مرحبا بالجميع
مرحبا حبيبتي منورة
عودا حميدا جيمي عقبال البقيةا يااااااا رب
الله يسلمك يا قمر
اهلين حنين
أهلين يا قمر (أنا هرد بدال حنون ههههههه)
اتمنى أن تكونوا جميعا بصحة و عافية
الحمد والشكر لله
عزيزتي جيمي اذكر أني قرأت لك 3روايات لكن بعد اكتمالها فلم احظى بفرصة نقاش ممتع معك للأسف!!
أيوا للأسف كنت أكيد هستمتع بتحليلاتك
بس ملحوقة هو أنا هعتقك دلوقت بعد ما لقيتك ههههه
اشعلي جمر الرماد
الرماد بقايا احتراق حطب اشتعل و توهج و علت شعلته و ادفأت و ربما دمرت ثم خبت ليبقى الرماد يظهر بلونه الرمادي يذكرك بكآبة الضباب و برودته وهو ايحاء كاذب لأنه أن لمسته لوثك و أن حركت بين ثناياه وجدت جمر ما أن عانقت انفاسه الهواء إلا و اشتعل
حلو تحليلك للعنوان
فكيف ستشعل حنان جمر رمادها ؟
طب إنتي ليه متأكدة إن العنوان يخص حنون؟؟
وقبلا هل اسأل مالذي توهج في حياتها و اصابها بالعطب ثم ملئ روحها بسنا الرماد و مازالت تكتوي بجمره تنتظر من يحركه ليشتعل من جديد؟
هكذا فهمت العنوان قبل أن أقرأ الفصول الخمسة
تصحيح بسيط
العنوان أنا أقصد بيه إدريس مش حنان بس لكل قارئ نظرته في الرواية
قبل أن أخبرك كيف قرأت
أحب أن أشكرك على التجديد في العرض
بصي أنا من زمان وأنا حابة أكتب رواية بصيغة المتكلم لكن كنت أؤجل الموضوع لما في ذلك من صعوبة
لأنَّو بجد صعب تدخلي جوا شخصية وتتحدثي بلسانها
وأنا عملت كل جهدي عشان أنجح في ذلك و يا رب أكون توفقت ولو قليلا
هل كانت مذكرات ؟
لا
هل كنت صديقة لهم كلهم فحكوا لكي افكارهم ؟
(لاتضحكين علي هكذا اعيش جو في الروايات )
ما أظن!!
هل تلبست كل شخصية و عشت في جلبابها حتى احكمت الوثاق على اعترافاتها ؟
كنت كأني أقرأ في محضر نيابة اعترفات جناة
(اصبري على شوي و يجيك انفصام الشخصية )
هههههه حلوة إنفصام في الشخصية ههههه
بصي أنا حاولت على قد ما أقدر أدخل جوا كل شخصية لحتَى أوصل
لأنو لما بنحكي رواية بصيغة الغائبة تكون أسهل... يكون الكاتب هو من يمسك زمام الأمور أما في صيغة المتكلم صدقيني الأمر صعب كثيرا
كنت دائما اقول و أردد أن قلوب احلام شيء غير
العاطفه هي صورة للعرض ولكن القالب الحقيقي هو نفسية ابطال و حال المجتمع الذي تقبع فيه ... اخطائنا نراها وقد وقع بها غيرنا لنتعض منها!!
أو تكون أمور قد حدثت لكاتب حقا وألبسها لإحدى الشخصيات
بصي أنا في الرواية دي فيها أحداث حقيقية وكما في حوارات حقيقية
بس وضعت عليها عباءة من الخيال
بس مو كل الأحداث
يعني في أحداث أنا تعبت نفسيا لحتى أكتبها لأني ما جربتها من قبل
قلب حنان البريء المضطرب الذي يحاول فهم معنى الحب
اعذريني جيمي حتى نهاية الفصل الخامس لم اجد هذا المعنى !!
ليس قصور بكتابتك ولكن ربما هو قصور في فهمي؟
أو اختلاف في طريقة قرائتي
تقديم الشخصيات لم يكن لي فيه يد
دي حنين اللي كتبت التقديم ههههههه
يمكن هي شافت إنو حنان قلبها برئ
(ربما يظن البعض اني سلبيه لكن لا أنا لا احب ان اتعب نفسي بالتفكير كثيرا يشيء لن احصل عليه)
كنت اجد حنان تتصرف بلا اهتمام في حياتها (التأخر المستمر عن العمل و المحاضرات ) حتى اختيارات حياتها المصيرية عندما لم تستطع أن تحقق حلمها في الصحافه وضعت القرار بيد خواتها ولم تتسائل أن كان هذا في صالحها أو لا وكأنها لا تتوفر لها الارادة على الاختيار الصحيح أو هي غير مهتمه بالنتائج بالرغم أن هذا يتوقف عليه مستقبلها بالكامل في عمل تكسب منه لقمة عيشها تحيى نصف عمرها الباقي فيه ومن خلاله!!
كانت تقمع الاحاسيس مثل الاهتمام والاثارة والتحفز أو الهوى في علاقاتها مع زملائها و عمر و فيصل فكانت لا مبالية بالنواحي العاطفيه (مع احبتها) و الاجتماعيه (مع صاحباتها و اختها)،و الاقتصادية (مع عبدالاله)
كانت تفخر بكسلها في مواعيدها و عملها وعدم حساسيتها لمشاعر اخواتها و صديقاتها .
هنا علمت أنها تتصرف هكذا لأنها في اعتقادها أو عقلها الباطن لا تظن انها اهلا لحل المشكلات التي تواجهها هي شخصيا مع أنها تسدي النصائح لأختيها و صديقاتها ولا تنتظر أن يأخذوا برأيها
أو أنها تشعر بأنها ضعيفه أما اتخاذ قرار جري كـ (الزواج )
كانت فعلا لامبالية وبوضوح بمشاعر الحب الواضحه لفيصل (بالنسبة لسرد القصة وليست وجهة نظري انتظري يجي دور فصولي ابشرشحه)
لا مبالية ظاهريا بمشاعر الكره لصديقتها سناء التي لا تزال تطعنها بكل مناسبة!!
لاتبالي بالكره و الحسد الخصام و إن كان هذا ظاهريا وهي تغلي من الداخل
فكانت بعض من الجمرات التي تراءت لي بين ذرات الرماد التي اثرتها في عيوننا نحن القراء بهذا البنط العريض عن حنان
(مابعد خلصت من حنان نرجع لها بعد ما اخلص من الباقين)
أعجبني تشريحك لشخصية حنان هههههه
بصي في ناس زي حنان غير مهتمين بالمستقبل كثيرا يعيشون ليومهم فقط ومع ذلك بيكونو ناجحين
هديكي مثال أنا مثلا لما ما قدرت أحقق حلمي بولوج البحرية أو المعهد العالي للترجمة إخترت الأسهل ودرست تجارة رغم أنَّني لا أحبها ولكن فقط لأملئ وقتي وكذلك لتكون لديَّ شهادة وحاليا ناجحة في عملي كما كنت ناجحة في دراستي
حنان لا أعتبرها سلبية فهي تعرف أنَّها لن تحقق طموحها لذلك لم تفكر كثيرا
بالنسبة للتأخير هذا واقعي المر ههههههه لأني للأسف دوما متأخرة في الوصول سواء أيام الدراسة أو حاليا بالعمل ههّههه
حنان تشعر أنَّها ليست أهلا لتحمل المسؤولية وهذا على حسب ظني شعور طبيعي خصوصا أنَّها الصغرى في العائلة تشعر بنفسها أنها صغيرة على ذلك
شعور حنان بالغضب من سناء كان شعور قديم لكن ما خروجها مع فيصل أعاد ذلك الشعور للسطح
وقلب فيصل المتهور الهائم في دروب العشق
بـ نـ ظـ ر ـي أن فيصل فعلا متهور و لعوب ولكن ليس هائما حقيقا في حب حنان كما يحاول أن يظهر بل هو يعشق لا مبالاتها و يهوى تحفظها و يأمل أن تلين معه في يوما من الإيام
لكن ما حدث في يوم ميلاده كان كـ طعنة السكين في .... رجولته حيث صرحت أنها لم تحبه بسبب .. الماضي فقرر الانتقام لكرامته منها فاختار الضحية الخاطئة والتي استجابت لنزواته فقرر استنفاذها لآخر قطرة وربما كانت الاسوارة بالأصل هدية لسناء وبقدرة قادر اصبحت لحنان!
وعادت حنان باختيارها الآرعن إلى دائرة الانتقام الكريه ولم تعي اختلاف المعايير عند الشيخ فصولي أو المعايير التي ستصطدم بها لدى ادريس فتكون ذرات الغبار في عينيها حريق يشعل الماضي و الحاضر مظهر سبب خوفها من المستقبل
طب ليه واخذة نظرة وحشة عليه؟؟
الواد بيحبها بدليل إنو ما عرض عليها ترافقو لشقة مثل ما عمل مع سناء العكس عرض عليها الزواج و من خلال الفصول القادمة هتندهشي متَى طلب منها الزواج
شخصيا لا أعتبر عودة حنان لفيصل قرار أرعن... من يدري ربما هو الأفضل لها... ربما أحبته كل شيء ممكن
وقلب إدريس الناضج البارد الذي فقد معنى الحياة
ما أدري ما أنا متأكده ولكن مجرد ظن
عندما سمع اسمه في حوارها الهاتفي تفاجأ من امرين
جرأت صديقه على الخطبه له بدون علمه
جرأتها على الحديث في مكان كل داخل و خارج فيه بلا حساب
هنا تمثلت له حنان بالجرأة و الحيوية التي افتقدهما في حياته
وقبلا عدم مبالاتها بوسامته الظاهرة شكلت له تحدي غير واضح المعالم ولم يقبل أو يرفض التحدي إلا عندما تحايل عليه عبدالاله و وظفها عنده فقبل متظاهرا بالكراهية لنفسه حتى لاينساق مع اعجابه ببساطتها ولا مبالاتها الظاهره و التي سيثبت فيما بعد تعلقها بفصولي ليريها معايير اللعب مع .. الكبار فيحرك الرماد بقدميه ساحقا شعل جمر حب سبق و إن اشتعل بقلبها ويهيئها لحب جديد بمعايير لم ولن تفهمها بسرعه
صدقيني تحليلك لشخصية إدريس أدهشني جدا
صدقيني في أشياء قلتيها أنا نفسي (الكاتبة يعني هههههه) مررت عليها مرور الكرام
إذن لننتظر ونرى كيف سيحرك إدريس جمر رماد حنان
أو العكس لأني زي ما قلت في البداية العنوان القصود به إدريس
عمر
لم يظهر في سياق البطوله
ولكن اعتقد أنه هو مثال الشاب العابث
هو كان ولا يزال يأمل بأن يوقع حنان بحبائله و خاصة أنه يعتقد أنه حبها الأول و أن استمرارها بتقبل اتصالاته و ربما لقائه بين الحين و الحين يدل أن هناك جمر يتوهج تحت رماد رفضها المستمر له
لحد الأن عمر ليس له أي دور في سير الرواية
لا أعرف فيما بعد هل سيكون له دور أم لا
لأني لسه ما خلصت كتابة الرواية
وهو كما وصفته عابث يظن أن الكون يدور من أجله ويعتقد أنَّ حنان لا تزال على حبه باقية
أبطال الماضي في حياة حنان
والديها ؟
الى الآن والدها غير مفهوم أو محسوس ولو أنه سبب مصيبة عظيمة جرحت الام وبناتها الثلاث و خاصة الكبرى و الصغرى مع اختلافهما في درجة التعبير و جعلت الأم لا مبالية لا تسأل خوفا من .. المواجهه ؟ ربما!
بالنسبة للأب ستعرفين أين هو في الفصل القادم
صدقيني عزيزتي مسلمة تحليلك للأمور يتركني عاجزة عن إيجاد رد عليه
(لو انتظرتي لتسألك امي لانتظرتي إلى مالانهاية)
لما ياترى لا تسأل أم عن زوج مرتقب لأبنتها خاصة في غياب ملحوظ لوالدها؟
لما ياترى حنان تهاب التأخر حتى لا تضطر لمواجهة أمها و هي تعلم لامبالاتها !
لما ياترى لا تقبل هدية عينية من حبيب و تبحث عن الاسباب؟
لما لا تنظر في عيني والدتها حتى لا تكتشف كذبها و هي تعلم أنها لن تسأل!!
اسئلة ستكون كالمجرفة لرماد عاطفة طفلة دفنت جمرة قلبها المحترق على ... والدها أو موقف أو مواقف اخافتها من كل ارتباط يتمثل بـ عريس و أسرة
إستني يا مسلمة الأم ذلك اليوم لم تسأل لأن حنان أخذت زمام الحديث ولم تترك لأحد المجال
بالنسبة للهدايا يعني هي هتفسر وجود سوار ذهب معاها إزاي
بالنبسة للتأخير ما كلنا بنخاف نتأخر على أهلنا
الكذب الكل حين يكذب لا ينظر في عيني مخاطبه لئلا يكتشف كذبه
ابتسام
الاخت الكبرى (العااااااااااقله !! التي لا تهتم بالترهات و هي هنا العاطفه = الحب ماقبل الزواج؟!!)
ابتسام سخرت نفسها لبيت يضمها و حمامة سلام بين اخواتها و .. صدرا حنونا لأمها كما اعتقد أننا سنراه في الفصول القادمة
(شكلك مليتي مني!!)
لا ما مليت بالعكس مستمتعة إلى أقصى درجة
إبتسام ما فكرت فيها هيك ويمكن معك حق في تحليلك
ايمان
حتى الآن غير واضح تأثرها بالماضي و السبب !!
ولكن تبدو صورة عكسية (نجتف) لـ حنان
مما يجعلني اتوهم غيرة قديمة من حنان او عليها بسبب حنان غير متكافئ لإحدهما عن الأخرى
(وجهة نظري فقط)
لا مشيتي بعيد في شخصية إيمان لا توجد لا غيرة ولا أي شيء
نرررررررررررررررررررررررر رررررررررجع لحنوني
شعرت بالنفور من عبد الاله
احساسي لا يخطأ سبق أن جربته
في شخصيتها و التي نفت سلبيتها في مقدمة الحكاية كيف تفسر نفورها و بقائها في نفس الوقت؟
الحاجة للعمل + اللامبالاة في حياتها
ولكن السؤال مالذي جعل شخصيتها بهذه (السلبية )؟
اتوقع أنه تعرضت لموقف سيء للغاية أكبر من أن تستوعبه و بالتالي نتائجه المترتبه عليه فهذا جعلها غير مكترثه بما ستؤول إليه أمور حياتها من بعده!!
ربما حدث حفر في ذاكرتها فصعب عليها نسيانه أو تجاوزه!
هل لا مبالاتها هي وسيلة الدفاع عن ذاتها و نوعا من الهروب عن الواقع؟!
أم كانت لامبالاتها ناتجه عن ضغط أو صدمه نفسية مروووووووعه بين والديها مثلا ؟ أو والدها و شخص آخر وهذا افقدها القدرة على التعايش و الاحساس بمشاعر من هم حولها؟!
(اريد رجلا اشعر بهيبته ما أن أراه حتى ترتعد فرائصي يناقشني بدل أن يوافقني)
هل سيكون علاجها هو وضعها في موقف صعب يحرك قلبها و كأنه هو جمر الرماد لعواطفها المحترقه عندما تجد من تحب بحق يكاد أن ينتهي أمره أو يرحل بعييييييييييييدا
أو أنا هي من شطحت بعيييييييييييييدا في ضبابية احداث تخيلتها ؟
للمرة الألف أجد نفسي عاجزة عن الرد على تحليلك الرائع لحنون
بقائها رغم نفورها سببه هو أنَّها محتاجة لذلك العمل من أجل البحث
هي تريد رجلا تشعر بهيبته يمكن لأنها ما عاشت مع أبوها... يمكن لأنو لحد الأن لا نعرف شيئا عن والدها... أو ربما كما قلت موقف بين والديها أثر فيها
باقي الادوار الثانوية التي سيكون لها دور في اشعال جمر تحت الرماد كما الرياح عامل مساعد وليس اساسي
وفاء
مثال الارمله و المطلقه الشرقيه التي تنتظر الفتات نتيجة قبولها الانفصال ولو كانت اسبابها مقبوله!!
تبيع جسدها لتحصل على وهم الآمان و ربما يوما يحن العاشق و يتزوجها عندما يعلم بأنها احبته بصدق؟!!
وجهة نظر كااااااااااذبه تبرر ضعفها و حاجتها لوجود الرجل في حياتها و ربما مشاعرها تجاه حنان في حضوره رغبة في اشعال غيرته و .. محبته!! ربما؟!
مع حق وفاء تبحث عن الأمان... ستعرفين فيما بعد السبب
لكن هشام شخص واطي واطي وزبالة (شفتي أنا كاتبة الشخصية وبشتم فيها هههههههه)
سناء
ظل الغيرة العمياء في كل حكاية
تظن أن النجاح بكونها جميلة و متحرره و تناست أن الساقطات أول سقوطهن في عيون عشاقهن وهاهو فيصل يمتصها لآخر قطرة في اللقاء و هو يعلم بأنه الوداع و رغم ذلك ....؟
لما ؟
لأنها بضاعة متاحة
له ولغيره
وهنا سيكون سر معرفتها للحقيقة جمر جديد يحرق .. حنان أو يثير رماد عاطفتها فيطفئ لهيبه
نوعية سناء موجودة في المجمتعات
أظن أنَّ حنان لا تهتم لسناء كثيرا بدليل أنَّها رغم كل شيء عادت لفيصل
عبدالاله
له أسباب غير واضحه في دفع حنان إلى ادريس
لا احب استباق الاحداث (كل هذا وماسبقت الاحداث؟) ولكن اظن أنه صخرة انتقام ولا أعلم كيف أو لماذا ولكن يظهر لي أن له هدف واضح نصب عينيه يخفى عن ادريس بحكم صداقتهما رغم اختلاف عمرهما الزمني!!
ليه بتظني الظن الوحش في عبد الإله؟؟ ما يمكن الراجل عايز يفرح بإدريس بحكم فرق السن بينهم وهو في مقام إبنه؟؟
حقيقة سعيدة جدا بالقراءة
شكر حنون على الدعوة
عذرا جيمي بس عشاني متأخرة طووووووولت بالرد
اوعدك أني اوجز فيما بعد