أذكر إحداهن في أعوامها السالفة تخبرني كانت كثيرتُ الاستغفار لِربها حتى كانت في قاعة الدراسة تستغفر والأستاذة تشرح الدرس فإذا بيوم من الأيام لم تنجز عمل من أعمال البيت وأصبحت الساعة الواحدة صباحًا فلهجت بدعاء أن يعينها ربها في أمرها وهي مواظبة على إستغفارها فإذا تخبرني بأمرٍ عجيب.
تقول: الذي أضعهُ في يدي كأنهُ ليس في يدي من خفة ما أجد وسُرعة إنجاز العمل تعجبتُ لذلك وتقول كأن جماعةٌ معي يعملون مساندةً لي ..
الاستغفار بركة وتوفيق وحسنات كثيرة ومغفرة للذُّنوب إذا كنتم في مجلس أقل القليل تستغفرون الله ٧٠ مرة تَمسكًا بفعل الحبيب ﷺ تجدون البركة وسعة الأرزاق في حياتكم 🤍 |