12-09-12, 03:34 PM
| #3831 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء  
|  الجزء الثاني من الفصل الخامس عشر كامل الأوصاف.. عبد الحليم بعد اسبوعين في كل مرة تنظر اليه لا تصدق التحول الذي حصل له ! حدقت سوسن نحو حسين وهو يبتسم لها بينما يقدم لها الافطار الخفيف في السرير ... منذ معرفته بحملها تغير معها بشكل كليّ .. خصوصا مع زيارة والديه في اليوم التالي ليباركا لهما فور معرفتها للخبر عبر الهاتف .. والده اختلى به في الغرفة الصغيرة لساعتين بينما امه اختارت ان تكلمها بشكل غير مباشر عن المشاكل التي يمكن ان تحدث في بداية الزواج ولتنهي حديثها بنظرة ثاقبة لم ترها يوما على وجه حماتها الرقيق بطبيعته وهي تقول بجدية " تذكري سوسن اني امك ايضا واذا شعرت يوما بحاجة للتكلم فلن تجدي اوسع من صدري ليحتويكِ .." لا تعرف كيف وجدت نفسها تنهار في البكاء على صدرها بينما حماتها تهدهدها برقة ... حملها ضعيف ... هذا ما قالته الطبيبة بعد اول زيارة ويجب ان ترتاح لانه مهدد بالسقوط ! حملها يشابه زواجها الى حد كبير ... ضعيف ومهدد بالسقوط ... لكن حسين ابدى تفاؤله نحو الحمل واستمراره ... غامت عينا سوسن وهي تهمس لحسين بشكرا بينما هو كالعادة قبّل راسها بحنان كما اعتاد ان يفعل طوال هذين الاسبوعين ليتبعها باسئلته المعتادة عن صحتها وراحتها ... كان يغيظها احيانا وتوشك ان تضربه بالوسادة التي يصر على وضعها خلف ظهرها ... بعدها يتركها ما ان تصل والدتها او والدته ليذهب لعمله دون ان ينسى الاطمئنان انها لا تحتاج لشيء .. البارحة ساعدها لتنام بلطف خانق حتى اوشكت ان تصرخ به (هل انت عملت سابقا في مجال التمريض ورعاية العاجزين ؟!) لكنها تراجعت ما ان رفع وجهه ليبتسم لها بحرارة وهو يقول " الحمد لله وجهك يبدو متوردا اليوم .." ثم اتسعت ابتسامته فادركت ان وجهها تخضب الان بحمرة الخجل! اغمضت عينيها وهي تهمس لنفسها بعد ان خرج حسين من الغرفة " ما الذي يزعجك هكذا يا سوسن ؟! الا يكفي انك تحضين باهتمامه ؟ لماذا يجب ان تطمعي بالمزيد ؟! " اختنقت بعبرتها وهي تقول بصوت مسموع " انه لم يقل شيئا .. لم يقل ايُّ شيء !" *** تحرك حسين بخطوات سارحة عبر اروقة الشركة التي يعمل بها .. وصل مكتبه الخاص ضمن سلسلة متجاورة من المكاتب الصغيرة المماثلة التي لا يفصلها الا عازل ذي الثلاثة جدران ... تهالك على كرسيه ورمى اغراضه باهمال على سطح مكتبه ثم اخذ يحدق بشاشة حاسوبه الخاص دون ان تفسر عيناه ظلمة هذه الشاشة فقد كان عقله يدور في تلك الحلقات المفرغة التي باتت تلازمه ... لقد صارح والده بكل شيء فالامر بات يثقل كاهله وكان يحتاج لمن يشاركه في حمله ولن يوجد شخص انسب من والده ... وبعد دقائق صمت وترقب نصحه والده ان يعيد التفكير بنظرته لسوسن .. في وقتها لم يفهم بالضبط ما يعنيه لكن والده افحمه وهو يقول له " انت لم تعرف سوسن على حقيقتها يا بنيّ ويبدو اننا نتشارك جميعا في هذا بمن فيهم اهلها ايضا ! سوسن اخطأت هذا صحيح لكنها زوجتك الان وتحمل طفلك .. كما انها تستحق ان تأخذ فرصة للتسامح ما دامت لم ترتكب معصية .. كلنا معرضون للضعف وهي لسوء حظها كانت وحيدة وهي تواجه الضعف الذي هاجمها بلا رحمة.. فاتقِ الله فيها ولا تنسَ بأنها الان زوجتك وبمسؤوليتك .. " وانهى كلامه بان قال وهو يربت على كتفه " لا تخبر احدا بالامر .. ولا حتى والدتك .." اجفل حسين عندما جاء صوت زميله الذي يجلس على المكتب المجاور قائلا " كيف حال زوجتك ؟ " ابتسم حسين بلطف وهو يقول " اليوم افضل .. اتمنى ان يستمر تحسنها لتمر شهور الحمل بخير .." تمتم زميله ببضع دعوات بالخير والسلامة بينما سرح حسين بعيدا مرة اخرى ... بعيدا نحو تلك الفاتنة التي يملكها ولا يقربها .. يشتاق لها وينفر منها ! ليس نفورا منها بالضبط لكن كلما نظر في عينيها المغويتين دون جهد تنتقل نظراته مسلوبة الارادة تتلكأ على شفتيها المغريتين برسم خالقهما فتتوق روحه لتقبيلهما وعندها.. تهاجمه بضع صور! فقط بضع صور ينسجها له عقله المتربص به .. صور تعذبه .. صور لتلك الشفتين وقد امتلكهما رجل آخر ... قبله! *** يتبع.. التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 08-07-22 الساعة 01:00 PM | ||||||||
|  |
|
12-09-12, 03:35 PM
| #3832 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء
| ابتسم احمد بتكاسل وهو مستلقٍ على السرير يلاحق مرام بنظراته بينما تتعثر امامه وهي تتحرك بين الحمام و خزانة الملابس ... اتسعت ابتسامته أكثر ليقول بمشاكسة " هل تحتاجين لمساعدة بالاستحمام ؟" هتفت به ووجهها يتحول للون القرمزي " احمد ! توقف .. كنت اعرف انك ستقول شيئا مماثلا .." اطلق ضحكات مجلجلة ثم اضاف وهو يحرك حاجبيه مغيظا " الا ترين خجلك هذا متاخرا بعض الشيء .." اطلقت صوتا مغتاظا ثم اخذت تبحث بعينيها عن شيء ما لترميه به فلم تجد غير قطعة المناشف التي تحملها بيدها .. رمتها نحوه وسط ضحكاته لتسقط ارضا قبل ان تصله فقال لها بنظرات حارة وصوت مبحوح " هل هذه دعوة للمساعدة ؟" رغما عنها اخذت تضحك من قلبها بينما هو يتطلع اليها تلامس نظراته ابتسامتها بافتتان .. قالت اخيرا وهي تقترب لتأخذ منشفتها من على الارض " لن تحصل على هذه الدعوة ابدا.." رمقها بنظرات جريئة اصبحت تعرف معناها فتجاهلته واخذت تمشي نحو الحمام بدلال مستفز امامه .. ارتدت الفستان الذي اختاره لها احمد وهي تشعر بالانتعاش .. كانا على وشك الخروج لاحدى المطاعم كي يقضيا سهرتهما .. تلكأت عندما اخبرها احمد مبتسما " حسنا يا مرامي .. تبدين جميلة ومنتعشة كالفاكهة المغرية .. لكن ما لي اراك تريدين قول شيء والخجل يكبل كلماتك؟! قولي حبيبتي ماذا هناك ؟" ردت وهي تعض على شفتيها " احمد .. أأ .. أحتاج .. لبعض النقود " اختفت ابتسامته تدريجيا ليزحف الجليد لنظراته بينما اطبق الصمت .. ارتبكت مرام وحارت في تفسير ردة فعله ! لم يكن احمد بخيلا معها ابدا بل كان يسرف في تدليلها والاغداق عليها بالهدايا .. لم تشعر بالحاجة لشيء كي تطلبه منه .. لقد كانت هذه المرة الاولى التي تحتاج فيها للمال لشراء بعض الامور الخاصة وقد كانت تشعر بالاحراج بما فيه الكفاية لتطلب منه اما الان ومع نظراته الغامضة غير المريحة هذه فكلمة احراج لا تليق بما تشعر به ! بل الخزي ... اجل الخزي هو الكلمة الانسب ... الدماء تدفقت لرأسها واذناها تطنان وهي تقف بعجز لا تعرف ما يجب ان تقول او تفعل .. مفردات الأسف تسابقت لفمها هي ردة فعلها الاولى بعد هذا الجمود ... قالت وهي تطرق براسها " آسفة .. اذا .. ازعجتك .. لكن .. ليس لدي .. اي نقود .. واحتاج الى .." قاطعها بصوت بارد حاد كالسكين " كم تريدين ؟" رفعت عينيها اليه ليلاقيها نفس الجليد فابتلعت ريقها وهي تقول بتحشرج وتلعثم " لا .. مشكلة .. لا .. اريد.." عاد ليقاطعها بهدوء غريب " كم تريدين ؟ كم يكفيكِ ؟ فقط قولي .." ارتعشت وهي تخبره بالرقم ... صدمتها ردة فعله الان أكثر من ردة فعله الاولى وهي تطلب المال !! في لحظات تدفق الدفء لعينيه واسترخت ملامح وجهه .. ابتسامة حانية رسمت شفتيه وهو يقول بلهجة مرحة مشاغبة " ماذا ستشترين بهذا المبلغ الزهيد يا طفلتي؟! قطعة شكولاته ؟! " ضحكت ضحكة قصيرة غريبة متقطعة تعبر عن توترها المغادر لتقول ببشاشة حتى تستعيد الالفة بينهما " ربما المثلجات .." ضحك احمد وهو يمد يده يداعب وجنتها ثم اخذ يتطلع اليها بنظرات لاح فيهما ... الندم ! ليقول بصوت هامس " سامحيني مرامي .." اتسعت عيناها وهي تشعر ان دوامة ما تسحبها لبحور لا تفهمها ووجدت نفسها تسأل بحيرة " اسامحك لاي شيء ؟!" يده التي كانت تداعب وجنتها تحركت لتحتضن جانب وجهها كله ليميل بوجهه مقبّلا وجنتها الاخرى بحرارة وهو يهمس " سامحيني اذا غلبتني احيانا أشباح روحي .. " رفع راسه يتطلع اليها برقة ثم اضاف مشفقا عليها من حيرتها " لقد عشت سنين من الغربة عن الحياة السويّة يا مرام .. فامهليني لاعتاد براءتك .." ارتجفت ابتسامة جميلة على شفتيها وبحركة متعثرة خجولة اقتربت منه ترفع ذراعيها باعتياد وليد تلفهما حول عنقه .. استرخى جسده وصدره يطلق تنهداته ... تشجعت لتبتسم بسعادة قبل ان تلتصق به وترفع نفسها على اطراف اصابع قدميها فتقبل ذقنه وتهمس بمرح " اريد الشكولاته والمثلجات معاً .." شهقت وهو يعتصرها بين ذراعيه مغرقا اياها في دوامة من العاطفة الخالصة ... همست بين قبلاته " كم احبك ..." ... *** في صباح اليوم التالي كانت مرام في حال آخر ... تنظر بتوتر نحو احمد وهو يعتصر قبضته بينما قبضته الاخرى تكاد تحطم هاتفه النقّال وهو يمسكه قرب اذنه ... قلبها كان يخفق بقوة توجسا مما يحدث ... سمعت احمد يقول من بين اسنانه " ايمن ساعيده اليك بنفسي غدا عندما اعود ... لقد اتفقنا على هذا ..." صمت قليلا ليهدر بصوت متفجر " حاولي الذهاب لاخذه وسترين الثمن الذي ستدفعينه .." ودون ابطاء اغلق الهاتف ليرميه بقوة على الارض .. لحسن الحظ الارضية مكسوة بالسجاد الفاخر فلم يتحطم الهاتف ... التزمت مرام الصمت بينما جسدها يرتعش وهي تنظر لاحمد كيف سكنه التوتر والاعياء النفسي وقد اخذ يمرر يده في شعره بحركات حادة عنيفة بينما بضع شتائم تخرج من بين شفتيه في تمتمات متوارية ... لم تعرف كيف يجب ان تتصرف ! قبل دقائق كانت تضحك من قلبها معه وهو يلاحقها في ارجاء الجناح ليمسك قدمها اخيرا عندما صعدت فوق السرير فتقع بين اغطيته الناعمة ليتمكن من سجنها ومعاقبتها بطريقته .. حتى رن هاتفه فتأفف متذمرا وهو يمد يده ليلتقطه قائلا " لابد انه مصطفى مرة اخرى ! سيثير جنوني هذا الشاب .. يختار اوقات عجيبة ليسألني عن امور في العمل !" .... فتح الخط بعفوية دون ان ينظر لهوية المتصل لتتراجع الضحكات وتنمحي الابتسامات .... لقد كانت هي ! تلك اللحظة التي ابتعد بجسده عنها لن تنساها .. قال ببرود عبر الهاتف وهو يقف على قدميه " نعم .. لماذا تتصلين ؟!" ... وهذه كانت البداية فقط ... كان شعورها ممزق ! هذا هو الوصف الانسب.. ممزق بطريقة غير اعتيادية .. ما بين احساسها بالنبذ غير المتعمد لغيرة حارقة كسكين مثلوم اخترق احشاءها لاشفاق من معاناة احمد وهي ترى جبينه يلتمع بحبيبات العرق واوردته نافرة من الجانبين ... كل هذا اختلط بغرابة وجودها فيه ! لتجد نفسها المغتربة تتساءل (ماذا افعل هنا ؟!) نفضت راسها وهي تهمس في سرها " اهدئي مرام ... عليك ان تكوني قوية من اجله .. كنت تعلمين ان هذا آت لا محالة وعليك اعتياد التعامل معه .. احمد يستحق .. اجل يستحق..." وبزفير مسموع اطلقته رئتيها تقدمت نحوه ... وقفت امامه وهو يطرق براسه مستغرقا في افكاره المظلمة ... مدت يدها بتردد لتلامس خده بحذر وتوجس .. تشنج اولا ليطلق بعدها نفسا عميقا وهو يسبل اهدابه ...مدّ احدى ذراعيه لتحاوط خصرها جاذبة اياها نحوه بينما وضع يده الاخرى على يدها التي تعانق وجهه ... حرك خده يتحسس نعومة يدها وهو يهمس " لمستك كالبلسم الشافي يا مرامي .. فأيّ سحر تملكين ؟!" قالت بعينين لامعتين بدموع التأثر " انه سحر عشقك .." لم يقل المزيد ليدفن نفسه واشباحهه في عمق قلبها العاشق له .. *** عبست سهام وهي تلتفت نحو امها ولتقول بلا مشاعر " لقد اغلق الهاتف في وجهي .." ردت الام بابتسامة كريهة " لا يهم .. مهما اغلق في وجهك الابواب والخطوط يبقى هناك ايمن يربطكما معا رغما عن الجميع .." قالت سهام ببعض الضيق " لا افهم لمَ جعلتني اتصل به اليوم ألم نتفق على الاتصال به حال عودته مع تلك البلهاء ؟!" ردت الام بقسوة " لم اقاوم ازعاجه خصوصا انه لن يضر بخطتنا.. اسبوعان من العسل يكفيه ليفيق قليلا من هيامه .. عليه ان يعرف ان الكلمة الاخيرة لم تقال لحد الان وانها لن تكون له.. على الاقل سنحارب بضراوة لتكون لنا .." قالت سهام وهي تحدق بوجه امها المستلذ بافكار صاحبته " هل تعتقدين حقا اننا سنستطيع التفريق بينهما ؟" ردت الام بثقة باردة " مع بلهاء صغيرة عاطفية كالمدعوة مرام سنستطيع .. فقط اطيعيني ولتعلمي ان ايمن ليس سلاحنا الوحيد ..." ودون ان تضيف المزيد التفتت لتترك ابنتها في حيرة وهي تحاول تفسير معنى كلمات امها الاخيرة ... *** لم تعرف منى ما الذي جعلها تقدم على هذه الحماقة لتتبرع باحضار بضع اوراق لمكتب خالها احمد .. هل تحاول اثبات انها لا تهتم ! كانت تطرق بنزق جوار لوحة ازار المصعد الكهربائي بعد ان اختارت احداها لتضغطه وها هو المصعد ينقلها برتابة الى الطابق المطلوب ... فتح باب المصعد لتشعر منى برياح الرهبة تداهمها مع هبات الهواء القادمة ... ابتلعت ريقها ولا شعوريا عدّلت هندامها المؤلف من تنورة كحلية بسيطة تصل لاسفل ركبتيها وقميص ملون اصرّت والدتها – كالعادة – ان ترتديه .... لامست شعرها بحركات مضطربة لتكزّ على اسنانها لانها تركته مرسلا بغنج على كتفيها هكذا ! وعنّفت نفسها قائلة " يا غبية ! هل ستدّعين ان امك الحالمة هي من اصرّت ايضا لتطلقي شعرك حرا ؟!" .. عضّت شفتها السفلى بغيظ ثم اغمضت عينيها وهي تهمس " استرخي .." بعدها اخذت نفسا عميقا وقبل ان تفتح عينيها سمعت صوتا يقول لها " هل اساعدك بشيء ؟" *** انتهى الجزء الثاني من الفصل الخامس عشر قراءة ممتعة وكالعادة في شوق شديد لتعليقاتكم التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 08-07-22 الساعة 01:01 PM | ||||||||
|
| |
|
12-09-12, 03:40 PM
| #3833 | ||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 39 ( الأعضاء 37 والزوار 2) كاردينيا73, m0ly80, اخر رد, اسفة+, رولا احمد, che, zarzar, mesaw, nono sweetie, mony medo, الحب الأول, tawfa, rose.rose, hob, عذراء الجليد+, yasser20, انت عشقي, paradise91, مـ هـ ـــــا, أنين الجريح, رحيل الامل, amola3, luz del sol, مايا كناز, nada alaa, سلوى محمد محمد, سعود2001, همس قلم, Ruru Syr, bessoum, رؤى الرؤى, بعثرة روحـ, salwa shazly قراءة ممتعة للجميع | ||||||||
|
| |
|
12-09-12, 04:01 PM
| #3836 | |||||||||||
| مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير 
| بارت رئع كارى بس ما فيش حتة زيادةواسمى فين ليه اختو الجملة دى " سامحيني اذا غلبتني احيانا أشباح روحي .. " وما خدتوش دى لقد عشت سنين من الغربة عن الحياة السويّة يا مرام .. فامهليني لاعتاد براءتك .." ولا ياسلام على جمال دى لمستك كالبلسم الشافي يا مرامي .. فأيّ سحر تملكين ؟!" الله بدأيتحسن وقلبه الجراح اللى فيه تلتئم بس يا خوفى من عقربينا سهام ومامتها ربنا يستر من شرهم سوسن وحسين اخيرا الهنا بعد العنا كريم ياسلام على الرجالة الراكزة اهو ده الراجل ولابلاش منى منى رضى خبطتى فى مين كارى اصلها ما قلتش ياترى هو مصطفى مرسى كارى على البارت الروعة | |||||||||||
|
| |
|
12-09-12, 04:04 PM
| #3838 | |||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
 والله حنقل مشاركتك لبروفايل مهاتي | |||||||||
|
| |
|
12-09-12, 04:27 PM
| #3839 | |||||||||||
| مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| ياسلام ياست عذورة وليه ما حطيتيش  دى وهو بيعتذر او دى لما جا تليفون سهام  ولا هو ضرب على الفاضى | |||||||||||
|
| |
|
12-09-12, 04:30 PM
| #3840 | |||||||
| نجم روايتي و كاتب في الموسم الأول من فلفل حار  
| فصل جميل كاري.... كلا منهم غااارق باشباح الماضي لاتنكف عن مطاردتهم من احمد ل حسن وهاجز ماضي زوجته وكبرياء منى ..... ممم احمد يحتااج الى نفس طوويل لكي يقدر ان يثق بالانثى مره اخرى فاتريخه حافل من خيانه الفتاه التي يعشقها الى زوجه انهازيه تعشق الاموال وتستغله ..احمد يعلم ان مرام مختلفه ولكن هناك امور تأثر عليه خارجه عن سلطته مهما كان رقيق احمد اتوقع ان ينفجر بوجه مراام عند اول غلطه لهاا فاجرووحه مازالت قاائمه وتمهش به ولم تطييب بعد مراام هي في معركه تحتتاج كل قووته لكي تنشل احمد من مااضيه الذي يلاحقه ....ام سهاام هنااك شيء تخطط له وليس بالامر السهل لماذا لدي احسااس انها تعلم بماضي احمد وانها سوف تتلاعب بهذه النقطه ضده لا ادري ولكن هذه المرءه لديها مكر لايوجد عند غيرهاا ......منى ياااااا منى اتوقع ان الشخص الذي سألها هو مصطفى لن تهرب هذه المره من استفزاز مصطفى لهاا فهو مبدع باخرااج الفتاه المتمرده بداخلها بمجرد ان ترااه وكيف وهو يتحدث !!!! حسسين بصرراحه انا اراعي مشااعره بأنه لا يحتمل ان تكون زوجته ع علاقه مع غيره حتى ولو كانت بريئه فايميز الرجل الشرقي انه يحب ان يمتللك زوجته وان يكون هو الشخص الوحيد لكل شيء في حيااتها وكيف وان كان يحيبها عقله لا يستووعب بعد الغيرره تنهش قلبه ولكن شبح ذالك الرجل بينهم وبقوه ... اعجبني عندما شبهتي حملها الضعيف بزاوجه اربطهم الاثنيين مع بعض حيث حسسين يتمسك بهذا الحمل كأنه يتمسك بهذا الزواج وخاائف ان ينتهي ذات يووم .... فصل رائع كااري بانتظاار القاادم ولن اخبيء عليكي ان اشعر ان القاادم يحمل الكثيير من المصااعب لمرام ..بالانتظاار | |||||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
683Likes
.png)
العرض العادي
