آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: ما رايك بالرواية | |||
| جيدة |     | 3 | 100.00% |
| سيئة |    | 0 | 0% |
| المصوتون: 3. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-03-18, 11:31 PM
| #1 | ||||
 
|  رواية كرهتك لاني احببتك بسم الله الرحمن الرحيم سأبدء بروايتي الجديدة واتمنى ان تنال اعجابكم لا تنسوا الردود سواء كانت ردودا ايجابية تحفيزية او انتقادية وبناءة ساخيط روايتي الاولى على هذا النادي وساحبكها حبكة حبكة برفقتكم و بدعمكم و بردودكم الجميلة لا تنسوا الصلاة على النبي والله ولي التوفيق😁 | ||||
|  |
|
02-03-18, 11:52 PM
| #2 | ||||
|  "ماذا يريد جدي؟" لا اعلم يا ابنتي لكن على الاغلب يريد ان يتكلم معك حسنا ابي ها انا ذاهبة له *نزلت مسرعة الى الحديقة الخلفية و اصرخت بصوت عالي "جديييييي ها انا ذا " جلست في الحديقة مع جدي تحت اشعة الشمس الرائعة وبدا برواية بطولاته و انجازاته في الصغر و بدا يخبرني عما فعله في طفولته حتى استطاع تكوين هذه الثروة و انا انصت له بحماس كبير فما ااجمل جدي ويا رلت احد بالعالم يمتلك كقلبه حسنا انا فتاة ادعى"زين " اعيش مع عائلتي المكونة من ابي و امي و جدي فقط وقد كان لي من الدلال حظ وافر قدمه له جدي وهذا لاني حفيدته الوحيدة من ابنائه بعد ان فقد باقي احفاده في حادث مأساوي عند ذهابهم لاحدى المزارع و كنت الناجية الوحيدة اما من ناحية بناته فهو يمتلك الكثير من الاحفاد الكارهين لي لا اعلم لما لكن ربما يعود السبب الى كوني مدللة الجد او انه كره متوارث من عماتي الي بناتهم كوني مدللة لكن دلال صارم اي اني من عائلة نحافظة لا يسمح لي بالعديد من الاشياء كزيارة صديقاتي او الذهاب لمناسبات غير الاقارب وذلك خوفهم علي بحجة "انت جميلة والعيون عليك الان" انا لست بشقراء ولا املك عيونا زرقاء ولكني املك من الجمال العربي الكثير فعيناي السوداوان الواسعتان ورموشي الكثيفة و شعري الاسود الطويل و البياض الناصع الذي انعمه الله لي. يسمونه فتنة ! انا في التاسع عشر من عمري و هذه السنة سادخل الجامعة لاتعرف على الحياة الجامعية الجديدة التي قد تغير حاتي للابد | ||||
|
| |
|
03-03-18, 12:14 AM
| #3 | ||||
| الايام تمر بسرعة فقضيت بالجامعة حوالي الشهر و كونت صداقات كثيرة ولكن الصديقة المقىبة كانت "لينا" -زين اريد منك خدمة -بالطبع ان كان بيدي فسأفعل -في العام الماضي قد نسي خطيبي عيد ميلادي فاريد ان تذهبي لتذكريه انه الاسبوع القادم لكن من غير ان يعلم اني انا من قلت لكي هذا -اسف لينا لكنك تعلمين ان اقاربي في الجامعة فماذا سيفعلون ا راوني اتكلم مع رجل غريب! لن يكون امر جيدا -زين ارجوكي الجامعة كبيرة ولا يلاحظ احد. الامر فقط لمرة واحدة من اجل -حسنا يا لينا ارجو ان تمر الامور بسلام تركت صديقتي و ذهبت كل منها في طريقها لمحاضرة مملة تستمع لها انتهت المحاضرة ورأيت سامي خطيب لنا فتوجهت اليه بخجل يغمرني فانا لا اكلم احد من الرجال حتى اقاربي لم اكلمهم فما بالكم بهذا الرجل الغريب! -السلام عليكم -وعليكم السلام -انا صديقة لينا اريد فقط ان اخبرك ان الاسبوع القادم عيد ميلادها ارجو ان لا تنسى ففي العام السابق قد نسيت و كسرت بخاطرها - اه المجنونة فضحتني،لا تخافي فانا اعد لها المفاجأة من الان ابتسمت له بخفة وقلت له حسنا اذا هذا هو المطلوب مع السلامة لم انتظر رده وتوجهت مباشرة لاكمل باقي محاضرتي الا انا قلبي كان يخبرني ان هناك شيء سيء بطريقه الي وصلت الي المنزل الاعة الرابعة و وجدت عيون تحدق بي بمزيج من الغضب و التوبيخ -من الذي كنت تكلمينه اليوم؟ لم اعرف ما ارد ف اهلي اناس لا يعرفون التبرير خصوصا في حالة الغضب و مهما قلت اعرف انهم لن يصدقو لكني لم افعل شيىا خاظئا!! -ابي جدي لقد كنت فقط.. اقسم با زين ان خرجتي من غرفتك لترين شيئا لن يعجبك اه يا الهي انا ممنوعة من الخروج الى اي مكان والان الى الجامعة حتى!! ما هذا الظلم -لكن انا.. -انتي ماذا؟ تكلمن رجلا ! هذا اخر الدلال ! انسي الجامعة وانسي المعاملة الحسنة و انسي هاتفك ستحرمين من كل شيء (وصرخ غاضبا بصوت مرعب) ايعجبك الان لعد ان وضعتي شرفنا بالارض! ااعجبك سخرية بنات عماتك ، الان يقولون لم يحسنوا تربية ابتهم (قلت بصوت باكي) -ولكن يا ابي وما الداعي لاخبار عماتي كمان اني اقسم لك لم افعل .. -اصمتييي، بنات عمتك هن من التقطن صورك مع ذاك الشاب و انتي تبتسمين معه! انقول لهن انكن كاذبات وان زين حلفت ولا تكذب! -لكن.. -اصمتي وانصرفي لغرفتك ولا تخرجي منها (بسرررعة) -ركضت مسرعة الى غرفتي و عيوني تذرف الدموع فاصعب شعور هو الظلم لما قدر لي ان اعيش هكذا ،انا لا اريد الدلال ولكن اريد حياة طبيعية بعائلة متمسكة وليست عائلة تنتظر مني الهفوة ! | ||||
|
| |
|
03-03-18, 11:13 PM
| #5 | ||||
| في كل يوم استيقظ املة ان انال الحرية ،الحرية التي تمكنني من الذهاب للجامعة لكن الايام مضت و لم يحدث ما اريده ، فالحياة ليست بهذه البساطة، كانت امي من تحضر لي طعامي للغرفة ،فمزاجي السيء منعني حتى من النزول لتناول الطعام، كانت امي كل ليلة تخبرني ان اصبر و ان الفرج قريب هي الوحيدة التي صدقتني ، ومر شهر كامل على هذا الحال، لم يتحسن شيء الا ان جدي عاد يكلمني لكن ليس كما كان ، بل اشعر ان حنانه قد قل و نبرته قد اصبحت تميل للخشونة اكثر من اللطف.لكن لا يهم فالاهم انه عاد يكلمني سئمت و مللت من هذه الحياة، فانا اجتهدت لادرس وليس للجلوس في المنزل كالطاولة! بدأت افكر الى ان توصلت لحل ، نعم فهو ااذي سيرسيني الى بر الامان ، نعم سأذهب له و اخبره ان يخبر والدي ما حدث تماما ! ستكون مجازفة لكنها تستحق في صباح اليوم التالي اخذت حقيبتي و انتظرت الفرصة الملائمة حيث لا يراني احد، ففي هذه المرة سأنهي الظلم ولكن ماذا لو امسكني احد وانا اكلمه مرة اخرى ، مسحت هذه الافكار التشاؤمية وتوكلت على الله وانطلقت مسرعة الى الجامعة . لم اكن اعلم ان جدي قد لمحني اثناء خروجي ،ظننته عند عمتي فهو قال انه سيذهب لها! لكن الوضع كان غير ذلك! وصلت الجامعة واتممت المهمة التي كنت اريدها و تعاطف سامي معي وقال انه سيأتي الاسبوع القادم ليخبرهم الحقيقة وذلك بسبب سفرته المهمة التي يتوجب عليه الذهاب لها بعد قليل كنت اطير من الفرح ، ف سأعود لجامعتي و اكسب ود اهلي مرة اخرى، حسنا هذا ما ظننته ، لكن هذا كان قبل ان ارى جدي ينظر الي بتلك النظرات التي خرقتني ! ربما الان اصبحت رمادا لو شرحت لهم الموضوع لن يصدقو ولن ينتظرو حتى لافتح فمي او احضر سامي ليشرح الامر ! لكن ليس هناك وقت ، فجدي يتقدم نوحي ، لم اجد وسيلة سوى الفرار نعم هذه الوسيلة الوحيدة ولان بنيتي اقوى من بنية جدي هربت ! ولكن الى متى! اه يا الهي اعني في مصيبتي هذه . مضت ساعتان وانا جالسة في الطريق ، لل احد الجؤ اليه فاهل امي بالخارج يسكنون اما عماتي فلا داعي لان اقول انهن سيزيدون الطين بلة "ان لم تحضري الى البيت سنحضرك وتلقين حتفك و ان حضرتي ايضا ستلقين حتفك فتعالي والا ..." كانت هذه الرسالة من والدي ،هذذا ما اكان ينقصني حقيبتي بها الهوية و الهاتف فقط وانا بدأت اجوع والدنيا تظلم، لو اعلم ان عقابي سينتهي بالضرب لذهبت ، لكنه سيكون اكبر بكثير من ذلك بدأت افكر بمكان مزدحم لا يفرغ من الناس فخطر ببالي المطار نعم سأذهب اليه فلم اجد غيره هذه الفكرة وخوفي من الظلام شجعني على ذلك توجهت مباشرة المطار والافكار تاخذ بي هنا وهناك ، ماذا سأفعل ، جلست على احد مقاعد المطار و بدأت ابكي على الظلم الذذي وقع علي ! ما ذنبي لاتحمل كل هذا في هذا العمر. تمنيت لو لي عائلة تعطي فرصة للتبرير، لكن لا فعائلتي صارمة متحفظة . اشتقت لحضن والدتي الدافئ رغم اني لم ابتعد عنها سوى يوم واحد كنت غارقة في حزني و بكائي و انتشلتني من هذا الحزن امرأة عجوز سمعتها تقول :ما بك يابنتي؟ لم اجد سببا لعدم اخبارها، وانا بحاجة لاحد القي له الهموم . وبدأت اروي لها القصة -اي انهم سيقتولنك ان وجدوك؟ -هذا ما سيحدث عاجلا ام اجلا -حسنا لكن ليس هذا و انا موجودة -ماذا تقصدين يا خالة؟ -انا عجوز اعيش وحيدة في الخارج و سآخذك معي واعيلك وانتي تساعديني الى ان تحل مشكلتك -ولكني لا املك جواز السفر كل ما احمله هو هويتي -لا يهم فاحد اقربائي يعمل في هذا المجال سنخرج لك واحد بسرعة ونكمل طريقنا لم اعرف ما اقول فلا يوجد حل غير هذا الا النوم في قارعة الطريق وهذا الحل الاخر لا اريده اكملنا الاجراءات و انطلقت بنا الطائرة الى حيث لا ادري لقدر اجهله فربما تكون هذه رحلة التغيير التي ستقلب حياتي و توصلني الى حياة جديدة | ||||
|
| |
|
04-03-18, 07:41 PM
| #8 | ||||
| وصلنا الى منزل الخالة بعد رحلة طويلة في الطائرة عرفت من خلالها انها تدعى سعاد و انه عربية تزوجت من عربي و عاشا في دولة اجنبية ولم يرزقهما الله اولادا ، وقد توفي زوجها قبل سنتين ، فبقيت تعيش وحدها في المنزل و تأتي احيانا الى بلادنا لتزور اختها ، هذا ما قالته لي وكنت مستمعة جيدة لها فهي عجوز مرحة قد استطاعت ان تأخذني من بحر احزاني قليلا الى ان نامت و عدت غرقة فيه فكيف حال امي الان ، وبالتاكيد قد ثبتت علي التهمة بما اني هربت ، حسنا سأنتظر عودة سامي ليشرح لهم الامر و بذلك سأكون قد حللت المشكلة كما ارجو وصلت الطائرة و توجهنا لمنزل الخالة سعاد كان منزلا صغيرا جميلا يتكون من غرفتين و غرفة ضيافة و توابعهما و قد غمرتني الراحة عند دخولي المنزل و دلتني الخالة على الغرقة التي سأمكث بها الى حين ان تحل مشكلتي -حسنا سأبدا يا "زبن" باعلامك بالقوانين والواجبات التي عليك -انا اصغ السمع، تفضلي -في الساعة السادسة ستكونين في المنزل اي لا يسمح لك الخروج بعد ذلك ، و لا يسمح ان تكلمين احدا في الليل فانا هنا بمثابة امك ، كما لا يسمح بخلع الحجاب ، واتمنى ان تساعديني في عمل البيت فانا امرأة كبيرة في السن ، اكاد استطيع التحرك قليلا . -ليس عليك اخبارب بهذا خالتي، فانا اعلم ديني جيدا ، واعلم حدودي لا تقلقي علي فانا فتاة ملتزمة ، و عمل البيت كله علي فهذا اقل ما يمكنني فعله اثر المعروف الذي قدمته لي توجهت الى غرفتي و نمت طويلا حتى اني لم افكر باي شيء بسبب التعب و الارهاق و البكاء الذي نال مني في الليلة الماضية ها انا اقضي اسبوعا كاملا هنا ، ولم يصلني اي خبر عن اهلي لان الهاتف لايوجد به اشارة في هذه البلاد، لكنني مرتاحة نسبيا فانا استيقظ ارتب البيت و اطبخ الطعام لي و لخالتي، و هي تمضي فترة الصباح عند الجارات ، و في المساء اشاهد التلفاز معها ، لقد كانت حنونة و رائعة اخبرتني ب قصصها و كنت اشكي لي همومها و بكيت كثيرا في حضنها الذي كتن يذكرني بحضن امي الدافئ ، ما ذنبي الذي حرمني من اهلي ؟ هل سألتقي بهم مجددا؟ هل سيصفحون هني يا ترا؟ هذا ما لا اعلمه وصلتني راسلة تقول اني قبلت باحد الاجامعات ذات نهار، ف صدمت و سعدت في نفس الوقت و استفسرت الخالة عنها فاخبرتني انها هي من ارسلت طلبا -احبككك خالتي شكرا لك -لا داعي للشكر لكن احرصي على علامات عالية -بالطبع، لكن هناك مشكلة اللغة ! كيف ساستطيع الفهم .. -لا تقلقي فالجامعة تتحدث العربية ، والجميع عرب ، فهنا يوجد وسط عربي بنسبة كبيرة ، لذا طالبوا بفتح جامعة عربية و فتحت قبل خمسة سنوات . ذهبت لشراء الملابس انا و خالتي سعاد و كل ما احتاجه للجامعة و عدنا للمنزل بعد رحلة شاقة و جميلة فهذه اوب مرة اتجول بشوارع البلدة استيقظت بالصباح نشطة متحمسة للجامعة و ارتديت ملابس جديدة و تناولت فطوري و انطلقت مسرعة ، الى الجامعة التي لم تكن تبعد كثيرا عن منزلي . كانت رااائعة بل خيالية لم احلم حتى بهكذا جامعة !! كل يوم تزداد محبتي للخالة سعاد فيبدو انها وضعتني بافضل الجامعات لاكمل دراستي ، كنت قد بدأت بتخصص "الترجمة" و لكني لم اكمله بسبب المشاكل العائلية ، اما الان فسأبدأ من جديد ، و كما سمعت الدراسة هنا ليست سنين طويلة بل فترة قصيرة وبعد ذلك سأذهب حياتي العملية . مضى اسبوعان على الجامعة تعرفت خلالها على صديقة تدعى "يارا" كانت ناعمة و رقيقة ، كانت تدرس معي في نفس التخصص واثار انتباهي احد الفتية هناك كان دائما يجلس في نفس المقعد كانه مقعد محجوز باسمه ! لا يتجرأ احد على الجلوس مكانه ، كانت تحيط به هالة من القوة ، الغرور و الكبرياء كان دائما ما يناقش الدكتور في المحاضرة ! وكأنه اعلم منه حتى ! و لا يرضى حتى يعترف الدكتور انه هو الذي على حق و ان الدكتور مخطء ، لم يكن ينظر الى احد ، رأسه مرفوع ، تنتهي المحاضرة فيحمل كتبه و يتوجه الى المجهول ! كانت شخصيته جاذبة ، ومن المؤكد ان جميع الفتيات قد جذبهن له من غير قصد كما يفعل المغناطيس -إلى من تنظرين؟ -لا احد فقط .. -زين لا تحاولي حتى -يارا لم افهم ما تلمحين له قولي بوضوح -في الفترة الاخيرة اراك تنظرين ل "راكان" كثيرا -من هذا ايضا؟ -ذاك الفتى الجالس في مقعده الدائم هناك -لا لا انظر اليه انت تعرفين ان نيتي هو الوصول لهدفي فقط . فقطط. -حسنا جدا، لكن اردت اخبارك ان لا تهدري وقتك: هو لا يرى احد امامه ، و قد اوجع الكثير من الفتيات اللواتي قد عبرن له عن مشاعرهن. -ومن هو حتى يفعل ذلك ؟ -رجل اعمال لا تستغربي ، حتى وانه صغير قليلا ، الا انه رجل اعمال مشهور جدا كما انه عارض ازياء لماركات عالمية بسبب و جهه و جسمه الحسن ، و أتي ليأخذ هذه اللغة التي ندرسها حتى يتمكن من ادارة شركاته الموجودة هنا . كانت يارا قد اخبرتني بكل هذه المعلومات على دفعة واحدة ، لقد تعجبت ؛! فكيف لاحد بهذا العمر ان يفعل كل هذا ! انتهت المحاضرة و كنت ذاهبة للمنزل ولكن استوقفتني نظرته!! كأنه يحذرني من الاقتراب منه، كانت نظرته مزيجا من الحقد و الكره و الغرور ، كانت تجعل من يراها يظن بأنه لاشيء ، وهذا ما ظننته ، فبنظرة واحدة منه شعرت اني قد اتيت من العدم .. | ||||
|
| |
|
25-11-18, 11:24 PM
| #10 | ||||
 
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لا أعرف إن كانت رواية جديدة أو مكتملة كما هو مكتوب ،لكن على ما قرأت منها لدي ملاحضتان الاولى أن زين فضولية جدآ بدليل ذهابها لخطيب صديقتها والتكلم بأمر ليس من شأنها ، ومراقبتها لراكان رغم تحذير صديقتها لها ،والأمر الثاني سفر زين بدون جواز وإستطاعة العجوز إستخراج جواز لها ،!!!!!!!!!!!!!! | ||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
