01-06-14, 07:35 PM | #5543 | ||||
| بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله الرحمن الرحيم | ||||
02-06-14, 04:03 AM | #5546 | |||||||||
نجم روايتي ومشرفة سابقة وعضوة فريق الكتابة للروايات الرومانسية
| ربنا يحفظك و يحميك حبيبتي على هيك موهبة و أسلوب و المخيلة أنا لا أجد الكلمات التي توفيك حقك ز توفي القصة حقها و أنتظر بشوق و على نار جزئها الثاني و أحمد الله على أنه كتب لي التعرف عليك و الله أنتي تحفة القصة غاية في الروعة و أحببتها أكثر من الفجل الخجول مع أنها لا تتخير عنها لكن هذه القصة مميزة أكثر بدأت قراءة القصة أربع أيام مضت و لم أنهيها الا الآن كل ما كنت أفعله قي الأيام الماضية هي انهاء أشغالي بسرعة لأجلس أمام حاسوبي و ألتهم كلمات القصة و سأبدأ بالتعليق حول القصة و أبطالها أولا أعترف أن طيبة قلب "روفا" و حنانها و حبها للخير و شخصيتها بأكملها أقرب الى الملائكة من البشر, و أعترف أنني لست ملاكا و لو كنت مكانها و الله ما سامحت أبدا لأنني بطبعي لا أنسى المعاملة السيئة أبدا و ما مرت به كان أقسى من أن أستوعبه, أنا لحد الآن مصدومة من كريم و تصرفه و كرهه و معاملته السيئة لها لا أحد لها مبرر عاقب فتاة صغيرة ليس لها ذنب بذنب والديه عذره تافه حدا و لم أستطع نسان فصوله و لو بعد انتهاء القصة أما عامر أعترف أن ما فعله بعد أن وجدها أخيرا غطى على كل أفعاله الشريرة الغير مقصودة فلم أعد أفكر في دق عنقه كما كنت أفعل و أنا اراه لا يحرك ساكنا و غادة تقوم بأفعال جنونية بمناسبة التكلم عن الجنون فسلوى و رفعت و صافيناز و العقربة الأخيرة غادة جعلوني أدرك أهمية ما أحمله داخل رأسي صحيح العقل نعمة لا أعرف هل أشفق على جنونهم الوراثي أم على جزائهم في الآخرة؟؟؟ لا و الله لن أشفق سوى على أعصابي التي أتلفت بسببهم أعوذ بالله من شر أمثالهم و خصوصا غادة حتى و هي تموت و تعترف بالحقائق أحسست أنها تتحدث بفخر كمن تنتظر أن يتم تكريمها على أفعالها لعنة الله عليها الى يوم الدين (يخرب بيتها فورت دمي العقربة) أما سلمى المسكينة و ما فعله معها ليث في الأول جعل بدني يقشعر ما فعلته حياة بها لبس قليل لكنها كانت تصدر الحكم فقط و ليث لذي كان ينفده بحذفيره فكانت أمه قاضية و هو الجلاد, لكن هروب سلمى ثم ظهور الحقيقة ثم عداب ليث كان ما برد ناري خصوصا عندما أفرغت عن مكونات قلبها عندما كانا في الكبسولة مما جعل قلب يحترق أكثر فأكثر بعدها حرمان عاطفي لمدة أشهر الى حين ولادة الطفل كان عقابا كافيا و مرضيا صراحة لقد استحق كل ذلك و بجدارة ندى و عادلربما كانا الثنائي الأقل تضرر بالقصة فلم يمروا بأواقات عصيبة أكثر من سلمى و روفا لكن حمرائهما الصغيرة ثم دمعته الأخيرة جعلنا أفكر في مصيبة ضربتهم و لم تكن سوى أنا ن ضربتهم بعين الحسد كما يبدوا ههههههههههههههه شي آخر مهم قصة سامي و علياء أحسست أنني قرأتها من قبل و أعرف تفاصلها كأنني أنذكر قراءة قصة قصيرة نوعا ما حولهما هل هذا صحيح؟؟ أم أنني خرفت و في الأخير أريد أن أقول أن رومانسيتك يا شيخة لا يعلى عليها يخرب بيت عدوك فتحت نفسي على زواج بصي أنتم مش عوزين تججيبها البر مرة كاري و مرة تميمة و أنت الي كملت الباقي أنا بقيت خبرة في الرومنسية بسببكم ههههههههههههههه | |||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للكاتبة, لازلت, الرائعة, faith, just, سراباً, شرقية, قريباً |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|