01-09-13, 10:45 PM | #5001 | ||||||||||
نجم روايتي
| شايفه يا تيمو الحب والرومانسيه مش زى ناس امبارح كانت قلباهاmbc action.......ويوم ماتكتبى معاها تبقى البت بتعيط وعايزه تعمل بحث وفكرتينا بالعهد البائد بتاع الدراسه | ||||||||||
01-09-13, 10:54 PM | #5005 | |||||||||
نجم روايتي و عضو تسالي متألق و الفائزة المركز الثاني في فزورة ومعلومة وفراشة متالقة في عالم الازياء والاناقة
| مصعب لا يحتمل اطلاقا ان تنجح ماسة وتستقل بشخصيتها وتعتمد على نفسها بدون الرجوع إليه لذلك يتصيد لها الاخطاء وينتقدها ولا يتقبل احتمالية بانها قد تخرج عن مداره ومع ذلك فهو منجذب لها ويخاف ان يدور هو بمدارها وتفك شيفرة شخصيته وطباعه توضيح عبد الحكيم لعز اخفاء الحمل والاجهاض اتى بثماره فعرف عز بمعاناتها وهو بعيد عنها فراجع تصرفاته وحاول إصلاحها وأصر على مصالحتها ليبدء معها من جديد بداية صحيحة بعيدة كل البعد عما كان ينظر لها بانها فتاة مستهترة وتحتاج للتأديب سلمى وما تمر به حاليا وهي متعبة من الاعتناء بيوسف وتتهرب بكل الطرق من حقوق عبد الحكيم عليها ستجعل عبد الحكيم يبتعد عنها وتفتر علاقتهما إن لم تتدارك الموقف تسلم إيديكي لولا | |||||||||
01-09-13, 10:57 PM | #5007 | ||||||
روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
أعتذر بشدة لحذف الرد كونه يفصل بين فقرات الفصل | ||||||
01-09-13, 10:57 PM | #5008 | |||||
نجمة روايتي
| ماسة ما بين هذا الاحساس الأنثوي المحض نَسَائي بأن تكون محبوبة بأن تسمع كلمات العشق والتحبب التي تزن في مقابلها الدنيا وما فيها وما بين احساسها الانساني بوجوب تحقيق ذاتها ووضع أسس كينونتها الواضحة التي تعطي مردودا مميزا بالثقة في الذات .....ما يضعها في المنطقة الوسطى ما بين الحالتين هو كتلة العقد التي ترافقها كظلها ؛ليست بالضرورة مرافقةً جسدية بل هي ملاحقة عقلية تطارد أفكارها وتروّع سكينة قلبها ....تسعى ماسة سعيا حثيثا نحو ما تراه أسهل أو هو في مقدورها أكثر ألا وهو تحقيق ذاتها عمليا ومجتمعيا ....وتبقى كسيرةً تلهب قلبها الحسرة على همسة (حب) تجعل كل ما قد يرميها به ___حبيبها المعقد _مقبولا بل أثيرا وحبيبا .....لكن هذا طبع في الرجل ...ففي حين تشتهي المرأة العاشقة همسة الحب الدافئة ..يشتهي الرجل العاشق في أوائل ما يشتهي قبلة (حبٍ) ساخنة ..قد تعبر سخونتها عن هذا الحب الذي قد تفسره امرأة ..خائفة ،متخبطة مثل _ماسة ) جل ما عرفته عن عالم الرجال كان مصدره الوحيد مصعب ؛ ومصعب كان جل ما منحها اياه عن نفسه أنه رجل قادر على تبديل امرأة بذات السهولة التي يبدل بها قميصه .لذا حتى قبلته بقدر ما تحيل عظامها الى هلام وتتركها متعطشة للمزيد فهي تتركها بيقين أن هذا هو مصعب وهذا جل ما يريده منها كامرأة (تلبية رغباته الحسية ) . في اطار رؤيتها المشوشة تلك يصعب جدا على ماسة ان تدرك مدى التخبط الذي تثيره في مصعب ...يصعب عليها ان تصدق أن هذا الرجل يهتم بأي إنسان من بعد مصعب ذاته ...وحدها الأيام ومحاور الاحتكاك الانساني بينهما ستفصح عن الكثير ....حينها سيدرك مصعب أن حاجته للكلام ملحّة بقدر حاجته لصهر عظام من أفقدته (توازنه الرجولي المزعوم ).وفي حال تقدم السيد بِبَوحِه فستسلّم السيدة العاشقة دون كثير جهد لتصبح العلاقة في حالة توازن وتكامل زوجي منطقي ....وحتى ذلك الصعيد العملي الذي تنشده ماسة ستكون الطريق اليه أيسر في حال شاءت استكماله . حالة من اللذاذة منعشة تلك التي دارت بين عمو _حكيم وسلمى _ ونعم هذا هو معشر النساء وهذه هي المعادلة العمرية التي أبدا لن تخضع للمنطق أوالعقل . عز ونتالي ...ما أروع تلك المصالحة التي لا أدري الى أي مدى قد تدوم ....يحوم الحبيبان ويلف كلٌ منهما حول الآخر ...كلٌ يعاني جرحه الذي سببه له الطرف الآخر دون قدرة من أيٍ من الطرفين على الابتعاد ..كيف هذا ...والحبيبة تمسك العمر بين يديها ...والحبيب يقبض بين كفيه على مفاتح السعادة . وما أحلى ان تذوب كل حواجز المعاندة وال...مناطحة بمجرد ضمةٍ وهمسة تترجى المسامحة ....ليصبح بعدها المشهد أكثر انسجاما عندما يمد الزوج بكل السهولة والرجولة (المرجوّة التي تحلم بها كل نساء ال...منتدى) يمد يد العون ليساعد عن طيب خاطر زوجته . ممممممم ...شخصيا كنت بحاجة لقراءة مثل هذه المتعة في خضم زحمة يومٍ مريرة ...تحياتي | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|