20-10-11, 10:39 PM | #482 | ||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
| ||||||||||
20-10-11, 10:40 PM | #483 | |||||
روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| تسلمى كاردينيا على الفصل الرهيب و كاردينيا أنا أيضاً لست بخير و قلبى مليئ بالغضب و الحزن و الألم و لا أعرف أى شعور يطغى على الآخرين ... عن جد حاسة حالى مقهورة حسبى الله عليه رؤوف الحقير إلهى يعدموه فى ميدان و يرجموه قبل ما يعدموه و يولعوا فى جثته بعد هيك ... مقهورة منه و من حسام أفندى السلبى الحيطة المايلة المسنودة عليها أمهم ... يا خوفى من البقية اللى مخبيها حسام ... معقولة يكون رؤوف مرجعها لمريم و لساتها على ذمته ... هالمريض كل ما أحاول أنسى الصورة اللى إنطبعت بعقلى عن مدى حقارته بحس معدتى قلبت ... حسبى الله عليه و على كل اللى مثله ... نحرها و هى البراءة مجسمة ... دكتور يوسف ... دير بالك هالخطوة اللى خطيتها المفروض تكون مقتنع فيها ألف فى المية لأنها لو حست مجرد إحساس بترددك وقتها كل العذاب اللى عاشته و العذاب اللى راح تحسه كوم ثانى ... و ربى يستر كاردينيا متابعاكى و شكراً لك | |||||
20-10-11, 10:44 PM | #484 | |||||||||||||
كاتبة وقاصة بقسم قصص من وحي الاعضاء ولؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة
| اقتباس:
| |||||||||||||
20-10-11, 10:51 PM | #486 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| إهيء .. إهيء يا ريتني ما سمعت كلامك يا كاردينيا ( إوعي تصدقي ) الفصل ده مفتري يا أحلى مفترية وغير مشبع على الإطلاق كما في كل مرة أقرأ أحد فصوبك مريم المسكينة .. حالها كحال الفتاة المغتصبة ... وورقة الزواج أبدا بلن تقلل من تأثير ما حدث لقد كانت فعليا طفلة عندما سلمها شقيقها إلى الوحش الكاسر ذكرتني بسلامي ... التي كانت غائبة عن الوعي عندما تعرضت للاعتداء فهل كانت مريم واعية لما حدث ؟؟؟ من المؤسف كيف يظلم المجتمع شخصا لا ذنب له على جرم لم يرتكبه مريم مطلقة ... ( مستعملة في عرف المجتمع ) فهل يترفع يوسف عن القايد البالية ويستسلم لهوسه ؟؟؟ حتى لو حدث .. فالأمر لن يكون سهلا القفلة شريرة جدا جدا جدا جدا فهلل سيجرؤ يوسف على البوح عما يزعجه لمريم ؟ | |||||||||
20-10-11, 11:13 PM | #487 | ||||
نجم روايتي
| لآلآلآ حرام عليكى وتقولى الالغاز هتتحل الفصل القادم دا انت زودتى الالغاز مش حلتى ولو حتى جزء فيها هو ايه اللى حسام خاف من انه يقولهولها هو لسه فى مصايب تانى غير اللى حصلها حسام زى ما توقعت انسان مستهتر انانى حتى لو كان بيحب مريم وبيخاف عليها دا ميمنعش انه رمى حملها من على رقبته لرقبة ابن عمه دون ان يكترث بسنها او بمشاعرها فالزواج المبكر له الف عيب عيب لسبب بسيط جدا ان مشاعرنا الانسانيه لا تنضج ابدا فى هذا السن فما نراه صحيح فى هذا الوقت جائز جدا ان يكون خطأ كبير وهنا لابد من دور الاهل الذين يغمرون الفرد بالحب والاهتمام والنصائح عزيزتى كل هذا بالظروف الطبيعيه فما بالك بظروف من اوقعها جحيمها فى انسان سادى صغر السن مع عدم التجربه فى الحياه اضافة الى دور الاهل السلبى فالام لا تحتوى صغيرتها وتحاول بث الثقه لصغيرتها من خلال تجربتها في الحياه لكن فاقد الشيئ لا يعطيه لانها نفسها ذات شخصيه مهزوزه فيأتينا دور رجل البيت والذي للاسف فى هذه الحاله لم يكن ابدا الدرع الحامى لها من تقلبات الزمن واعوجاجه بل استأثر لنفسه بنصيب الاسد فى مأساتها ليس مجرد دوره فى الزفاف التعيس ولكن منذ ان اقنعها ان جمالها هو نقمة عليها سوف تجلب عليهم العار ذات يوم فابدل اجمل ما فيها واحاله الى جحيم تعيش فيه بمجرد النظر لمرأتها شعوره بالذنب الان غير مجدى بالمره بعد ان احال سنوات عمرها البريئه الى اتعس سنواتها على الاطلاق بدلا من ان تكون اجملها وجعلها تنهى حياتها حتى قبل ان تبدأها ولهذا اعجبتنى جدا شخصية رنا وله كل الحق فى الغيره منها لانها تقوم بالدور الذى لم يقوم هو به فهو لا يختلف كثيرا عن شخصية امه التى يلومها الان اما يوسف فانا اعلم ان صراعه لم ينتهى الى هذا الحد بمجرد رؤيتها وحنينه اليها صدقينى حتى واذا تمت الخطبه والزواج بها فسيظل هناك شيئ يوخزه وبشده (لانه لم يتصالح مع نفسه اولا فى هذا الامر)فللاسف فى هذه الحاله بالذلت الحب ليس كل شيئ ووارد جدا ان يجرحها هو الاخر دون ان يشعر ولو من كثرة حبه لها(فيكون كالدب الذى قتل صاحبه) اما رؤوف فمن الواضح انه لم يكتفى بما فعله وما سببه لها من الم والواضح انه عامل مصيبه وكبيره كمان ربنا يستر وميطلعش رجعها لعصمته تانى عزيزتى كارى اعتذر لانى اطلت عليكى بتعليقى ولكن روايتك لابد لها من الخروج عن المألوف لانها اكتر من ممتازه فهى تناقش شيئ واحد ولو بوجوه كثيره ومتعدده الا انها تنتدرج تحت بند واحد وهو (الظلم) وهو الشيئ الذي يصعب على اي من كان تحمل مرارته احيكي مره اخرى على قلمك المبدع ومن قبلها اختياراتك لمواضيع رواياتك بانتظار كل جديد لكى بما يحمله من ابداع دومتى بود | ||||
20-10-11, 11:17 PM | #488 | ||||||||
نجم روايتي وعضو الموسوعة الماسية لقصص من وحي الأعضاء وأميرة حزب روايتى للفكر الحر و عضو سياحى نشيط وعضوة فريق التصميم
| انتهى الفصل الثالث رغما عني كرهت هذه الجملة مساء الخيير كاردينيا العزيزة شكرآآ على الفصل الجمييل يا عسولة لن أخفي عنك أني احتجت لأخذ نفس طويييل لأتخلص من صدمة نهاية الفصل أشعر أن فضولي لم يرتوي بعد احم.. حسنا لا بأس لا بأس أما عن الفصل .. سأبدأ بحسام .. أخييرا شرفنا بحضوره.. لا وأيضا أتى بمصيبة معه!! من خلال حواره مع رنا ـ أو بالأحرى شجار..!ـ توضح لي أن طليق مريم(رؤوف) أساء معاملتها في ليلة زفافهما.. هذا إذا كانت كلمة "أساء" تفي لوصف ما حدث أصلا!! " هل نسيت كيف وجدت فستان عرسها الممزق مرميا هنا وهناك كخرقة بالية!! أم هل نسيت أنك لم تحتمل المنظر وذهبت راكضا لتتقيأ في الحمام!!" أي وحش هذا!! يكفي أن أتخيل المشهد حتى يقشعر جسدي من رهبته!! فما بالك برنا وهي ترى أختها الصغرى التي لم تكن سوى طفلة هشة بريئة في ذلك الحال!!! ومجرد الذكرى تألم فماذا يمكن أن نقول عن مريم!! إذا كان "زوجها" عاملها بتلك الوحشية فكيف يمكن أن تثق بالآخرين!! ولا يبدو ن القصة تتوقف هنا والسلام.. فإل جانب ن هناك جوانب لم تتوضح بعد.. يأتي حسام ليقول أن الوحش البشري المسمى رؤوف وهو لا يمت للرأفة بصلة! قال تعالج ! ويريد اسعادتها..!!! أنا حتى لم أصدق أن حسام عرض الأمر على رنا .. كيف يقبل بإعادة أخته إلى الجحيم!! كدت أنفجر غيضا منه كاردينيا!! لكن لا أنكر انه اكتسب بعض التعاطف مني لإحساسه بالذنب و اعترافه ولو بينه وبين نفسه أن والديه أفسداه بجعله يؤمن أنه بمجرد كونه رجل يعطيه حق التسلط على كل شيء << للأسف في مجتمعنا العربي تعرف الرجولة بالسلطة الكاملة دون أدنى استحقاق فهو في كل الأحوال "رجل"!! رؤوف.. لن أعلق كثيرا عن .. لكن إن كنت قد فهمت بعض الشيء شخصيته.. فأمثاله موجودين في مجتمعاتنا.. ومريم كانت محضوضة أن تخلصت من قيده بعد ما حدث.. لأن في الواقع كثيرات من هن في حالتها لكن لم يجدن أمثال رنا وحسام ليخلصهن من العيش مع أمثال رؤوف بل لا يملكن حتى الجرأة للتصريح بواقعهن.. لأنه ربما لن يهتم أحد! وتكون مجرد حكاية تتلاعب بها الألسن على حساب أرواحهن المجروحة فيعشن في صمت مرير... للأسف مجتمعنا العربي يعاني الكثير من النواقص لأنه ابتعد عن أحكام الدين كثييرا.. فاللهم عفوك لا أضنني سافرت بعيدا عن الموضوع يوسف.. كان تصرفا حكيما منه أن يبحث عن الحقيقة وراء قصة الطلاق.. ربما ما سيعرفه سيجعله يتمسك بمريم أكثر.. لأنه على الأقل سيتحقق جزء من رغبته.. أن يكون الأول في قلبها وعقلها لكن .. بالنسبة لوالدته.. سيبدو لها الأمر غير مقبول في جميع الأحوال..هذا ما يبدو لي أما والده.. العم علي.. هذا الرجل يزيد إعجابي به مع كل فصل.. كيف كان متفهما لإبنه وكيف شجعه على اتخاذ القرار.. ساعده على التفكير بشكل سليم.. وكم هو محضوض يوسف بوجود والده إلى جانبه رنا.. موقفها الدفاعي أمام حسام أثار إعجابي وعاطفتي أيضا.. وكل الألم الذي يقطر من كلماتها دفاعا عن أختها.. وأيضا ذكاؤها.. حين لم يخفى عنها إعجاب يوسف بمريم.. رنا.. أنا أيضا أتمنى أن يتحقق ما تريدين.. أما مهند.. فهذا وحده رواية هههه.. الولد صار رجلا ويريد الزواج هههه ما شاء الله عليه تحفة مريم.. عزيزتي يبدو أن ما عانيته لم يكفي..!! حتى يعود ذلك الكابوس رؤوف إلى حياتك كاردينيا.. كوني رحيمة بجميلتنا مريم أرجوكيي فهي تستحق بعض السعادة لا أن تعيدي الكابوس إليها لا تكوني شريرة كارديي حسننا حسننا.. يكفي ثرثرة كاردينيا الفصل كان رائع رائع رائع بلا منازع لا تتأخري علينا في الفصل القادم لنعرف ما سيحدث في اللقاء دمت في حفظ الرحمان جميلتي قبلاتي لك | ||||||||
20-10-11, 11:22 PM | #489 | ||||
| اخيرااااااااااااااا الفصصل نزززززل...... رناااااااااا هي اللي اكلت الاجواء هذا البارت شخصيتها وااااااااااااو كم هي مراعيه لمشاعر اختها ووقوفها بوجه حسام ..بس قووووووووووووويه لما قالتله عندي سلاح مرخص قلت هذا الحكي ولا بلااااااااش ههههههه ومبادرتها لتعرف مشاعر يوسف وتصدق احساسها كل هذه المحاولات لاخراج مريم مما هي فيه رائعه انسانه مجرده من الانانيه .. مريم يالله ماااااااإإساة ما مرت فيه صعب جدا وليس اي شخص يستطيع الخروج من هكذا تجربه ما فعله ذلك الوحش المريض المنحل لا يغتفر لكن ربما يووووسف يستطيع محو هذا الماضي الاليم ؟؟؟؟ يووووووووسف ما زال بدوامة ارضاءه لذاته وكيف ياخذ شي لم يكن له اولا هذا تفكير اغلب الرجال ولكن تفكيره بها ومشاعره القويه هل ستفلح في اذابة تلك الافكار السائده ؟؟؟؟ حساااااااااام الله يعينك على حالك مرحووووووم انت بالنسبه لي كاردينيا بانتظار جديدك بشووووووق وان تجيبي على اسئلتي بفصولك القادمه سلاااااااام | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|