![]() | #1 | ||||
![]()
| الرجال من المريخ ...والنساء من الزهرة !!! دا اسم كتاب عجبني جدا وحبيت اجيب لكم منه بعضه لانه بصراحه بيتكلم كلام صح جدا وهاخد رايكم فيه الرجال من المريخ , النساء من الزهرة تخيل أن الرجال من المريخ والنساء من الزهرة, وفي أحد الأيام منذ زمن بعيد كان أهل المريخ ينظرون من خلال مناظيرهم المقربة واكتشفوا أهل الزهرة.وبلمحة خاطفة أيقظ أهل الزهرة مشاعر لم يكن لأهل المريخ بها عهد. لقد وقعوا في الحب واخترعوا بسرعة سفن فضائية وطاروا للزهرة . فتح أهل الزهرة أذرعتهم ورحبوا بأهل المريخ . كانوا بفطرتهم يعرفون أن هذا اليوم سيأتي. وتفتحت قلوبهم على مصراعيها لحب لم يشعروا به قط من قبل . لقد كان الحب بينهم سحرياً وكانوا مسرورين للغاية لوجودهم مع بعض على الرغم من أنهم من عوالم مختلفة فقد وجدوا المتعة على الرغم من اختلافاتهم . وقضوا شهوراً يتعلمون عن بعضهم ويستكشفون حاجاتهم المختلفة وتفضيلاتهم وأنماطهم السلوكية ويقدرونها حق قدرها . ثم قرروا السفر للأرض كان كل شيء مدهشا وجميلا ولكن تأثير جو الأرض غلب عليهم واستيقظوا وكل واحد منهم يعاني من نوع معين من فقدان الذاكرة, فقدان الذاكرة الإختياري نسوا أنهم من عوالم مختلفة . ونسوا ما تعلموه عن اختلافاتهم , ومنذ ذلك اليوم كان الرجال والنساء على خلاف. ذلك كان التمهيد .. الخيالي الذي بدأ به الكاتب وفيما يلي .. سأقوم بعرض أهم الاختلافات وتوضيح لها | ||||
![]() | ![]() |
![]() | #4 | ||||
![]()
| ![]() نحن في العادة نتوقع أن يكون الجنس الآخر شبهنا تقريبا ونرغب منهم أن يريدوا ما نريد ويشعروا كما نشعر فمثلاً : اذا كان آبائنا يحبوننا فسيكون تصرفهم كتصرفنا حين نحب شخصاً ما وهذا خطأ كذلك بالنسبة للرجال والنساء فالنساء يتوقعن أن يفكر الرجال كما هن يفكرن وذلك عين الخطأ .. فهناك اختلافات يجب أن نضععها في عين الاعتبار النية الحسنة لا تكفي ان الوقوع في الحب يجعلنا نعتقد بأنه سيبعدنا عن المشاكل التي يقع فيها آباؤنا وأمهاتنا ومع أفضل وأعظم نوايا الحب يظل الحب يموت بطريقة ما تتسلل المشكلات ويتراكم الاستياء وتتعطل الاتصالات وتزداد عدم الثقة وينتج الجفاء والكبت ويضيع سحر الحب لذا: عندما يكون الرجال والنساء قادرين على أن يحترموا ويقبلوا اختلافاتهم عندئذ تكون الفرصة سانحة ليزهر الحب السيد الخبير ولجنة تحسين البيت المرأة تعبر عن شكوى مفادها أن الرجل لا يستمع لها فإما أن يتجاهلها او ينصت لثوانٍ ثم يبدأ بسيل من الحلول وكأنه السيد الخبير طبيعة المرأة .. حبها للتعبير عن مشكلاتها فهو السبيل إلى راحتها الرجل.. عندما يستمع للمشكلات يعتقد دائماً بأنها تطلب منه الحل .. على الرغم من أنها تطلب منه الاستماع والتفهم والتعاطف معها فقط لذا .. فهي تشكو معبرة عن عدم إنصاته أما شكوى الرجل.. فهو دائما يقول بأن المرأة تحاول تغييره فعندما تحب المرأة الرجل تعتقد بأنها مسؤولة عنه فتحاول معاونته ليتطور وتحاول مساعدته لتحسين طريقة عمله للأشياء .. فتكون لجنة تحسين البيت ويمكن حل هذه المشكلتين بالرجوع إلى واقع المرأة على الزهرة و حياة الرجل على المريخ | ||||
![]() | ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|