03-09-14, 12:19 AM | #181 | ||||||||||||
نجم روايتي
| راح ابتدي المشوار ويا ريت المار من هنا يشاركنا مالذ له من مقاطع روائية .. . وقف تجاهها وبنفس مكان وقفتها وهو يهمس\تأدبني الغربة تقولين..؟! الوعد بخوف وقوتها بدأت تتلاشى وحاولت تجميعها\ايـه..خلها تأدبك وان ما أدبتك ولا نرجعك لها ومحنا بعازتك..! لكنها حست بحرارة كفه وهي تضغط على فكها وينتزع لثامها.. ! حواجبه المعقودة بشكل غاضب.. اسنانه المرصوصة اللي تتكلم بشكل غاضب.. وحتى عوارض وجهه وشنبه اللي ماينم عن طيبة نفسه همس لها بغضب\ومـافكيت اللثام وأدبتك ..؟! دفعته عنها وهي تنادي جدتها\يـــــــمه.. أم ذيــــــــاب..يمــ.... لكنه حط يده على شفايفها وهمس\أوعدك مافي فساتين الزفاف الا الكفن.. وأوعدك مافي سرابيب السعادة الا الحزن..وهذي أول وعودي...! وعود مرتلة .. الكاتبة الوعد اضغط على الغلاف يصلك بالرواية .. التعديل الأخير تم بواسطة ايفاادم ; 13-10-14 الساعة 06:52 PM | ||||||||||||
03-09-14, 03:26 AM | #182 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة
| رفعت عيونها وهي تحاول تركز في الصوت الحاقد اللي يكلمها نزلت دموعها اكثروهي تحس انها بحلم من كلامه عزاام بقسوووه..:اعتبري نفسك ميته دام انا صرت مسؤل عنك مات ابوك بس بحرق قلبه عليك واحرق قلب جدتك يبنت الشوارع رفعت ايدها وهي ناويه تدفعه بعيد عنها وعن رووحها الميته بس عقله ترجم حركتها غلـــط×غلط.. قست نظراته بحده ووحشيه رفع ايده بسرعه ومسك يدها بيده وانحنى عليها والغضب معمي عيونه وقلبه عصر كفها بكفه وهو يسمعها تتالم وتتلوى من شدة الالم.. صوت تنفسه كان مسموع بالنسبه لها قرب منها وبصوت حاد مرعب...:معذوره للحين ماعرفتي مين هوعزام بس لازم تذوقين العقاب اللي تستاهلينه ع رفعة يدك ضربها كف على وجهاا طلع من كل قلبه ماهتم لصوت بكاها اللي ارتفع من قوة الالم دفها بعيد عنه وهو متاكد انها بتتوت من اللي سواه فيها وقف بجبروت وبقسوه..:ثواني بس واشوفك داخل لو بقيتي دقيقه وحده صديقيني بنهيك بمكانك.. قربت منهم اخته بعد ماشافت كل اللي صار وقفت قدامه وبهدووء..:ممكن تروح لداخل ابي ارفع البنت اعطاها نظره جامده ومشى خطوتين معطيهم ظهره وبحزم..:انا قلت ثواني تحملي اللي بيصيــر.. لك مشى ودداخله رضى تام على اللي سواه ... لاتحاسبه تحاسبهم هو ماله ذنب... مايعرفها ولاتعرفه بس هما اللي اجبروه يرعاهاا.. قفل عيوونه بقووه وهو يسمع بنت اخته شهد تناديه بـــ بــــابــا مشى مكمل طريقه ماهتم وش كانت تبي فيه الصغيره مايبي يحن ولايفتح قلبه لاحد كفااايه اللي فيه كفااايه لسى الجرح ماطاب عشان ينسى ....:::... (( لمحت بين الشفايف لغز وأسرار أثر المصايب تسكن ثغرها )) للكاتبة / لاتفرك الضحكه اضغط على الغلاف يوصلك للرواية التعديل الأخير تم بواسطة ايفاادم ; 13-10-14 الساعة 06:55 PM | ||||||||
03-09-14, 08:27 PM | #183 | |||||||||
نجم روايتي ومشرفة سابقة وعضوة فريق الكتابة للروايات الرومانسية
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ايفا الفكرة حلوة كثير و أنا شخصيا عندي مو بس اقتباس واحد الا اقتباسات ههههههه أنا صراحة لا غنى لي على قسم الروايات المنقولة بصي يا ستي الاقتباس الي ماراح عن بالي هو من رواية أعزف على قيتارتي لحن أحزاني من مؤامرة حبيبي ...للكاتبة أهات الزمن "(وله) وهي مقهوره ولعلها تطفي شوي من نارها قالت :نعم وش تقول تطحن رجولي وتقولي اهلي ما أهلي ... وكانت تبي تمشي وتحقره إلا رجولها فعلا تعورها وهي من الاساس كل شي يعورها بسبب هذه اللحظه الغريبه في حياتها اللي تشهد التغير الجذري القوي اللي قاعده تصير فيه.. (وله ) وهي تمشي ضرب ألم قوي براسها عشان كعبها الملتوي وطاحت على حيلها .. إلا سعود بسرعه يلمها ويخمها وعيونه عليها وله) خير صايرلك شي؟؟رجولك فيها شي؟؟ (وله) كانت ساكته من الإحراج اللي فيها لأن سعود كان لامها لصدره بقوه وكانت تبي تتعدل وتقول:لا مافيني شي بس اتوقع إن الكعب إنكسر وكنت بطيح و و شكرا خلاص أقدر أمشي وأدبر حالي ...سعود وهو لسى حاضنها قال:ولو مايصير تطيحين عند عتبة بيتي ولا؟؟؟ (وله) كانت تسرق تظرات على ملامحه الصارمه وعلى بشرته الصافيه وتستنشق رائحه عطره اللي غرقت أنفها وزعزعت كيانها .. سعود بحركه غريبه جلس على اطراف قدمه وهي مازالت بأحضانه ودخل يده تحت فستانها وكأنه يبحث عن شئ داخل هذه الخيمه البيضاء الفرنسيه!! (وله) فتحت عينها وكتمت أنفاسها وأنقلب وجهها إلى اللون الأحمر لأنها بدأت تحس بيده الكبيره والناعمه تعبث و تلمس سيقانها المخمليه ..(وله) صارت تمسك بأكمام ثوبه بقوه وتقول بترجي: سعود لا لا سعود مو هنا لا سعود لا لااااا إلا سعود وبلياقه يجد مايبحث عنه وإبتسم وهو زمام شفتيه على جنب وقال وهو ولهااااان عليها: خلاص قضينا! (وله) فجأه حست بالبروده والراحه تجتاح أصابع قدمها الرقيقه وكأنها ستانست على هذه الحركه لأن الكعب كان عليها 12 ساعه ولا بعد عاااااااااااالي حيل. سعود بعد مامسك الجزمه بيده قال:لعنه عليها وعلى كل إيطالي كافر يبي يهز رزتك أمام بيتك." و أحلى جملة الأخيرة ذي الي بالأحمر ههههههههههههههههه ضحكتني مووووووووووت التعديل الأخير تم بواسطة miya orasini ; 03-09-14 الساعة 08:48 PM | |||||||||
03-09-14, 08:47 PM | #184 | |||||||||
نجم روايتي ومشرفة سابقة وعضوة فريق الكتابة للروايات الرومانسية
| هناك مقطع آخر لم يقارق ذهني منذ أن قرأته و أحسست بآلام كبيرة و أنا أقرأه هو اقتباس من رواية لا يجب قول لا لجلالته / للكاتبة Chanez ، قصة هذا المقطع : بطلة اسمها ماري تحب نايت، هو ثري و وسيم لكن بارد برود الثلج لا يحب ماري و كل ما تفعله هذه الأخيرة لكسب حبه يجازيها بمشهد مؤلم سواء خيانة أو كلام جارح، هو كان يحب اليزابيث الذكية و الجميلة و جذابة لكنها طماعة و تبحث عن المكسب تركته لتتزوج كايل الذي لا تحبه و الذي كما أتذكر هو ابن عم نايت أو شيء كهذا، لتصل الى الثروة لكنها لا تنفك تحاول اغراء نايت أيضا و المشكلة أن هذا الأخير مع كل تلك البرودة التي فيه الى أن العقرب اليزابيث تنجح في اغراءه و هذا يفقدني صوابي، في هذا المقطع ماري اختطفها العدو اللدود لنايت زوجها بعد أن تسبب في اقعادها على كرسي متحرك و عذبها، لكن نايت لم يكلف خاطره كي يبحث عنها بل لا يكلمها أبدا و هذا هو المقطع آسفة لأنني أطلت الحديث لكنني أردت شرح الموقف لتعرفوا كمية الآلام التي يحويه هذا المقطع ـ ماّ رأيكّ لوّ أنناّ نهربّ معاّ ؟ أنـّا أحبكّ و أنـّا واثقةّ أنهّ لا يزالّ هناكّ جزّء من قلبكّ يتمنى عودتناّ معاّ ، أرجوكّ لنهربّ معاّ و الآنّ لنّ أباليّ بمالّ أوّ شهرة ما دمتّ سأعيشّ حياتيّ بأكملها معكّ ، اتسعتّ عينيهّ من الصـّدمة و شحبّ وجهه كذلكّ كّما لو كّأن الدم قدّ سحبّ منه كلماتّ إليزابيثّ جعلتّ ذهنهّ يصبحّ مشتتاّ غيرّ قادر علىّ التـّفكيرّ أقـّالتّ تواّ لنهربّ معـّا ؟ إليزابيثّ نفسهاّ التي تسعىّ للإطـّاحة به ؟ لسلبهّ كلّ ثروته ؟ تلكّ المرأة نفسهاّ التي قتلتّ جـّدهم ؟ تـّريد منهّ الآن الهربّ معهاّ بّداعيّ الحبّ ؟ لاّ يدريّ لماّ و بالرّغم من كلّ هذّه الأسبابّ التيّ تجّعله يرفضّ عرضّها دونّ ترددّ إلاّ أن هناكّ شعورّ غريباّ قدّ داهمهّ ، ماّهو ؟ حينهاّ وضعت إليزابيث يديها حول خديهّ ثمّ وقفت على أصابع قدميهاّ لتتقدم منهّ فلم يعد يفصل بينهما الكثيرّ تحدثتّ بنبرةّ رقيقة ـ أنـّا لطالماّ أحببتكّ و سأبقّى مخلصةّ لكّ ، أنـّأ لن أترككّ مهما حدثّ .. ليسّ بعد الآن سقطتّ ذراعّ ماريّ جانباّ قد شّعـرتّ بفشلّ يّعم جسدّها بأكملهّ بينماّ أوشكتّ دموعهاّ علىّ النـّزول هيّ تـّرى للمرةّ الثّانية إليزابيثّ تـّقبل نايتّ بشّغفّ عـّميق دونّ أنّ يوقفهاّ لاّ بلّ حتىّ بادرّها القـّبلة و للمرّة الثّانية أيضاّ يشهدّ قلبهاّ ألماّ عميقاّ لاّ يقدرّ على الـّوصفّ كماّ لوّ كأنّ هناكّ الـّعديد من الخـّناجرّ تطّعنها فيّ الـّصميمّ بينماّ هيّ هناكّ تّناجيه دونّ صوتّ طوالّ لياليهاّ المـّظلمة تناّجيه منـّادية إياهّ لينقذّهاّ ، قـّلقة عليهّ كانتّ فلمّ تمرّ ثانية دونّ أنّ تمرقّ بذّهنها صورتهّ الهـّادئة .. ياّ إلهيّ كمّ هـذاّ مّؤلم ، هيّ هناّ بجـّانب ديميتريّ مقـّيدة رغماّ عنهاّ فيّ هذاّ الكرسيّ بينماّ إليزابيثّ تنعمّ برفقته و حـّبه ، الأهـمّ من كلّ هذاّ أنهّ لاّ يبحّث عنهاّ على الإطلاقّ لاّ يريدّها أبداّ فأخفـّضت رأسهاّ للأسـفلّ مـّحاولة كتمّ دموعهاّ أنّ ترى أحبائهاّ لاّ يبحثون عنهاّ مطلقاّ ، بالـّرغم من مرورّ قرابة شهرين على اختفائهاّ إلاّ أنهّا .. ربماّ ليستّ مهمةّ لهمّ و ربماّ لاّ يعني تواجدّها من عدمّه شيئاّ ، فّلورا ليستّ بحاجة إليهاّ كـذلكّ نايت فقدّ وجدّ سابقاّ شخصّا يعوّض مكانهاّ لاّ فيّ الحقيقةّ ذلك المكان لمّ يكن لهاّ قطّ .. وضـعّ ديميتريّ يدّه على كتفهاّ مستمتعاّ بنشوة الانتصارّ فّتحدثتّ ماريّ بنبرةّ مرتجفةّ ـ أنـّت حقّا تـّعلم جيداّ كيفّ تـّجعل الآخرين يّكرهونك اضغط على الغلاف يوصلك للرواية التعديل الأخير تم بواسطة ايفاادم ; 13-10-14 الساعة 06:56 PM | |||||||||
08-10-14, 04:58 PM | #185 | ||||||||||||
نجم روايتي
| مارسيل :مرحبا يبدو انك أُودين ابن السيد اللورد الاسباني ريموند ماربل ابتسم ومد إليه يصافحه : نعم انا أُدين ابن اللورد ريموند ماربل وأنت السيد مارسيل الاخ الاكبر لي ليدي ماري . وغمز لماري مارسيل : نعم اتمنى ان تقضي وقتا ممتع معنا . هنا ماري ابتعدت من المكان وذهبت إلى الحديقة القصر لا تعرف ما الذي اتى به هنا يبدو انه يتحداها من يوم التقت بهِ وحياتها في جحيم تنهدت بيأس اقتربت منها يد واحتضنتها من الخلف شعرت بالرجفة من يجرؤ لفعل ذلك ! همس بصوته العميق : لماذا مدللتي لا تبدو بخير يبدو انها منزعجة ؟! نظرت إليه وقلبها يرجف قائله : أنت ! ابتسم :مفاجئه اليس كذلك . اعطته ظهرها ماري :ما الذي اتى بك هنا أُودين ؟! أُودين ضمها من الخلف وابعد خصلات شعرها الذهبي من اذنها وأرجعها إلى الوراء وهمس :لاني مشتاق لرؤيتك يا أميرتي الجميله أقصد يا محبوبةِ وأنتِ كذلك اشتقتِ الى حبيبك ! ماري :ماذا تقول انا خطيبه أندري وهو الشخص الوحيد بحياتي الذي أحبه ! ابتسم أُودين :حقا ماري :اجل هو الوحيد ومن المستحيل ان أخونه من قال لك اني أحبك ؟! ابتسم بسخرية : انكِ تكذبين على نفسك ماري ! ماري ابعدته عنها والتفتت إليه وكانت نظرتها قويه :كلامك ليس بصحيح ورفعت اصبعها لتريه خاتم الخطوبه : اذا لم احبه لما أبقيته في يدي ! وابتعدت عنه تريد الدخول لكن يده أسرع منها وأمسكها بمعصمها بشده وسحبها إليه حتى كاد جسدها يصطدم بجسده احست بالخوف وقال : لأنك شخص أناني أنتي تعرفين ان أزبيلا شقيقتك تحب أندري ! نظرت نحوه بغرابه وصمت (كيف عرف ان لي شقيقه تدعى أزبيلا ) ثم أردفت قائله له : وما في ذلك اي فتاه ستعجب بي أندري انه وسيم ولطيف وليس متعجرف ايضا ! أُودين :هممم يبدو انه أمر مثير للاهتمام يا للسخرية حسنا . ماري :اترك يدي وألا... أُودين : لن افعل ذلك . وحوطا بذراعه حول خصرها وهو ينظر إليها بتحدي :وإلا ماذا أميرتي ماري لم تستطع النظر إليه فالنظر إليه يجعلها تشعر بالضعف ثم قالت :لا أريد لأحد ان يرانا وخاصة خطيبي أندري وأخي مارسيل . وضع ذقنه على كتفها وهمس بأذنها :وما في ذلك حبيب وحبيبته معا لا تخافين اذا كان الامر يتعلق بي مارسيل سأتفهم معه أما عن أندري فلا يهمني أمره . ماري :ما الذي تقوله أندري خطيبي ومن المؤكد انه سيقلق علي كيف تقول لي لأيهم انت ليس لك مشاعر ناحية الاخرين المهم أنت ومشاعرك والبقية لا تبالي نحو مشاعرهم ! نظر إليها ببرود وقال : ان هذه الاوصاف تنطبق عليك يا جميلتي ردت عليه بغضب :ماذا أنا ؟!! أتكئ أُودين بظهره على سور الحديقة وابتسم بسخرية :يبدو أنكِ واثقة من ذلك . ونظر إليها من أخمص قدميها إلى وجهها وقرب منها وامسك بذقنها وأقربها إليه وهنا ماري ابعدت يده عنها وقلبها يكاد أن ينخلع من مكانه وهي تقول له :لا تنسى انني خطيبه أندري ! أُودين : هل عدنا لذكر أندريه هذا متى تدعيه ؟! ماري :مازال هذا الخاتم الذي في أصبعي فأني لن أخون الرجل الذي اختارني . هنا وبحركة مفاجئه منه انتزع الخاتم من اصبعها ورماه لم تصدق الذي فعله فقد اخرستها الدهشة دقائق ثم قالت وجهها اصبح محمر من الغضب :لماذا فعلت ذلك؟!! سحبها إليه وضمها بشده وهمس رواية الشلالات المظلمة .. darkwaterfalls اضغط على الغلاف يوصلك بالرواية Queen Rosalinda التعديل الأخير تم بواسطة ايفاادم ; 13-10-14 الساعة 06:58 PM | ||||||||||||
12-10-14, 02:08 PM | #186 | ||||||||||
نجم روايتي
| زهرة في غابة الأرواح / بلومي ... لقد كانت بحاجة لأن تراه .. تتحدث إليه وجها لوجه .. أن تنظر إلى عينيه وتراه ينظر إليها في المقابل .. أن ترى الإعجاب فيهما وهو يتشوق للمسها إلا أن لقاءهما اليوم كان مختلفا تماما عن تصورها ... لقد كان قصيرا ... إذ أنه أصر على أنه عاجز عن منحها أكثر من ساعة لارتباطه بمناسبة عائلية ... التقيا في أحد المقاهي البعيدة القليلة الارتياد من طلاب الجامعة .. دعاها إلى فنجان من القهوة وهو يجيب عن أسئلتها المتلهفة باختصار وجفاف ... ثم عرض عليها أن يوصلها إلى حيث تريد قبل أن يذهب للحاق بموعده ... أوصلها إلى أقرب مكان إلى منزل راما إذ رغبت برؤيتها ومناقشتها بالأمر قبل العودة إلى البيت .. كانت غارقة في الإحباط وخيبة الأمل ... عندما أمسك بذراعها فجأة قبل أن تترجل من السيارة .. وسحبها نحوه فجأة ليقبلها .. تورد وجه لوتس وقد اجتاحتها الذكرى فأحست بها وكأنها قد حدثت للتو ... تسارعت خفقات قلبها وتثاقلت أنفاسها وهي تغمض عينيها متذكرة مذاق شفتيه ... لقد كانت قبلتها الأولى .. رباه .. لقد كادت تفقد وعيها إثارة للطريقة التي جعلها ترتعش بها بين يديه رغبة بالمزيد .... تركها فجأة كما قبلها فجأة ... عيناه الخضراوان تبرقان بقوة وهو يقول :- أراك لاحقا | ||||||||||
12-10-14, 03:11 PM | #187 | ||||||||||
نجم روايتي
| بصراحة أنا دخلت عالم الروايات من سنة بس .. و أول ما دخلت كنت نتابع الروايات الخليجية كثير لأن ما كان عندي علم إن فيه روايات بالفصحي .. بس أول ما سجلت في عدة منتديات انبهرت بعدد الروايات .. ( تحت الرماد رجل يحترق ) كانت أول رواية أقراها بالفصحي .. شدتني كثير و أبهرتني لحد كبير .. من وقتها بدأت أقرأ بالفصحي .. و نحاول نتعلم اللهجة الفصيحة لأن بعيدة عن اللغة كثير خاصة أنا أمازيغية و تخصصي انجلش .. بس حاولت أكتب رواية و أنا لسة ناقصة خبرة .. بس انشاء الله في المستقبل أتعلم أكثر و لأتحسن في الكتابة .. محبتي """ أسيل """ | ||||||||||
12-10-14, 07:32 PM | #188 | |||||||||||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
|
التعديل الأخير تم بواسطة ايفاادم ; 13-10-14 الساعة 07:01 PM | |||||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|