|
اقتباس:
أنتي ذكيه ماشاء الله عليكي أنا لا أريد أن أضيع عليكي مفاجآت الفصول القادمة، ولكنه طبيب مجتهد ومركز في عمله وطبعه جاد وهادئ وهذا النوع صعب القراءة. إن شاء الله يارب يعينني غدا صباحا يكون الفصل الثاني نزل. وشكرا لتواجدك معي. |
اقتباس:
|
الف مبرووووك نزوب الرواية وبداية موفقة |
اقتباس:
|
السلام عليكم الف الف مبروك الروايه الجديده فى شوق لمعرفه اول لقاء بين ندى وجاسر فى انتظارك بفارغ الصبر |
تسلمي حبيبتي، الله يبارك فيكي. مرحبا بك وكلي سعادة بوجودك معي. |
الفصل الثاني بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أود أن أن أوجه شكري الخالص لكل أعضاء منتدانا الرائعين، وأخص بالذكر small Baby، وكاردينيا 73 جزاهما الله عني كل خير.وبكل صدق أشكر كل من فرحوني بتعليقاتهم وتحليلاتهم الراقية الرائعة التي أعتبرها أوسمة على صدري أعتز بها إلى الأبد. الفصل الثاني ظنت ندى أنها نجحت في وأد حبها لجاسر، وأنه لم يعد يجري في عروقها، وأن خفقات قلبها لم تعد تنبض له. حتى اكتشفت منذ أسبوعين بالصدفة وهي مارة على أختها نور بالجريدة التي تعمل بها أن سامر- أخو جاسر- ينتظر نور في سيارته أمام الجريدة... صحيح أن نور رفضت تناول الغداء معه، ولكنها قبلت منه باقة الورد. وعندما استفسرت منها ندى عن ذلك، علمت أن أقرب صديقة لنور(ضحى) على وشك الزواج من أعز أصدقاء سامر؛ وبأن أربعتهم يخرجون معا للتحضير للزفاف السعيد. وأصبحت نور تكثر من الحديث عن سامر، وعينيها تلمع، وصوتها يرق، إذا ذكر إسمه أمامها. لذا قررت ندى أن تتدخل خشية على نور من أن تتحطم مثلها. فالأمر أعمق بكثير من مشاعر حب مرفوضة في خطاب. القصة عميقة الجذور؛ من قبل أن يولدوا بزمن. فبعد رحيل جاسر إلى أمريكا بفترة وجيزة؛ سمعت ندى حوار يدور بين جديها بالصدفة دون أن ينتبها لها، فهمت منه بأن والدتها(منى) كانت مخطوبة لعمها قاسم( والد جاسر)، وبأنهما كانا مغرمين بشدة. لقد كانت والدة ندى أجمل فتاة في المنطقة في زمنها- ولقد ورثت عنها ندى جمالها الفريد الهادئ المشع بالبراءة والرقة -وكانت معظم الفتيات تغرن من منى لجمالها، ولحب قاسم الشديد لها. ومن تلك الفتيات كانت الثرية المدللة ثريا (والدة جاسر)، التي سعت بكل الوسائل للتفريق بين منى وقاسم، وأوقعته في أقدم فخ في التاريخ وتزوجته؛ وانتقلت معه للإقامة بالقاهرة، وحرصت على عزل قاسم عن عائلته قدر استطاعتها... كل ذلك وقطر الحياة يسحب من فؤاد منى المحطم حتى أضحت كالميتة؛ وكان طه(والد ندى) يحب منى في صمت، فظل طيلة عامين يواسيها ويمسح دموعها،حتى قبلت بالزواج به... إثر حوار الجدين، أدركت ندى سر التيارات الخفية التي كانت تستشعرها وهي طفلة بين الكبار إذا تجمعوا في مناسبة ما. ولكن هذا التوتر لم يدم طويلا لأن والدي ندى قتلا في حادث سيارة وهي طفلة، وقام جدها وجدتها بتربيتها هي وإخوتها البنات... وبعد مجافاة النوم لعينيها لليال عدة؛ عزمت ندى على أن تلتقي بجاسر، فهو الأخ الأكبر المسموع الكلمة؛ لذا فهي تنوي مناشدته بأن يوثر على أخيه ويحثه على الإبتعاد عن أختها درءا لمزيد من الآلام والجراح... تنهدت ندى بشدة؛ (هي الآن لا تدري هل طلبت لقاؤه من فرط شوقها إليه؟ أم لأنها أرادت أن تتأكد بأنها تعافت من إدمانها هواه وتخطته، أم لأنها فعلا كانت تخشى على نور!). تم بحمد الله الفصل الثاني |
اقتباس:
|
شكرا جزيلا ممتنة لكلامك حبيت انوه ان الفصل قصير اتمنى لو يكون اطول انا متابعة الحكاية وبانتظار ان تستكشف ندى اسبابها الحقيقة للسعي للقاء جاسر لكني احببت اعطاء بعض الملاحظات لو سمحت اتمنى التوسع اكثر في وصف ما يحدث بين الابطال فهذا سيعطي تصورات اعمق للقارئ اشعر انك تتحذرين الانطلاق في الكتابة وهذه رهبة البداية انا مدركة لها الرواية ستأخذ ابعاد جميلة جدا فاتركي لنفسك العنان وانت تعبرين عنهم موفقة يا رب |
السلام عليكم شكراً جزيلاً لكلامك أختي ^^ فعلاً الفصل قصير جداً ومقتضب وأؤيد كلام كاردينيا لكي تتوسعي في وصف العلاقات بين الأبطال أكثر حتى تتضح الصورة الأحداث تبدو جميلة ولكن ينقصها بعض التشويق فقط ;) متابعة لكِ بإذن الله لمعرفة السبب الأساسي لاتصال ندى بجاسر في أمان الله |
| الساعة الآن 07:15 PM |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.