04-02-14, 10:15 PM | #4492 | ||||
| واااااااااااااااو واااااااو وااااااااااااا لا تعليق سوى رااااااااااااااائعة هاته الرواية يجب ان تتحول الى فيلم سينيمائي it's just amaaaaaaaaazing .....something I have no words to describe وااااااااااااااو وااااااااااااااااو واااااااااو لم اتخيل بتاتا نهاية ....... اسرار و ابداع مثل هذا في النهاية عن جد تستحق كل الوقت ....... كل التركيز لقراءتها ابدعت ......... ابدعت ........ابدعت :c hirolp_krackr: | ||||
04-02-14, 10:52 PM | #4496 | |||||
نجمة روايتي
| [size="6"]هل ستعدين هذا نجاحا مميزا وفارقا عندما أخبرك بكم الألم الجاثم بثقل عجيب على أنفاسي ....كنتِ الوحيدة العارفة ..الوحيدة الممسكة بكل الخيوط ....كأنك فكتوريا أو كأن فكتوريا أودعتك روحها ...لتبقي أنت من تدير الأحداث بكل هذه الحنكة .....لم أقرأ من رواياتك سوى هذه ....شدتني منذ البداية فيها من الكبرياء والغموض ما يجعلها كسحر اسود يأسرك و يخضعك لجنونه ....دون أن تشعر بقدرتك على الفكاك .....غموض غلّف وظل يغلف الأحداث حتى آخر قطرة مداد ...غموض كان يثير حنقي في كل مرة ...دون قدرة مني على فك رموزه ...وكيف يمكن أن نتوقع صاعقة كخيانة الكونتيسة التي لم تكون كونتيسة ...وكيف يمكن أن نتخيل ان يجتمع لفكتوريا كل هذا الدفق من مشاعر الأمومة المذبوحة مع برودها الجليدي وشخصيتها الحديدية التي اجادت حتى التعامل مع نيران العشق التي ربما عدلت من مساراتها دون أن تجعلها عاجزة عن تحقيق أهدافها أبدا ...لم يمنع العشق فكتوريا من قتل والد زوجها بل لم يمنعها من قتل معشوقها وربما ذلك من أجل أولادها ....أو هو من أجل العرش ....في مشهد القصر حيث اجتمع الكل لتبدأ كل الخيوط بالتفكك عن بعضها لتتضح حقيقة تشابكها بدا لي المشهد على خلفية المعارك والنيران في الخارج ...بدا لي ناطقا بتعاسة البشر و ومدى شراهة شهوتهم للسلطة ,,هو العرش ..المُلك ...وكأن الدنيا هي مُنتهى أماني البشر ليحارب من يحارب ويُقتَل من يُقتَل ...لتلغى كل الأعراف الإنسانية وكل المسميات الرحيمة التي يفترض أن تربط البشر بعلاقات ترقى بهم وبإنسانيتهم لتنأى بهم عن مراتب الحيوانات ...ولكن العرش ...الذي يبدو وكأنه سر مفاتح الدنيا وأملاكها ....شهوة المُلك المجنونة ..تلغي كل حرف من حروف الإنسانية وتسخر بحقد من علاقات البشر بل وتدوسها تحت أقذر النعال من أجل السلطة ...كل من في هذه الرواية قد مسته اللعنة ....لعنة السلطة التي ما كبحتها لعنة العشق ولا هذبت من جموحها .. هي باتريسيا التي لعلها كانت الأكثر صدقا مع نفسها والتي تمردت رقة روحها على تعقيدات الانتقام ...ربما بساطتها -ومحدودية طموحها _أو لنقل _نمطية طموحها _ هي التي جعلتها أكثر زهدا من غيرها فيما يسمى بالملكية الضاربة جذور أسرارها في عروق الزمن ....ربما هي الوحيدة التي استأثرت لعنة العشق بها وسيطرت عليها بتميز فجعلتها فدائية وباختيارها لمن عشقت ...الملك ضحية أخرى ...وكم تألمت لأجله رغم بشاعة فعلته بالمرأتين اللتين رافقتاه حتى خروج آخر أنفاسه من صدره ...تألمت من أجله مذ تلك اللحظة التي تيقن فيها من بشاعة الخيانة التي أحاطته بطبقة مخملية سميكة فبات لا مفر له من مواجهة الموت بشجاعة ملك ...أراد أن يكون لشعبه قبل أن يذله كرسيّه ... كم هي بشعة الأسرار حين تصدمنا في أقرب الناس الى أرواحنا ..كم هي بشعة حين تقتل إنسانيتنا لأنها تُعرّفنا أن من أحببناهم وكانت دماؤنا من دمائهم لم يكونوا الا حيواناتٍ ضارية لا يشبعها الا مذاق الدم ولا يُعليها الا كم الجثث التي تعتليها ....هي الأنا ..بكل رغباتها البشعة حين يستسلم المرء لأهواء هذه الأنا ...فتطلق من أعماقه أكثر الوحوش بشاعة وضراوة ...وهذا كان والد الكسندر ...الرجل ذي الوجه القبيح في الأحداث ومؤكد هو كان سليلا لأجدادٍ تشرّب هو منهم هذه البشاعة ....لتترتب على تصرفات وحشية المزيد والمزيد من البشاعات لتطال المرارة والألم الكثير ممن كان لهم الذنب ومن لم يكن لهم أي ذنب ... مميزة ...لقب تستحقه روايتك و فريدةٌ هي ...تفردت بطريقة امتاعي وباثارة غضبي و في الختام حزني و تألمي ....على الهامش ... ماذا على الشعب أن يفعل ؟؟!!!!!!! ....ربما يستوجب الأمر الى قلْب الحكم جمهوريا ...وذلك ليزداد_ كل من فكر يوما بأنها دائمة له _ليزداد تحسرا ....ولأن الله لا يهمل أحدا من عقابه ..ولأن القتل جريمة لا تغتفر فربما على آلة القتل الصغيرة تلك ألّا تنال مُلكا ...فهي تربت على ميتة القلب ,,, مارو يا ذكية ...تحياتي [/size] | |||||
04-02-14, 11:31 PM | #4499 | ||||||
نجم روايتي و لؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة
| الف الف مبروووك ختام الرواية الرااائعة ....ملوك تحت رحمة العشق .. انتظرت الفصل الاخير بفارغ الصبر .... لاني حاولت ان اتوقع نهاية هذه الرواية لكني عجزت ... رواية كانت احداثها معقدة جدااا... اشفقت كثيرااا على حال الملك الكسندر عندما فقد الثقة في الجميع وايقن ان الخونة حوله اكثر من الافياء بكثير صدمته بالكونتيسة كانت كبيرة ..... منذ ظهورها لم ارتح لتلك الافعى وهاهي تظهر على حقيقتها .... شعور مؤلم جداااا المني حال باتريسيا التي لم يرحموها اهلها واذاقوها صنوف العذاب ..... وفيكتوريا التي لم تكن احسن منهما حال .... الانانية وحب السلطة .... جعل الجميع يدفع ثمنا باهضا وهو حياته .... نهاية مؤلمة وصادمة .... ماروسكا كنت في قمة الابداع .... خاصة في الفصل الاخير رواية رااائعة جدااا عشنا معها لحظات معقدة .. غامضة ...مؤلمة و قاسية شكرااا ماروسكا .....بانتظار جديدك باذن الله ... | ||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُلوك, العشق |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|