01-06-13, 05:56 PM | #22 | |||||||||||||
نجمة روايتي و لؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء
| حنان ميول منحرفة اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
| |||||||||||||
01-06-13, 06:53 PM | #23 | |||||||||
مشرفه في قسم قصص من وحي الأعضاء وعضوة نشيطة في منتدى الصحة والرشاقة
| شكلى راح يكون موضوع الاقتباسات ده موضوع الاعترافات بالنسبة ليا اعترافى الاول اللى ذكرته هنا كان عن ترددى انه اقرا للولا بسبب اختلاف اللهجة وطبعا شوفتوا حالى بعد ما قريتلها احم......طيب نيجيى للاعتراف التانى حنان اممممم للامانة كتير لمحت عناوين رواياتها وكنت اقف شوية وبعدين انقل لرواية اخرى لكاتبة اخرى طيب ايه السبب صراحة كنت بخاف واتخض من العنوان يعنى اقف متنحة كده شوية واحس عناوينها كتير قوية و.........تخوف ايوه انا جباناية للاسف خفت يكون الرواية جوه مليانه كلام كتير كبير مافهموش واتوه وسطيه وزى ما خولة فى منتدى الرشاقة هيه اللى شجعتنى اقرا للولا كمان البت الشريرة خلود اللى عماله تسبقنى فى كل حاجة دى هى اللى شجعتنى ههههه اول ما قلتلها واحنا بنتناقش فى اقتباسات الاسبوع ده ما قريت لحنان البونية صعقت ايه ده معقولة متعرفيش ياسين ابو عيون لونها كقوس قزح (يالهوى قوس قزح كمان من اولها انا كنت عارفة انه الموضوع كبير) شجعتنى انى اقرأ لحنان وكمان انضملهم بناقص واحد قلت طيب من وسط العناوين الكبيرة دى اخد حاجة كده على قدى وكان الاختيار الطبيعى لاغواء طبعا مش هبدأ بعنوان فيه قرابين ولا ميول منحرفة فكان الاغواء الاختيار الاكثر ملائمة لى طيب بعد قرائه الرواية امممم هوه فعلا الكلام طلع كبير قوى وعميق قوى قوى بس على عكس توقعى فهمته قوى وحسيته قوى مش ذكاء منى ولا نباهه قد ما هو روعة وقدرة مذهلة من حنان الكلام قد ماهو عميق بس قريب , كبير بس سهل ومتسالونيش ازاى مش هتفهمونى غير لو كنتوا قريتوا او هتقروا احدى رواياتها بعد المقدمة اللى كالعادة صدعتكوا بيها دى وقبل ما اقدملكم اقتباساتى من اغواء احب اقول بس كلمة لخلود احم انا برفع الراية اهو احجزيلى كرسى جنبك بناقص واحد انا جايه بدون ما اطول عليكم اكتر من كده يالا سوا مع اغواء حنان هذه هي الحياة تلهينا بالصراع الدائم معها عن الانتباه إلى خصال طيبات بذرت بأرواحنا لكننا أهملنا العناية بها فاضمحلت بداخلنا .. لنجد أنفسنا وقد أصبحنا مجرد شخص لا نحب أن نكونه !! لا تُخدعي أبداً ابدا أبداً بنجاح زائف .. ولا تظني للحظة بأن الدخول بحرب مع الحياة ستسفر عن نتائج تفخري بها .. في هذا الزمان كل نجاح لكِ فيه سيكون خسارة، هل تعرفين لمَ ؟ لأن الحرب لن تكون عادلة وإن شئتِ أن تفوزي يجب عليكِ أن تتسلحي بأسحلة أخرى غير مشرفة .. أن تضربي تحت الحزام .. أن تطعني في الظهر .. أن تنافقي .. أن تنمي بالأذان .. أن ترضي بصحبة الظلام .. صغيرتي لقد تغيرت معايير الصلاح والقيم أصبحت محددة بخطوط حمراء والرؤيا الواضحة قد تشوشت فلن تعرفي أبداً إن كنتِ تمضين بدرب يؤدي بكِ إلى جنة أو نار .. هل تعرفين لمَ أصبح اليسار يمين واليمين يسار ؟! حدث ذلك عندما بدأنا نهوى التبرير لأنفسنا وإعطائها الأعذار لكل خطوة ندرك بأنها خاطئة ممسوسة بريح الشيطان . لا أطلب منكِ بالتأكيد أن تكوني سلبية، فقط حبيبتي أريدك أن تجيدي اختيار حروبك وأن تنتقي غريمك فيها .. أن تفكري بتمعن، أن تضعي على كفيكِ ميزان فوزك بمقابل أي خسارة سيكون وانظري أي الكفتين ترجح !! تذكر بأنها قد لعبت بحياتها الكثير من الأدوار .. طفلة مدللة .. أنثى مغرورة .. امرأة عاشقة .. وزوجة ناعمة .. لكن دورها الآن هو أجمل الأدوار، هو ما كانت تحلم به ليل نهار .. عندما تسير بالشارع ويحدث زحام تجدها قد وضعت ذراعها تحمي وديعتها بحرص وأناة وعندما تحمل صغيرتها بين يديها تشعر بأنها قد أصبحت امرأة خارقة للطبيعة .. لم يعد هناك حاجة لتنظر إلى الساعة كي تعرف كم الوقت الآن !! طبعاً فهي ليست عادية الآن .. في داخلها تكتكات ساعة بيلوجية تخبرها بما يحتاج طفلها الآن .. وعندما يسألها زوجها عن الوقت تخبره ببساطة إلا عشر .. عن ماذا .. تترك ما بيدها لتنظر إليها باستغراب .. عن رضعة الطفلة !! تذكر الأم وعداً قطعته لنفسها بأنها ستحمي صغيرتها من كل من يحاول أذيتها .. كلبؤة تدافع عن أشبالها ستمزق من يتعرض لها .. ولكن الذي لم تحسب حسابه بأن ابنتها هي من تؤذي ابنتها .. كيف لها أن تحميها من نفسها كيف لها .. يارب احمِها من شر نفسها يا رب احمِها ... ارتسمت ابتسامة سعيدة على شفتيه، أخبرني بأني قد أضفت نكهة جديدة على حياته .. نكهة ... مجرد نكهة .. سأضع أنا أيضاً رأسي على المخدة وسأرسم ابتسامة صغيرة على شفتي .. ابتسامة مريرة ...فقد علمتني الحياة ألا أبكي حين أحزن، علمتني أن أبتسم بل وأضحك حتى وإن نكأت جميع جراحي وكنت أنا دوماً تلميذة مطيعة لها . لم أرغب يوماً بمقعد مخفي بين شجيرات الورود المتشابكة .. ولا أن ينقش اسمي على جذع شجرة الصفصاف .. ولا بيت شعر يروي هيامك بي مخطوطاً على جدار منعزل .. حلمت بطرقة باب ومحبس يلون أصابعي الشاحبة بأشعة شمس تموز الذهبية ليتسلل أخيراً الدفء إلى قلبي الذي ضاق ذرعاً ببرد كانون وصقيعه وزغاريد تعلو .. وتعلو .. حتى تخمد صوت النواح في قلبي ...كان هذا حلمي وكنت أنت فارسي الذي اختار أميرة غيري وتركني لوحدتي لا يسامرني فيها سوى فشلي عريت مشاعري له كما وعدته وكويت نفسي كما وعدتها .. لكن شيء بداخلي همس لي بأني لم أفلح سوى بزيادة ألمي والتأكد من مدى ضعفي الذي لم يبرئه الكي .. لقد أخطأت .... بساقين مرتجفين غيرت اتجاهي، أعطيت ظهري لحلم سكن طويلاً في مخيلتي، الصور تتلاحق أمام عقلي الذي كان غارقاً في سبات طويل صحا منه فجأة، فقط كي يسخر مني .. عقلي أصبح عدوي يعيرني بقلب أضلني الإصغاء لندائه ... ساخرة من نفسي (لا بأس إن سخرت من نفسي فداخلي ما زال يضحك مني) أحسست بندى دمعة تموج في عيني رطبت رمش أو رمشين منهما .. لتختفي .. كأنها لا تريد أن تثقل علي .. لا تريد أن تزيد على إشفاقي على نفسي .. لا تريد أن تلومني على تولهي بحلم الله يعلم كم حاولت أن لا أتمسك بأطرافه، أجمعها لأطويها وأكنزها هناك في قلبي .. لكني .. كنت أضعف من أن أمنع عن روحي مؤونتها .. وجود خياله يطوف في حنايها كان يغذيها، ينعشها، يجعلها تتنفس مشاعر تتوق إليها .. تسعدها .. تهمس لها بأنها أنثى .. أنثى رغماً عن أنوف الجميع لها الحق بأن تحب . لا أفهم سوى أني مجرد غبية حالمة تمسك بخيوط الوهم لتنسج منها حياة خيالية .. لا أفهم سوى أني شعرت بالفرح الساذج مثلي .. لمجرد أنك قد لمحتني .. وبأنك ربما .. ربما قد أعجبت بي .. إذا كنت تريد أن تعرف حقاً رد فعلي .. كان الخيبة .. شعرت بالخيبة لأني أعرف بأنك لم ترَني يوماً .. لا ذنب لك في الوضع الذي أوصلت إليه نفسي .. لكني لا أتمكن من ردع نفسي من طرح سؤال يدوي بداخلي .. لماذا .. فقط لماذا كان كلي يراك وأنت لم ترَ شيئاً مني .. لماذا !! أحببتك بكل جوارحي .. أحببت سماع صوتك .. تقلب ذاكرتي ألبوم صورك .. أحبتت دوماً استرجاعها لتسجيل ضحكاتك .. أحببت الطريقة التي ينقلني فيها طيفك بعيداً .. بعيداً .. جداً عن عالمي .. لكن هذا لا يمنع أن أكره حبي لك .. ضعفي .. الخدر الذي ينتاب روحي عندما تهمس شفتي باسمك .. أكره بأني أكتفي بهروب خيالي توفره لي .. عاطفتي نحوك ربطتني بسلاسل لا فكاك منها .. سلاسل تمنع عني البحث عن أمل حقيقي يخلصني بالفعل من ألمي ووحدتي .. لذلك حاولت التلخص منك لأجد نفسي أغرق فيك أكثر هل تدرك ما تفعله بي ؟ قد تظن بأنك كذلك .. لكن كلا صدقني أنت واهم .. واهم جداً .. فلو وصلك القليل القليل جداً من من ضياعي وشعرت حيرتي التي نسبتها لنفسك .. لو أحسست بوجع قلبي الذي يهفو للارتماء على قلبك دون أن يتمكن .. بتذبذبي بين نفسي الراغبة بقربك ونداء عقلي بالابتعاد عنك لأشفقت عليّ وتراجعت مبتعداً إلى ظلام الليل حيث تكون ما أريده منك أن تكون بطيب خاطر .. كفي الذي حط على خده الخشن بملامسة ستترك أثرها عميقاً بروحي لم يكن لأي سبب يتعلق بكرامة هدرت أو تجريح افترش نفسه بتمكن على شباك أحاسيسي حتى أغلق مجالات تنفسها .. بل كان مجرد رد فعل أخرق لخنق محاولة مؤلمة بتشويه حلم جسده إنسان .. بإنسان كالحلم !! كل حرف أنطقه أشعر بأنه لم يكن يسمعه فقط بل وينظره .. كنت أملأ بصره بالكامل .. لم أكن مرئية لأحد كما كنت له .. مرئية !! دمدمت بداخلي .. اللعنة على تلك الرؤيا التي نتلهف لها حتى أصبحنا بسببها موضع سخرية وهدف يسهل التصويب إليه .. .. لستِ أنتِ فقط دانية .. للأسف لست لوحدك، كلنا نهفو لشخص يبصرنا ... يبحث بفضول يرضينا بداخل أنفسنا يقلب أوراق أفكارنا، يحاول أن يقرأها بتمعن، يشعرنا بأهميتنا .. وهنا زادت قناعتي بسمك اختلاف قشرتنا الخارجية وعمق شبهنا الداخلي .. الروحي سؤال يهدر بداخلي .. كيف للمرء أن يهرب من بين جدران ذاكرته وقد أوصدت الأبواب عليه فغدا سجيناً بداخلها ؟! كيف يقفز فوق سور تفاصيلها ؟ كيف يوجد لنفسه داخل نفسه مساحة خاصة، مساحة بيضاء، مساحة فارغة، يستريح فيها من عناء ما مر وما يمر به ؟ يتحرر بها حتى من مشاعره !! كيف ؟ نظر إلى عينيّ بتمعن متكلماً بسلاسة مباشرة وكأن ما يقوله لي ليس ما سمعته منه ليستدير برأسه بعدها إلى الأمام بعيداً عني .. همست بترجي .. قلبي؛ أتوسل إليك بأن تهدأ، عقلي؛ اتركني هذه المرة لشأني، لا تقرعني ولا تأنبني، كلّي؛ أريد التحرر منك يا كلّي، من ماضيّ من حاضري، من كل فكرة سكنتني، أريد أن أعيش فقط لحظة يعترف لي فيها بأني قد جذبت اهتمامه ولو لفترة أقل من أن تُحصى .. أريد أن أستمتع بفكرة أنه قد رآني يومها .. يوم كنت ألتصق بالزوايا أرقبه من بعيد كم يؤلمني حزنك يا مبضع مبادئ .. كم تمنيت لو أسحب كل ما فيك من ألم .. من حزنٍ من انكسار .. وأحويه أنا في قلبي .. أتجرعه بلهفة .. فقط لو .. لو .. أرى البسمة تطل من عينيك ويعود غرورك الفريد ليصلب قامتك من جديد .. كنت أرخي حواسي للمبهم من مشاعره .. أرقب بألم مشفق عيناه الشاخصتان إلى المجهول وتقاسيم وجهه الوسيمة يعتليها الشرود .. شرود يشاركه وحدته .. لا أعرف كيف لكنه ذكرني بنفسي قبل سنوات عديدة كنت فيها ما زلت طفلة صغيرة لم تصدق أن والدها قد رحل نهائياً وبأنها لن تراه مجدداً حتى وإن شهدت جثمانه وهو يوارى تحت الثرى .. طفله كانت بعناد تقف برأس الشارع الضيق ترصد وقع خطواته على إسفلته المغبر بصبر لم ينضبه سوى سنوات النضوج والإدراك لأمرٍ محقق .. لقد بدا وحيداً كوحدتي حينها .. بتوسل أطلقت نفسي نداءها الداوي بأعماقي فقط وقد عاد حنينها لمؤرق لياليها .. ياسين .. تكلم ما مشكلتك ؟ كم أتمنى لو يعيرنا الزمان لحظات صفائه لنحظى بمكاشفة تشبة تلك التي جرت بحدائق الجامعة الخلفية .. عندها أعدك بأني سألتزم الصمت وأتنعم برفاهية سماعك وأنت تتكلم من جديد ....... صدقني لن أصغي إليك بكل جوارحي فقط بل سأرتشف أحرف كلماتك .. حرفاً .. حرفاً .. كي أحفظه بأعماقي و لن أقايضه بروحي .. ياليتك يا ياسين ليتك تطمئن لي .. شعور لا يوصف يا ابنتي عندما ترى المرأة نفسها في عيني من تحب، عندما تتيقن بأنه عندما يضمها إليه يريد أن يحتوي وجودها في قلبه وليس فقط جسدها، شعور نسعى بكل ما أوتينا من قوة وطاقة نحن بنات حواء للحصول على رجل يمثله، يبعثه في أرواحنا، نسعى ونسعى، وفي غمرة سعينا وأمانينا به .. ننسى بأنه يكون أجمل بكثير وأرقى بكثير لو كان هو من سعى إلينا... | |||||||||
01-06-13, 07:12 PM | #24 | ||||||||||
نجمة روايتي و لؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
قلت لك حنونتي م خ ت ل ف ة.... مستنياك في ناقص واحد! ماتتأخري اقتباساتك من اغواء مشابهة لاقتباساتي انا بعععععشق الرسالتين بتاعت حركات النساء و النجاح الزائف , لو طلب مني اقتباسات من كل الروايات التي قرأتها لكل الكاتبات حتما ستكون هاتان الرسالتان في المقدمة | ||||||||||
02-06-13, 04:16 AM | #25 | |||||||||||
مشرفة المنتدى العام
| حنان ناقص واحد اقتباس:
| |||||||||||
02-06-13, 04:22 AM | #26 | ||||||||||
مشرفة المنتدى العام
| حنان ناقص واحد "تُلون المساحة السوداء بالأبيض ولكن السواد ما زال قائماً، تضيف للأبيض الأزرق والأخضر؛ ويظل السواد مسيطراً... ربما تذهب ببصرك بعيداً علَّ عيناك تلتقطان لوناً آخر، لكن لا يفيد، الأحمر؛ أسود... الأبيض؛ أسود... الأصفر؛ أسود... كل شيء أسود، عندها فقط تدرك بأن عين قلبك ما زالت تتوشح لون الأحزان وخيبات الأمل، وبأنك في مرحلةٍ ما يجب عليك أن تقلع عن عادة الكذب على نفسك وبأن تعترف بأنَّ هناك ما يؤلمك، ما يشعرك بأنك مجرد خاسر كبير، يجب عليك عندها أن تطبب جراح نفسك لا أن توهمها بأنَّ لا جرح هناك ينزف عميقاً داخلك، الكلام سهل، أليس كذلك؟ هذا ما أظنه أنا أيضاً" | ||||||||||
02-06-13, 04:27 AM | #27 | |||||||||||
مشرفة المنتدى العام
| حنان ناقص واحد اقتباس:
| |||||||||||
02-06-13, 04:31 AM | #28 | ||||||||||
مشرفة المنتدى العام
| حنان ناقص واحد جلوسه على فراشها واستقرار لاب توبها بحضنه جلد الدماء في عروقي ثم عاد ليغليها! رسْمُ ابتسامةٍ على شفتيّ وجَعلُها تُطِلُّ من عينيّ استلزم مني جهداً تمثيلياً يؤهلني لنيل الأوسكار بسهولة! -أزعجتك؟ابتسامة طفيفة رفعت زوايا شفتيه:-تعرفين بأنك أبداً لا تسببين لي الإزعاج بالعكس اتسعت ابتسامتي أكثر، وقد تحولت من ابتسامة مزيفة إلى أخرى حقيقية، حقيقية جداً على إثر استماعي لكلماته، وبغنجٍ سألت:-تقصد بأني أبعده عنك؟لمعت عيناه ببريق خسف قلبي بالفرحة المتحسرة:- وكأنه لم يكن؛ تعرفين أيُّ منزلةٍ لكِ عندي مدللتي تنهد داخلي بولهٍ لا أملك مقاومته، لأفكر وأنا أتطلع إليه بصمت بأني دائماً أقف عاجزة عن وصف تأثيره علي، بنظرةٍ منه أو كلمةٍ حتى لو كان لا يعني بها ما أتمنى تُشفي علة الفراغ بداخلي لتمتلئ روحي بنوع نادر من الاكتفاء... | ||||||||||
02-06-13, 04:35 AM | #29 | |||||||||||
مشرفة المنتدى العام
| حنان ناقص واحد اقتباس:
| |||||||||||
02-06-13, 04:40 AM | #30 | |||||||||||
مشرفة المنتدى العام
| حنان ناقص واحد اقتباس:
| |||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
اقتباسات مضيئة لمبدعي قسم قصص من وحي الأعضاء (المجموعة 5), شبكة روايتي الثقافية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|