11-06-13, 05:26 AM | #11 | |||||||||
مشرفه في قسم قصص من وحي الأعضاء وعضوة نشيطة في منتدى الصحة والرشاقة
| انا جيت واكيد طبعا نورت البيت (دى ما فيها شك ولا ايه ) طيب نيجى لرواية اليوم هيه رواية جديدة لكاتبة بالنسبة لى بردوا جديدة اممممم ونصحتى ليكم لما تقروها ما تعملوا زى وتقروها بالليل لا اقروها الصبح يا بنات وقد اعذر من انذر رواية سيدة النبؤات السبع للكاتبة روان عبد الكريم تدرسين حالتى منذ اشهر وفاتك انى ايضا ادرسك منذ اشهر ..اميل للأمام وصوتى يكتسب بعض الاثارةنبؤاتى قاتلة ومدمرة ايتها المختارةيبدو انى اثير قلقك اليوم فتنظرين مليا الى قيودىتقولين بصوت قاس ..انى انصت يا وجد فهل لديك ما تقولينه ام اؤجل لقاؤنا لاحقااغمض عينى وانا اهمس باشفاق لا امل منك.. كما لم يكن هناك املاً منها عارفة انه اقتباس وحيد لكن الرواية حلوة وتستحق القراية بنت يا خلود وفطومة 2 يالا روحوا اقروا الرواية حلوة وكمان كملوا الواجب يالا عجبنى بالرواية انه اللعنة مش مرتبطة بالدم بس لا كمان الخطيئة يعنى لو ما اخطات ما راح تصيبك اللعنة معادلة فير صح بس مين فينا ما بيغلطش خصوصا اللى فى ظروف دكتورة مى نيهاهاهاهاهاههههههههه (مش عارفة مين اللى قال انى بقيت شريرة بعد الاشراف ما انا بريئة وكيوت خالص اهوه) | |||||||||
12-06-13, 11:31 PM | #12 | ||||||||||||
نجم روايتي ولؤلؤة اقتباسات مضيئة ومركز ثالث بمسابقة ملخصات
| وجوع ورغد وبلقيس بس يلي قرأتلهم ان شاء الله راجعه منيح يلي في وقت لاني بطيئه وكسوله وافتخر :p | ||||||||||||
13-06-13, 02:29 AM | #13 | ||||||||||||
مشرفة المنتدى العام
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته Moshtaqa حرب مع الراء اقتباس:
| ||||||||||||
13-06-13, 02:50 AM | #14 | ||||||||||||
مشرفة المنتدى العام
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سكارلت اوهارا اكتم سر تلك الليلة اقتباس:
اقتباس:
| ||||||||||||
13-06-13, 02:03 PM | #15 | ||||||
نجم روايتي و لؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة
| مساء الانوار ..... ذات القناع الماسي والفستان الاحمر scarlett o'hara .. لتبقى خديجة وحدها .. فلم تتمكن من حبس دموعها أكثر .. سالت الدموع على خدها باستحياء .. انها لا تكاد تستوعب الأمر .. فالأمر غريب عليها للغاية .. لا تسير مرة اخرى؟؟ .. ماذا يعنى هذا الأمر ؟؟ ألا تتمكن من الجرى أو الذهاب الى أى مكان تريده الا بمساعدة ؟؟ أجل .. ألا تتمكن من فعل أى شىء سوى بمساعدة .. حاولت الاعتدال فى سريرها و لكن ألم فى ظهرها منعها فعادت لتسقط فى سريرها مرة أخرى .. و عندئذ بدأت تتنفس سريعا و هى تحبس دموعها .. و لكن .. لم تتمكن .. و بكت .. فى تلك اللحظة .. .................. عادت الى أرض الواقع بأمل حلو جميل جعلها تهدىء .. فمحمود خطيبها وعدها أنه لن يتركها ابدا .. انه مسافر و سيعود الاسبوع المقبل .. ستنتظره الى الأبد .. فهو من سيحبها و يساعدها .. أجل .. هو .. .......................... الأمران اللذين جعلاها تنسى الى حد كبير اصابتها هما .. ايمانها الشديد بالله و علمها أنه اختارها لهذا الأمر الصعب لأنه يحبها .. و الآخر هو انتظارها لخطيبها محمود الذى تؤمن بحبه لها و بوعده .. .......................... أجل .. أجل .. انها أنا .. يا حضرة المتميز !!.. خديجة التى وعدتها بالحب الدائم و نكثت وعدك معها .. اتصدق أو لا تفعل ؟؟ حقا .. اتسائل ما الذى جعلنى أحبك ؟؟ ما الذى جعلنى أثق فى كلامك ؟؟ لا أعرف .. حقا .. أنت أحقر انسان و أتفه واحد رأيته فى حياتى .. ) ................... و قد نست خديجة البكاء على حالها تماما .. فلم تعد تذرف دمعة على حالها .. فهى بخير هكذا .. على الأقل لا يقترب منها أى شاب .. فيخدعها بكلماته الحلوة و بعدها تكتشف فيه محمود ..أسمت صفة الغدر و الخيانة باسمه ( محمود) .. | ||||||
13-06-13, 02:41 PM | #16 | ||||||
نجم روايتي و لؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة
| ذات القناع الماسي والفستان الاحمر scarlett o'hara فى طريقه .. اصتدم بها .. بخديجة .. اعتذرت له بصوت ملائكى خالٍ تماما من البرود أو اللا مبالاة كما سمعها من دقائق .. و اعتذر هو الآخر لها .. و بعدها رحلت مع رجل آخر .. و لكنها لم ترحل من خياله .. كانت أجمل فتاة رآها فى حياته .. ابتسامتها و صوتها .. شعرها و قوامها و رائحتها التى كانت تعبق منها .. لا يزال يتذكر كل شىء فيها .. .................... .. فتمكن من رؤية دبلة الخطوبة فى يدها .. فتهدمت كل أحلامه بنفس سرعة بنائها .. ....................... ها هو يراها فعلا مرة أخرى .. و لكنها لم تكن تلك السعيدة المسرورة ذات الابتسامة الحانية .. بل واحدة أخرى باردة .. غير مبالية .. و حزينة .. عاد الى أرض الواقع مرة أخرى و هو يقف لا يكاد يصدق ما حدث .. ان الفتاة التى احبها حبا عقيما هى نفسها من سيساعدها .. ......................... ( فى الماضى .. كنت أعرف ان هذا اللحن حزين .. و لهذا لم يكن يهمنى و لكن بعد الحادثة .. ما شدنى ناحيته هو شيئان .. الأول هو حزنه و آساه المعبر .. و الثانى ,, و هو الغريب .. أننى لا أقصد عزفه هكذا .. فأنا أبدأه سعيدا و فجأة ينقلب حزينا ..) ......................... كان ينبغى أن تخرجى من البيت آنستى و الا لمتى بالتأكيد .. فكل انسان يحتاج الى فترة يغير فيها ما حوله ليتمكن من التواصل فى الحياة ..) .............. ( أشكرك على كلماتك .. ) فشعر أحمد فى كلماتها بشىء غريب .. شىء قد اختفى .. الستار الذى وضعته .. بدأ يرتفع ليكشف له عن خديجة القديمة .. خديجة التى حلم طيلة عمره بكلمة منها كتلك و لكنه لم يبد أى شىء من هذه المشاعر على وجهه .. ........................ وأغلق الباب لتتمكن أشباح الظلام من الظهور فى الغرفة و امتلاكها بحرية و اطمئنان .. لم تعبىء لها خديجة و ان ظل نظرها معلق على الباب و قد اختفت الابتسامة من على وجهها و حل محلها نظرة حزينة .. و فى النهاية أغلقت عيونها بعدما كممتها جنود النوم القوية لتدخلها فى دنيا أخرى .. دنيا تعيش فيها ما لا تتمكن من عيشه فى واقع ظروفها المريرة .. معه .. معه .. فقط .. | ||||||
13-06-13, 03:38 PM | #17 | ||||||
نجم روايتي و لؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة
| ذات القناع الماسي والفستان الاحمر scarlett o'hara فهى كما هى .. تغضب و تثور ثم تهدىء و تعتذر .. .............................. هل يمكن أن يقع انسان فى غرام انسانة من النظرة الأولى لتملىء كيانه و حياته و يظل قلبه ينزف بحبها الى فترة طويلة ؟؟ أم أن الأمر مستحيل الحدوث ؟؟ ........................... ( هذا ما كنت أخشاه يا أحمد .. أن تقع فى غرامها و هى أيضا .. فتصدما بحقيقة الواقع المريرة .. الحب شىء جميل .. و لكن لا وجود له هنا فى الواقع .. الأمر مجرد خيال يريده الكثيرون و لكن لا يجدوه .. و ان وجد .. معظم الوقت لا يمكن أن يستمر .. لأن الواقع يلعب اللعبة التى تكسر عظام هذا الحب و هذه الحياة الوردية ..) ................................ شعر أحمد بوخزة فى قلبه و هو يستمع الى كلمات والده المؤلمة.. أغلق عيونه و هو لا يفتك يسمع حديث والده الصعب الذى لا يتمكن من صعوبته أن يدركه .. لماذا الحياة صعبة ؟؟ لماذا يجب أن تقوض الضعيف و تقوى القوى ؟؟ حبه لها .. هل هو فعلا مستحيل ؟؟ أم أن الأعراف و التقاليد هى ما تراه هكذا ؟؟ تبا للأعراف و التقاليد التى لا تكون فى صف المستغيث .. ............................. هو ليس مهما .. المهم هى .. ماذا سيحدث لها ؟؟ ان ذهب و اختار زوجة مؤمنا بكلمات والده المؤلمة .. كيف ستراه ؟؟ محمودا الآخر ؟؟ بالطبع .. و لكنها ستكرهه أكثر .. على الأقل محمود لم يحبها أو يساعدها على شىء على اعتبار أنه انسان آخر .. أما هو .. فقد أحبها و أعرب لها عن ذلك فى بسماته و كلماته المشجعة .. و لكنه كان آنذاك أحمد صهيل و ليس أحمد فاروق علّام .. كم يكره أحمد صهيل !! و كم يريده أن يخرج من حياته بسرعة مثلما دخلها .. !! ................. ( أحمد .. فى الواقع يا ابنى .. أنا .. و والدك كنّا قد أصررنا على تصريفك عن هذه الفكرة .. و بما أننى لم أكن أعرف كيف أتصرف معك .. فأرسلت اليك والدك .. و وقفت استمع الى حديثكما ..أحمد .. اعذرنى على كلامى البارحة .. ربما كنت قاسية على المسكينة خديجة و عليك .. و لكن أنا أم .. و أم لابن وحيد .. حلمت طوال حياتى بأن أرى أحفادى و زوجته .. و تكون زوجته امرأة طيبة و جميلة .. و حبك لخديجة كان يجبرنى على الاستيقاظ من هذا الحلم بالقوة .. أنا أحبها و لكن .. أنا أعرف كوالدك .. ان حبك لها لن يثمر أبدا .. فهى رعايتها كبيرة .. أكبر من طاقتك ..) | ||||||
13-06-13, 04:08 PM | #18 | ||||||||||||||
نجمة روايتي و لؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء
| دكتورتي انا قلدتك وقريت رواية جديدة -بالنسبة لي طبعا- نظرا لاني كنت سوبر هايبراكتيف البارحة وقرأت الرواية بعين واحدة تقريبا باصرار عجيب !! الرواية عذبتني انا شخصيا في فهم شخصياتها والتي تثبت انه لا يوجد انسان ابيض او اسود بل كلنا نقع تحت طيف اللون الرمادي ... وجع الكلمات معذبتي اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
| ||||||||||||||
14-06-13, 04:42 PM | #19 | ||||||
نجم روايتي و لؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة
| معشوقتي انا ....scarlet o'hara هذه الصديقة التى كنت أفخر دائما بصداقتها و دائما أخبر كل من أعرف ، أن لدى صديقة فى فرنسا رائعة الجمال ذات الحسب و النسب ، أجدها أخيرا ما هى إلا متشردة لا مأوى لها أو أحد يسأل عنها ؟ هذا مستحيل ! ....................................... كم أتمنى لو ينكشف الغطاء عن هذه الأحداث الغامضة التى تدعى فرانس أنها حدثت لها جعلتها هكذا !! ربما هى صادقة ، و لكن ، لا يمكن أن ينتهى حلمى الجميل -بأن تأخذنى إلى عالمها العاجى الذهبى- بهذا السبيل المسدود ، بأن تأتينى هى تسألنى أن تمكث معى فى عالمى الريفى الضيق فتزيده ضيقا . .............................. فى أوقات طويلة أتسائل كيف لوالدتى الصارمة تلك على ابنتها ان تكون بهذه الطيبة مع ابن زوجها ، رغم أننى أعرف حق المعرفة أن زوجة الأب دائما تكون حنونة مع الجميع إلا ابن زوجها !! ........................ طبعا هو شىء صعب أن تضطر عيش حياتك بين التراب و الطمى فقط بلا أى ثقافة أو معلومات تستمدها سوى من الفلاحة ........................ أصرخ في قرارة نفسي بأعلى صوت منادية بأسماء كل من أحببتهم و تركوني .. دانيال و كل حياتي و أحلامي الوردية معه .. أمي التي تركتني وحيدة آلامي و وحدتي .. أبى الذي لم يفكر للحظة إن كنت سعيدة مع تلك التي عينها مكان أمي الجميلة كل واحد دخل حياتي للحظات أضحكني من قلبي .. و جعلني أذرف الكثير من العبرات المتحجرة و التي تشق قلبي مسببة جروحا عميقة لا تلتئم .. جروحا إن ظللت أصفها ، فلن أكتفي قط .. | ||||||
14-06-13, 05:20 PM | #20 | ||||||
نجم روايتي و لؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة
| معشوقتي انا ....scarlet o'hara قعقعت أنيابها شيئا ما ، و استمعت لهذا الصوت المقشعر بقلب مرتجف ، فكما يبدو أن كليهما على اهبة الاستعداد للكر على الآخر ، و لا أخالنى قادرة على البقاء فى تلك المعمعمة طويلا ، كلٌّ منهما لديه ما يدفع به آذى الآخر عداى ، أنا لا أمتلك ذرة مما تحوم حوله نفوذهما . ................................ رغم قدرتى الطبيعية على تبرئة نفسى من هذا الاتهام الظالم ، إلا أننى آثرت الاستماع إلى كل ما تريد ، فى المرة المنصرمة ، كنت راقدا ، تحاورنى و أنا أسمع بنصف أذن ، و كان النصف الآخر تحت سطوة ألم لا يوصف ! الآن ها قد أتتها الفرصة كى تفرّغ طاقتها فى أحد ، و ما وجدت سواى ! ............................... هذه المرأة فى مقدور كلماتها أن تنساب على جراحى ، فتلئمها ، معها حق ، هذه الكلمات هى ما أحسّه دوما ، هى التى تنضح فى صدرى كلما دارت علىّ دائرة مع حياتى ، ربما ورثتها منها ، كذلك دانيال .. بدت علائم الهدوء ................. حرقة الدموع تؤلم ، و لكن حرقة القلب تعذب ! خاصة لمّا تضعى نفسك فى موقف مثل موقفى !! فما كان منى إلا أن تبلغت الغصة المعترضة حلقى ، و أنا أنزل و أقعد إلى جوارها مسندة ظهرى على كرسي : ........................ مشيت سنين ، و تعبت سنين ، لا مرفأ لى ألوذ به بعد رحلة عناء طويلة ، هذه هى حقيقة موقفى ، و الذى لم أعد أفخر به على الاطلاق ، فقلبى الفائت لم يعد قلبى بعد الآن ، بل ربما أن أحشاءى أجرت صفقة بدون إخبارى لشراء قلب غيره ! لهذا ، فتلك الدموع التى تلهب أوصالى قبل عيونى ، إنما هى مستحدثة العهد علىّ ، منذ متى و أنا أعرف للبكاء معنى ؟! | ||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
اقتباسات مضيئة لمبدعي قسم قصص من وحي الأعضاء (المجموعة 6), روايات, شبكة روايتي الثقافية, إبداع |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|