مجرد رجل اعجبه ما راه وضعف وفي رأيي هو ضعيف اصلا لخضوعه لها ليس عاطفيا فقط ولكن كشخصية ايضا ..كان يمارس نوعا من الابتزاز بتصرفاته الخاصة معها ... كانه يرشوها لتبقى منتبهة له ... كان يمتص امتصاصا مشاعرها باسوء طريقة ... احببت القصة جدا ... احببت احساسك القوي ...تحياتي لك | ||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|