أستمتع بأفكار هذه الطفلة هههه إذن صبى .. متشوقة لأعرف كيف ستجدين حقيقة من هاجم دولتك.. فأنت الآن بين فكي الوحش :) متابعاكي شتات |
أهلاً و سهلاً بك شتات فى أسرتنا الكبيرة روايتى و فى قسمك قصص من وحى الأعضاء ... أتمنى أن تجدى كل ما تبحثى عنه من إهتمام و متابعة و نقد هنا ... صبا رغم صغر سنك إلا أنك ذكية و واعية ربما لأن تجربتك الأليمة و فقدانك لأهلك و أسرتك سارعوا بإنضاجك ... فى شوق لمعرفة كيف ستتملصين من إخبارهم بسرك و كيف ستعلمين من السبب فى مأساتك ... شتات متابعاكى و شكراً لك |
ألف مبروك .. لقد سعدت بهذا الخبر موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . |
أسعدتني ردودكن عزيزاتي .. كونوا بالقرب دائمًا |
بعد عدة دقائقَ فُتح الباب بهدوء .. فقفزت صبا برعبَ .. كآن الرئيس وخلفه حاشيتة .. نظر إليها بدون أن ينطق ثم سار مكملاً طريقه .. خرج بعدها جيان قائلاً : ( لقد قال إنه إن أجلها سـ تكون بعد أسابيع .. فـ لديه إرتباطات گثيرة .. ) همست صبا : ( هذا جيد ) صرخ بوجهها فجأة : ( مالجيد في الأمر !! .. سـ أتعطل عن مهامي و أعمالي لأجل طفلة ثرثارة .. ) فتحت صبا فمها لتجيب لكنه قاطعها : ( إتبعيني .. ) سار بخطوات سريعة و لحقت به .. عبرا عدة ممرات حتى وصل إلى أحد الغرف .. فتحه قائلاً : ( هذه غرفتگ .. ) اتسعت عينا صبا عند دخولها .. فالغرفة واسعة و فخمة للغاية .. كذلك مزودة بـ دورة مياه و غرفة فرعية للجلوس .. كان اللون الطاغي على الغرفة هو اللون الأحمر القاتم .. و الذهبي .. اخذت صبا تتجول فيها بدهشة تكسو ملامحها .. جيان : ( بالمناسبةة سأبيت أنا في الغرفة الفرعية ) إلتفتت صبا قائلة : ( ماذا .. أليس لديگ غرفة ! ) قال بتردد : ( حسناً .. في الحقيقة .. الرئيس أسند إلي مهمة حمايتگ ) صبا بدهشة : ( حمايتي ! ) أكمل متجاهلاً ما قالته : ( عليگ أخذ حمام دافئ الآن .. سـ تجدين الگثير من الملابس في الدولاب .. أنا ذاهب) خرج بهدوء و أغلق الباب خلفه .. صبا لنفسها : ( ألم يگن غاضباً -.- ) _____ بعد حمام سريع .. خرجت صبا من الغرفة وهي ترتدي فستاناً أحمر بأكمام قصيرة .. و تطريز أبيض خفيف وقفت في الممر تائهه .. تتسائل إن كان يسمح لها بالتجوال أم لا .. ( أنتِ صبا ؟ ) إلتفتت صبا إلى مصدر الصوت .. كان رجلاً كبيراً بالسن .. يرتدي نظآرة مدوره .. و قد اصطبغ شعر رأسه بالشيب .. قالت بفزع : ( نعم أنا هي .. ) واستغربت من إجادته للغتها .. قال مبتسماً : ( أنا مدرسُ اللغة الإنجليزية ) |
ابتسمت صبا بسعادة قائلة : ( أحقاً ؟ ) أومأ برأسه بـ نعم .. أمسكت بيده و سحبته إلى داخل الغرفة قائلة : ( لنبدأ .. لنبدأ .. رجاءً) أجابها : ( حسناً .. حسناً .. ) أغلقت الباب و أدخلته إلى غرفة الجلوس .. و بدأ درسه الأول .. ----- ( سيدي .. أنت لا تبدوا بخير ) قالت ذلگ فتاة جميلة تقود سيارةً رياضية و يجلس جيان بالمقعد المجاور لها .. أجابها : ( لا شيء .. أنا قلق قليلاً فحسب ) قالت الفتاة وهي تدير المقود : ( أهي تلك الطفلة مجدداً ) نظر إليها جيان ثم قال : ( إنها تسبب العديد من المشاكل هناگ ) قالت الفتاة بضيق : ( دعك منها الآن ) إستدرگ جيان قائلاً : ( إيما .. ) أوقفت سيارتها فجأة قائلة : ( ماذا ؟) قال جيان : ( غداً عند الساعة العاشرة صباحاً .. أريدك أن تأتِ الى البيت الأبيض ) دهشت إيما قائلة : ( سيدي .. هذا ليس بسهل أبداً .. ) جيان بهدوء : ( هذا أمر .. ) اتسعت عينا إيما وقالت : ( سيدي .. ) لكن جيان أدار وجهه بعيداً ليراقب السماء .. بينما أدارت إيما المحرك و انطلقت بالسيارة مجدداً .. ------ الساعة 7:30 مساء .. في البيت الأبيض .. رمت صبا نفسها على السرير قائلة : ( الدرس سهل جداً .. ) طرق الباب فنهضت من مكانها لفتحه كان جيان .. دخل دون أي كلمة و اتجه إلى المجلس حيث قام بنزع معطفه و رمي جسده على الأريگة بإرهاق .. بينما قامت صبا بإغلاق الباب الذي يفصل بين غرفتها و المجلس .. و ذهبت لتنام بعمق .. _____ لم تستيقظ إلا عند الساعة الـ 11 صباحاً .. قامت بـ غسل وجهها و أسنانها .. ثم نظرت إلى السرير قائلة : ( إنه مريح أگثر من الازم .. ) غيرت ملابسها بعجل .. وفتحت الباب لتخرج ولكنها إصدمت بجسد أحدهم .. كانت فتاة جميلة .. بشعر أسود و عينان بلون الرماد .. |
يجب ان ترد لمشاهدة المحتوى المخفي |
شششششكرا على الفصل بانتظاااااااااااااااااااا ااااااااار التكلملة |
يجب ان ترد لمشاهدة المحتوى المخفي |
يعطيكي ألف عافية شتات على البرتوتات الحلوة بإنتظارك |
الساعة الآن 09:18 AM |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.