آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-06-11, 02:12 AM | #25 | |||||||||||
نجم روايتي
| الله لا يحرمني من ردودكم شكرا كثيرة على الرد منور على مرورك اقتباس:
حاضر أحلى رومنسي من عيوني بس هي عم تحكي عن مضي والبارت شوي كبير مشان هيك قسمت بس تبعي وإنت راح تنبسطي | |||||||||||
03-06-11, 08:02 PM | #28 | ||||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
اقتباس:
| ||||||||||||
03-06-11, 10:42 PM | #29 | ||||||||||
نجم روايتي
| البارت التاني : ريح التغير (الجزء التاني ) كان جايكوب يتقدم مجموعته ويده في يد رنينمي والى يمينه كانت ليا بعترارها ساعده الأيمن ونائبته ، وعلى يساره بول ، سيث فكان يتوصطهم أما ماتبقى من قطيع كبير فكانوا ورائهم بأجسامهم ضخمة كانوا كما لو أنهم في رقصة إستعرضية . بدأ الإجتماع فجلس بيلى في منتصف وإلي جانبه جايكوب ونيسي وبقية قطيع ، وفي جهية مقابل جلس سام وإيميلي وقطيعه و أهل قرية إفتتح سام هذا الاجتماع بتذكير ببعض الأساطيرعن أهمية عمل الجماعي ، وبعد هذه المقدمة قال سام : " أنا طلبتكم اليوم لكي أتخلى عن زعامة ل جايكوب ..." " قاطعه جايكوب قائلا : " أنا لا أريدك ان تتخلى عن شئ لي ، يحق لك أتكون زعيما ،تم انا لا أعتبر نفسي زعبما بمعنى كلمة " " الى متى يا جايكوب الى متى وانت ستتجاهل قدرك " سكت برهة وأضاف " أنت لم تكون ترغب في زعامة ونظر الي نفسك أنظر الى قطيعك ، جايك أنت أيضا لم تكون تأمن بتطابق ونظرمن هي حبيبتك لولا تطابقك معها لكانت نيسي عضوتك الان . جايك....هذا قدرك....انت زعيم بالوراثة " نظر جايكوب الى نيسي والى قطيعه تم عاد بنظره الى سام "لماذا تتخلى عنها لي ؟ " " انت انسب...صدقني ، وعاد ذلك انت تحب مصاصة دماء يعني أنكما ستبقيان الى الأبد معا ، أما أنا فلا أستطيع ، أريد عيش و موت إلي جانب من أحب .إيميلى ليست هي نيسي....هل انت تفهمني جايكوب ؟ " " انت أفضل منى سام " " لطف منك قول ذلك ، لكن أنت زعيما رائعا ، قطيعك يبدو قوى ، ربما لقربكم من مصاصي ..... من عائلة كولن يزيدكم ذلك قوة " " ستبقى بنسبة لي صديقي و قائدي مهما حصل " " أعلم ، وإن إحتجت لي ستجدني إلى جانبك " صرخ كويل وهو ينهض من مكانه " لماذا جايكوب ؟ انا لست موافقا على ذلك " "ما الامر يا كويل هذه هي العدات جايكوب زعيم بالورثة وأنا كنت كذلك فقط لأنه لم يكون يرغب في زعامة " "ان كانت القصة هي قصة عدات فإن جايكوب أول من يضرب بهده عدات عرض الحائط بقونينه تلك " رد جايكوب عليه : " أي من هذه قونين لا تروق لك " " تلك خاصة بـ مصاصي دماء نحن لسنا مطرين لذفاع عن تلك الكائنات " " كويل ، لدى لعائلة كولن إسما " وقف جايك وتجه نحوى كويل الذي وقف في منتصف " لماذا ندافع عنهم ، هم أعدائنا " "عائلة كولن ليسو أعضانا ، العدو الحقيقي هو من يحول مهاجمتك ، وأل كولن ليسوا كذالك " " جميعنا نعلم ما سبب حمايتك لهم ،ليس من أجل وحشك صغير ذاك تعرض نسل قرية بأكملها لدفاع عن من تحبهم تلك " " إلتزم حدودك كويل " ولولا أن سام كان واقفا في منتصفهم لوقع معركة بين جايكوب وكويل فقال سام " إهدء يا جايكوب ،وانت كويل اعتدر لنيسي عن تصرفك هذا " وبحركة لامبلات هز كويل ذرعيه فقال بيلي : " كويل تصرفك هذا إهانة لي أنا وليس جايكوب وحده فـ نيسي جزء من أفرد أسرتي ، وجميع يعتبرها من أفرد قرية ، إهنتها تعتبر، إهانة لي شخصي ولن أسمح بهدا أن يحذوت مرة أخرى " وأضاف " عائلة كولن وقفوا الى جانبنا في حماية فوكس ضد مصاصي دماء في ما سابق ، وهم مستعدون لدفاع عنا إن إقتدى الأمر" " أنا لن أعترف مطلقا أن ذلك شئ جزء منا " " كويل إخرس وذهب بعيدا " صاح جايكوب في وجه فذهب كويل (مند ذلك الوقت تغيرت تصرفاته ) " إعتني بها جايكـ ،لاتغفل عنها " أعادني صوت إدوارد إلى الواقع " لا دعي لتذكر بذلك إدوارد نيسي في أمان معي " " إدوارد فقط يذكر ، انا وهو نتق بك " " أعلم ذلك إطمئن يا إدوارد " " شكرا روز على ملابس ،الى اللقاء جميعا ، أنا أحبك امي ، أحبك ابى " ـــ وقفنا انا إدوارد لـ توديعهم وما ان إختافي عنا حتى نظر الى وقال: " ماذا " فاجبته بسأله " ماذا " " هل نقوم برحلة صيدا ياسيدتي الجميلة " " بكل سرور " ـــ إنطلقنا نجري في غابة إلي أن وصلنا إلي منطقة تشتهر بالاسود جبلية فطلب مني جلوس على جدع شجرة وبعد دقيقتن جلب لي أسد فوضعه امامي وكأنه يهدني إياه " تفضلي حبيبتى " ـــ كنت أعلم أنه لايرغب في رئيتي وانا أصارع أسد انا كنت ملاك بنسبة له ، هذه ليست مرة أولى التى يفعل أمرا مشابه " شكرا لك حبيبي " " على الرحب " ذهب إلي الصيد أسد أخر أما انا فقد إكتفيت بهذا أسد ، خلل 6 سنوات أصبحت شهيتى الى دماء تقيل تدرجيا الان أستطيع ان احافض على توازنى دون حاجة الي دماء لمدت أسبوعين كما أن إحتراق في حلقي لايزعجني مطلقا ، ربما إيميت على حق انا مصاصة دماء أليفة . " بيلا هل إكتفيتي حبيبتي " " نعم " " مارأيكي لو نذهب إلى المرج " " نعم فأنا إشتقة اليه " ـــ توجهنا الى هناك فجلسنا على الأرض ، وضعت راسي على ركبته وأغمضت عيني وكأنني نائمة ، لا طالما أحب إدوارد من قبل مرقبتي وأنا نائمة ، قبل أنفي تم قبل خدي تم نتقل إلى فكي حتى وصل أخير إلى شفتي " بيلا ، في ماذا تفكرين " " لاشئ " قلتها بلا قناعة " حسنا ! قولي لي عن مايدور في رأسكي " " إدوارد " " نــعم " " هل تحبني ؟ " " ههه ماهذا السؤال ؟ من مأكد أنني أحبكي ،بيلا ما الموضوع ؟ " " لا أعلم أحسست أنني أود سمعها منك ،ادوارد لا تتركني يوما ، أنا أحبك " " لن أترككي مطلقا " ـــ أحسست بجوف فجئة لم أعلم ما سببه ، أحسست بالضيق مفاجئ شعرت برعب لمجرد فكرة خسارته كنت بالحاجة اليه في تلك لحضة كنت أريده لي ،كنت أحتاج الى قبله والى حضنه دافئ ، علم إدوارد قصدى وانا أشد عنقه إلي ، أدخل أصابعه في شعري ، وراحت شفتاه تتحركان بنعومة تم بحرارة وعنفا مفاجئن ، فكان لي ما أردت ــ عادنا منزل كالايل عند مغيب، كانت إزمي مشغولة في أخد قياست مطبخ وكالايل كان في مكتبه أما يقيت فقد دهب الى الصيد وما إن دخلنا إلى منزل حتي ألقى إدوارد التحية الى قال لى : "حبيبتى أمهليني بعض الوقت أبى يحتاجني في أمر يخص عمل سأعود " ــــ أومأت برأسي له فذهب، كانت هذه فرصة لكي أسرح بي أفكاري الى ماضي وفي حاضر، ريح التغير عصفت بحياتي وحياة الأجرين من الذى كان يتوقع أن تصبح علاقة مصاصي دماء وليس عائلة كولن فقط بل كل مصاصي دماء طيبون مثل عائلة تانيا وأصدقاء جاسبر وايضا اقرباء كالايل غيرهم تصبح أفضل وأكتر ودية فلا طالم زارنا أقربائنا وأصدقائنا من مصاصي دماء خلال 6 سنوات الأخيرة ولم يتعرض أحد منهم الى مضيقت من طرف ذئاب أو عكس فـ مصاصي دماء كانوا يلتزمون بالقونين الذئاب ويحرصون على عدم صيد في الأرضي قريبة من فوكس اتناء زيرتهم لنا. ــ التغيرشمل ولدي أيضا ، تشارلي تزوج من السيدة سوزان أرمت هاري كليرووتي و ولدة سيث وليا عانت سو من الوحدة بعض وفاة زوجها وأبي هو الأخر كان وحيدا لهذا أنا سعيدة من أجل الإتنان ولهذا فإن الهدنة التى كانت بين ذئاب ومصاصي دماء تحولت الى مساهرة بيهم ــ يبدل تشارلي مجهودا جبرا في غد النظر عن الأمر غريبة التى يراه أمامه ربما جوفه من فقداني و رينمي يجعله يسكوت بل تأقلم مع نموها السريع فهو يعلم أن حياتى أنا وبنتى ومن حولى ليست عادية لكن ما الذي يمنع ذلك ما دمت سعيدة . تشارلي لم يكن يروق له إدوارد في السابق لكن هذا تغير ايضا فـ إدوارد الان يحتل مكانة كبيرة لد أبي هذا الأخير إعترف لـ إدوارد أنه لم يكن يتمنى أن أتزوجه لكن الان هو سعيد لذلك بعذما تأكد انني سعيدة . ــ لم أعد أسمع شيئ عن أصدقاء القدمى لكن مند سنة أرسلت لي أنجيلا بطاقة من تكساس فهي الأن تشتغل في إحدى مجلات هناك أما ماتبقى فلا اعلم عنهم شيئ . ــ قاطع إدوارد أفكاري هذه وهو يقول: " أنا هنا حبيبتي " ــ جلس الى جانبى وبحركة لطيفة لمس جدي بيده فسألني : " فيما تفكرين " ــ أبعدت درعي عني قليل وقلت بـأفكاري: " أحبــــك ، أحبك كثيرا " ــ إقترب منى أكتر منا كان فرفع دقني قليلا فأصبحت شفتاه على شفتى فبدأ يقبلني بحرارة ، دخل إيميت والبقية فقال إيميت بنبرت صخرية : " إحـم ، إحـم ، كأننا جئنا في وقتا غير مناسب يمكنا المغدر وعودة فيما بعد " " إيميــت لا داعى الى هذا اللطف الزائد " إدوارد " ألم تعد رينيمي بعد " فسألت روزلى "كأن جايكوب يستمع إليكي فهو في طريقه الى هنا ونيسي بخير " إدوارد " أعترف جايكوب يجيد الإعتناء بها " روزلي أصبحت علاقة جايكوب بـ روزلى الطف قليلا ، على أقل تقديرلن يكن عليهم الشجار وهم في مكانا واحد ولعل قاسم المشترك بينهم يسهل ذالك فـ رينيمي تخطف قلوب جميع كنت مأزال مبتعدت درعي عني ويمكن لإدوارد سماع أفكاري فقال : " إنها إبنتك ،وهذا طبيعي فـ رينيمي تفعل ما تفعلينه انت تخطفين قلب من يراك كما فعلت بي مند زمنا وانا الذي لم اكن أسمح به لأحد " " لست وحيدة من فعل ذلك فأنت لا تقل أهمية عني لهذا أنا هنا " " أحــبك " " اعلم بقدر ما أحبك " | ||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|