أصل هذة القصة أحدوتة وما أصغرها من أحدوتة جرت على الألسنة فى أيطاليا وتداولتها نقلاً عنها سائر الأمم : محصلها أن فتاة ذات جمال باهر ومال وافر وعقل كالكوكب الزاهر كان قد مات عنها أبواها.
فخطبها ملك مراكش وأمير أراغون فى جملة النبهاء ممن خطبهم.
ولكنها مالت إلى شاب رقيق الحال من مسقط رأسها ومن بنى جنسها أستدان المال الذى أنفقة فى الزلفى إليها بضمان صديق فقير لة مثلة.
رهن لليهودى الذى أقرض ذلك المال رطلاً من لحم صدرة .
فأستخارت الفتاة الله فى مستقبلها وناطت أمرها بثلاثة صناديق.
ذهبى، فضى، رصاصى.
جعلتِ فى الأول منها جمجمة ميت، وفى الثانى هزأة أبلة وفى الثالث رسمها.
فمن أختار من الخطاب الصندوق الذى فية رسمها أصبحتِ لة حليلة وقد
جاء فى نهاية الحكاية ان حبيب الفتاة هو الذى ألهم للصواب ففرحتِ بة وأحتالت لأنقاذ صديقة من ضمانة اليهودى بأن تزينت بزى عالم قانونى قضت على المرابى.
المحتوى المخفي لايقتبس
المحتوى المخفي لايقتبس
ツ】ઇ需مــــنـ◊ـقـ◊ـوول 需ઇ【ツ
مرسي جدا على الرواية و أتمنى تحطو كل روايات شكسبير شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .