آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-03-11, 07:47 AM | #1 | |||||||||||
إدارية ومشرفة سابقة وكاتبة بمكتبة روايتي وعضوة بفريق التصميم والترجمة و الافلام والسينما ومعطاء التسالي ونجمة الحصريات الفنية ومميز بالقسم الطبى
| المؤلفات الكاملة لتوني موريسون Toni Morrison اهلا بكمـ اعضاء وزوار المنتدي الكريمـ .. روائية أمريكية زنجية فازت بجائزة نوبل للأدب عام 1993م لأعمالها الروائية. كما فازت بجائزة بوليتزر عام 1988م، عن روايتها محبوبة (1987م). ولدت كلو أنتوني وفورد في لورين بولاية أوهايو الأمريكية، وتزوجت هارولد موريسون عام 1958م، ثم طلقت منه عام 1964م. في بيان جائزة نوبل عن فوز الكاتبة موريسون بالجائزة ورد أن رواياتها تمنح "الحياة لجانب أساسي في الواقع الأمريكي". ورواياتها تضيئ جوانب مهمة من ذلك الواقع، لاسيما المتصل منه بحياة السود الأمريكيين. ففي رواية محبوبة، مثلاً، (التي ترجمت إلى لغات أخرى منها العربية وفازت بجائزة بوليتزر عام 1988م)، تطارد الذكريات امرأة كانت في أسر العبودية، بما قاسته في تلك الظروف، وكيف أنها اضطرت لقتل طفلها لإنقاذه من مصير مشابه. وفي رواية طفل القطران (1981م) ينفصل زوجان أسودان بعضهما عن بعض لعجزهما عن مقاومة الاختلاف الطبقي على علاقتهما. من مؤلفاتها رواية جاز نبذة الناشر:في تراتب حزين وبلغة شفافة أحياناً وقاسية أغلب الأحيان تكتب الروائية الأمريكية السوداء (توني موريسون) روايتها (جاز) التي نالت عنها الجائزة الأسمى في عالم الأدب، زنجي عجوز يقتل فتاة صغيرة من فرط غرامه بها، وتبدأ زوجته رحلة البحث عن الفقيدة لكن ما انتهى إليه الحال كان على النقيض مما تتوقع فحياة الزنوج في أمريكا قبل منتصف القرن العشرين كانت نوعاً كثيفاً من العذاب، رغم تخلله أيضاً بالكثير من الدهشة والفرح الضنين. :qatarw_com_52228917 | |||||||||||
08-03-11, 07:57 AM | #2 | |||||||||||
إدارية ومشرفة سابقة وكاتبة بمكتبة روايتي وعضوة بفريق التصميم والترجمة و الافلام والسينما ومعطاء التسالي ونجمة الحصريات الفنية ومميز بالقسم الطبى
| رواية فردوس لتوني موريسون تعتبر الرواية من الادب الروائى الامريكي المميز وحازت على جائزة نوبل 1933 وتعتبر من مؤلفاتها السوداء وتعالج فيها مشكلة الزنوج فى المجتمع الامريكى وهموهم والامهم بسبب التفرقة العنصرية. :qatarw_com_52228917 رواية محبوبه لتوني موريسون وافضل روايات توني موريسون هي (محبوبة) التي فازت بجائزة بوليتزر أكبر الجوائز الأدبية في الولايات المتحدة عام 1988. وهي رواية مكثفة وغنية في أسلوبها وأفكارها. فالحدث الواحد ينظر إليه من زوايا مختلفة شخصية ووطنية وتاريخية وإنسانية. أخذت توني القصة من تقرير عثرت عليه في (الكتاب الأسود)، وهو مجموعة من قصاصات الصحف والإعلانات الصحفية التي ترصد تاريخ الأميركيين الأفارقة من بداية التجارة بالرقيق إلى حركة الحقوق المدنية. وكان التقرير الذي هزها من الأعماق بعنوان (زيارة إلى الأم السوداء التي قتلت ابنتها الوليدة لئلا تعيش في عالم يهيمن عليه البيض). وتشهد الجدة عملية القتل. ويتحدث التقرير عن الفقر والبؤس في حياة هاتين المرأتين ويقول: هاتان العبدتان عاشتا حياتهما كلها على بعد ستة عشر كيلومترا من مدينة سنسناتي. يقولون لنا إن تجار الرقيق في هذه المنطقة رحماء جدا بالعبيد، وإذا كانوا كذلك فكيف لنا أن نتخيل ما يفعله التجار الرحماء؟ ويختتم كاتب التقرير تقريره قائلا: لا ضرورة للتعليق. نجحت موريسون في تصوير الرق بكل بشاعته وقسوته بان سمحت للشخصيات والتفصيلات بان تتكلم بنفسها عن نفسها دون تدخل من الكاتبة. البطلة هي (سيث) تفر من مالكها الأبيض في ولاية كنتاكي وتقيم مع حماتها في ضواحي سنسناتي، والظروف التي تفر فيها سيث تجعل منها بطلة حقيقية: فهي حامل بابنها الرابع، ويتخلى عنها زوجها في اللحظة الأخيرة، ومع ذلك ترسل أولادها الثلاثة في عربة متوجهة إلى اوهايو ثم تلحق بهم عام 1855، بعد أن تلد ابنتها دينفر. وعندما ينضم إليها بول دي، أحد معارفها، بعد ثمانية عشر عاما يتعرف إلى ظروف حياتها. لقد فر ولداها الكبيران. أما ابنتها الصغرى فتبدو عليها إمارات الانسحاب والعدوان، وأما ابنتها الأخرى فقد ماتت منذ وقت طويل ولكن روحها وذكرياتها تسكن البيت. فلا شك أن شيئا رهيبا حدث في البيت، وكثير من الرواية مكرس للكشف عن هذا اللغز. وسيث غير متعاونة في عملية الكشف، فهي تريد أن تنسى الماضي، وهي تعتقد أن مهمتها في المستقبل هي نسيان الماضي، ولكنها لا تفلح في هذه المهمة. وفي يوم من الأيام تفاجأ بزائرة اسمها محبوبة. وهو الاسم الذي أطلقته على ابنتها، فنكتشف أن هناك مبررات فلسفية وإنسانية للقتل. لقد كان أمام سيث خياران: إما أن تقتل ابنتها أو أن تقبل بأن تعيش الطفلة في ظل العبودية. إن مثل هذه الخيارات الصعبة عنصر أساسي في الفن الروائي العظيم، وهي تذكر بالأزمات المعقدة التي تمر بها شخصيات شكسبير والكتاب الإغريق القدامى. إن اهتمام توني بمثل هذه الأزمات المعاصرة هو الذي جعل رواياتها، بالإضافة إلى أنها فن رفيع، تاريخا اجتماعيا ونفسيا واقتصاديا لمشكلة السود وأمثالهم من المضطهدين في العالم. :qatarw_com_52228917 | |||||||||||
08-03-11, 08:01 AM | #3 | |||||||||||
إدارية ومشرفة سابقة وكاتبة بمكتبة روايتي وعضوة بفريق التصميم والترجمة و الافلام والسينما ومعطاء التسالي ونجمة الحصريات الفنية ومميز بالقسم الطبى
| العين الاكثر زرقة لتوني موريسون ليس فقط لأنها طفلة سوداء فمع أنها في مجتمع يغمره سحر الشعر الأشقر والعيون الزرقاء ستظل هي صاحبة العين الأكثر زرقة صاحبة الاغتراب : عالم خرافي ترى فيه نفسها مثلا : شقراء مثل الممثلة الطفلة شيرلي تمبل ، أو : زرقاء العينين مثل الأطفال البيض . زرقة تخطت كل ما كانت تراه لدى الآخرين ، لكنها لم تجد في الواقع من هو معجب بزرقة عينيها سوى : شقيقها . هنا الجمال ، والحسية ، والغريزة المتقدة يعانون قزامة الافتقاد الملحوظ لعلاقة كاملة ، وإنسانية مع طرف آخر . القزمة الزنجية بيكولا بريدلف :qatarw_com_52228917 | |||||||||||
08-03-11, 10:11 AM | #4 | ||||
نجم روايتي وعضو نشط وفعال في قسم الطبي و عضوه نشيطه بمطبخ روايتي وبقسم العناية بالشعر والبشرة
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته | ||||
22-03-11, 07:34 PM | #5 | |||||
| thank uuuuuuuuuuuu اقتباس:
| |||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|