شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء) (https://www.rewity.com/forum/f394/)
-   -   جواهــــــــر(1) *مميزة و مكتملة * .. سلسلة البَتلَاتْ الموءوُدة (https://www.rewity.com/forum/t154408.html)

البَتلَاتْ الموءوُدة 18-03-11 10:58 PM

جواهــــــــر(1) *مميزة و مكتملة * .. سلسلة البَتلَاتْ الموءوُدة
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته










كل جمعة وثلاثاء
10-11 مساءً
https://www.rewity.com/vb/images/icons/icon26.gif


الفصل الأول
https://www.rewity.com/vb/t154408.html
الفصل الثاني
https://www.rewity.com/vb/t154408-5.html
الفصل الثالث
https://www.rewity.com/vb/t154408-7.html
الفصل الرابع
https://www.rewity.com/vb/t154408-9.html
الفصل الخامس
https://www.rewity.com/vb/t154408-12.html
الفصلين السادس والسابع
https://www.rewity.com/vb/t154408-14.html
الفصل الثامن
https://www.rewity.com/vb/t154408-15.html
الفصل التاسع
https://www.rewity.com/vb/t154408-18.html
الفصل العاشر والأخير
https://www.rewity.com/vb/t154408-22.html#post4872635

رابط لتحميل الرواية ككتاب إلكترونى >>> شكراً دموع صامتة
يجب ان ترد لمشاهدة المحتوى المخفييجب ان ترد لمشاهدة المحتوى المخفي

فاطمة كرم 18-03-11 11:06 PM

البَتلَاتْ الموءوُدة وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أهلاً وسهلاً بكِ عزيزتي بقسم قصص من وحي الأعضاء قلم واعد وعنوان مُنتقى بعناية وملخص ينبيء برواية مختلفة ومتميزة ننتظر الفصل الأول بشوووق

في أمان الله ورعايته :amwa7:

Dalyia 18-03-11 11:13 PM

اهلا وسهلا فيك يا قمر وفى انتظار الفصول الاولى من روايتك

البَتلَاتْ الموءوُدة 18-03-11 11:15 PM

https://up.z7mh.com/upfiles/rae74554.jpg


)1(


حَبِل مَبتُورّ!

صباح جهير


زفراتي أهات الندم .. وذكرى تلك اللحظات تنعي الوفاء ..وصمتي بعد مرورها حداداً..وقفتي خلسة عن الأعين عند حبل تلك الأرجوحة المبتور .. شي من أشياء كثيرة أتمنى أن تعود الأيام حتى لا أعيشها مرة أخرى.. عندما تحب حتى الثمالة والجزاء جرح لا يندمل .. عندما تكتشف أن ذاك الحب ما هو إلا عبودية .. تعطي من تحب حق الملكية فيما لا يملك ..بصمة عار!!.. تسكن صفحتي البيضاء أمام أعين من دنستها من خلفهم تشعرني بالخزي !! هكذا أصف حباً عذرياً ..



أتعلمون لماذا؟!



لأن الأكبر من ألم الفراق الخزي والعار عندما تبيع كل أبجديات الكرامة التي حفظها الدين والعرف بثمنٍ بخسٍ غلف بإسم الحب ..




بأناملها الرفيعة رسمت على المرآة التي غطاها بخار الماء (خالد) وعلى شفتيها إبتسامه والدموع على صفحة خديها ..وداخلها ترتسم ملامح كل الصباحيات( الصباحات ) القادمة الخالية من إنتظار غيره..



"جهير" نداء أعادها لما أخذته على نفسها .. لتخرج بإبتسامه تليق بعروس ..تناديها العبرات ..ثلاثينية .. تتزوج أصغر منها ببضع سنوات ..هي مشيئة الله أتت ..وكأنها الموت .. وليست كما يرددون (النصيب) ..

غروب المها


زفت ثلاثينية .. ستأكلني عيون البشر ..وستلفظني فلن تستسيغ لحم الدكتورة العاق بوالدتها .. ذنبها أن طالبت بحقها ..أنثى بين أربع ذكور .. تُحملني الآثام والعقوق من حملتني أشهر جارتا ( جارةً ) لخفاقها والوريد..اشتريتها وطناً بالتنازل عن حقي في الميراث .. فلم ترضى وعشت عقداً لاجئة بعد الشتات .. في بيت أبو محمد الأخ الأكبر وغير الشقيق ..منذ وقفت في وجه إخوتي وأمي من أجله ..دفاعاً عنه عندما أُتُهِمَ بسرقة الجزء الأكبر من الميراث وتزوير الوصية التي أوصى فيها والدي له بـ مبلغ من المال يصل لـ ثلث الميراث كان لوالدته عند أبي أخذه في بداية حياته التجارية ..وإن كَثُرت الأقاويل..



تصلني أحاديث المجالس فتستند كفي على أذني وعيني أرفعها املآ ( أملاً )إلى السماء في حبور .. فهي وطن يسكنني .. فلا حياة بلا وطن .. فرقتنا الحياة .. عندما أخذتها أنا صغيرتك ثورة من أجل مناصرة الحق يجب أن أكون الرابحة .. وأخذتيها أنتِ يا أمي طمعاً يجب أن تحصلي على كل شي مهما كان ..فكنت المقابل ..



وجدت يومها نفسي ألتفت يُمنه ويُسره .. أقتفي الأثر لطريق العودة فوجدتكِ تغلقين أبوابكِ في وجهي .. ومازلت عليها أنتظر الرضي .. أعتبر خارج أسوارك منفى فأنتِ الوطن ..مارد غربة ( قد سكن )يسكن روحي التي ( شتتها ) يشتتها الفقد ..أين أنتِ؟




- أنتِ هنا ..د.مها ؟!



-هنا ..يا قلب د.مها ..أين سأكون ؟؟



- لا يا عمتي الحبيبة يجب أن لا تكوني هنا .. بل في جناحي لأننا نبحث عنكِ المصففة على أعتاب دارنا ؟!



في غروب ..زفت من دلفت الثلاثين . ستأكلني عيون البشر ..وستلفظني فلن تستسيغ لحم الدكتورة العاق بوالدتها هاربتا منها .. ذنبها أن طالبت بحقها ..أنثى بين أربع ذكور .. تُحملني الآثام والعقوق من حملتني أشهر جارةًلخفاقها و الوريد..اشتريتها وطناً بالتنازل عن حقي في الميراث .. فلم ترضى وعشت عقداً لاجئة بعدالشتات .. في بيت أبو محمد الأخ الأكبر وغير الشقيق ..منذ وقفت في وجه إخوتي وأمي من أجله ..دفاعاً عنه عندما أُتُهِمَ بسرقة الجزء الأكبر من الميراث وتزويرالوصية التي أوصى فيها والدي له بـ مبلغ من المال يصل لـ ثلث الميراث كان لوالدته عند أبي أخذه في بداية حياته التجارية ..وإن كَثُرت الأقاويل..

تصلني أحاديث المجالس فتستند كفي على أذني وعيني أرفعها أملاً إلى السماء في حبور .. فهي وطن يسكنني .. فلا حياة بلا وطن .. فرقتنا الحياة .. عندما أخذتها أناصغيرتك ثورة من أجل مناصرة الحق يجب أن أكون الرابحة .. وأخذتيها أنتِيا أمي طمعاً يجب أن تحصلي على كل شي مهما كان ..فكنت المقابل ..


وجدت يومها نفسي ألتفت يُمنه ويُسره .. أقتفي الأثر لطريق العودة فوجدتكِ تغلقين أبوابكِ فيوجهي .. ومازلت عليهاأنتظر الرضى .. أعتبر خارج أسوارك منفى فأنتِ الوطن ..مارد غربةقد سكن روحي التي شتتها الفقد ..أين أنتِ؟






- أنتِ هنا ..د.مها؟!

-هنا ..يا قلب د.مها ..أين سأكون ؟؟

- لا يا عمتي الحبيبة يجب أن لا تكوني هنا .. بل في جناحي لأننانبحث عنكِ المصففة على أعتاب دارنا؟!..


مساء محمد


أتى المساء يامحمد وكل شئ يُنبئ أن ما تعيشه واقعاً..آه..سألتُكِ يا روح بكل أبجديات النداء أن لا تخرجي من الجسد..حبي لكِ سراً سأخفيه عن كل البشر خوفاً من الحسد ( حاسدٍ) .. أو واشياً يدنس طهركِ..يا طفلةً و إن مر بكِ العُمُر ..



لما باركتي خريطة الرحيل التي رسمها الشيطان.. ؟!



ولما وقعها القدر؟!



اللعنة على الكبرياء والكرامة عندما تكون حاجزاً بين العقل والقلب ..حينها نرتدي لثام الوجع ونصترخ بصمت .

البَتلَاتْ الموءوُدة 18-03-11 11:20 PM

https://up.z7mh.com/upfiles/rae74554.jpg

https://up.z7mh.com/upfiles/epw74677.jpg
https://up.z7mh.com/upfiles/fiz74840.jpg
https://up.z7mh.com/upfiles/a5u74840.jpg
https://up.z7mh.com/upfiles/9as74989.jpg
https://up.z7mh.com/upfiles/lnx78116.jpg



حَبِل مَبتُورّ!




تنفس الصُبح وزفراتي أهات الندم .. وذكرى تلك اللحظات تنعي الوفاء ..وصمتي بعد مرورها حداداً..وقفتي خلسةعن الأعين عند حبل تلك الأرجوحة المبتور .. شي من أشياء كثيرة أتمنى أن تعود الأيام حتى لا أعيشهامرة أخرى.. عندما تحب حتى الثمالة والجزاء جرح لا يندمل .. عندما تكتشف أن ذاك الحب ما هو إلاعبودية .. تعطي من تحب حق الملكية فيما لا يملك ..بصمةعار!!..أهكذا أصف حباً قد نبضت له يوما حنايا الفؤاد ..

أتعلمون لماذا؟!

لأن الأكبر من ألم الفراق الخزي والعار عندما تبيع كل أبجديات الكرامة التي حفظها العرف بثمنٍ بخسٍ غلف باسم الحب .. عندما يحطم كل شي جميل الكبرياء ..



بأناملها الرفيعة رسمت على المرآة التي غطاهابخار الماء (خالد) وعلى شفتيها إبتسامه والدموع على صفحة خديها ..وداخلها ترتسم ملامح كل الصباحات القادمة الخالية من إنتظار غيره..
"جهير" نداءأعادها لما أخذته على نفسها .. لتخرج بإبتسامه تليق بعروس ..تناديها العبرات ..على اعتاب الثلاثين .. تتزوج أصغر منها ومتزوج باخرى ..مشيئة الله أتت ..وكأنهاالموت .. وليست كما يرددون (النصيب)..





في مساءٍ خاص له.. يوزع ابتسامات بهدوء ..ويسترق النظر لساعته كل لحظة و أخرى ..وحينما تلتقي عينيه بابتسامه أخيه فيصل الساخرة ..التي كلما رأها تذكر كلمات أمه التي كحمم البركان الثائر ..و دهشةأخواته الصغيرات ..فيجد في فرحة جده عزائه ..ولكن لم يكن زواجه بجهير الا من اجله اما من اختارها فقد ابعدها القدر
عبير من يريد بين النساء و اخ ثائر اصبح حائلا بينهما ..ثلاث سنوات وهي زوجه بالورق ..لم يستطيع باي سبيل ان تاتي لبيته لا باليين ولا بالشده ..

ليجد جده المريض يطلبه ان ياخذ جهير وانها ستفهم رجلاً مثله ,شخصيتها الطيبة أو المنهزمة إن صح التعبير .. مع نضجها ستستوعبه بكل عيوبه ومزاياه .. ..بينما هو يعلم بان جواهر (جهير ) لن تفتح يوما قلبها لرجل بعد محمد ..





تحس بان الراحة تملى قلبها .. حينما تجدابتسامة مشرقة تزين وجه والدتها بعد ان اندثرت ملامحها طوال تلك السنين من الهم .. وما لم تستطيع تحمله نظرات ام زوجها الأصغر سناًمن والدتها .. ونظرات الفتيات اللاتي كن يُدركن .. أن مثل هذا الشاب .. لا يكون في العادةلإمرأة عادية .. لابد أن يكون لواحدة أفضل منها ..
فلا شيء يُذكر..يا جهير كهذا حدثت نفسها .. مع رجل كـ خالد الشاب الوسيم الغامض.. المحب العاشق لزوجته المعلقه .. وكثرت الاقاويل حتى من المقربين لم يتوقفوا عن الهمز واللمز .. عن إغتنامها للفرصة ..


أعادها من شرودها .. همس والدتها تخبرهابدخوله..
توقف الزمن عندها .. وهي تحاول مجبرة أن تعيش هذه اللحظات .. وما أخجلها ووتورها دخول جدها الذي لم تتوقعه..وقبلته التي جعلت عينيها تفيض دمعاً..حقق أمنيتهاالمستحيلة بقبلة والدها الغائب .. ورضاه الذي احست به بعد طول الهجر ..
فتلتها القبلة الدافئة من زوجها..
ونظر بعينيه إليها ثم لمن اكتظت بهم الغرفة .. وبدأ يلف بعينيه .. تفاصيلها .. رمق عينيها الدامعة.. ونظراتها الخجولة لكل من حولها من المهنئين وكان يبتسم نعم اسم على مسمى (جواهر) , سمراء ولكن بجمال مميز, بلون الذهب , عينان واسعتان .. وأنف أنثوي رفيع .. يكمل ملامحها الرقيقة ..
وتقطع تأملاتي يد جدي وهو يضع كفها الناعم الرقيق في راحة يدي ..فأعود بشرود في رقتها على صوت فاطمة وأريج المُباركات ودمعاتْ أمي الغالية ..غير الراضية عن هذه الزيجة ..دخلن مهنئات بعد خروج جدي ..أفلت يدها حتى أحتضن عبرات أمي ..وهي تردد ما حز في النفس
-مبارك وسعيد عليك يا إبني.. ان كنت تعتقد السعادة معها
وأن إنحنى رأسها أستطيع أن أميز نظرة الانكسار تلك ..

أحس بالضيق كلما أرى تلك المرأة (أم زوجي) وكأنها تحاسبني بنظراتها .. على إختيار إبنها .. وما ألمني تصريحها بذلك .. كفه الكبيرةإختطفت كفي من الأخرى التي تقبض عليهاتوتراً ليُقبلها ..أمامهن وأنا أكاد أهوي في الأرض خجلاً من فعلته تلك .. والهدوء يعم المكان .. وهو يجيبها ..
-بل هي كل السعادة..دعواتك لنا ..
نظر إليها وهي صامتة ..ولم تنظر له أبداً حتى خرجا سويا و أصبحت في مقعد السيارة ويخفي ملامحها الحجاب .. تأملت شرود نظرته وهو يقود ثم ذقنه الخفيفة التي تعطيه رجولة وسناً أكبر من سنه ..إلتفت لها مبتسماً .. ليُحرجها فهذا سبيله لكسر الحواجر بينهما .. وسألها في غرور و بغمزه من عينيه (ما تقييمك؟!
وقالت بتوتر مفتعلةًعدم سماعه ( نعم؟
فقال لها بإبتسامه وصوتٍ دافيء (لا تسمعين جيداً أم أنه سبيلك في الهرب ؟..
صمتت وهي تسأل نفسها..لمَ يُحرجها هكذا .. و ما هذه الأريحية التي يتحدث بها ولكن إبتسمت تغلب شعور بالانقباض يكتم على انفاسها ..لا ترتاح لنظراته ولا لمزه ابدا ..حتى تعامله مع الآخرين تراه ينظر لمن حوله بقوة .. لا يخشى أحد .. شيء من ثقة بالنفس .. أوالغرور .. لا تعلم؟!..
ما تعرفه جيدا بان رأسه يمتلئ بالأفكار السيئة حولها ..





أتى المساء يا محمد وكل شئ يُنبئ أن ما تعيشه واقعاً..آه..سألتُكِ ياروح بكل أبجديات النداء أن لا تخرجي من الجسد..حبي لكِ سراً سأخفيه عن كل البشر خوفاًمن حاسدٍ .. أو واشياً يدنس طهركِ..يا طفلةًو إن مر بكِ العُمُر ..
لما باركتي خريطة الرحيل التي رسمها الشيطان.. ؟!
ولما وقعها القدر؟!
اللعنة على الكبرياء والكرامة عندما تكون حاجزاًبين العقل والقلب ..حينهانرتدي لثام الوجع ونصرخ بصمت

RoseDew2011 18-03-11 11:26 PM

مقدمه متميزه وبتشد على المتابعه الله يعطيك العافيه وبأنتظار البقية

jeT'aime 18-03-11 11:30 PM

اهلا وسهلا فى انتظار روايتك

رغد تبوك 18-03-11 11:38 PM


البتلات الموءودة اول مشاركة لك في روايتي
ماشاء الله.. قلم واعد يضاف اليها
روايتي موطن الابداع والاقلام الواعدة
تحتضن الابداع وتراعاه


هبة 18-03-11 11:54 PM

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ...



أهلاً و سهلاً بك البتلات الموؤدة فى أسرتنا الكبيرة روايتى ... أتمنى أن تجدى كل ما تبحثى عنه من إهتمام و متابعة و نقد هنا فى روايتى و فى قسم قصص من وحى الأعضاء >>> لازم ترحيبى المعتاد :kakaka: و يسعدنى أن أكون من متابعينك :29-1-rewity:


رغودة تسلمى على التصميم الرائع :amwa7:



بداية موفقة و قوية أدخلتينا إلى لجة الأحداث نقف حيارى حول ما حدث و ما سيحدث ...


جهير ... الكل يعرف عن محمد و عن الحب الكبير الذى كان بينهما حتى زوجها الجديد ... الذى إعترف لنفسه أن حبها فقط لمحمد ... ما الذى حدث ... كيف تفرقا و وأد الحب الكبير ؟؟؟



خالد ... و الحب لعبير و الزواج من جهير ... رجل قوى فقط من يكون صريحاً مع نفسه و لا يخدعها لكى يتخذ مثل هذا القرار ...


محمد ... تركتها و تزوجت و أنجبت و الآن تتألم لزواجها ... غريبة هى شخصيات البشر و الأغرب قلوبهم و أنانيتهم ...


عبير ... أين أنت ؟؟؟




البتلات الموؤدة متابعاكى و شكراً لك

سعود2001 19-03-11 01:14 AM


يا هلا فيك اخت بتلات ... ماشاء الله على طول القصه تحملت و انتي جديده بالقسم ..

دليل على ثقة المشرفات بقلمك ..

بالنسبه لي اخت بتلات ... اسلوبك شوي فيه غمووض ... ==> يكره الغمووض

و يخلي الواحد يقرا العباره بتمعن عشان يستشعر باحداث القصه ==> تذكريني باسلوب اخت لنا الله يسلمها





يعني .... في الاجمال بداية راااائعه و مشوووقه...

بانتظار الاجزاء القادمة ... ورده لجمال قلمك ...


الساعة الآن 12:02 PM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.