اسمحو لي اشارككم بالراي على رواية الملاك الاعرج للاسف انا ماقراتهابس فهمت من نقاشكم انه اشتملت على عنصر المبالغة واافقك اخي مختلف للجوئها لهذا الاسلوب ففي النهاية للكاتبة حسابات اخرى وبنفس الوقت اوافق اختي زيزفون رايها وخاصة انها تطرقت الى فئة حساسة والشخصية الي رسمتها قد تشكل واحد بالمئة من هذه الفئة وكان افضل انها تكون دفعة للامل والتفائل او ابايجاد شخصية اخرى من نفس الفئة تعكس هذه الشخصيه وتناقض انحرافها كنوع من المعادلة |
مرحبا مجدداً بكل الموجودين وأسفه عالتأخير مادري شفيه المنتدى علي اليوم صارلي ساعه كل ماكتبت الرد يعلق ويطلعني من المنتدى مريت على الروايات في القسم بس أكثر روايه شدتني هي الملاك الأعرج لأنها تطرقت لفئه معينه بدايتها عجبتني من مثابرة البطله نحو الأفضل رغم الأم والظروف اللي مرت فيها ولكن بعدين بدت تقهرني لما خذت مستوى ومنحنى ثاني ولكن حبكة الروايه بشكل عام رائعه وتنبئ عن تميز وتمكن الكاتبه |
اقتباس:
مرحبا فيك أختي حنان .. محمد عبدالحليم عبدالله كاتب وأستاذ عظيم قد تستغربين لو أخبرتك أن في مكتبة روايتي الضخمة في موقع فور شيرد والحاوي على عشرات الالاف من الكتب والروايات العربية والعالمية يتواجد له قسم ومجلد خاص حصرنا من خلاله أنا والاخ بندر عشرات الروايات للكاتب وسأسعى لإدراج المؤلفات الكامله له في أقرب وقت بإذن الله .. مايختص بمحمد حسن علوان فلقد سبق طرح كافة مؤلفاته بما فيها سقف الكفاية وطوق الطهارة وصوفيا عبر هذا الموضوع ويمكنكم الاطلاع عليه عبر هذا الرابط : https://www.rewity.com/vb/t150425.html#post4378465 |
اقتباس:
اوافقك في كل اللي تحدثتي عنه .. وايضا اوافق الكاتبه على النهايه والتي توصلت اليها بطلتها .. للاسف زيزفونه مجتمعنا فيه الكثير من نوع البطله ييأسون من رحمة الله وينحرفون .. البطله لديها سبب مقنع لاتتجه لهذا الطريق .. ولاكن للاسف في المجتمع فئه سليمه وبكامل قواها العقليه تنخرط لمثل هذي الامور سواء في الاسواق او المستشفيات او غيرها من الاماكن .. نظرتنا وحبنا للكماليه هوز من يوصل البعض لهذي المراحل .. البطله المجتمع اللي حولها احسسها بالنقص صارت ترى اعاقتها السيطه شيء كبير في عيون كل واحد يقابلها حتى اهلها كلنا زيزفونه اذا احسسنا بالنقص رأيناه في اعين الناس حتى لو لم يقصدوا .. ولاكن بوجهة نظري هناك انضباطات للواحد يسر حاله عليه والاكيد قبل كل شيء الوازع الديني اهلها ما قووا الوازع الديني لديها اقنعوها ان اعاقتها لاتعني شيء لهم بالفعل هي لاتعني شيء الا ان للمجتمع الخارجي نظرته المخالفه للمعاق وكيف صدمتها كانت عندما رفضوا ادخالها للتخصص التي تريد ناهيك عن الكبت الدائم واللي خرج بطريقه سلبيه .. علاقتها بالدكتور شيء طبيعي لوحده لم تعرف الحب ..او لنقل الاهتمام من كلا الجنسين الاناث والذكور . راح تتعلق فيه وتعتبره حب لانها اصلا ما تعرف الحب وكيف لاها ان تعرف اذا لم يسمح لها المجتمع بذلك بحكم ان كل رجل يريدها ان تكون سليمه الرجال لهم نظرتهم بالمرأه حتى لو قالوا لا نريد الفاتنات والكاملات الا ان داخلهم يتوق لهذا الجمال .. رفضها من قبل المجتمع هو من جعلها مهوسه بالكمال واوصلها لهذا الطريق ولهذي النهايه المؤسفه .. حقيقي زيزفونه ما يحس بالنار الا واطيها وهي انكوت بهذا الشيء .. مجرد وجهة نظر |
السلام عليكم ... كيفكم آل روايتي الكرام ... قولوا لي الحمد لله ع السلامه أخيرا فتح معي المنتدى ... أنا قريت من قسم الروايات العربية .. انت لي - احببتك اكثر مما ينبغي - والحين أقراء أنا ونصفي الآخر ... ومن تعليقاتكم شوقتوني اقرأ طوق الحمام. |
اما بالنسبة لرواية انا ونصفي الاخر .... تختلف كثيرا عن رواية الملاك الاعرج .......جد استمتعت فيها وضحكت ضحك على لما ومجد ذكروني بالايام الخوالي خخخخخخخخخخخخ بصراحة اغلب تصرفات البطلة واقعية وتمر على اغلب البنات في هذي المرحلة ... المشاعر المتضاربة الي عاشتها البطلة اول ماانخطبت وخصوصا انها كانت حاطة ببالها بعض الامور الي تتمناها بزوج المستقبل سواء في الشكل او المستوى التعليمي التفكير والاسلوب والمستوى المادي وغيره وغيره من الافكار الي تدور براس اغلب البنات مع اني ماعشت مرحلة رسم فارس الاحلام لانو الزواج ساعتها كان بعيد جدا هذيك الفترة مع انو اغلب صديقاتي وزميلاتي بالفصل كانو يفكرون فيها وفيهم الي انخطبت وتزوجت بعد في هالمرحلة بس لما قريت تفكير البطلة عشت الواقعية معاها لاني عشتها من الي حولي بزوج المستقبل بس لما انخطبت وتملكت ذكرتني بنفسي من المشاعر المتاقضة .... مع انو الكاتبة ماكتبت عن فترة التفكير والحيرة والافكار والحالة النفسية الي تمر فيها البنت الين ليلة الملكة بس ابددعت في وصف الحالة الي جات بعدها مع انها ماشافت مجد الا بعد الملكة لاشوفة شرعية ولا شافته بليلة الملكة الي مرت بهدوء تام بس حالة الخوف والبكاء الي جاتها كانت واقعية وخصوصا الرجفة تقولون بتدخل المسلخ مو بتقابل عريس الغفلة خخخخخخخخخخخخخخخخخخخ وكله كوم وصراعها مع كشتها كوم حالة مستعصية بصراحة مع انو ماادري ليه الوحدة تلبك حالها والرجالة يفضل شوفتها على طبيعتها او نقول بأبسط طلة لها وهالشي من صالح كل بنت لانها بعد الزواج ماراح تكون متزينة بكل لحظاتها اضطراب مشاعرها بعد اللقاء الاول والفكرة الي رسخت ببالها ماتبيه وتبي الطلاق والله هالبنت تحفة هههه والغريب انو البنت لها اخوات متزوجات وينهم عنها مايعطونها انطباع عن هاللحظة وزين امها من النوع الواعي الي يعطي البنت حرية التعبير عن احاسيسهم والبطلة احسها عندها شخصية لانها تتناقش مع امها بشفافية حتى لو مو بالتفصيل اغلبنا يلجئ للصديقة او للقريبات والاخوات القريبات مننا في هاللحظات الحرجة ...بس عاد مجد مسخها يحي بالسياسة والكرة وماادري ايش في جلسته مع خطيبته والله خوش والله لو مكان لما عطيته الرموت وخليته يحط محطة اخبارية والله رياضية واقوم عنه هذا الي ناقص ههههه رجل كرسي جالس معه مايشوف كشختها ومعاناتها النفسية علشان تقدر تشوف خشته وبدل مايفتح معاها مواضيع تفتح النفس جالس يتكلم بالكورة ...الحمد لله الي عندي لاله بالكورة ولا السياسة بس بالطب والصحة خخخخخخ بصراحة كل انثى تمر بهالمرحلة يهمها راي زوجها فيها انطباعه عنها هل يفكر فيها هل ارضته من جميع النواحي هل شافها استوفت الشروط الي يبيها في زوجة المستقبل وايش المشاعر الي يحس فيها لما يجلس معاها يرتاح يمل يتمنى الوقت يمشي يشتاق لزيارتها يعني البطلة وصفت الحالة بالمظبوط واجمل شي انو الكاتبة خلت الاثنين يبينون لنا التناقضات الي يعيشوها البطلين من ناحية الي تبيه بداخلها وبنفس الوقت تسوي حالها مو مهتمة حتى بوصف الجلسة بين المخطوبين عادة الرجال هو الي يتكلم اكثر من البنت ويكون هو سيد الجلسة بس الي عنده ذوق يتعمد يشرك خطيبته معه بكل موضوع حتى لو بشي بسيط علشان ياخذ فكرة عن انطباعها وتفكيرها طموحاتها في اشياء كثيرة انذكرت بالقصة حسيت اني عشت نفس الموقف بس في اختلافات بسيطة ...حتى بالاكل بصراحة احس الوحدة ماتقدر تاكل والعيون برج مراقبة لابالبيت ولا بالمطعم الوحدة تجلس بجوعها ماغير العصير والموية الي نقدر نشربهم هههههه حتى بالعزومات عند اهل الزوج والله موبس تقلب عصفور بالاكل الا نملة بعد ..... ماادري هالكاتبة عاشت خطوبتها بنفس الي وصفته ببطلتها والله طلت على المخطوبات واخذت منهم هالمشاعر الدقيقة بس بالحوسة والحواطة بالشوارع ماتشبه لي ابد مااحب الفلف من مكان لمكان ....واحسها كانت قريبة كثير لخطيبها لانهم دوم مع بعض بالجوال او التلفون او بالزيارات كانت متقاربة بينهم ... المهم حبيت قصتها هذي لانها اضفت جو كبير من المرح فيها وكانت واقعية كثير بكل شي فيها من الطبخ للبس للتسوق هذي حالة اغلب البنات تحب التجديد بطلتها عند نصفها الثانيفي هالمرحلة بالذات وتبي تسمع كلام يشجعها ويفرحها على طلتها الجديدة ...استمتعت فيها وضحكت كثير مع انها مزجت بين العامي والفصيح بس هالشي عطاها نكهة لذيذة ومميزة غير كذا خلت البطلين يتكلمون عن نفسهم مااكتفت بس بالبطلة |
راح اناقش معكم رواية " انا ونصفي الآخر " للكاتبه د . منى المرشود هي رواية تتحدث ببساطه عن احلام المراهقات والفتيات بشكل عام عن فارس احلامهن كيف تتخيله وماذا ترى فيه ماتريد منه واحلامها وطلباتها المستقبليه وشروطها للموافقه ولو فكرنا قليلا لوجدنا ان كل ماتفكر به هو ماتريد وليس مايريد فلو عكست تلك الفتاة المرآة لتساوت لديها الصورة واحتكمت الى العقل وتنازلت عن الكثير ورأت مالم تكن تراه ومالم تفكر اصلا ان تراه البطله هنا اسمها لمى وهي طالبه تذهب للدراسه وتعود للنوم ثم للاكل ثم للاسترخاء وللخروج لو سنحت لها الفرصه دون اي اعتبار لمساعدة والدتها او القيام بشيء نافع حالها حال الاغلبيه من المراهقات وتحلم بذاك الفتى الذي سياتيها على صهوة جواد ابيض لينتشلها من بيت والدها الى قصره الكبير حيث الخدم والطلبات المجابه والسفر الى اي مكان بالعالم تشتهيه نفسها ويحدث ان تخطب لمى لمجد بطلنا بهذه الروايه بظروف عاديه وهنا تحدث المفارقات العجيبه المضحكه فعندما يهتم بها و ينظر اليها نظرة الخاطب باول ليله تزعل الاخت وتروح لامها طلقيني منه ماارتحت له ولما يجي بالليلة الثانيه ولايعبرها تزعل وش فيه جماد مايحس كل هالزين ومااهتم اكيد فيني عله او شي ماعجبه وتدور المواقف على نفس النمط هي تفكر كيف تجذبه واذا حدث وتجرا الويل له قليل الادب لما مسك يدها او قبل جبينها باطار كوميدي مضحك تتخللها قفشات تقولها البطله بينها وبين نفسها او البطل يحكيها لنفسه وكيف يضغط على نفسه بتقبل بعض الامور من اجلها وحتى لاتغضب منه ومع ذلك لازالت لاتفكر الا بنفسها ومايفعله من اجلها ربما تقبلته وربما فهمته بشكل مخطئ كما حدث عندما قضى يومه كله معها خارج البيت وهو يريد الجلوس معها في البيت بجلسة خاصه حميمه ففسرت ذلك بانه مل منها ومن الجلوس معها ويريد النوم كل ذلك يحدث دائما لاختلاف الطبائع ولغرابتهم عن بعض والوقت كفيل باصلاح و تعديل وتقريب وجهات النظر مالم استغه بشخص مجد هو اتصاله بلمى وفصله للخط حتى تتصل هي به جدا لم احبذ حركته تلك بل كرهتها فهو المسئول عنها كما يطالب باعلامه عند خروجها من المنزل فلما لا يسدد فاتورتها اصلا المفترض به عدم تقبل اي مكالمه منها وفصل الخط اذا اتصلت ثم القيام بالاتصال بها ذوقا وادبا لمخطوبته ومحبوبته هناك ومضات واضاءات تركتها الكاتبه بين السطور كانت لمحات فنيه جميله تضيف للروايه جمالا فوق جمالها ونورا للقادمين الجدد بهذا الطريق الكاتبه لها خفقات بسيطه بهذة الروايه : 1- هناك اخطاء املائيه كثيرة وككاتبه دكتورة المفترض هناك مراجعه وتدقيق قبل النشر 2- انتهت الروايه بسلام وبحب من الطرفين ولكن ببعد منتصف الروايه تقريبا من بعد الصفحه 275 وجدتها تتحدث عن حرمانها من ارتداء فستانها ومن حسرتها على دبلتها وعن نصفها المفقود وعن احلامهم الضائعه ثم عادت لتحكي عنها وعنه بشكل طبيعي هناك علامة استفهام لم استوعب لها اجابة اين اختفى ولما الحزن ثم هاهو عاد دون اي توضيح 3- استعمالها لكلمات خاطئه في غير مكانها فمثلا بعد عقد القران المفترض تقام حفلة الملكه هي اسمتها حفلة الخطوبه .... عفوا الخطوبه تكون قبل الملكه لا بعدها لمى دائما تتحدث عن مجد بانه خطيبها وهو يحدثها بزوجتي هو زوجها لاخطيبها هناك فرق شاسع بين المصطلحين اليس كذلك ؟؟!! روايه فعلا رائعه واتمنى ان يكون طرحي مفيدا وبناءا |
اقتباس:
لو أنتهت جميع القصص والروايات على الشكل الذي نرغب حينها لن يكون للقصة من هدف أو مغزى أرادت الكاتبة أن توضح أن (معظم) المجرمين والمنحرفين لم يكن خروجهم عن الخط الا وليد للظروف والاحداث التي أدت لهذا الامر .. كانت طفلة ترى الكون بعيون جميلة ولكن ماواجهته من ضغوط وتجاوزات وضياعا للفرص أدى لهذا الخروج . |
رواية أنا ونصفي الآخر ما خلصتها بس حبيت فيها الدمج بين اللهجه العامية و اللغة العربية و الرواية فيها مواقف كثيره تضحك .. |
رواية انت لي حكايه رائعه صراحه تخبرنا عن اهتمام طفل في الحادي عشر من عمره في طفله صغيره وكيف انتهى في حبها والصعاب اللي واجهة كل الطرفين المشاكل الصراعات احداثها رائعه وبالاخير توجوا حبهم بالزواج مع اني فقدت اعصابي من رغد لما وافقت على سمر بحجة انها سبب في حرق جزء بسيط من وجهه وحرام وليد انصدم مع انه دخل السجن بسبب الدفاع عنها على نهاية الروايه كنت بقتل رغد لما خرجت من الباب وترك وليد بس الحمد الله رجعتله صراحه قرايتها مرتين لكن في كل مره احس اني اعيش حدثها اكثر |
الساعة الآن 08:30 PM |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.