|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
13-07-13, 01:59 AM | #21 | |||||||||||||||||
نجم روايتي
|
| |||||||||||||||||
13-07-13, 04:42 AM | #22 | |||||||||||||
نجم روايتي
| مقال جميل جدا يا هجورة يناقش موضوع للاسف منتشر جدا جدا افتقد الجمال قيمته في دنيا المال فاصبح تقدير الشيء يعتمد كليا على قيمته المادية .. مصدر المشكلة اظنة النفوس الضعيفة التي تقع فريسة لمن يبث الافكار تلك فيها بسهولة .. اعتقد ان التغيير يجب ان يبدأ من داخلنا .. في النهاية شكرا هاجر على المقال الرائع و السلسلة المبهرة .. | |||||||||||||
13-07-13, 01:09 PM | #23 | |||||
نجمة روايتي
| الفن والاهتمام به وتقديره لهو من الأمور التي اهتم بها الإسلام كدلالة واضحة على رقي هذا الدين وشموليته ....الفن الإسلامي وضمن ضوابط هذا الدين كان له شخصيته المميزة وهويته الواضحة ....لعل بساطة الحياة وخلوّها من ازدحام البشر والهموم ،ميلها الى البساطة والبعد عن المادية ،كون الناس سواسية في دحرٍ واضح للطبقية ، واهتمام حكام المسلمين بالعلم والفن وكل ماهو جميل من صنوف هذا الفن ورعاية أهله ،انفتاح الإسلام على الثقافات الأخرى ضمن ضوابط هذا الدين ....الاستقرار المادي والمعنوي ...كل هذا جعل من الاهتمام بالفن وعلى الطريقة البسيطة ،كل هذا جعل منه جزءاً لا يتجزأ من حياة المسلم. الحال الآن مختلف ....المجتمع الإسلامي بات مشوش الشخصية وضائع الهوية ...الهوية التي تاهت بين جموع البشر الذين يقتاتون يوميا من قهرهم وجوعهم وتشردهم وبحثهم عن أوطانهم ...انشغل الإنسان المسلم في السعي خلف ماهو مسلَّمٌ وجوده لغيره ,,,بات يسعى في البحث عن الحد الأدنى من الحياة ،عن الاستقرار ،عن البيت ،عن المأكل ...عن الوطن ..حتى ذاك الذي يعيش في وطنه ؛راح يبحث عن الوطن ....تبقى تلك الفئة المترفة التي وجدت وطنها في ثرائها ....وبات من المهم (الإعراب عن خالص ثرائها ) باقتناء كل ما كان كلفته المادية عالية ....(هههه ) لا أدري إن كان المثال الذي سأسوقه ملائم ولكن هو جزء من المجتمعات (الممثلات) تجدها في المحافل و المهرجانات تلبس ثوبا (شكلها بيكون فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟) لكنها تلبسه لأن المصمم العالمي صممه (اععععععععع) .... حتى الذوق الفني العام للأسف انحدر _وهو قد لا يكون مرتبطاً ارتباط مباشر بالثراء _...مثلا في دهان البيوت وهذه تجربة عانيت منها في بيتي ...الرجل كان مُصرّ على اختيار ألوان (؟؟؟) .... ورأيت بيوتاً مدهونة بطريقة (تحسي إنك داخلة ستوديو أو صالة أفراح ..أو حاجة من كل قطر أغنية ) والأدهي أنك تجدي قاعدة لا بأس بها من الناس (بتنفّض إديها من كتر الحلاوة ) ...أمر آخر أذواق الأغاني والأفلام وفي هذا مؤكد هناك من هو مسئول عن هذا الانحدار ....المجتمع الذي نعيشه هو في مجمله مغيب طحنه البحث عن أسباب الحياة حتى بات تذوقه إما رفاهية هو لا يطمح إليها ....أو هو بات أداة تتذوق ما أراده له أصحاب المادة والمصالح أن يتذوقه عموما ...لا أدري إن كنت قد شطحتْ ..ولكن الحديث تملأه الشجون من بين كومات الشجون هذه مؤكد هناك بوارق أمل لأنه ببساطة لكل ذوق عام (شواذ) تحياتي | |||||
13-07-13, 05:57 PM | #24 | |||||||
نجمة روايتي ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| أولا شكرا لكل من شارك برأيه وشكرا لكل من شارك بمثال .. الاخير هذا هو ما يهمنى .. انا قلت انى لن استطيع حصر الامثلة لذا يمكنكم -ايه اللى بكتبه ده؟ O.o- اللى عنده حاجه يا بنات يكتبها .. مثال او موقف او فكرة او حتى اقتراح المفروض السلسة 15 مقال بس الافكار كتيرة جدا طيب من المقال ده هبدا احط مشاركة معكن ^^ من الانحطاط اللى انا شايفاه -واكيد شفتوه- أغانى المهرجانات !! زمان كان اى ديوان لنزار قبانى -مع تحفظى على بعض اشعاره- تهمه رهيبة لاى مراهقه! حاليا عاااااااادى جدا انكم تلاقوا اطفال -مش مراهقين- بيسمعوا الهباب ده .. وبيرددوه ومفيش اى مشاكل المسأله دى انحطاط ذوقى واخلاقى معا مثال اخر .. المهرجانات الشكلية الموضة ... يع يع يع يع يع يع يع الملابس اللى البنات بيلبسوها بالالوان الفسفورية والاكسسوار ماشاء الله ع الصوت تحسوا ان حنطور ماشى مش بنت .. فين الرقه والانوثة فى كده؟ مش بتكلم ع الحرام .. انا بتكلم ع المنظر العام .. البيوت .. عندنا فى مصر فكرة معرفش موجوده فى بقية الدول ولا لأ .. النيش قطعة اثاث بيتحط فيها الاطقم الصينى والفناجين وكده .. مبالغة رهيبة فى الاذواق بس عشان الناس والاسوأ انها مش للاستخدام !! يعنى النيش ده بيتكلف الاف ومن غير استخدام .. شكل بس .. متفهموش بقى بيقلدوا الصينيين ولا ايه -حتى الفراعنة كانوا اعقل من كده- والناس كلها لازم تجيبه والا يبقى عيب المهم انا طولت وعندى امثلة كمان بس كده هعمل مقال تانى شكرا لحسن استماعكم nezha عمرك اد عمرى .. انا بتعامل مع الناس من هذا المنطلق مبفكرش اكبر ولا اصغر منى لان فى الحالة الاول انا هتعلم وفى التانية هى هتتعلم .. صح؟ وغير كده الهدف الاستفاده والفرفشة وبالتالى بتكلم مع الكل فى نطاق الاحترام وخلاص احنا مش فى الشئون الاجتماعية | |||||||
13-07-13, 06:13 PM | #25 | |||||||||||
نجم روايتي
| السلام عليكم و رحمة الله و بركاته رائعه جدا يا هاجر فعلا الناس بقت تحب المظاهر اوي اوي ديما بيحبو يتفاخرو انهم عندهم الاحسن و الافضل و بيحاولو قدر الامكان انهم يبرزوه مع عدم مراعاتهم لشعور الاخرين عجبني اوي موضوع الفن ده بيوريكي كمان قد ايه الناس كانت بسيطه و كانت راضيه بالقليل و بتصنع من ولا حاجه فن رائع و راقي و تراث و بالنسه للمقال القادم بصراحه نفسي تتكلمي عن المهرجانات الشعبيه بجد حتى سيرتها بتنرفزني جدا جدا تسلمي هجوري و منتظرين الباقي تحياتي يا حبيبي | |||||||||||
13-07-13, 06:20 PM | #26 | ||||||||
نجمة روايتي ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| اقتباس:
ده غير ان اجدادنا مكنوش يعرفوها .. الحمد لله كان ليهم سبق فى حاجات تانية (كل اللى هجيبه بعد كده هيبقى سبق للدولة وقتها على فكرة) .. ممكن ادور على الاحتفالات وقتها اه لكن مهرجانات؟ وبما ان الفن عجبكم كده هجيب منه معلومات اكتر بس المقال الجاى هيبقى جد شوية ممكن اللى بعد الجاى بقى | ||||||||
13-07-13, 06:51 PM | #27 | |||||||||
نجم روايتي و عضو تسالي متألق و الفائزة المركز الثاني في فزورة ومعلومة وفراشة متالقة في عالم الازياء والاناقة
| كل انسان لديه نظرة مختلفة عن الجمال وروعة الفن ومنظورنا للجمال يختلف من شخص لآخر فلا نستطيع ان نجبر الاشخاص على تغيير منظورهم للجمال رغم ان الجمال يكمن ببساطته ورقي تلك البساطة لا بقيمته المادية وللاسف معظم الاشخاص اصبحت نظرتهم للفن نظرة مادية اي كلما غلى ثمن القطعة فهي ستكون الاكثر جمالا انزعج كثيرا من الاشخاص الذين يقتلون الفن وجماله باموالهم المقال في غاية الروعة ولا يقل عن المقال الاول روعة تمنياتي لك بالتوفيق والنجاح بحياتك ودراساتك | |||||||||
14-07-13, 12:49 AM | #28 | |||||||||||||
نجم روايتي
| موضوع المهرجانات ده فعلا حاجه مستفزة جدا يا هاجر فكرتيني بااول ما نزلت المصر السنة الي فاتت و قرايبي شغالولي مهرجان كان هيجيلي انهيار عصبي بجد انا مش عارفة ده فن من اني ناحية بالظبط يعني ... انا مش ضد الاختلاف بالعكس لازم على طول يكون في جديد و بسمع راب و اندرجروند عادي لكن ان يوصل الفن لهاتي بوسة يا بت !!!!! مهزلة الموضة الي تخلي واحدة تروح المدرسة و هي مركبة " قرنين " على راسها و لابسة شراب مقطوع تبقى مش موضة تبقى تفاهة و احب اطمنك ان المصريين من اقل الناس اهتماما بالموضة و الشكليات | |||||||||||||
14-07-13, 11:04 PM | #29 | |||||||
نجمة روايتي ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| (3) بيوتاً غير مسكونة فكرة الفنادق أو الخانات كانت سبق فكرى واجتماعى للدولة الإسلامية وبداية إنشائها غير محددة لكن الكتب تتحدث عنها منذ القرن الثالث الهجرى .. وأعنى هنا بداية البناء لا الفكرة فالفكرة فى حد ذاتها مذكورة فى القرآن الكريم (ليس عليكم جناح ان تدخلوا بيوتا غير مسكونة) سورة النور الآية 28 والآية الكريمة تدل على جواز استخدام المساكن المهجورة وقد عَلَّق الإمام الطبري على هذه الآية الكريمة بقوله: "ليس عليكم أيها الناس إثم وحرج أن تدخلوا بيوتًا لا ساكن بها بغير استئذان، ثم اختلفوا في ذلك، أيّ البيوت عنى؟ فقال بعضهم: عنى بها الخانات والبيوت المبنية بالطرق التي ليس بها سكان معروفون، وإنما بُنيت لمارَّة الطريق والسابلة، ليأووا إليها، ويُؤووا إليها أمتعتهم" أما الفنادق أو الخانات فكانت بمثابة دور للضيافة وكانت مجانية حينها ويتم إنشاؤها على الطرق التى تربط بين المدن وخاصة التجارية منها ويقيم فيها عابرو السبيل والمسافرون خاصة من التجار وطلبة العلم حيث يجدون فيها المأوى من الحر أو البرد ويقوم على خدمة النازلين شخص يدعى الخانى ويوفر لهم الطعام والشراب وكان مصدر الاموال المستخدمة فى ذلك هى الدولة -بيت المال- كنوع من انواع الوقف المتعددة وكان يُلحق بالخانات مكان لحفظ الأمانات والودائع ويقوم عليه رجل لحراسته ولا يسلم الأمانة او الوديعة إلا لصاحبها بشخصه الذى قد يكون من النازلين بالفندق أو من غيرهم أى أنها كانت تحل محل البنك حالياً! فى الدولة المملوكية اتسع الامر وتطور فكانت هناك فنادق خاصة للجاليات الصغيرة الموجوده فى مصر والشام كالتجار والرّحالة الغربيين بل وصل الامر لتخصيص الفنادق لفئة معينة من التجار فمثلاً كان فى مدينة القاهرة فندق يسمى طرنطاى وكان مخصصا لتجار الزيت الشاميين! طبعا كان من أثر ذلك تنشيط التجارة وتسهيل أمر التنقل بين المدن خاصة لطلاب العلم من ناحية أخرى –تهمنى جدا تلك الناحية- فقد خلت المدن وغيرها فى الدولة من المشردين وأطفال الشوارع! فمن ضمن مصارف أموال الوقف فى الدولة: إقامة دور أيتام للأطفال فيتربون ويتعلمون ويعيشون فيها .. كالمدارس الداخلية الآن وطبعا كانت مجانية كالفنادق هذا كله له دلالة .. أن أمتنا العظيمة بحضارتها المتقدمة كانت تقوم على دعامة واحدة .. الأخلاق حضارات كثيرة على مر الأزمان لم تصل لنصف ما وصلت اليه حضارتنا فى إنسانيتها .. أن تبنى دولة قوية مترامية الأطراف بقوة اقتصادية شىء .. وأن تبنى دولة أساسها الأول هو احترام الإنسان وآدميته والعناية به وبحياته وصحته وحتى بمشاعره شىءٌ آخر حتى الأساطير لم تفِ الإنسان حقه كما فعلت حضارتنا لأن هذه الإنسانية استقيناها من منبع ربانى لا ينضب أبد الدهر .. من إسلامنا | |||||||
14-07-13, 11:54 PM | #30 | |||||
روايتي مؤسس ومشرفة سابقة وقاصة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| إنما الأمم الأخلاق ما بقيت ..... فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا مقال رائع هاجر ينكأ الجرح كالعادة و يذكرنا بأننا أمة عظيمة لو فقط نتمسك بكنزنا و بنعمة رب العالمين علينا ... شكراً لك و فى إنتظار القادم بكل لهفة ... | |||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أمة عظيمة ... سلسلة مقالات تكتبها hager sibawah (فعاليات رمضانية ), مقالات, حصريات, شبكة روايتي الثقافية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|