شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   الروايات الطويلة المكتملة المنفردة ( وحي الأعضاء ) (https://www.rewity.com/forum/f118/)
-   -   ..خطوات نحو العشق * مميزة ومكتملة * (https://www.rewity.com/forum/t285410.html)

smile rania 12-06-13 05:17 PM

..خطوات نحو العشق * مميزة ومكتملة *
 


مرحبــا باعضاء منتدى روايتي الرائعين ..

لم اتصور بأني ساشتاق بقوة لاكتب رواية اخرى بالاصح رواية في منتدى روايتي الرائع ..اشتقتُ لكل شيء هنا خاصة بعد مرحلة
طويلة من عام قضيته بين الكتب الدراسية..امهد اليوم لرواية جديدة قد تكون ثالث رواية اكتبها لكنني اشعر أنها مختلفة ..مختلفة جداً عن سابقتيها ..

كتبتُ في بداية الامر روايتين احداهما شرقية و الاخرى غربية و لم يكن بفكري سوى انزال الرواية الغربية..و حقاً ترددت كثيراً حين غيرت رأيي
بآخر اللحضات لانزال هذه الرواية الشرقية و التي كتبتها لتضارب افكار برأسي و لم اتصور بانني ساقرر انزالها ابدا ولكن السبب لتغير رأيي
يعود لرسائل الخاصة من الاعضاء التي حفزتني لانزال رواية شرقية و ايضاً للغالية ..ابنة خالتي مروة التي اقنعتني بكل الطرق ..لخطوات نحو العشق..
لا يمكنني ان اقول سوى أنها مختلفة جداً عن سابقيها ..مختلفة بكل شيء..

طبعاً اشكر تؤام روحي اقرب صديقة إلي..ابنة خالتي العزيزة مروة التي شجعتني حتى النهاية و لا انكر ان تشجيعها هو
اكبر سبب لي في كتابة كلاً من رواياتي ..
أيضاً كل ودي و تحياتي لرائعة Mis moon " نارا " على دعمها المستمر لي..
و لا انسى طبعاً الغالية ..star ...التي لم تتوقف عن دفعي للافضل بكلماتها المشجعة
أيضاً كاردينيا العزيزة على تصميمها الغلاف الرائع وتوقيع البطلين...
وشكراً لكل من شجعني سوى على صفحات الرواية او على الرسائل الخاصة ..


لن اطول الحديث أكثر اترككم مع الغلاف ثم مع مقتطف من اعماق الـرواية مع تأكييد أن الرواية حصرية فقط على منتدى روايتي ..





تصميم غلاف اهداء وتوقيع للبطلين ... كاردينيا73






شكراً لوسن على الاهداء الرائع



ايضاً لحبيبتي نارا ..على الاهداء الجميل



https://upload.rewity.com/upfiles/yrY74068.gif

كاتبة الرواية : smile rania
تصميم الغلاف الرسمي الفواصل والبنر الاعلاني : بحر الندى
تصميم غلاف اهداء وتوقيع للبطلين : كاردينيا73



















الفصل الحادى عشر https://www.rewity.com/vb/t285410-88.html

الفصل الثانى عشر https://www.rewity.com/vb/t285410-94.html

الفصل الثالث عشرhttps://www.rewity.com/vb/t285410-103.html

الفصل الرابع عشر https://www.rewity.com/vb/t285410-110.html

الفصل الخامس عشر https://www.rewity.com/vb/t285410-118.html#post8740168

الفصل السادس عشر

https://www.rewity.com/vb/t285410-127.html

الفصل السابع عشر (ماقبل الاخير) https://www.rewity.com/vb/t285410-141.html

الفصل الثامن عشر والاخير
https://www.rewity.com/vb/t285410-155.html

الخاتمة https://www.rewity.com/vb/t285410-169.html


https://upload.rewity.com/upfiles/Nop74068.gif

الرواية كاملة ككتاب الكتروني
يجب ان ترد لمشاهدة المحتوى المخفي



وَسَن..! 12-06-13 05:20 PM

هيييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييه وصلت قبل مس

الصراحة هو بالصدفة لا اكثر ^^
مس حبيبتي خظ اوفر مرة تانية ههههههههههههههههه

ألف مبروووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووو وووك رانيا عزيزتي:)

mis moon 12-06-13 05:22 PM

:(
السوسة جت قبلي

انا راح اقتلك اليوم ان شاء الله <<فيس معصصصب
طييييب شغلك معاي
رنو حبيبتي
الف اااااااالف مبروووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووو ووك عالرواية وعقبال الالف يارب :)
متابعة معاكي
اقرا المقدمة واجي ^_^

مس موون

smile rania 12-06-13 05:23 PM

مقتطف من اعماق الرواية ..

ا


اختناق..أنها تشعر كأن الأكسجين انعدم ..لم تعرف كيف قادتها قدميها بعيداً عنهم نحو الشرفة المطلة على الحديقة بعيداً عن الجميع..جلست
على الكرسي بانكسار قبل أن تمرر كفيها على جسدها محاولة حماية نفسها من الهواء البارد اغمضت عينيها بقوة و قهر و هي تستمع لضحكاتهم
السعيدة قادمة من الأسفل ..اغمضت عينيها بألم قبل أن تعود إلى الوراء اعوام لتغوص في بحر الذكريات بالضبط قبل سبع سنوات..



أطل رأسها الصغير من الباب الضخم الرئيسي للفيلا ..راقبت عيناها الفضوليتان الحديقة الشاسعة مطولاً..ألم يخبرها عماد بقدومه ..لماذا تأخر .. ؟
دار هذا السؤال بحيرة برأسها و قد بدأت بالتململ لكن سرعان ما انشرحت اساريرها و هي تراقب السيارة الأنيقة تتجاوز بوابة الفيلا الحديدية لم
تعرف كم كانت ابتسامتها عريضة لكنها دفعت الباب بقوة فيما كان هو ينزل من السيارة ..ركضت مسرعة نحوه و كأنهُ انتبه لها حيت حرك رأسه نحوها
ليراقب المرح بعينيها البريئتان..انشرحت اساريره قبل أن يقهقه ضاحكاً و هو يجثو على ركبتيه ليفتح لها ذراعيه و لم تمانع هي بتاتاً حيث رمت
نفسها عليه بقوة قبل أن تحوط يديها الناعمتين عنقه و تحتضنه بشدة هاتفة بدلال لم تقصده :- لماذا تأخرت يزن..؟..اكتفى بابتسامة جانبية و هو يبعدها
عن صدره بلطف و يمسك بكفها ليقودها إلى الداخل هاتفاُ برقة :- صغيرتي و هل كنتِ تعرفين بقدومي ..؟ ..اومأت برأسها بالإيجاب بطريقة بريئة
قبل أن تعاود القول :- عماد اخبرني بقدومك ..و قد كنتُ انتظرك منذُ حوالي ساعة..قهقه ضاحكاً و هو يدخل الفيلا لتتبعه و هي تقول مدعية النزق
:- لا تضحك علي..اشتدت ضحكته بدون قصد ليقف و ينظر إليها قائلاً بعطف :- لم اكن اعرف أن اميرتي الصغيرة تشتاق إلي بهذا القدر ..
اتسعت ابتسامتها قبل أن تهتف بفخر :- اشتاق إليك كثير جداً جداً..اكتفى بابتسامة باهتة قبل أن ينحني ليربت على شعرها ثم تقوده خطواته نحو السلالم
هتف قائلاً :- لا ارى عمتي و لا حتى زوج عمي.. و عماد لا صوت لهُ ايضاً ..لحقته بحماس و هي تحاول جاهدة الوصول قبله قائلة
:- ماما ليست موجودة لقد خرجت لحضور العرس و بابا تأخر اليوم في الشركة و عماد خرج مع اصدقائه..عقد حاجبيه باستغراب و هو يكمل صعود السلالم ليتجه نحو
غرفته التي اعدتها له عمته ..فتح الباب و هو يقول باستغراب :- هل تعرف عمتي أنك بالفيلا بمفردك ...؟..ضحكت ببراءة لتقول :- لا تعرف تعتقد أن عماد
معي لكنه خرج قبل قليل ليخبرني انك ستأتي هنا اليوم ..ابتسم بسخرية قبل أن يسير بغرفته ليقول :- ما كان عليه أن يتركك وحدك ..عبست لترد عليه ..:- لا تتحدث
عن عماد بابتسامة ساخرة ..لم يستطع منع نفسه من الضحك و هو ينظر إليها تدخل لغرفته بشموخ نظر لحجمها الصغير و شعرها البني المرفوع بقبضه الشعر
ثم قال بتسلية :- لم اقصد الاساءة ..اكمل و هو يفتح خزانة ملابسه ..فقط لا يجب أن يترك الاطفال في المنزل بمفردهم ..ضربت بقدمها الأرض بحنق قبل أن تقترب
منه بقوة لترفع عينيها بشموخ ثم تقول بحنق :- لستُ طفلة أنا في الحادي عشر ..ثم أنني لستُ وحيدة الخدم يملئون الفيلا..و...تقلصت عينيها لتتوقف عن الكلام و هي تلاحظ
ما يخرج يزن من دولابه ابتلعت ريقها بصعوبة قبل أن يختنق صوتها لتقول باهتزاز وعينيها معلقتان على جواز السفر :- ..هل حقاً قررت السفر يزن ..؟..ستتركنا أنا وعماد
و تسافر..لماذا تفعل هذا ...؟..صدقني لن تكون سعيداً و أنت تبعد كثيراً عنا ...رق قلبه و هو يعرف أنها تقاوم رغبة عنيفة بالبكاء لكنها لن تبكي ..استدار لها و جثا على ركبتيه
بالأرض..راقب الفتاة ذات الحادي عشر عاماً..قبل أن يقول بحنان ..:- طفلتي الصغيرة ..تعرفيني أني سأسافر لأبدأ دراستي الجامعية..هناك افضل لي..هتفت بعنف قائلة
:- أنت مخطئ الافضل أن تكون بيننا ...فرنسا بعيدة جداً..أنا متأكدة بأنك حين تعود لن تكون يزن ستعود مختلفاً....مرر كفه على شعرها بعطف قبل أن يقول
محاولاً امتصاص غضبها..:- لن انسى احد ..لا يمكنني نسيان اختي التي لم احضى بها. .نظرت إليه بدون اقتناع قبل أن تقول بقوة ..:- لقد قررت و أنتهى الأمر أذن ..حسنا
يا يزن أنا لن ابكي عليك بتاتاً..لن افعل ذلك تعودت دوماُ في الملجأ أن لا ابكي ..صرخت بقوة اذهلته ..البكاء للأطفال فقط ..
ثم استدارت لتهرول خارجة من الغرفة ..وقد عرف أنها هربت لتبكي بعيداً عنه ...بعيداً عن عينيه...لكنهُ بتاتاً لم يعرف أنها قد تحتفظ بحبه حتى النهاية

اخذت الذكريات تعود إليها بتلك اللحظة قبل أن يقاطعها الصوت الذي هتف بحدة تمتزج بالشراسة ليقطع تواصلها مع الماضي
" تراقبين الامر من الشرفة بخوفاً و رعب .. لم اعرفك كالفئران تختبئين .."
امسكت شهقتها بلحظة الأخيرة و هي تهب واقفة من على الكرسي ..قبل أن ترفع عينيها بقوة على الغريب الذي فكر بدخول الشرفة و قطع افكار الماضي ..
نظرت بصدمة نحوه قبل أن تنطق اسمه بصعوبة
- " عمرو .."
اطلت ابتسامة ساخرة من شفتيه و هو يتقدم خطوات واثقة نحوها ليقف امامها بالضبط ..كأنها لمحت شيء من الانكسار بعينيه لكن النيران كانت تبرق داخل
عينيه الخضراوتين لتخفي انكساره ..لم تعرف من أين استمدت القوة لترفع ذقنها بكبرياء نحوه قبل أن تضم ساعديها تحت صدرها لتقول من بين اسنانها
- " لا تجرؤ مرة اخرى على اقتحام خلوتي بهذه الطريقة ..من المعيب أن تتجول في ارجاء الفيلا دون أذن..تعرف أنك ليس مرغوب هنا.."
ابتسامة ساخرة زينت شفتيه ..دس كفه بجيب بنطاله..و هو ينظر لها متمالك اعصابه مرت عيناه على ثوبها الابيض الطويل و الذي كان رقيقاً
ليبرز ملامحها الأنوثية ..شعرها البني المنثور جزء منه خلف ظهرها فيما رفع جزء منه بشكل رقيق ..ببساطة كانت رائعة ..قاوم رغبة عارمة
باحتضانها لكن الفكرة طارت و هو ينظر للحزن المطل من عينيها ..هتف بهدوء يناقض الغضب الذي يكسو وجهه
- " تراقبينه من الشرفة ..يؤلمك كثيراً أن تريه يبتسم بوجه مخطوبته أن يداعبها بكلمات رقيقة حلمتِ بها ..هتف بصدق..يزن لم يعد لك ..
ميّ كفاك ..انظري إلي أنا "
كأنها لمحت شيء من الرجاء حين نطق باسمها بتلك الطريقة الغريبة ...لكنها حقاً لم تكن معه و أيضاً لن تبكي ..امامه لن تبكي ..
تحركت شفتيها باهتزاز لتقول بارتجاف بصدق عميق وقد بدأت تشعر بالتململ من اللعبة التي يلعبها عمرو معها
- "نعم يؤلموني.."
لاحظت لون عينيه الذي اظلم فجأة وقد هب اعصاراً شديد داخلهما لكنها لم تعد تستطيع التوقف صرخت عليه بعنف و هي تتراجع إلى الوراء
- " أنا احبه..لهذا توقف عن ملاحقتي الفاشلة ..تضاربت انفاسها و هي تكمل بقسوة ..لم اتوقف عن حبه طوال فترة غيابه .و..."
توقفت عن الكلام أثر صرخته العنيف
- " أنت مجنونة..هذا مؤكد ..لا يسمى هذا حباً انهُ وهم ..لن يقع قلبك بحب يزن مستحيل"
نظرت لهُ بذهول لأول مرة يصرخ بهذه القوة عليها بهذا القهر المطل من عينيه ..احست بالجفاف بفمها و ارتجاف شفتيها و هي تقول بخفوت
- " أنت هو المجنون..مطلبك بعيد جداً..أنت لازلت مر ..."
قطعها بحده اخافتها
- " لا تكمليها .."
أقترب بشدة منها ليلاصق جسدها فيما عينيه تبرق قتالاً..احس بارتجاف جسدها و عينيه تمر على صفحة وجهها بتفحص..اغمض عينيه بقوة و هو يجاهد نفسه
بالصمود ..فتح عينيه و هو يتمتم بتحشرج
- " أنت ..أنت كلك لي...أن قلبك البريء متعلق به فقط..لأنهُ كان منقذك الاول أنت تتعلقين به ..بحق الله أي حب سينشئ و انت لم تعرفيه سوى شهراً
واحد بعدها سافر لفرنسا اعوام قاطعاً اتصاله بك بالذات..كيف يمكن أن تحبيه ..؟.."
اعاد اغماض عينيه مجدداً ولكن هذه المرة بقوة و كأنهُ يرفض تصديق كلماتها كم ارعبه الثقة الظاهرة بصوتها و هي تقول بصدق
- " أنت مخطئ..لم يكن تعلقاً.."
انزل عينيه ليفتحهما بنفاذ صبر لينظر لشفتيها التي تتحدث بصدق و تكمل كلماتها المنكسرة
- " يزن كل شيء..كل شيء.." حاول جاهداً ايقافها عن كلامها القاسي لكنها واصلت كلماتها " عمرو ..لازلت يافعاً على العلاقات الجدية
و أنا مثلك تماماً..." تمتم بنفاذ صبر.." هذا يكفي لقد سئمت من هذا الكلام ..أنا خطواتي نحو العشق ثابتة يا ميّ..لن تهتز بتاتاً.."
اكمل جملته تحت ذهولها ويديه تتحرك لتمسك بكتفيها بقوة بحركة لم تتوقعها قبل أن ينحني وجهه نحو وجهها ليطبق شفتيه على شفتيها بقوة ..مشدداً من لمسات
يده على ذراعيها اغمض عينيه بقوة غير مهتم برفض جسدها لقبلته ..اراد أن تستمر اكثر أراد أن يثبت لها بقبلته أنها مخطئة بشأن الحب لكنهُ لم يستمر اكثر
حين انغرست اظافر اصابعها بصدره الصلب ليفلتها من بين يديه بضعف لهث و هو يلتقط انفاسه قبل أن يرتد رأسهُ إلى الوراء من الصفعة التي هوت كالسوط على خده ..
لم ينطق كلمة واحدة بل لم يتجرأ على رفع رأسهُ ظل يحدق بالأرض لثوان ليستوعب هول ما يحصل معه ..افاق على صوت خطواتها الراكضة
لتخرج من الشرفة و كأنهُ سمع هذه المرة بكائها ..تساءل أن كان قد خسر كل شيء رفع اصابعه تلقائياً ليمررها على خده الحارة ..
و لم يعرف رغم كل ما سمعه و رآه كيف استطاع أن يهتف بتصميم .." لم ينتهي شيء..الخطوات لازلت مستمرة.." ..^ــ^..


احلى ابتسامة 12-06-13 05:23 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته






اسعد الله ايامك حبيبة


الف الف مبارك عليك روايتك الجديدة .. وان شاء الله فاتحة خير يارب


ان شاء الله حنتابعها معاك ومن الملخص باين عليها حلوة ^_^



في انتظارك حبيبة

smile rania 12-06-13 05:26 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَسَن..! (المشاركة 8428818)
هيييييييييييييييييييييييي يييييييييييييييييييييييه وصلت قبل مس

الصراحة هو بالصدفة لا اكثر ^^
مس حبيبتي خظ اوفر مرة تانية ههههههههههههههههه

ألف مبروووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووو وووك رانيا عزيزتي:)




هههههههه ...
الله يبارك فيك وسن..
منتظرة تعليقك على المقدمة ..

smile rania 12-06-13 05:30 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mis moon (المشاركة 8428823)
:(
السوسة جت قبلي

انا راح اقتلك اليوم ان شاء الله <<فيس معصصصب
طييييب شغلك معاي
رنو حبيبتي
الف اااااااالف مبروووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووو ووك عالرواية وعقبال الالف يارب :)
متابعة معاكي
اقرا المقدمة واجي ^_^

مس موون

ههههه على مهلك حبيبتي ..
الله يبااااااارك فيك ..
وانا رح استنى تعليقك ..^ــ^

smile rania 12-06-13 05:32 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلى ابتسامة (المشاركة 8428832)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته






اسعد الله ايامك حبيبة


الف الف مبارك عليك روايتك الجديدة .. وان شاء الله فاتحة خير يارب


ان شاء الله حنتابعها معاك ومن الملخص باين عليها حلوة ^_^



في انتظارك حبيبة


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...

اهلا وسهلا احلى ابتسامة..
الله يباارك فيك ..
بتنوري حبيبتي ..

لؤلؤة المستقبل 12-06-13 05:53 PM

مسااااااااااااااااااااااا اااااااء الخيرررررررررررررر

مبرروووووووووووووووووك راااانيا على الرواية الثاالثة ..
كثيررر مبينة حلوووووووووووووة ..
شوقتيني للبارت الأول لاعرف بالتفصيل
مين عمرو و ميّ و يزن وعمااد..
شو قصة الملجأ,,؟

بنت السيوف 12-06-13 05:57 PM

الف مبروك الرواية ... وان شاء الله نكون من قراءها
بالتوفيق ..


الساعة الآن 03:04 AM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.