|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-12-07, 09:44 AM | #21 | |||||||||||
كاتبة في قصر الكتابة الخاليّة وقاصة بقلوب احلام القصيرة
| نظر إليها مطولا : - تقولين إنها تحتوي على معلومات عن شقيقتك ؟ - معلومات عنك وعنها 0ولا استطيع تصديقها 0 - أعطني إياها ، من الأفضل أ، أقرأها 0 أخذ الرسالة من أصابعها المرتجفة ، ثم قادها بلطف إلى غرفة الجلوس 0 رجاها أن تجلس ، ثم صب لها فنجان من قهوة جاهزة : - يبدو أنك بحاجة لشيء تشربينه 0 ولم يكن هناك أكثر صحة من كلماته 00كانت تحس بصدمة خفيفة 00وكان عليها أن تتمسك بذراع المقعد لتبقى مستوية في جلستها : كانت عيناها مثبتتان على وجهها ، وهو ينزع الصفحات من المغلف ، ويبدأ في القراءة 00أنهى فيكتور قراءته 00بعدما بدا لها أبدية00رفع نظره إليها ببطء ، مما جعل قلبها يتحرك من مكانه: - ما الذي دعاهم إلى إرسال هذا لك ؟ هل يشك في مدى صحته ؟ - هناك رسالة في مكان ما من المغلف 0يقولون فيها أنهم تحروا عن القصة التي قلتها لهم ، ويريدون مني تأكيد المعلومات التي قرأتها ، وأنها تتعلق بنفس المرأة المدعوة اليانور0 ابتسمت متوترة : - إنها لا تتعلق بها 000أليس كذلك ؟ لا بد أنهم يخلطون بينها وبين امرأة أخرى 0 تنهد ومرر يده على شعره ، واشتدت خطوط وجهه بروزاً : - أتمنى لو أستطيع قول العكس 00لكنني لا أستطيع 00كل كلمة مكتوبة هنا ، صحيحة تماماً0 صدمتها كلماته ككتلة جليد ضخمة مندفعة 00بذهول ،أحست أنها دفعت بقوة لمقعدها : - لكن، لا يمكن أن تكون صحيحة ! فحسبما تقول الوثيقة ، كانت شقيقتي مجنونة ! مال للأمام : - ليس إلى هذا الحد عزيزتي 00أنت قاسية جداً ، ربما كنت أنا أقرب من أي شخص آخر لها خلال الأحداث المؤسفة المكتوبة هنا عنها 00وبقيت كما كانت دائماً ، لامعة ـ فائقة الذكاء00 تنهد ، ثم تابع : - لكن كانت ويا للأسف ، مضطربة عاطفياً ، قلبلاً0 - قليلاً ؟ أتسمي هذا قليلاً؟ حسب مايقولونه في الصفحات ، كانت تخل وتخرج من المصحات العقلية ، وتقابل مالا عد له من الأطباء ، والخبراء النفسيين 00فكيف يمكن لك أن تجلس هكذا وتقول إن هذا قليل ؟ دون كلمة قرب كرسيه منها ، حتى أصبحا يجلسان جنباً إلى جنب ، وأجبرها على النظر إليه : - دعيني أبدأ من البداية 00من الوقت الذي جاءت فيه اليانور لتعمل عندي 0 دعيني أقول لك كل شيء أعرفه0 وبلهجة آسفة بدأ يشرح 0 - كما تعرفين ، جاءت اليانور للعمل في مؤسستي بعد طلاقها بوقت قصير 0 في ذلك الوقت لم أكن أعرف شيء عن ظروفها الخاصة 0بدت لي وكأنها منطوية قليلاً 00لكنها كانت كفؤ وعاملة نشيطة 00لم يمض وقت طويل حتى بدأت أدرك أنها لم تكن منطوية فقط ، بل تعيسة كذلك 0حين كلمتها ، أخبرتني عن تحطم زواجها وفشل كل علاقاتها الأخرى 00حاولت حثها على العودة إلى انكلترا ، وظننت أن الأفضل لها أن تكون قرب عائلتها 0 لكنها رفضت ، وأظنها كانت خجلة 0 أردتك وأمها أن تؤمنا أنها ناجحة 0 لم تقل ليجي شيء 00لكن كلماته كانت تحوي صدق قاسي 00فطالما اعتبرت اليانور نجمة العائلة 0 ولم تلمح مرة أنها تعاني من مشاكل 0 | |||||||||||
11-12-07, 09:44 AM | #22 | |||||||||||
كاتبة في قصر الكتابة الخاليّة وقاصة بقلوب احلام القصيرة
| أخذ فيكتور نفسا عميقا ، وبنفس اللهجة الآسفة أكمل ك - بدأت أدرك بمرور الوقت أنها تحتاج إلى مساعدة جدية 00كانت منطوية ، فاترة الهمة ، متعبة دائماً ، كما كانت تبدو على وشك البكاء 0وكان لدي شعور رهيب بأنها تتجه نحو الانهيار ، فأصريت أن ترى طبيب، وأكد الطبيب لي شكوكي ن وحولها إلي أخصائي في باريس , وهناك أقامت في المستشفى ، ولو لوقت قصير مرت خلالها في علاج ضد الاكتئاب 0حين عادت إلى كورسيكا ، بدت أفضل بكثير 00لكن نبع عن هذا نوع جديد من المشاكل 0 هز رأسه بحزن ، وتابع أكثر أجزاء القصة رعباً 0 - ربما السبب أنها أحست بالامتنان ، وبكل تأكيد لم يكن السبب أنني شجعتها 00لكن في ذلك الوقت 00لسوء الحظ ، بدأ أنها بدأت بتطوير هوس بي 00كانت تلاحقني باستمرار 00مع أنني قلت لها بصراحة أن لامجال لمغامرة عاطفية ، وأنها على الرغم من جمالها ليست من طرازي 00إلا أنها رفضت أن تصدق ذلك ، لولا أنها كانت تمر بعلاج خارج باريس ، وكنت أخذها بالطائرة مرتين في الأسبوع إلى هناك 00لأصريت وبعناد أكثر على أن تعود لانكلترا 0 وصدقيني ، كان هوسها يسبب ضغط كبير على أعصابي 00وبالطبع لم يكن لدي فكرة إلى أي مدى وصلت بها الأمور 0ولم أكن أعرف شيء عن القصص التي كانت تكتبها لك ولأمك حول حب وهمي وزواج قريب 0 تكلمت لأول مرة منذ بدأ قصتة ، بصوت خفيف ومتهدج : - أتعني أنني حين جئت في إجازة ، لم تكن تعرف أنها قالت لنا أنكما على وشك إعلان الخطوبة ؟ - يا إلهي 00لا00! لم أكن أعرف أبداً 0! ولو عرفت ، صدقيني كنت أوضحت لكما الحقيقة 00حتى بعد رحيلكما لم أكن أعرف 0في الواقع لم أعرف بالأمر إلى أن أخبرتني أنت ! كانت المأساة أصعب من أن تستوعبها ليجي 00كيف يمكنها أن تشك بوجود حقيقة كهذه ؟ وكيف يمكنها أن تفكر أن الرجل الذي سبق وأدانته على أنه سبب في وفاة اليانور ، كان في الواقع يحاول إنقاذها ؟ أصغت إليه وهو يكمل القصة : - أعترف حين قالت لي اليانور أنها عائدة لانكلترا ، أنني لم أطرح عليها الكثير من الأسئلة 0بل كنت مرتاح لأنها راحلة وأحسست أن هذا أفضل شيء لها ، أعطيتها عنوان أخصائي في شارع هارلي لتتابع علاجها الذي كانت تتابعه في باريس ، وقلت لها أن تبقى على اتصال بي 0وهذا ما فعلته لمدة ، وحين توقفت رسائلها ، افترضت أنها أقامت حياة جديدة مستقلة لنفسها ، ولم تعد تحتاج إلى الاتصال بي0 بدا في صوته ألم شديد : - أقسم لك أنني أحسست بالأسى حين سمعت أنها ماتت ، وأنها أنهت حياتها بنفسها 0 لكن بكل تأكيد ، بعد كل ما فعلته لها ، لا يمكنك لوم نفسك ؟ رفع إليها عينين مريرتين : - ربما قليلا 00أجل 00لقد فكرت دوما أنني لو أخبرتك أنت وأمك حول انهيارها ، وكل العلااج الذي تتلقاه لكنتما تمكنتما من مساعدتها ، السبب الوحيد الذي منعني من قول شيء ، إن اليانور جعلتني أقسم على الكتمان ، ولأنني ظننت ، ربما مخطئاً ، أنها وكامرأة ناضجة لها الحق بسرية خصوصياتها 0 ردت عليه بلطف : - اسمع لقد أحببت أختي ، لكنني أعرف الآن ما كانت عليه 00لقد كانت متكبرة فخورة ومستقلة ، وربما أكثر من اللازم 00وما كانت تسمح لي أو لأمي أن نساعدها 00وكونها سمحت لك بمساعدتها كان معجزة 00لا أستطيع أبداً شكرك بما يكفي لأجلها 0 | |||||||||||
11-12-07, 09:44 AM | #23 | |||||||||||
كاتبة في قصر الكتابة الخاليّة وقاصة بقلوب احلام القصيرة
| تبللت عيناها بالدموع ، وبتهور مالت نحوه تقول بصوت هامس : - لا أحد يمكن أن يغالطك في معاملتك لاليانور 0كنت صديق طيب ومحب0 ابتسم : - عزيزتي00عزيزتي!00 لكن ليجي تابعت : - لكن ، لماذا لم تقل لي هذا من قبل ؟ لماذا لم تقل لي ذلك اليوم حين رميتك بكل تلك الاتهامات السخيفة ؟ -صدقيني ، كنت على وشك أن أفعل ذلك 00لكن تذكرت وعدي لاليانور أنني لن أبوح بكلمة عن هذا لعائلتها 0 - تعني أنك كنت مستعد لتركي أعتقد أنك قد تكون مذنباً ، لمجرد وعد سخيف ؟ - لم يكن وعد سخيف 00بل كان جاداً 00وأخشى أن أكون من الطراز القديم ، فأنا لا أنكث بوعدي بسهولة 0 وابتسم بلطف : - أعترف أن ماحدث كان صدمة غير سارة لي 00وفوق الصدمة ، كان اكتشافي لهويتك ,واكتشافي أنك تلومينني لموتها 00أن تلومني عائلتها على انتحارها إمكانية لم تخطر ببالي00لكن بعيداً عن عدم رغبتي في النكوث بوعدي 00أحسست أن أخبارك الحقيقة سيزعجك ، وفي النهاية لن يخدم غرضاً مفيداً0 امتلأت روحها عذاباً ، بعد معرفتها كم أساءت الحكم عليه 00نظرت إليه وقالت بصوت ضعيف : - لن تعرف أبداً كم أنا خجلة لما فعلته 00لو كان فقط بالإمكان إلغاءه ! نظر إليها طويلا: - للأسف 00لاأحد منا يمكنه إلغاءه 00لكن وكما سبق وقلت لك ، أنا لا أحمل شيء ضدك ، إضافة إلى هذا ، في اليومين الماضيين ، أتيحت لي فرصة التفكير ، وأظن أنني استطعت أن أفهم سبب ما فعلته 0واضح أنك كنت تحبين شقيقتك ، وتؤمنين أنني أـسأت إليها 00على أي حال ، أنا واثق تماماً أن الطريقة التي تصرفت بها ، كانت غير طبيعتك ، أنا واثق أنك في العادة لا تتهورين إلى هذا المدى0 سارعت تؤكد له : - بالتأكيد لا! كانت هذه المرة الأولى ، التي أفعل فيها شيء كهذا ، ولو من بعيد 0وأؤكد لك أنني لن أفعل مثله مرة أخرى0 - أنا سعيد لسماع هذا 0 لذا ، لا تعذبي نفسك ، ما من ضرر حقيقي حصل00 ثم تركها وبدأ يقف عن مقعده متابعاً: - إضافة إلى أن لاشيء من هذا كان سيحدث لو لم أحاول إجبارك على التعاون معي 00لولا أنني لويت ذراعك بتهديداتي السخيفة الحمقاء 00والتي لم أكن جاداً فيها 00ولكان كل واحد منا قد وفر على نفسه الكثير من العذاب 0 لحقت به بعينين مليئتين بالأسى وهو يستدير عنها : - أيعني هذا أنك تكرهني ؟ على الأقل معرفة هذا سيعطيها قليل من العزاء 00بدأ يفكر بالرد00وأخيراً قال: - لا 00لا أكرهك 00على الأقل ليس بسبب القصص التي قلتها عني للصحيفة 0أؤكد لك تماماً أنني سامحتك 0 قطبت وجهها 00ماذا يقصد ؟ - وهل لديك شيء آخر ضدي ؟ألديك سبب لا أعرفه يجعلك تكرهني ؟ - ليس الكراهية عزيزتي 00تلك كلمة قوية جداً 00وفي مثل هذه الظروف غير ملائمة تماماً 00وسيكون أكثر صحة أن أقول إنني خائب الأمل ، وأعاني من غرور جريح0 استدار إليها وتعبير سخرية بالنفس في عينيه : - لا تقلقي 00سأتغلب على هذا 00فأنا استحق هذا ! هو الآن يتكلم \بالألغاز ، ارتبكت بشكل غريب : | |||||||||||
11-12-07, 09:45 AM | #24 | |||||||||||
كاتبة في قصر الكتابة الخاليّة وقاصة بقلوب احلام القصيرة
| - لماذا تحس بجرح لغرورك ؟ ظننت غرورك في صلابة الحديد ظ استدار تمتما ً00النور على وجهه يبرز تعبير قلق وضعف 00وقال : - أنت إذا ً تعرفين القليل عن غرور الرجل عزيزتي00لا شيء في العالم أكثر منه فراغاً 00أن يكتشف الرجل أن المرأة كانت تخدعه ، وهو غبي بما يكفي لأن يصدق أنها تهتم به قليلاً 00ولأقولها بصراحة 00كمن يتلقى ركلة على قفاه 0لهذا لم استطع تحمل وجودك معي ، ولهذا أبعدتك0 مرر يده في شعره: - لكن ، أنا كما قلت لك من أوقعت هذا على رأسي 0 أخذ قلبها يخفق بسرعة، سألته بهدوء : - لماذا تهتم إذا كنت أخادعك ؟ - لأنك كنت تسعين وراء الانتقام ، وأنا على ع******************* ***** تماماً0 وقعت الكلمات أمامها كعرض ما 00وبقيت للحظات لا تستطيع الرد ، ثم قالت : - أنت مخطئ 00وتعرف هذا 00فأنا لم أخدعك 0 بقي مسمر حيث هو 00من حولهما الوقت والكون توقفا فجأة 00ثم حين تكلم كان الصوت وكأنه قادم من كوكب آخر: - لا شك أنك كنت تمثلين دوراً كي تتمكني من نيل ثقتي 00وتحصلين على قصة ما ؟ جف فمها ك - بدا الأمر هكذا 00لكنني اكتشفت سريعاً أنني لست بحاجة للخداع 00كل تلك المشاعر التي أظهرتها لك 00 صمتت لتلعق شفتيها : - 00لم يكن فيها شيء زائف 00كانت كلها حقيقية 0 وصل إليها دون أن يبدو عليه أنه تحرك ، وقال باهتمام بالغ : - أتعنين هذا صدقاً؟ شدها لتقف أمامه : - أتريدين حقاً أن تقولي أن الفتاة التي أحببتها لم تكن تسخر مني ؟ ماذا قال ظ - أتسمح بأن تعيد ما قلت ؟ أرجوك ؟ رد فوراً: - أحبك عزيزتي 00وأحببتك منذ البداية تقريباً 0 أخذ قلبها يغني ، لاتستطيع التصديق : - وأنا أحبك 0 - عزيزتي00عزيزتي00 من خلال نظراته إليها ظهر كل الحب والاحتياج اللذين كانا يحترقان داخله : الآن 00وقد تلاشت كل العوائق وكل سوء الفهم 00يمكن للحب أن يبدأ0 طارا إلى غرفة الجلوس وهما يتبادلان كلمات الحب الهامسة 0 تلك اللحظات لن تنساها ليجي أبداً ، أنها لحظات ثمينة جداً مثلها مثل الحب الذي لن ينتهي بينهما0 وهما يجلسان مع بعضهما يدفئهما الحب ، أحست بأصابعه تلامس شعرها وترجعه للوراء لتنظر إليه : - أريدك أن تعرفي أنني لست معتاداً على هذا 0 قطبت دون أن تفهم : - ما هو الذي لست معتاداً عليه ؟ - الوقوع في حب الشابات اللواتي يقترن اسمي باسمهن في مقالات الشائعات0 بدأت تضحك : - جدياً عزيزتي 00أريدك أن تصدقي أن لا شيء من أية قصة قرأتها عني صحيح0 أظهرت خيبة الأمل : - أتعني أنك لست العاشق العظيم الذي ظننته ؟ - إذا كنت تعنين بالعظيم الجيد ، فأجل 00أنا هكذا0 مال نحوها : - لكن ، إذا كنت تعنين بالعظيم أنني أعرف أعداد كثيرة من النساء فأخشى أن لا أكون الرجل الملائم 0لقد خرجت مع الكثيرات لكنني لم أحب أي واحدة منهن 0 قالت بابتسامة : - أصدقك 0 وأسعدها أن تعرف أن هذه هي الحقيقة 0 - وأريدك أن تعرفي أنك الأولى التي تقدمت يوماً بطلب الزواج منها 0 بدا أن أنفاسها علقت في حنجرتها ، سألت بحشرجة : - ماذا قلت بالضبط ؟ - قلت إنني أريد الزواج منك عزيزتي ، وأريدك أن تكوني لي ، طوال حياتي0 اخترقتها أمواج السعادة إلى حد أنها أحست بالألم 0وهي تنظر إليه كانت روحها تقول : - أوه00نعم! نعم! قال: سنتزوج قريباً 00لا أستطيع العيش من دونك 00حالما نغادر هذا المكان ، سنطير إلى انكلترا ، ونشرح كل شيء وبلطف لأمك ، أتظنين أنها ستقبل بي لو كانت مثلك تؤمن أنني أنا المسؤول عن موت ابنتها؟ - ستحبك كما أحببتك ما إن تعرف الحقيقة 0 وفي هذا الأمر ، أؤكد لك أنك لست بحاجة للقلق 0 ابتسم لها : - لا أريد من أحد أن يحبني كما تحبيني أنت عزيزتي 00ولا حبيب غيري يحبك سواي 00وسأبقى حبيبك إلى مالا نهاية أيامك ، وسأحبك وألبي كل احتياجاتك0 سرت رجفة في أوصالها ، وتمتمت متحدية بصوت أجش : - أثبت لي هذا0 وأثبت لها ذلك 00وبقي يبث لها حبه حتى آخر العمر0 0 | |||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
91 / عطر النار - آن ميثر - أحلام القديمة ( كتابة / كاملة ) | * فوفو * | روايات أحلام المكتوبة | 617 | 01-03-24 11:45 PM |
79 - الخائن - أحلام القديمة ( كتابة / كاملة *) | فرح | روايات أحلام المكتوبة | 314 | 02-02-24 07:52 PM |
106 - على حافة الفجر - ستيفاني هوارد | حبة رمان | منتدى روايات أحلام القديمة | 1534 | 28-01-24 12:29 AM |
169 - لحن الجنون - فلورا كيد - أحلام القديمة ( كتابة / كاملة *) | lola @ | روايات أحلام المكتوبة | 1376 | 16-12-23 10:23 PM |
54 - نصف القمر - أحلام القديمة - ( كتابة / كاملة ) | * فوفو * | روايات أحلام المكتوبة | 683 | 14-09-23 12:45 PM |