07-07-12, 04:47 PM | #181 | ||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| أعتذر وبشدة إذا تجاوزت الخطوط الحمراء في هذا الفصل (( الورقة السادسة )) رميت الهاتف النقال من راحت يدي وكأنه كان جمرة تصهر جلدي بلهبها المتقد .. لينام على سطح السرير وقد أستسلم للغة الصمت فيكون موازيا لمصدر ذعري والذي بدأت الأفكار الحالكة تتضارب في حيز قوقعة عقلي بمجرد أن عدت ألمحه وهو منغمس في نوم عميق .. أفكار جعلت عينيّ تتمدد تدريجا لما حملتها من صور تقشعر لها الأبدان ... (( فماذا إذا صحى ... وأكتشف فعلي ... بتأكيد هذه المرة لن يتوقف وسوف يكمل ما كان على وشك فعله .. وربما تخلل الموضوع الضرب فتأكيد غضبه سوف يكون مضاعفا )) حضنت جسدي الذي نفر عن سكونه المؤقت .. وبدأ يرتعد على معزوفة الارتعاد..لأتلفت من حولي بحثا عن طوق نجاتي ... وقد صار حلقي أرضا جافة هبت عليها ريح السموم الخانقة ... ليصعقني من جديد صوت هاتفه النقال المنبأ بزيارة متصل له ..فأخطو بحركة دفاعية للوراء بمسافة خطوتين ... لأشد اللجام على ساقي المحتكتان ببعضهما البعض .. وقد شعت هوية منقذي في دوامة الرعب التي تلتهم كل أفكاري ... فأندفع بكل قواي صوب الهاتف لأتشبث به كالقشة التي سوف تنجدنِ من غرقي المؤكد .. ولحسن حظي الذي قلما صادفته في درب الأشواك الذي أمشي به .. كان المتصل والده .. فضغطت على الزر الأخضر .. ومن ثم أسكنت بيد ترتجف الهاتف النقال على أذني .. لأبتلع الشوك وقبل أن أنبس بحرف .. أصم طبلتي أذني صوته الثائر: " أين أنت ؟ ألم أنبهك بضرورة حضورك لاجتماع مجلس الشركة اليوم ؟ " فتحت فاي لكن الهواء خرج منه ... لرجع صوته الذي بات أكثر حدة : " ماذا بك صامت؟ .. تكلم قل شيئا .. " زادت درجة ارتجافي .. وكأني محبوسة في ثلاجة ... لكن رغم ذلك خرجت كلمات تشبثت بلساني قدر أمكانها : " أنه نائم " ليرد علي صمت .. لم يرحن صدقا ... وبالفعل لم يكن إلا الهدوء الذي يسبق العاصفة حين رعد صوته عبر الأثير: " من أنتِ ؟ لا تقول لي أنتِ المرأة ذاته التي كان معها لليلة البارحة ؟!" كدت أهشم الهاتف بمسكتي التي صببت فيها جل وجعي لكلماته التي تحمل في طياتها التقزز .. لأقول ولساني يقاتل في سبيل براءتي : " لقد حاولت أن أردعه .. وقلت له بأن ما بيننا انتهى .. لكن .. لكن " لتمت الكلمات على بساط لساني .. وأنا أعتصر دمعي الذي حرق جفني ...فأحرره من سجنه .. فيشق طريقه بأريحية على خدي المتقدان نارا وكأنه صاحب البيت .. وكيف لا .. وهو من خمس سنوات يتسكع في هضبتي وجنتي ّ!!! ليحل على مسمعي صوته الذي نزلت نبرته من قمة الغضب إلى طابق الهدوء : " لكن ماذا؟ " زادت شدة قبضتي على الهاتف الذي كان بمثابة الدلو الذي يسكب كل مشاعري التي تثقل روحي قبل جسدي .. وقلت والشفاه تريد بأن تلتصق ببعضها البعض وتمنع تلك الكلمة من الدلُف إلى مسمع أنسي ..فهي تقطعني أربا أربا قبل أن تطال فوهة فمي: " حاول اغتصابي " لينفك اللجام عن شهقات تراكمت في صدري الذي أمتلئ بها حتى فاض .. ليخترق نوبة بكائي المتصلة صوته الذي يحمل الذهول : " ماذاااااااااااااااااااااا اا ؟!!! " لم أتمكن من الكلام ... فقد تبخرت الكلمات في موقد الوجع المتغذي على حطب المرارة لحالي الكسيفة التي لا تريد أن ترى نور السعادة ولو على شكل سراب .. ليصلني صوته المتخوف والذي يبعث برسائل الوجل: " أأذاكِ ؟ .. تكلمي " لم يجبه إلا نشيجي الذي يشطرني إلي نصفين من حدت سكاكينه السارية في عروقي مجرى الدم .. لعود صوته عبر الخط الآخر وقد حمل في طياته ملمس التعاطف : " حسنا أين هو الآن ؟ " لتخرج من فمي أشباه الكلمات بعد صراع مع شهقاتي المتوالية: " نائم بعد أن وضعة حبة منوم له بالعصير " لأعود لأكمل وصلت بكائي ... فيقول وهو يحاول التخفيف عليّ على مضض : " حسنا اهدأ أنا قادم .. سوف آخذه معي " ليغلق الخط .. وأنا أرضخ لجبروت النحيب ... صوت بندول الساعة كان كالمطرقة يضرب برأسي ويخبرني بأنني في كل دقيقة أتأخر عن فعل شيء سوف يستيقظ الوحش البشري ويهجم عليّ.. لقد كنت كمن واقف على حقل أنغام مهدد لكي ينفجر من تحته لغم في أي لحظة .. غير شعوري بأنني ملطخة بالقذارة من قمة رأسي لأخمص قدمي والذي زاد الأمر سوءا .. ريح جلدي المحروق التي خلفتها لمساته المقززة لازلت أشمها .. كان لا بد أن أقتل هذه المشاعر المحتدمة في داخلي .. والتي لم يكن أحد يقوى على طمرها .. إلا .. إلا تلك المدية التي انغرست في بطن التفاحة المحشورة في حشد من الفواكه المحبوسة في طبق فضي اللون يجلس على عرش المائدة الدائرية المجاورة للباب الشرفة الذي دوما ما كان مغلقا حتى لا تنتشر ريحي العفنة فتخنق كل من يشمها من المارة في الشارع .. طويت المسافة الفاصلة بيننا .. وسحبت السكين بسرعة خرافية .. وجعلتها تمر على راحت كفي الأيسر مفجرتا دمائي المغلية ... وباعثتا برسول الألم لكي يبلغ عقلي فيرسل صرخة تستهدف حنجرتي .. فتتفشى في كل زوايا الغرفة السجن ... دوائي الذي أدمنت عليه .. والذي مع مرور الزمن بدأ مفعوله يخبو للأسف .. حينها لا أعلم ما الذي سوف أفعله بحالي التي أريد أن أتبرا منها .. بعد أن أطلقت صرخة لا نهاية لها ... وسكبت أطنان من العبرات .. استندت على الكرسي الذي يجاور بالمائدة الصغيرة بيدي التي أفلتت المدية التي تلطخت بدمي الفاسد لتغدو طريحة الأرض .. وبعد ذلك جلست عليه .. وقد عاد صمتي الصارخ يكبلني ... وأنا أعتصر يدي أرجوها إفراز المزيد من الدم لعلي أتنقى من وساخته .. الدقيقة تسحب شقيقاتها وأنا على وضعيتي لا أتزحزح قيد أنملة ... ليكسر الصمت صوت رنين جرس الباب .. ليتحرر سطح طاولة المائدة المغلف بفراش أسود كعتمة حياتي البغيضة من عيني اللتين تسمرتا عليه .. وأنقلهما بوهن دون أن تذوقا طعم الرمش إلى حيث الباب .. وكالمرأة الآلية توجهتُ نحوه .. لأفتح بآلية الباب .. لأجد منقذي من الوحش المحبوس بقفص النوم ... والذي من سقطت عيناه عليّ حتى سحبهما صوب الأرض .. ومن ثم تحنحن وأردف قائلا: " لو سمحتي أفسحي الطريق لكي نأخذه " تراجعتُ إلى ورائي خطوتين .. فدخل ما يدعى بوالد فؤاد ولحق به رجلان ضخمي الجثة .. الذين تكفى بحمل فؤاد رغم وزنه الزائد وكأنهما يحملان ريشة ... ليخرجان بعد ذلك فألتهم أكسجين الراحة بنهم .. وقد أزيح الخوف من على صدري .. ليتعبهما بعد ذلك والده .. ساحبا معه الباب لكن صوتي المتفتق من اللا وعي مني على قائلا: " توقف " لينفذ كلامي .. لكن لازال يعطيني ظهره ... ليقول بنفاذ صبر: " ماذا هناك أيضا ؟! " ملئت رئتي بالهواء .. لزفره وفي رفقته كلماتي: " أريد أن أقول شيئا لك " عم الصمت لبرهة على فيه صوت أنفاسه التي تنفث لهب الغضب الذي لم أعره بالا وأنا أصر على طلبي قائلة: " لن أأخذ من وقتك كثيرا " ليقول بعد أطلق زفرة متململة : " تفضلي " صلبت جسدي الذي كان مترهلا في وقفت .. ونفخت صدري وأنا أقول بصوت حاد الوتيرة: " لا أحب أن أتكلم مع أحد وهو معطني ظهره " لمحت قبضة يده تشتد على مقبض الباب وهو يقول بشيء من الازدراء المبطن: " لا أستطيع النظر إليكِ وأنت بهذه الهيئة " قوس حاجبي مترجمة تعجبي من كلامه ..لألقي نظرة متفحصة على هيئتي .. فأصعق بأن قميصي منشطر إلى نصفين.. وقد كشف عن ملابسي الداخلية ... كما يبدو بأن المعمعة المجنونة التي عصفت بي منذ دخل عليّ فؤاد أغفلتنِ عن هيئتي الفاضحة .. لأتلفت من حولي بهسترية بحثن عن ستر لي .. لأجد ضالتي على هيئة غطاء السرير .. فهرول إليه دون أن أضيع المزيد من الوقت .. فأستر به جسدي ..لأقول له صارخة بصوت شرخه الخجل الصهر لوجنتيّ: " يمكنك الالتفات الآن " ببطء استدار وجفنيه لا تزالان شبه منسدلتان .. ليقول بعدها: " ما الذي تريد أن تقوليه ؟ " لأخطو دانيت صوبه بضع خطوات .. ومن ثم أقول وسهمي عيني مغروستان به ... ومن ثم قلت بصوت متقد بالضيق لهرب عينيه من النظر إليّ وكأنني برغوثة: " لن أتكلم حتى تنظر مباشرة إلي عينيّ حتى ترى صدقي من كذبي حين أقول لك ما في جعبتي " على صدره لدرجة خيل لي بأنه سوف ينفجر ومن ثم هبط بلمح البصر .. وتبعها برفع ما تبقى من المسافة لجفنيه ليكشفا مسرح عينيه الدخانيتان .. وقل بصبر نافذ: " ها أنا نفذ طلبك .. فأسرعي بقول ما لديك ليس عندي وقت لأضيعه أكثر معكِ " رغم جملته التي كانت بمثابة سوط جلدني ...إلا أنني لم اهتز .. بل ضللت كالنصل المغروس بالأرض واقفة دون أن أنكسر .. وأنا أقول وملامحي تحمل في خيوطها صورة الصدق الذي غذيت به كلامي: " أنا من المستحيل بأن أهدم بيوت المتزوجين .. مستحيل .. لم أكن على علم بأنه متزوج فهو لم يقل لي وكذلك لم يكن بيده خاتم ... لو كنت أعلم لما جعلته يطأ أرض منزلي " أحسست بلسعات البكاء تتفشى بحنجرتي فآثرت الصمت ... وعدم تحطيم قانع القوة الذي تدثر به .. لم يعقب على كلامي .. بل أخذ ينظر إلي والصمت يختم شفتيه بالشمع .. وحتى عيناه ما لبثت أن توقفت عن النظر عليّ وأخت تهبط إلى حيث الأرضية كسابق عهدها .. حين توقفت بضع خطوات عن الأرض .. وبتحديد حيث يدي النازفة والآتي نسيت وجعها ... وقال وقد ارتخت نظرته الحادة ورسمت الصدمة : " أهو من فعل بك هذا ؟ " لأدس يدي وراء ظهري وأنا أقول وقد تعثرت كلماتي على بساط لساني: " لا .. " لأسمع صوت نفسه الذي يعبر عن الارتياح... ومن ثم لحق به صوته الذي كان لا يمت للغضب بصلة: " على العموم .. هذه البطاقة فيها كل أرقامي .. إذا حدث وعاد إلى منزلك .. لا تدخليه ومن فورك أتصلي بي وأنا بدوري سوف أضع حارسا يراقبه " ليضع البطاقة على الطاولة التي تحمل على كاهلها التلفاز والتي كانت تسكن جنبا إلى جنب هي والباب .. ليعود يوليني دبره .. ويخطو نحو عتبات الباب .. حين توقف فجأة لكن ليس بسببي .. بل بملء أرادته .. وقال وقد أراني نصف وجهه: " لا تحاولي بأن تتهميه هو فقط .. فأنت ساهمتِ في تعلقه بكِ بلباسكِ وهيئتكِ الفاحشة .." ليكمل ما تبقى من طريق نحو الحدود التي تفصل شقتي عن الرواق وأخذ الباب ورائه .. بعد أن لكمني بالضربة القاضية ... وللحكاية بقية ... | ||||
07-07-12, 04:51 PM | #182 | |||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| اقتباس:
| |||||
07-07-12, 04:54 PM | #183 | |||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| اقتباس:
تسلمين هذا نورك إلي طغى على الحضور أجمعين يا رب ^_^ تسلمين على ثقتك العمياء بقلمي المتواضع ويا رب ما يخيب أملك وينال على أعجباك الذي أصغوا له على أحر من الجمر منتظره تشرحين خربشاتي | |||||
07-07-12, 04:59 PM | #184 | ||||
| قصه جديده لسه خلصت قريتها دلوقتي زهرة ... زوجه سابقه ضعيفه كانت ضحيه لاعراف وتقاليد الزوجات والاولاد والعزوة وكانوا الضحيه الكبري الابناء الذين تم حرمانهم من الام بيسو ... xxxxxة فيها .. هي بتخدع الرجال وتوهمهم بقضاء ليله ساخنه معها ولا فؤاد بس عشان متجوز ومش عايزة معاه علاقه بسبب زوجته وابنه ممكن تكون مريضه نفسيا بتعذيب نفسها سواء بالكي او بيع جسدها امين ... كائن لا يمت للانسانيه بأي صفه .. فهو ذئب مفترس يعتاش علي قتل ارواح فتيات ساء حظهن ان يقعن في طريقه :7R_001: هدي .. ممكن تكون بنته بجد يعني معقول توصل بيه الوقاحه والسفاله انه يبيع بنته عرضه شرفه وجـــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــع روايه حلوة جدا بجد وصفك لمشاعر زهرة المضطربه راااااااااااائع بس متأخريش هاااااااااااااااا فهلمي الي التكمله يافتاه حتي تتضح لنا الحكايه والروايه منتظرة بكل شوق | ||||
07-07-12, 05:03 PM | #185 | |||||||||
مشرفة أفتح قلبك وشاعرة متألقة في المنتدى الأدبي ومحررة لغويه في منتدى قلوب احلام
| أيتها الفاضلة وجع بداية الأمر و عندما تطلعت إلى ما تفضيه هذه الوريقات آثرت المتابعة بصمت و دون أي تعبير يرجى و قد يصطحبه ببعض الكلمات لكن و للأسف وجدت من ورقاتك ما أرغمني شدَّما إرغام أن أطلق العنان و أسرح أناملي و أجعلها تنطلق في رصف الحروف و كأنها صهيل جامح طال حبسه عنوة أيتها الفاضلة أسلوبك الكتابي و صدقا ما أقوله كأنه نجم ظهر على غفلة شادًّا كل سكان الأرض على النظر إليه و كيفية تساويه في إسطاع النور للعيون مع الشمس فكلاهما يجعل الأعين تنتظر ظهورها لمَ لها من تأثير إيجابي و مفعم بحياة تجعل الناس يتنظرونها لأجل ما حلموا بتحقيقه فور سطوع النور وجع لو تكرمت سجلي لي مقعدا هنا في الصفوف الأولى لكي أستطيع أن أجتذب كل شاردة و ورادة قد تخفى عليَّ لو جلست في الصفوف الخلفية حتى تكتمل الرواية لدي دون أدنى نقص تحياتي القلبية تميمة عشق | |||||||||
07-07-12, 05:08 PM | #186 | |||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| اقتباس:
وصفك لزهرة في محلة ولخص شخصها بالماضي والحاضر ... أمين ما شفت بعد شيء منه هو بيحمي بس هدى .. وما حكايتها وما صلتها بأمين الجواب في القادم القريب بكل تأكيد ^_^ هو أنا أقدر أرفضل لك طلب كم قمر يطل على سماء هو واحد وأنت عرفاه دائما تشوفينه بالمرآة يا رب ما أنحرم من مدخلاتك العذبة الشفافة لك ما يخالجك | |||||
07-07-12, 05:09 PM | #187 | ||||
| الفصل نزل وانا قاعده ارد ابوه ,, شخصيه قويه وذات جبروت وله النيه للدفاع عن بيته وعائلته زهرة .. وجرحها لنفسها نوع من انواع تعذيب الذات صعبانه عليا فكي حلقات الحبكه الدراميه شويه :7R_001: حني علينا شويه ياحجه وجع | ||||
07-07-12, 05:11 PM | #188 | ||||||||
مشرفة منتدى القضية الفلسطينيـة وزهرة المنتدى السياحي وعضو فعال في منتدى صحة ورشاقة وقنبلة بحوث
| السلام عليكم ام الجوج قرأت الورقة الخامسة ووجدت الورقة السادسة خلفها (مين الصحافة الصفرا قولي وانا انشره على حبل الغسيل ههههههههههه ) انتي قمة النشاط هيك نرجع للتعليق انا لسه مش متعاطفة معاها لحتى الآن حتى لو تم اغتصابها مرة هدا مش سبب للانحراف وكمان ايش معنى فؤاد الي بتخدره اذا كانت بتسمح للكل ولا كانت بتخدر الكل طيب ليش بتعمل هيك و شو هي ورقة الضغط الي بيستعملها معاها امين ؟!! حاولت تنتحر موقف طبيعي لاغلب الي زيها ملهاش حكم على جسدها هو سلعة للجميع وملت من حياتها وخوف من القادم ممكن كمان والد فؤاد ما استفدناش منه حاجة يعني ساب البنت بتنزف وكل همه هل النزف بسبب ابنه ولا لأ اعمل حركة انسانية يابني آدم هو بيحتقرها بس قاعدة بتنتحر يسلمو ام الجوج يا خطيرة على الورقتين الحلوين متابعة بشغف | ||||||||
07-07-12, 05:29 PM | #189 | |||||
قلمٌ اِفتقدناه وفارقنا لبارئه _ نجم روايتي وكاتبة سابقة بالمنتدى
| اقتباس:
أن ترى في محاولتي المتواضعة هذا الكم الهائل من الأبداع فهذا يفوق أكثر أحلامي جماحة وأنا لم أكتب وأستمر إلا بساعدة عائلتي في المنتدى التي صاحبتني من معذبتي مرورا بكيف أنساك وهم يعرفوا نفسهم جيدا ولكم أتوقف بأن أسمع نقدك وتعقيبك لأنه صدقني بيساهم مساهمة كبيرة برسم خارطة الرواية فأنتم جزء كبير من أي ورقة سوف تولد ها هنا ولا يحتاج تحجز فالساحة الأمامية لك شكرا على مرورك الذي أثلح صدري واعتذر إذا لم أعطه حقه في الرد فهو من روعة ما قرأته بخر كل التعبيرات من ذهني دمت بحفظ الرحمن ورعايته | |||||
07-07-12, 05:32 PM | #190 | |||||
| اقتباس:
انا قمر . الله علي الكلام الجامد ده ( <<< ده فيسي حاليا ههههههههه) بجد كلامك فرحني جدا وبلاش تخلي الاوشاعات المغرضه تنال منك .. ال قاسيه وكسوله ال مهو منزله فصل جديد ياعيني عليكي مسكينه انتي وجع بسسسسسسسسسسسسسس بقلك ايه بأه عشان نكون علي نور اي حركه تأخير او عطل ولقد اعذر من انذر | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|