اقتباسات مضيئة لمبدعي قسم قصص من وحي الأعضاء (المجموعة 6)

[قصص من وحي الاعضاء]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رواد قسم قصص من وحي الأعضاء الأعزاء .. أسعد الله أوقاتكم بكل خير
هذا الموضوع أنشيء لنضع بين أيديكم كل أسبوع أسماء خمس من كُتاب قسمنا الأعزاء , نريد منكم إقتباس أجمل المقاطع من رواياتهم الرائعة

وصاحب/ة أجمل اقتباسات لها وسام تكريم وتقييمات من مشرفات القسم
على ألا يزيد الإقتباس الواحد عن 7 أسطر
علماً بأن هذه الاقتباسات تشمل فقط كل ( الروايات الطويلة ) للكاتب/ة
على الأقل من كل رواية اقتباس واحد

وفي المشاركة التالية أسماء الكُتاب لفعالية هذا الأسبوع


مع تحيات
إشراف قسم قصص من وحي الأعضاء

[فاطمة كرم]

قراء وحي الأعضاء الأعزاء أسعد الله أوقاتكم بكل خير

شكراً لكم على تفاعلكم الممتاز واقتباساتكم المضيئة من أعمال مبدعينا

وإليكم المجموعة السادسة من أسماء كتابنا وننتظر تفاعلكم بكل شوق كما نتمنى الإلتزام بشروط الإقتباس المذكورة بأول مشاركة في الموضوع

روان عبد الكريم

وجع الكلمات

scarlet o'hara


raghad165

Moshtaqa

[rola2065]

ايه ده الاسبوع خلص قوام كده
دا انا كنت لسه بقرا فى رواية على خطى مشاعرها لواعدة
كتير دمها خفيف ومختلفة عن اللى متعودين عليه البطلة شرطة واول لقاء مع البطل ضربته هههههههه
يالا ماليش نصيب
طيب مس يا مس انا مسموحلى اشارك ولا بح

[kholoud.mohd]

مساء الخير
للاسف اقتباساتي ستكون محصورة في روايتين فقط لانهما رصيدي الوحيد لما قرأت من هذه المجموعة

علا بليز دونت ليف مي الون

وحبيت اعرف سبب اغلاق كل مجموعة بعد اسبوع ...احيانا اتذكر اقتباسات رائعة نسيتها وأحب ان اضيفها لكن لا استطيع بسبب اغلاق الموضوع ...

تحياتي

[فاطمة كرم]

مساء الخييييييييير يا قطاقيط

بصي يا رولا يا مقطقطة بما إن الدفاتر دفاترنا واحنا الحكومة احم هههههههههههههههه

لا بجد بما إنك مشرفة مقطقطة مستجدة وبدأت الفعالية كقارئة إذاً احم قررت الآتي :- استمرارك فيها أي تستطيعي الاقتباس وحصد الأوسمة

وخلود الجميلة احنا بنقفله عشان هي مسابقة وبنحسب بعدها أسماء الفائزات

ممكن لما المسابقة تنتهي لو تحبوا نفتح المواضيع من جديد وأي اقتباس يعجبكم تضعوه في المجموعة الخاصة بالكاتب

والآن أنتظر اقتباسات المقطقطات

في حفظ الله

[rola2065]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة كرم

مساء الخييييييييير يا قطاقيط

بصي يا رولا يا مقطقطة بما إن الدفاتر دفاترنا واحنا الحكومة احم هههههههههههههههه

لا بجد بما إنك مشرفة مقطقطة مستجدة وبدأت الفعالية كقارئة إذاً احم قررت الآتي :- استمرارك فيها أي تستطيعي الاقتباس وحصد الأوسمة

وخلود الجميلة احنا بنقفله عشان هي مسابقة وبنحسب بعدها أسماء الفائزات

ممكن لما المسابقة تنتهي لو تحبوا نفتح المواضيع من جديد وأي اقتباس يعجبكم تضعوه في المجموعة الخاصة بالكاتب

والآن أنتظر اقتباسات المقطقطات

في حفظ الله

هيييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييييي ه

:ridinghors e:
استنينى يا خلود بس انا معرفش غير قصة واحدة بالمجموعة هههه بس انتى عارفانى بحب اقرا الجديد

[kholoud.mohd]

طيب شدي حيلك معاي يا دكتورة لاني زي ماقلتلك عارفة 2 بس

بسم الله الرحمن الرحيم

raghad165
صفعتني بالورد

" إن إعجابك بوالدك وفخرك به لا يكون التعبير عنه بتلك الطريقة .. أفضّل أن يكون شخص حفيدي هو الذي يخلد ذكري بدلاً من تسميته باسمي ... ثم سيكون من الصعب عليكَ أن تشتمه إذا لزم الأمر ... فمن غير المنطقي أن تشتم أحداً على اسم والدك "

دعني أخبرك بأنّ شجاعتك الحقيقيّة تظهر في تراجعك عن خطأك .. في اعترافك بفشلك .. أيّا كان عُمُرُك .. و أيّا كانت خطيئتك ...

عندما يريدك رجل فهو يعرف تماماً كيف يستجلبك إليه .. مكرُهُم لا يساوي أبدًا مكرنا .. إنهم عباقرة عندما يريدون !! اسأليني أنا

وتابعا السير .. لم تكن تعرف فلسفته الخاصة بشأن فكرته الغريبة ...... كان يؤمن أنه عندما يكون سعيدًا يجب عليه قطع الطرق الطويلة .. أيا كانت صعوبتها .. كان يفضلها لسببين أولهما أنه ودّ لو يخبر المدى على وسعه بسعادته .. وثانيهِما أنه شُـغِل بسعادته فنسيَ بذلك طول المسافة ...كان مؤمناً ببساطة بقدرته على قطعها معها ...

- هل تعلمين أن أحضانكِ شريرة ؟؟!!
اتسعت عيناها بعدم تصديق ليكمل قبل أن تقول شيئاً :
- نعم شريرة جداً وتشعرني برغبة في البكاء !
هذه المرة ابتسمت وهي تسأله :
- بكاء ؟؟!!
أجابها وهو يدير محرك السيارة :
- لأنني أحتاجها وأنت تبخلين علي بها ، وكلما عشت تجربة احتضانك من جديد كلما ازددتُ ظمأً و شوقاً إليك !

[kholoud.mohd]

وجع الكلمات
كيف انساك
هذه الرواية قرأتها من زمان ولم اكن اعرف من كاتبتها وصعقت عندما علمت فرق شاسع بين هذه الرواية وفتحي ..هذا ان دل على شيء انما يدل على عبقرية فذة

الظلام لم يكن مصدره غمامة الليل .. بل عباءة الحزن التي طوقت روحي .. وجعلتها تغرق في رمال الموت البطء..

" مشكلتِ بأني أفهمكِ .. أفهم صعوبة بأن تنسي حب وشم في قلبكِ .. فأنا مثلكِ حاولتُ و بكل ما أملك من قوة بأن أنسى حبك ِ لكن عبثا .. لهذا سوف أغض البصر عما حدث الليلة ... لكن أعلمي بأن شيئا بداخلي مات الليلة "

- " أفضل بأن أبقى بقربكِ وتلحقي بي أشد العذاب من أن أعيش في جحيم فراقكِ الذي ذقته مرتين وكان طعمهم كالحنظل ..."

أنا لا أمشي ... أنا لا أتنفس ... أنا لا أنبض باالحياة ... هذا شخص آخر .. فأنا متُ .. رباب قد ودعت الجسد منذ أن رحلت عن البيت الذي أكتنفها لمدة عامين ... وأهداها الحب والحنان والأمان ...
لم أجد نفسي أو ... لم أعد أعرف كيف أصف هذا البدن .. فأنا غير موجودة بداخله ... شخص آخر يسيره ...

أشعرت يوما بأنك ككرة التنس تتقاذفك المضارب ذات اليمن وذات اليسار دون أن تكون الغلبة لطرفة دون الآخر هذا كان حالي ... أنا كرة التنس التي احتارت لأي طرف تنحاز هل للرجوع أم لإكمال الطريق مفطور الفؤاد ...

[بنت السيوف]

مساء الانوار ....

صفعتني بالورد raghad 165

..، لوى فَمَه بابتسامةٍ جانبية ثم قال بهدوء : انتبهي في المراتِ القادمة ... قامتْ وقبلَ أنْ تدير ظهرها له منحته ابتسامة عذبة تعبيراً عن امتنانها .. ولم تنبس بكلمةٍ واحدة !
ابتسمتْ عينيه راضياً بنظرة امتنانٍ حظيَ بِها ، أو بالأحرى لم تكن عينيه لتقوى سوى على الابتسام بعد أن رأت لتوّها جرعة فائضة من الجمال .... ابتعدت وأخذ طيفُها يتقـزّم أمام ناظريـْه ، بقي متسمراً في مكانه ، ورفع يده ليحوّطها الهواءُ من كل جانب ... ، ثم كما لو أنه أمسك شيئاً يتأرجح كالزئبق بين يديه حرك أصابعه إلى الداخل مطبقاً راحتَهُ عليهِ جيداً بسرعة ، أسبل جفنيه ببـطءٍ ثم همس بخفة : وجدتها !

.........................



نفلتت منها ضحكة عابثة .. جلت على إثرها حنجرتها بنحنحةٍ ورفعت حاجباً ثم قرأت :
آنسة أندلس ...

أنتِ امرأةٌ اسكنَهاْ ربيْ في سماءِ الحُسْنِ ! إنماْ ذاكَ الكحلُ الذيْ تربّعَ علىْ عرشِ جفنيْكِ جعلَ منكِ أميرةً لتلكَ السماءِ ...... لكننيْ لا أحتملُ أنْ يبحِرَ كلُّ المارّةِ فيْ جمالِ عينيْكِ .،

.......................

كان يسير بثقة عمياء واضعاً يده اليمنى في جيبه .. كان شادهاً ... كان خاطفاً .... كان حبيباً وهذا يكفي.

.............................

تتذكر جيداً تلك الفرحة التي كانت تنطلق من عينيه كلما رآها ، حياتها البسيطة الخالية من التعقيدات ، أصالتها .. كيف كان يجبر والدتها الأجنبية على تعلم الطبخ العربيّ لترضيَ ذائقة ابنتها التي ما انفكت تحتمي بظهره كلما همّت بتوبيخها على دلالها المفرط وطلباتها الزائدة عن الحد ... كلُّ لحظة سلامٍ نعمت بها كانت بفضل الله ثم بفضله ..... مع كل هذا لم تلتفت هي صباحاً لنداءات أمها حين أخبرتها بأنه متعب !! ... عند هذه الفكرة توقف سيل ذكرياتها مع والدها عن التدفق .. وبدأت تنبس بكلمة واحدة : أنا السبب !

............................

فتحت عينيها على وسعهما وهي تحاول استيعاب جزءٍ يسير من كلامه ( عهداً قطعه لحبيبته ) ... من !!! أنا ؟؟؟؟؟؟

انتشت سعادة وهي تفكر بأنه نعتها بها أخيراً .. فأشرقت شمس نفسها على الفور .. وكانعكاس لتلك الإشراقة ابتسمت بحبٍّ وصل صداه عنيفاً إلى قلبه فارتعش مرتبكاً وقد أخذ ينظر إليها بعينين هائمتين لأول مرة ... شعر بأنها تحتاج لتلك النظرة فلم يبخل عليها بها ..

..........................

اضح جداً أن الزمن قد توقف بلا مبالغة .. ليقول مباغتاً تلك اللحظة التي اعتقد لسبب خفيّ أنها لن تطول بنبرة جديدة على مسمع أندلس .. بعد أن وجد بحرًا هادر الأمواج يرمق غابة عينيه بتوهان كامل :

- لا تطيلي النظر إلى عينيّ ... ستقعين بحبي إن فعلتِي .

[kholoud.mohd]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت السيوف

صفعتني بالورد raghad 165



آنسة أندلس ... [/right]
[center]أنتِ امرأةٌ اسكنَهاْ ربيْ في سماءِ الحُسْنِ ! إنماْ ذاكَ الكحلُ الذيْ تربّعَ علىْ عرشِ جفنيْكِ جعلَ منكِ أميرةً لتلكَ السماءِ ...... لكننيْ لا أحتملُ أنْ يبحِرَ كلُّ المارّةِ فيْ جمالِ عينيْكِ .،
أنا كمان حبيت هذه الرسالة بالاضافة لاخر كلمتين فيها على اقصى اليسار , فــَ رِفقاً بـي !

[/left]

تكملة مع صفعتني بالورد

إلى الآن يَعُد سلام تلك اللحظة التي رآها فيها بالحجاب من أجمل اللحظات على الإطلاق ... يومها تملكه شعور غريب أفاد بأن ناي له وحده حقاً .. لا أحد من المارة يشاركه النظر إليها ... الجميل في الموضوع أن حجاب ناي كان حجاباً فعلياً ... لا أسنمة بخت ولا بناطيل ضيقة .... هي ترتدي تنانير محتشمة وقمصاناً فضفاضة .. بنفس الوقت لم تختلف أناقتها أبداً

كم تمنى أن يصبح ولو حتى نصف آدم ... بكل شيء ، لكنه كان عندما لا يستطيع أن يكون نسخة مكربنة عنه يلتفت إلى قاع ما فيه من مساوئ ليُحرج أهله بها أمام الناس .. وكأنه يكتفي بتشويه مجد آدم وفخرِ ذويه فيه بتصرفاته الرعناء ... لكنه مع ذلك .. لم ينجح بزعزعة احترامه لأخيه .. فتراه يصمت تلقائيًا ويذعن تلبيةً للأوامر المسداة إليه و التي ما انفك يقول آدم أنها تصبُّ صرفًا في مصلحته ..

يجب عليه أن يعاملها بطريقة أخرى لكي لا تتدهور حالتها .. وبنفس الوقت يجب عليه أن يمدّها بالدعم الكافي .. كيف سيحقق هذه المعادلة الصعبة خاصة وهي واعية تماماً لمشكلتها وبالتالي ستكون كل أوراقه مكشوفة في حال استغباها !!