20-03-18, 12:00 AM | #1542 | ||||
نجم روايتي وابن بار بأمه
| ياللي ملكت الروح لا تتعب الروح ** هون على روح تبى منك راحة. ما اقدر على بعدك وانا منك مذبوح ** وش حيلتي في اللي عيونه سلاحه. قلبي من صدودك مثل طير مجروح ** طاوي على كسر المحبة جناحه. | ||||
20-03-18, 12:09 AM | #1543 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| أهوى رشأَ رشيِّقِ القدِّ حلي قد حَكّمَهُ الغَرامُ والوَجدُ عَلَيّ إن قلت خذ الروح يقل لي عجباَ الروح لنا فهات من عندك شي | |||||||||||
20-03-18, 10:08 PM | #1545 | ||||
نجم روايتي وابن بار بأمه
| وان كنت صعب الحل واحد من اثنين ﻳﺎتجمعيني ﺻﺢ . ﻳــﺎ ... ﺟﻤﻌﻴﻨﻲ .. ﻻﻧﻲ ﻛﺬﺍ ﻭﻻ ﻛﺬﺍ ﺷﺎﻳﻒ ﺍﻟﺸﻴﻦ .. ﻻﺻﺮﺕ ﻣﺘﻌﺬﺏ ﻛﺬﺍ ﻋﺬﺑﻴﻨﻲ .. ﻭﻻﺗﺤﺮﻗﻴﻨﻲ ﺑﺠﻤﺮﺓ ﺍﻟﺒﻌﺪ ﻭﺍﻟﺒﻴﻦ .. ﺍﻧﺘﻲ ﺑﻘﺮﺑﻚ ﻗﺎﺩﺭﻩ ﺗﺤﺮﻗﻴﻨﻲ .. ﻻﺗﺴﻤﻌﻴﻦ ﺍﻟﺤﺎﻗﺪﻳﻦ ﺍﻟﺤﺴﻮﺩﻳﻦ .. ﺍﻟﻠﻲ ﻟﻬﻢ ﻳﺴﺮﺍﻱ ﻛﻨّﻬﺎ ﻳﻤﻴﻨﻲ .. ﻣﺎﻋﺎﺩ ﻳﻤﺪﻳﻨﻲ ﺍﺩﻭﺭ ﻣﺰﺍﻳﻴﻦ .. ﺳﺪﻱ ﻓﺮﺍﻍ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻘﻰ ﻣﻦ ﺳﻨﻴﻨﻲ .. | ||||
22-03-18, 11:51 PM | #1547 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| ياحلو ياللى سنتك وجعاك وماحدش قالك سلامتك قلبى معاك واللى ما سأل رب السما زى ما بلانا بلاك وساعتها نقول روحنا فداك سنانا لأ هى ناقصة وع الأصل دور هههههههههههههههههههه ميس يو شوريريييين | |||||||||||
22-03-18, 11:52 PM | #1548 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| عَلَيكِ مِنَ اللهِ أزكَى السَلامْ وَ غَيمَةِ شوقٍ بِحجمِ الفَلَكْ لَعلكِ تَختَصرينَ الكلامْ بِنبضةِ حُبٍ وَ قَلبِ مَلَكْ فَأنتِ البدايةُ ، أنَتِ الخِتَامْ وَ بَينَهُما كُنتِ مَا أجْمَلكْ | |||||||||||
23-03-18, 03:53 AM | #1549 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| عَزَمَ الغرامُ عليّ في تقبيلِهِ فجعلتُ أبدي الطوعَ عن عزماتِهِ و ابى عفافي أن أقبلَ ثغرهُ والقَلْبُ مطويٌّ على جمراتهِ فاعجبْ لملتهبِ الجوانح غلة ً يَشكو الظَّما والماءُ في لهَوَاتِهِ ياكزوفى تصبحون على ما تتمنون | |||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|