10-07-10, 06:33 AM | #1 | ||||
نجم روايتي
| مؤلفات الكاتب اللبناني بيار روفايل بيار روفائيل نبذة عنه : تلقّى بيار روفايل علومه في معهد عين ورقاء وفيها درس ايضا الفلسفة في اللاهوت ثم انتقل الى معهد الفرير في بيروت حيث تولى تدريس اللغة العربية، انتقل بعدها الى الحفل الادبي فانشأ مجلة "عشتروت" الادبية وبعد ثلاث سنوات اوقف مجلته من الصدور وانتقل الى الميدان الصحافي فمارس الصحافة في عدد من الصحف اللبنانية منها: جريدة الجريدة - جريدة بيروت المساء، جريدة العمل - الاتحاد اللبناني - الشرق - الديار - الصباح - الاصلاح - الدستور - رقيب الاحوال - مجلة الدبور - الاوريان - نداء الوطن - الحديث - الدنيا - وغيرها... في العام 1944 انشأ مع بعض الشبان المثقفين فرقة لبنان للتمثيل العربي وكان رئيسا "لهذه الفرقة" بموجب علم وخبر من وزارة الداخلية وقد قدمت هذه الفرقة تمثيليات عديدة من تاليفه ومن اخراجه، ويومذاك لم يكن هناك في لبنان اي اثر للنهضة المسرحية فكانت فرقة لبنان الفرقة الوحيدة تقريباً التي تقوم على اكتافها هذه النهضة وقد توقفت هذه الفرقة عن العمل بعد ست سنوات، وبعدما تكبد اعضاؤها خسارة مادية فادحة. وفي خلال عمله الصحافي الف تمثيليات مسرحية عديدة منها مسرحية "الامير بشير الشهابي" التي مثلت على مسارح لبنان وسوريا زهاء مئة مرة وهي لا تزل تمثل حتى الان، ومسرحية فتى الارز التي مثلت مرارا عديدة في بيروت، طرابلس، صور، صيدا بعض المدن والقرى اللبنانية ومسرحية "رفقة او سر الراهبة" ومسرحية المسلول وغيرها من المسرحيات التي مثلت على المسارح المدرسية واخرج بعض هذه المسرحيات بنفسه. وقدّم ايضاً للاذاعة اللبنانية بعض التمثيليات الاذاعية في خلال العامين 1945 - 1946 كما قدم ايضا تمثيليات عديدة من محطة "الشرق الادنى". في العام 1945 درس في كتابة السيناريو السينمائي. في العام 1955 انقطع عن التحرير في بعض الصحف لينشىء مجلته القصصية الادبية وتاريخية. في العام 1960 بدأ بتاليف كتاب "فن المسرح والسينما" ثم توقف عن كتابته، بعد ان كتب ثلاثين صفحة واحجم عن طبعه بسبب عدم وجود معاهد للسينما يومذاك في لبنان وهو كتاب مدرسي. في العامين 1965 و 1966 كتب زهاء عشرين تمثيلية تلفزيونية قصة وحواراً وسيناريو وقد قدمت هذه التمثيليات من شركة التلفزيون اللبنانية، ولاقت الاعجاب كما جاء في افادة مدير البرامج وكتب ايضاً تمثيليات عديدة تلفزيونية قدمت من شركة تلفزيون لبنان والمشرق. كتب قصة وسيناريو وحوار تمثيلية نهر الوفاء لمهرجان نهر الكلب الفولكلوري صيف 1965، اضافة الى نشاط بيار روفايل الصحافي تولّى تدريس اللغة العربية وآدابها في بعض الثانويات الرسمية والخاصة . توفي عام 2008 عن عمر يناهز 88 عاما . | ||||
10-07-10, 07:01 AM | #2 | ||||
نجم روايتي
| تنزيل مؤلفاته : نار في الجنوب تعريف الناشر: الحب والحرب على الحدود الجنوبية المتاخمة لاسرائيل اراد واضعها الاستاذ بيار روفايل ان يجعل من بطلة قصته هذه صورةحية لكل فتى وفتاة في الوطنيةوالدفاع عن بلدة (لبنان) وليس من المغالاة في شيء اذا قلنا بأن هذه القصة هي قصة الحب بل قصة الحرب والدفاع عن الوطن المفدي بل الوطن الجريح الغالي لبنان! رابط التحميل : الجوهرة الحمراء تعريف الناشر: قصة عاطفية تاريخية اجتماعية جرت حوادث في عهد الأمير فخر الدين المعني، وتنطوي على سر غامض امتد الى سنين بعيدة، وما بذل من جهد لكشف هذا السر. رابط التحميل : الصدى البعيد رابط التحميل : بين نارين في هذا الكتاب قصتان لبيار روفايل بين نارين قصة فتاة بائسة تقف حيري بين نارين .. نار القلب ونار العقل .. فتتألم وتتعذب وتشقى لتبلغ حجة الخلاص ... محرقة قلب قصة قلب يحترق ليضئ السبيل أمام المتعذبين وينير الطريق أمام المتألمين .. وفي هذه القصتين يرسم بيار روفايل معالم السعادة والشقاء والابتسام والدموع والألم والهناء بأسلوبه القصصي الشيق الرشيق ... رابط التحميل : التعديل الأخير تم بواسطة * فوفو * ; 31-05-12 الساعة 07:15 PM | ||||
10-07-10, 07:17 AM | #3 | ||||
نجم روايتي
| حفنة تراب وقصص أخري رابط التحميل : ظلمتيني يا قلبي رابط التحميل : دموع الأرز نبذة الناشر: إنها قصة الأرز الباكي، الأرز الخالد الصامد في وجه العواصف العاتية الهوجاء التي تهب عليه من كل حدب وصوب. "دموع الأرز" قصة وطن مرّ بالمحن والنوائب والصعاب فتخطاها ظافراً صامداً عالي الجبين. إنها قصة العاطفة والشعور، قصة الروح الهائمة في فضاء الهوى والهيام، قصة القلوب المعذبة والوطن المناضل في دروب الحياة. "دموع الأرز"... إنها إحدى روائع القاص المعروف بيار روفايل يروي فيها مراحل الانتداب في لبنان بأسلوب المشوّق الجذّاب. رابط التحميل : الجزء الأول : الجزء الثاني : دموع العذاري نبذة الناشر: دموع مقدسة.. إنها نار وغيث.. نور وغمام.. قوة وضعف، ولعل أغلى الدموع هي دموع العذارى. إن الله سبحانه وتعالى يحصي دموع العذارى كي يعاقب بها أولئك الذين كانوا السبب في انسكابها. وما هذه القصة سوى قصة دموع العذارى الغالية الثمينة، الدموع التي تشعل الحب وتخمد الأشواق. رابط التحميل : التعديل الأخير تم بواسطة * فوفو * ; 31-05-12 الساعة 07:51 PM | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|