وعليكم السلام ورحمة الله


أثنتين لمنى المرشود وواحدة لأثير النشمي وهي أحببتك أكثر مما ينبغي والاخيرة
تحمل جماليات في النصوص وقيمة أدبية ترافقها الروعة ..
أيضا لاتفوتك طوق الحمام ففيها جمال يستحق أن تلتفتي إليه :)

مرحبا بالجميع

آسف ع التأخير خارج عن أرادتي بسبب الامطار

جعلها الله سقيا خير تعطل الانترنت عندي


أخوي مختلف شكراً ع الاستضافة

أختي جرح مشكوره على المجهود

الحين الجد وين وصلتوا؟

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعتذر منكم جميعا لعدم توادى
كان عندى ضيوف وما قدرتش انى اتواصل معكم
سموحه منكم ^_*

وردة الزيزفون وهمسات وردة .. تناولكم لذات الرواية أنا ونصفي الاخر
ومثل ماذكرتوا يمكن الكاتبة عايشت مشاعر الفتيات أثناء ومابعد الخطبة وبلسان أنثوي بحت
وطرحت أوجه الاختلاف والتوافق مابينها وبين زوج المستقبل أو .. نصفها الاخر
بأسلوب مرح ويلامس المشاعر بشكل أقرب .

اخي مختلف اولا حابه اشكرك على ترحيبك واهتمامك
والشكر الاعمق هو لجهودك الجباره من اجل روايتي ورواده
بالفعل المكتبه هذي اشبه بكنز يحتوي اثمن المعادن واثراها فكريا وادبيا
وطوق الحمام يعود الفضل لقرائتها لله ثم لاختي جروحه ومقدمتك الرائعة والمشوقة لها
وانا هنا اكتشف كثير من المالفات والكتب عجزة عن ايجادها في المكتبات الله يجزاك الف خير على هالمجهود القيم :bravo:

بسم الله
انا قرأت جزء من رواية طوق الحمام
بس للاسف مش قدرت اكملها
لانى بصراحه دماغى لفت فيها
احداثها بتدور فى المملكه العربيه السعوديه
لكن فى الجزء اللى قرأته لقيتها بتتناقض مع كل معرفتى عن العادات فى السعوديه
فبعد اذنكم
ممكن حد يناقشى فى العادات الصحيحه مع احداث الروايه
حتى لا يحدث لبث
وارجع من تانى تتلخبط حساباتى:9[1]::9[1]:

والتحية لك أيضا .. مرحبا فيك
ماشاء الله تبارك الله وربك يرزقنا من فضله .. حسب مااعرف إنك في الرياض :) ولكن ماشاء الله عليه
عليه على كبره وأتساعه فهي تمطر على مناطق دون مناطق .. عندنا ماجا اليوم مطر :(
أنتهينا طال عمرك من حيث أبتدينا .. كان هناك نقاش حول بعض ماطرح من كتب وروايات في القسم
ولازلت شخصيا أحتاج لمعرفة رغبات الجميع في مايودونه من روايات .. بأنتظارك :)

بصراحة رواية انت لى شدتنى جدا وهى اللى فتحتلى المجال بالنسبة للروايات العربية

اخي مختلف ...وجروحة مشكورين على النقاش الجميل والشيق .... انا معاك انو المجتمع نظرته قاسية لهالنوع من الفئة ويمكن جنس الرجال معاناتهم تكون اهون مع اني مااعتقد لانهم بعد يجدون صعوبة في الوظايف والزواج مع انهم مايعنون مثل البنات ولابد بيلقون البنت الي بترضى فيهم حتى لو بعد سلسلة من الرفض والنظرة الدونية لهم


وانا قلت انو عجبني ببطلة القصة انها ماكانت انطوائية لانو في بنات من الي يعانون نفس المعاناة تلاقيها ماتقابل الناس ولا تزور احد حابسة عمرها بين جدران بيتهم ماتحتك حتى بقريباتها الي من جيلها لانها تحس انها ناقصة عنهم وفيهم حتى الي تترك دراستها بسبب معاير زميلاتها لها

حبيت ذكاء البنت وطموحها ودرجاتها وحبيت تقبلها لحالتها .... بس هي لو حطت ببالها انو حتى لو كانت سليمة مو بالضرورة بيلتفت لها اي رجل او بتنخطب وتتزوج واعتقد لو كانت نظرتها سليمة كانت بتشوف كثير من البنات الي جالسين ينتظرون احد يدق بابهم يعني هالشي المفروض يكون دافع لها

اكره ماعلي انو كاتب او كاتبة يتناولون لنا ابطال ينحرفون اخلاقيا لاسباب غيرهم يعاني منها ويمكن اكثر هي لو نظرت لحالها بتفاؤل كان شافت انو في غيرها مقعدات حالتهم ماسمحت لهم يدرسون مثلها مع انو ربي حباهم بجمال وذكاء خارق بس نظرة الناس وتحطيم المجتمع لهم هو سبب عدم اكمال مشوارهم مثل غيرهم من البشر

لو نظرت لنفسها انها درست حتى لو تخصص ماحطته ببالها ترى في حتى غيرها مايعانون من عاهات ولانقص ونسبهم عالية وماتم لهم الا الحطام ودخلو تخصص غير الي تعبو على شانه

عندي قريبة جايبة المية كاملة بالقياس وقدمت طب وماانقبلت فيه وهي تشوف زميلاتها الي نسبهم اقل دخلو هالتخصص واخرتها دخلت تمريض وهي حاطة ببالها انها ترجع تسجل بالسنة الي بعدها وماتدفن حلمها وغير كذا اهلها مارضو لها تسافر تدرس خارج المملكة لانها بنت ومافي احد بيروح معاها


بس انها تخلي البطلة تتخلى عن حشمتها وتعرض حالها على كل رجال تشوفه ماحبيت هالنظرة ابد يكفي انها بينت تحطم احلام هالبنت من دراستها الي حلمها بالزواج والامومة هذا شي مو بسيط ويحز بالخاطر ..افضل من حرمانها من شيء للاسف الكثير من البنات يفتقرون له وهو الاخلاق والخوف من الله ...

أختي شيماء بلد مثل السعودية كبير بمساحته وتختلف فيه نوعيا العادات والتقاليد من منطقة لآخرى
فمنطقة كمكة المكرمة بها عادات وتقاليد تختلف نوعا ما عن منطقة الرياض ..
يضاف لها أنها مقصد للحجاج من مختلف البلاد الاسلامية لذا فكثير منهم يتخلف في أزقتها وحواريها
وهم من يصنع المادة الخصبة لسيناريوهات هذه الرواية بخيرها وشرها وكما أرادتها الكاتبة رجاء العالم .