،
،
مساء الخير أعزائي ... شكراً لكل من كتب رد هنا ... تشجيعكم أسعدني
وألآن أضع بين أيديكم أولى فصول "على بحر يافا" .. أملة أن تنال اعجابكم مرحبة بنقدكم وأرآءكم وتوقعاتكم حول الأحداث
قراءة ممتعة
صباح الخير أن كان صباحكم ومساء الخير أن كان مسائكم
طبعاً أول مرة أشارك بالمنتدى بالرغم من انه انا عضوة قديمه فيه ،، لكن أفضل القراءة على المشاركة أيماناً مني أنه لا شئ مني سيثري منتداكم ... منذ فترة كنت اتصفح روايات النجوم هنا .. ما شاء الله أقلام لها وزن .. وفكرت بكتابة رواية .. هي ليست الأولى ولكن ما سبقها كانت روايات لم تكتمل .. لذا أرجو أكمال هذه الرواية بتشجيعكم ونقدكم
الآن نأتي للرواية
أسم الرواية "على بحر يافا" ، شخصيات الرواية للآن غير مكتلمة .. لا اعرف ان كانت بنات افكاري ستنجب شخصية اخرى اثناء الكتابة القادمة .. لكنها للآن تتمحور حول الشخصيات الآتية
يافا -
آدم -
أمل -
أحمد -
سارا -
إبراهيم -
غلاف الراوية :
أترككم مع التمهيد :
" العائلة الحقيقة ليست هي تلك العائلة التي تربطك بهم صلات دم وجينات وصفات موروثة ، العائلة هي المحيط الذي تتواجد فيه وتشعر أنك بمكانكَ الصحيح ،، بين أناس يهتمون بك حقاً ، ويسعون لأسعادك .. ويغمروكَ حباً وحناناً ،،، دفتر صغير أخضر غير حياتنا الى الأبد أنا وأمي .. من هنا بدأت أكتشف ذاتي الحقيقة .. وعائلتي الحقيقية .. ووالدي الحقيقي ! ... قد أكون أمرأة على شفا الموت ، لكنني لستُ بنادمة على كل ما اتخذته من قرارات .. على كل ما تحملته في سبيل عائلتي الحقيقية .. وفي سبيل قلبي ... لست نادمة على كل خطوة خطوتها خارج عذاب المشاعر الباردة في قصر بارد .. مع والد ابرد .. نحو والدةٍ دافئة المشاعر وشاعرٍ لا تسري في عروقي دمائه لكنني كنت الثمرة التي تمنى أن يجنيها من حبٍ عشريني ... لست نادمة لأنني أحببت ذاك الرجل العسلي العينين بكل ما فيه من تناقضات .. من غضب ورقة ، حتى وأن انتهى بي الأمر وحيدة بين هذه الجدران الأربع ... أنتظره ليأتي معتذراً رغم أنني أعرف أنه لا مجال للغفران .. أنا لست نادمة على شئ .. يمكنني الآن أن أستقلي بهدوء من قطعوا لسانه .. وأموت بسلام " !! ،، هذا ما فكرت به يافا وهي تستلقي على سريرها والظلام يسدل ستاره في هذهِ الليلة الباردة .
أرجو أن تنال الرواية إعجابكم وهسه انزل وله لا ؟ :$