الورود الدامية .. لإنجى خالد أحمد

[إنجى خالد أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة asmasa

ابدعتي يا صغيره...............

الورود الداميه ما اعذبه من عنوان جميل عزيزتي اجدت الاختيار دون ادنى شك ................

اعجبت بالفكره فبطلتك ذات الثامنة عشر ربيعا ذو اراده قويه وتؤمن بما تفعل وتريد ولو كان القليل من الشك داخلها الا انها وصلت وبقوه لهدفها والطريق لم تكن سهله, فهي اقنعته لمجد وهذه كانت خطوتها الاولى لتحقيق هدفها الاكبر الا وهو ان يقراها الجميه باستمتاع وتلذذ...........

عزيزتي ابدعتي وستظلين من المبدعين اللذين اطوق لقراءه ما تجود به اقلامهم علينا.........

بانتظار جديدك , مع حبي

عزيزتى أسماء .. كم أشتاق لردودك دوما .. أتمنى أن تصيرى دوما بأفضل حال و صحة ..مثلما تطيقين لقراءة كل ما تجود بها أقلامى .. أنا أيضا أتوق لقراءة ردودك العطرة .. و سعيدة أن الورود الدامية حازت على اعجابك .. فهذا شرف .. لى ..

[إنجى خالد أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 9atal

مريم! هاته المريم هل حقا ابنة الثامنة عشر؟! يا للعجب لقد استطاعت ان تحرج ذاك الماثل امامها ذو السادسة والعشرين، ولكن ما من داع للتعجب فهي اعتنقت الكتابة منذ السن السادسة، بين افكار مريم وجدت نفسي اقرأ ماهو عليه مجتمعنا الحالي وكيف شبكنا ثقافة الغرب مع ثقافتنا.. شكرا على القصة الجميلة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. أشكرك على الرد .. فعلا أنا قصدت أن أتطبق الأمر على حالنا حاليا .. و أعتقد أن هذا هو ما يحدث .. فمعظم الورايات الآن صارت بها الكثير من البذاءة التى تسحبك رويدا رويدا من عالم البراءة الى عالم قبيح المعالم .. عالم الميول المنحرفة ..

[bestqueen]

ياه يانوجا ياه
عارفة كنت هاقول انك مش معقول تكونى انت الى كاتبها لغاية ما اعترفت مريم بروايات اجاثا وهارى بورتر ورغبتها فى روءية وقراءة روايات نظيفة لا يوجد بيها اى تحبيشات هذه انت عزيزتى تدافعين عن منطقك واسلوبك حقيقى حلوة جدا جدا

[koki_2011]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[إنجى خالد أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bestqueen

ياه يانوجا ياه
عارفة كنت هاقول انك مش معقول تكونى انت الى كاتبها لغاية ما اعترفت مريم بروايات اجاثا وهارى بورتر ورغبتها فى روءية وقراءة روايات نظيفة لا يوجد بيها اى تحبيشات هذه انت عزيزتى تدافعين عن منطقك واسلوبك حقيقى حلوة جدا جدا

هههههه يا إلهى .. إذن أصبح مبدأى صفة تعبر عن شخصى .. هذا شىء جميل يا نارى .. فعلا سعدت بكلماتك .. و سعيدة بتعبيسك فى رواياتى .. ههههه من سكارليت ..

[*مريومة*]

سكرلوتة رائعة رائعة رائعة
لا يمكن أ نتتخيلي مدى سعادتي بقصتك
و اسلوبك هايل حنونتي
صحيح لم اقرا لك الكثير لكن هذه المرة فعلا أذهلتني
أتمنى لك من كل قلبي كل النجاح و الخير حبيتي
مريم الكاتبة الصغييرة التي تحمل عن فكرة الكتابة كل ما أحمل انا نفسي و أنت بالتاكيد كما لا حظت و انا مثلها قرات روايات في قمة الروعة دون أن تتخللها قبلات او أحضان
و نهاية القصة ايضا جميلة جدا وصدقيني توقعتها و انا اقرا منذ البداية
سكارلت واصلي على هذا المنوال ولا تنسي دعوتي
ستسعدني جدا القراءة لك

[إنجى خالد أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *مريومة*

سكرلوتة رائعة رائعة رائعة
لا يمكن أ نتتخيلي مدى سعادتي بقصتك
و اسلوبك هايل حنونتي
صحيح لم اقرا لك الكثير لكن هذه المرة فعلا أذهلتني
أتمنى لك من كل قلبي كل النجاح و الخير حبيتي
مريم الكاتبة الصغييرة التي تحمل عن فكرة الكتابة كل ما أحمل انا نفسي و أنت بالتاكيد كما لا حظت و انا مثلها قرات روايات في قمة الروعة دون أن تتخللها قبلات او أحضان
و نهاية القصة ايضا جميلة جدا وصدقيني توقعتها و انا اقرا منذ البداية
سكارلت واصلي على هذا المنوال ولا تنسي دعوتي
ستسعدني جدا القراءة لك

أنا حقا من سعدت أكثر بطلتك العطرة على روايتى القصيرة يا مريومة .. و أسعد أنك فعلا على نفس المنطق و المبدأ .. و فعلا مما قرأته من عندما اندلقت القهوة .. ادركت أن هذا هو مبدأك مثلى .. أتمنى لكل الكتاب أن يقتنعوا بذلك .. حسنا .. إن كتبت أى شىء جديد .. سأدعوكى بالتأكيد .. من سكارليت .. الى أجمل مريومة ..

[نرمين البنجي]

قصه ما شاء الله رووعه
لفت نظري اسلوبك
و كمان عجبني اوي تعبيرك
لما شبه نفسه انه ف سجن
لولا انتباهه لضوع قادم من الشباك
سجن هو سجن فيه نفسه يارادته

[إنجى خالد أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نرمين البنجي

قصه ما شاء الله رووعه
لفت نظري اسلوبك
و كمان عجبني اوي تعبيرك
لما شبه نفسه انه ف سجن
لولا انتباهه لضوع قادم من الشباك
سجن هو سجن فيه نفسه يارادته

أهلا نرمين .. يبدو أنك مشتركة منذ فترة ليست طويلة .. مشاركاتك ليست كثيرة .. أشكرك على الرد الجميل .. فعلا أنت الروعة .. و لقد اخترت تعبير نمّ على تدقيقك الشديد .. فعلا أشكرك .. من سكارليت ..

[إنجى خالد أحمد]

ميساء ، بحق أشكرك عزيزتى على مجهودك معى .. الآن ، صارت القصة واقيعة إلى حد كبــــــــــــــير ، لن تتخيلى فرحتى بها أبدا .. أشكرك ..