شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   القصص القصيرة (وحي الاعضاء) (https://www.rewity.com/forum/f119/)
-   -   الفستان الأحمر ** متميزة ** (https://www.rewity.com/forum/t206867.html)

blue me 19-07-12 05:05 PM

الفستان الأحمر ** متميزة **
 

لن أصدع رؤوسكم بمقدمة
فأنا لدي ما أقوله .. قصة أرويها سألقيها مرة واحدة
لأن أي كلمات لن تنجح في تقديم قصة عنت لي الكثير

أقدم لكم
( الفستان الأحمر )


https://upload.rewity.com/upfiles/xdv74329.jpg

تصميم الغلاف : كاردينيا73
تصميم الصفحات : small baby

رابط تحميل القصة كاملة ككتاب الكتروني

يجب ان ترد لمشاهدة المحتوى المخفي

blue me 19-07-12 05:11 PM

يجب ان ترد لمشاهدة المحتوى المخفي

بنت السيوف 19-07-12 05:11 PM

سعيدة جدا بتواجدك اليوم معنا ... مع ابداع جديد مميز
من عنوان القصة ... اعتقد ان للفستان الاحمر حكاية كبيرة جدا... ومن وراءها الف معنى ومعنى ...
في انتظارك غاليتنا
بالتوفيق

blue me 19-07-12 05:21 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت السيوف (المشاركة 7198275)
سعيدة جدا بتواجدك اليوم معنا ... مع ابداع جديد مميز
من عنوان القصة ... اعتقد ان للفستان الاحمر حكاية كبيرة جدا... ومن وراءها الف معنى ومعنى ...
في انتظارك غاليتنا
بالتوفيق

أهلا وسهلا فيك حبيبتي ... اتمنى تنال القصة إعجابك ..في انتظار رأيك بها

بنت السيوف 19-07-12 05:33 PM

مرحبا غاليتنا مرة اخرى
اعذريني .. حسبت ردي جاء وسط القصة .. لكن الحمد لله
القصة رائعة كما عودتينا
لا اعلم لكن احسست ان الفستان الاحمر اصبح بالنسبة للمراة شئ سئ ... لكل ما يحمله من معاني ... واخرها عندما رات المجزرة التي حصلت في حيها - وكم ابدعت في وصف الفتى حين كانت روحه ترفرف لبارئها -
اعتقد انه اصابها نوع من الاحباط ... جعلها تحاول الانتحار دون وعي منها ... كادت تفقد حياتها لولا رعاية الله لها ... وان مازال لها في العمر بقية... حينها علمت انها اخطئت ربما كانت خسرت حينها دنيتها واخرتها...
ورجعت تعيش روتين حياتها مع اولادها وزوجها ... وكان ما يحصل في الخارج شئ لا يعنيها ...
صراحة طريقة تصويرك لحياة المراة في بيتها مع زوجها واولادها رائع جدا....
هو فستان احمر شئ مجرد ...لكنه يحمل الكثير الكثير من المعاني المؤلمة
شكرا رائعتنا
رمضان كريم وبالتوفيق

*مريومة* 19-07-12 05:34 PM

بلو عزيزتي شكرا على القصة القصيرة التي شعرت بها اكثر من اي شيء آخر كتبتيه بصراحة لانها تحمل نفحات من الواقع , واقع بدا لي حقيقيا بشكل مؤلم
كما ان اسلوبك غدى أروع و انا اقرا هذه الكلمات مجموعة في حماه
لا ادري إن كان مجرد احساس و إن راودني انا وحدي لكن هذا ما حدث
أشكرك مرة أخرى و أحلى تقييم لأجلك

blue me 19-07-12 05:38 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت السيوف (المشاركة 7198354)
مرحبا غاليتنا مرة اخرى
اعذريني .. حسبت ردي جاء وسط القصة .. لكن الحمد لله
القصة رائعة كما عودتينا
لا اعلم لكن احسست ان الفستان الاحمر اصبح بالنسبة للمراة شئ سئ ... لكل ما يحمله من معاني ... واخرها عندما رات المجزرة التي حصلت في حيها - وكم ابدعت في وصف الفتى حين كانت روحه ترفرف لبارئها -
اعتقد انه اصابها نوع من الاحباط ... جعلها تحاول الانتحار دون وعي منها ... كادت تفقد حياتها لولا رعاية الله لها ... وان مازال لها في العمر بقية... حينها علمت انها اخطئت ربما كانت خسرت حينها دنيتها واخرتها...
ورجعت تعيش روتين حياتها مع اولادها وزوجها ... وكان ما يحصل في الخارج شئ لا يعنيها ...
صراحة طريقة تصويرك لحياة المراة في بيتها مع زوجها واولادها رائع جدا....
هو فستان احمر شئ مجرد ...لكنه يحمل الكثير الكثير من المعاني المؤلمة
شكرا رائعتنا
رمضان كريم وبالتوفيق

مسا الخير حبيبتي
سعيدة ان القصة قد أعجبتك ... وأن الفستان الأحمر كان بالنسبة إليك أكثر من مجرد فستان .. لقد كان رمزا لحرية مسلوبة ...لروح مقيدة ... وأنا لم أقصد بالقصة المرأة بشكل عام .. قصدت كل ما هو مسلوب .. وكل ما هو مظلوم
سعيدة جدا بمداخلتك غاليتي

nourhan 19-07-12 05:40 PM

قصة رائعة جدا يا زوزو
لقد عاشت فى روتينية وملل ما تفعله يتكرر يوميا من صخب اولادها لزوجها المتذمر دوما على كل شئ لطلبها زيارة امها او ان تتمشى لتشعر انها مازالت حية
لقد تربت وعاشت مسلوبة الارادة لا تفكر ولا تقرر اى شئ
انها عاشت معتادة على قدسية الرجل فى حياتها وانه الأمر الناهى وهى كالجارية تنفذ فقط
انها حتى لا تتضايق من تغزل زوجها فى فتيات القنوات لمجرد ان اثارته امام التلفاز تنتهى فى صالحها هى
حتى انه منعها من ارتداء الفستان الاحمر لانه ابرز مفاتنها وهو لم يرغب ان تشعر انها جميلة او تلتفت لنفسها بل هو يريدها كالخادمة لا تعترض ولا تهتم بنفسها
اليوم الذى قررت ان تطلق لروحها الحبيسة العنان وتفتح قفص العبودية وارتدت الفستان الاحمر وبدات ترقص وتتمايل مع الاغنية حتى انتهى بكارثة وهو رؤيتها لشاب قتل فى الشارع بسبب جماعات واشياء لا تفهمها لجهلها ولان زوجها هو مصدرها للاخبار فقط لا غير
بقعة الدم جعلتها تشعر بالرغبة فى التحرر فقامت بقطع شرايين يدها وبدلا من ان يهتم زوجها طلب من اهلها ان ياخذوها لانه لا يوجد عنده استعداد لاحتمال مرضها
لقد عادت مثل الاول مجرد خادمة لا تجرؤ حتى على النظر من الشباك
لقد عادت للتقوقع مرة اخرى دون اى مشاعر او احاسيس
لقد دخلت الى القفص مرة اخرى برغبتها
ولكى كل التقييم يا زوزو
وكل سنة وانت طيبة

blue me 19-07-12 05:41 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *مريومة* (المشاركة 7198355)
بلو عزيزتي شكرا على القصة القصيرة التي شعرت بها اكثر من اي شيء آخر كتبتيه بصراحة لانها تحمل نفحات من الواقع , واقع بدا لي حقيقيا بشكل مؤلم
كما ان اسلوبك غدى أروع و انا اقرا هذه الكلمات مجموعة في حماه
لا ادري إن كان مجرد احساس و إن راودني انا وحدي لكن هذا ما حدث
أشكرك مرة أخرى و أحلى تقييم لأجلك

مسا الخير عزيزتي .. سعيدة ان القصة قد مست شيئا داخلك ... لم أفهم ما قلته عن حماه ... إلا أن القصة قد تحصل في أي مكان .. عندما كتبتها فكرت في حلب ...عندما كان الصراخ مطالبة بالحق ما يزال خجولا ...
شكرا على التقييم ... نورت غاليتي

blue me 19-07-12 05:46 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nourhan (المشاركة 7198369)
قصة رائعة جدا يا زوزو
لقد عاشت فى روتينية وملل ما تفعله يتكرر يوميا من صخب اولادها لزوجها المتذمر دوما على كل شئ لطلبها زيارة امها او ان تتمشى لتشعر انها مازالت حية
لقد تربت وعاشت مسلوبة الارادة لا تفكر ولا تقرر اى شئ
انها عاشت معتادة على قدسية الرجل فى حياتها وانه الأمر الناهى وهى كالجارية تنفذ فقط
انها حتى لا تتضايق من تغزل زوجها فى فتيات القنوات لمجرد ان اثارته امام التلفاز تنتهى فى صالحها هى
حتى انه منعها من ارتداء الفستان الاحمر لانه ابرز مفاتنها وهو لم يرغب ان تشعر انها جميلة او تلتفت لنفسها بل هو يريدها كالخادمة لا تعترض ولا تهتم بنفسها
اليوم الذى قررت ان تطلق لروحها الحبيسة العنان وتفتح قفص العبودية وارتدت الفستان الاحمر وبدات ترقص وتتمايل مع الاغنية حتى انتهى بكارثة وهو رؤيتها لشاب قتل فى الشارع بسبب جماعات واشياء لا تفهمها لجهلها ولان زوجها هو مصدرها للاخبار فقط لا غير
بقعة الدم جعلتها تشعر بالرغبة فى التحرر فقامت بقطع شرايين يدها وبدلا من ان يهتم زوجها طلب من اهلها ان ياخذوها لانه لا يوجد عنده استعداد لاحتمال مرضها
لقد عادت مثل الاول مجرد خادمة لا تجرؤ حتى على النظر من الشباك
لقد عادت للتقوقع مرة اخرى دون اى مشاعر او احاسيس
لقد دخلت الى القفص مرة اخرى برغبتها
ولكى كل التقييم يا زوزو
وكل سنة وانت طيبة

مسا الخير حبيبتي .... ألا تشبه هذه المأة كثير منا بطرق مختلفة ؟؟؟؟ ألا يدفن كل منا جزء منه في التراب رفضا رؤية الواقع لأن تجاهله أكثر راحة من مواجهته ؟؟؟
هذه المرأة بسيطة جدا وجاهلة .. لم تفهم حتى لماذا أقدمت على قطع شرايينها .. عقلها الباطن فهم .. عندما رأت فيما يحدث خارج جدران بيتها رمز لحياتها ... زوجها مثال للكثيرين من الجبناء الذين يجدون في الثورة ( وجع راس ) لا أكثر ... طبعا الثورة بجميع أشكالها ...
عندما عادت للتقوقع حول نفسها ... كان هذا ببساطة أسهل لها ... إنها الحياة كما تعرفها ... كما تربت عليها .. فلماذا تقاتل من أجل ما لا ترى بأنها تستحقه ؟؟؟
أهلا وسهلا فيك حبيبتي .. وشكرا على المداخلة والتقييم


الساعة الآن 11:09 AM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.