آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-08-13, 07:07 AM
| #1 | |||||||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام 
|  جرحني و ذلني لأني فتنته / للكاتبة ما عرفوك صح يا توأمي ، فصحى مكتملة
التعديل الأخير تم بواسطة لامارا ; 14-10-13 الساعة 10:02 PM | |||||||||||||
|  |
|
03-08-13, 07:10 AM
| #2 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
|  رح أطرح الان روايتي الثانية بين ايديكم أملتاّ ان تنال رضاكم جميعكم اناملي نسجت رواية بعنوان: جرحني وذلني لأنني فتنته: اقرب احبتنا جرحونا.....بكل قوه كسرونا كاننا لا نعني لهم شيئا...... فبكل قسوة حطمونا فكيف سنجد سعادتنا....... مع اناس خذلونا الفقر ليس عيبا ي احبتنا.... مع كل يد نصنع احلامنا يجب ان تكونوا دفاعنا..... يجب عليك تقديرنا لكن فات الأوان الان فلقد بعتمونا في أحد الأحياء الفقيره في أفقر بيت فيها كان الاب يعود من كل يوم فدخل على زوجته في الغرفة فراها جالسة على احد الكراسي الخشبية المهترئة وكانت في غاية السعادة استغرب من شعورها فسألها: ماذا بك يا هارو؟ قالت ويدها تحاوط بطنها والسعادة تملء قلبها: انني حـــامل...........!!!!! صدم من وزجته وبدأت الأفكار تتضارب في عقله ولم يستطع منع غضبه فامسك شعرها وشده اليه وقال: كـــيف هذا؟؟؟!!! قالت والدموع في عينيها : صدقني انه ابنك قال: أعلم لكن الم اخبرك ليلتها ان تأخذي الحبوب؟؟؟! قالت والندم يملئ وجهها: بلى لكن قلبي لم يطاوعني التخلي عن طفلي قال: لكنني لا املك المال له فيكف سيعيش؟؟؟! قالت: الفقر ليس سبب في منعنا من الأطفـــال......... صمت لثوان وشعرت هارو انها اقنعته لكن ما هي الا لحظات حتى ترك شعرها من قبضته وصفعها على وجهها جلس من المنزل بكل غضبه تارك خلفه هارو متحطمة منه ولقد ملئت الغرفة بشهقاتها لكــــن .................؟؟؟؟؟؟! في مكان اخر.............. في احد الاحياء الراقية جدا كان هنالك قصر يدل من منظره ان سكانه يلبون بالأموال والثراء الفاحش والمنصب الراقي وكان هذا القصر يضج بالخادمات...لكن.... لسن كباقي الخادمات بل هن (جاريات)...................؟؟؟؟؟ لان مالك القصر يحب الجاريات من الرغم انه يملك زوجة وطفل في سنته الأولى الا ان فكره دائما الجاريات ومن وقت الى اخر يحب ان يستبدلهن بغيرهن وكان لا يقدر مشاعرهــن أبــــــداً.......... لنعد الى شخص اخر........ لا يريد الأطفال..... لا يريد ان ينفق امواله الغالية الى قلبه بل هو طماع ولا يحب ان ينفق على غيره أبدا ترك هارو وذهب الى احدى الحانات المتواجده في المنطقة عندما دخلها كانت مليئة بالناس فبعد ان اصبحوا فقراء لم يرد احد منهم ان يحمل أي مسؤولية فيقضون كل وقتهم في اللعب فقط جلس على احدا الطاولات وطلب شراباَ وماهي الا دقائق وكان الشراب امامه وبعد دقائق اتى صديقه جيمس وليس بعيد عنه فالطمع هو قلبه رحب به جيك بحرارة وجلسوا يتبادلون اطراف الحديث أخبر جيك صديقه جيمس بما حدث معه قال جيمس: همم ان امرك صعب يا صديقي قال جيك: أعلم هذا... وان امرتها بأن تنزله لن ترضى بعد تفكير قال جيمس بمكر: لدي حل ضع لها حبوب الأنزال في الطعام ايبتسم جيك لهذه الفكرة الماكرة عاد الى منزله متاخرا جدا كالعادة راها متمدد على الأرض الباردة منذ ان تركها وعلامات الحزن واضحة على وجهها وقف امامها ونظر الى وجهها ثم نزل بصره على بطنها ولا اراديا منه ومن الرغم انه شارب الانه انه وضع يده على بطنها بهدوء كأنه يطمئن على طفله ثم بكى حتى نام من التعب بالقرب من زوجته على الأرض وفي الصباح الباردة: تسللت اضواء الشمس الى داخل كل البيوت التي في القرية تسللت حتى استقرت على وجه هارو فتحت عينيها وضايقها وجود الشمس على وجهها ابتعدت عن طريق الشمس وتضايقت لوجودها على الأرض وتذكرت ما حدث في ليلة الأمس انزلت رأسها وبدأت بالبكاء والدموع تنحدر على وجنتيها حتى سمعت صوت يقول بهدوء: لماذا تبكين؟؟ رفعت راسها والتفت الى الوراء ورات جيك امامها لم تصدق هذا فلقد طنت انه لم يعد منذ الامس وايضا نائم على الأرض بقربها وملامحه تدل على الهدوء و عدم الانزعاج ثم نظرت الى ما بين يده فلقد كانت الحبوب فامسكتها من يده وعلمت ما هي لم تصدق انه قتل طفله بيده ........ وضع يده على وجنتها ورفعه والاول مرة يسمح دموعاً هو مسببها وهي مازالت تحت الصدم تحولت ملامحه الهادئة الى الساخرة وقال: اطمأني لم اقتله من الرغم اني ارغب وبشده ولكن خطرت لي فكرة اروع من قتله وتركها ودخل الى دورة المياه (الله يعزكم) لم تصدق ان طفلها مازال في احشائها لكنها شعرت بالخوف من كلامته الأخيرة فقررت ان تحمي طفلها من شره بعد 9 اشهر............. كانت هارو تجلس على احد الأرائك لأنها تشعر بالتعب دخل عليها جيك والقى عليها نظرت سخف ثم دخل فضحكت وقالت: الم اقل لك؟؟ اتاه والغضب يملئ قلبه: لصمتي يا هذه قالت: ولماذا لانني كسبت التحدي؟؟ قال بمكر: هه بتعلمي انني ان لم أجد عملا سوف اقتل الطفل قالت بتحدي: لن تستطيع هذا ما دمت حية صمتا ودخل الى غرفته وفي الليل استيقظت على الم في بطنها ولم تجد جيك قالت في نفسها: يبدو انه يشرب في احدى الحانات وضعت قدميها على الأرض ووقفت وهي تمسك بطنها الذي سوف ينفجر من الألم ... استطاعت ان تبدل ملابسها ثم خرجت من المنزل تاركة الباب خلفها مفتوح وذهبت الى المنزل المجاور لهم ودقت الباب بشكل فوضوي وماهي الا دقيقة الا و صديقتها ماري تفتح الباب و عندما راتها علمت بانها تلد نادت زوجها وحملاها الى اقرب مشفى في المنطقة لكنهم ابوا ان تلد الى في مشفى كبير لضمان حياة الطفل ذهبوا الى المدينة وراوا مشفى كبيرا دخلوه ونادوا الاطباء احضروا سرير ابيض ووضعوها عليه وجروها الى غرفة الولاد هكا الأطباء يفحصون المعدات اتاها طبيب ذو عينان رمادتين وابتسم في وجهها وقال: هل تشعرين بأي ألم؟؟؟ قالت: نعم لكنه يختفي استغرب وقال: يختفي؟؟؟!! قالت: نعم فكر قليلا ثم قال: بأي شهر انتي؟؟ قالت: التاسع قال: والطبيب ماذا قال بأي شهر ستلدين؟ شعرت بالأحراج منه تلعثمت في الكلام ثم اخذت نفسنا طويلا وقالت: نحن من قرية فقيرة وبالصدفة علمت انني حامل وليس عندنا أي اطباء حتى انني لا اعلم نوع الطفل صدم من كلامها ثم قال: قرية فقيرة؟؟ اذا كيف دخلتي الى هذا المشفى لأنه ملكّي؟؟ شعرت بالصدمة من كلامه وبعد لحظات انزلت قدميها الى الأرض ووقفت قال الطبيب: الى اين؟؟ قالت: انه ملكّي ونحن لا نملك النقود الكافيه للعملية ابتسم ثم قال: لا عليك ولكن عليك ان توافقي على الشرط وسوف اولد قالت: ما هو الشرط؟؟؟ قال: ................................... بعد ان سمعت شرطه ترددت قليلاً لكنها قالت: انا مـــوافقة ابتسم برضا وقال: أحسنتي الأختيار ثم اخرج ورقة رسمية وقال: اريدك ان توقعي على انك موافق على الشرط واشار الى المكان امسكت القلم بيد مرتجفة ثم وقعت ثم كشف عليها وبعد ذلك قال: هههههههههههه هل تصدقين ؟؟؟؟ قالت: ماذا؟؟؟ قال: انك حامل بتوأم مختلف لم تصدق واكمل : وسوف تلدين بعد ساعات ابتسمت له واخرج من الغرفة وبعد ساعة من خروجه شعرت بالم يتسلل الى بطنها ضغطت الزر الذي يوجد على يمين السرير وماهي الا لحظات الا ودخل الأطباء الى الغرفة ومع دخول الأطباء بدأت ولادتها........... رح انزل التكملة اليوم اذا قدرت xd | ||||
|
| |
|
03-08-13, 07:13 AM
| #3 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| التكملة وفي نفس الوقت:............... كان جوب يبحث عن هارو في ما سبق:.......... عاد الى المنزل بوقت متأخر من الليل وعوجد ان باب المنزل مفتوح ليعره أي اهتمام فلم يكن في وعيّه ودخل الى غرفة نومه والقى نفسه على السرير ونام وبعد ساعتين من نومه شعر بالم في راسه ففتح عينيع ورفع جزءه العلوي والتفت الى يمينه ولم يجد أحد وصمت لدقائق ثم وعي انه عندما رجع راى ان الباب مفتوح وان هارو غير موجوده اغتسل بسرعة وخرج يبحث عنها ذهب الى المنزل المجاور ودق الباب لكن لمل يجدج رد قال : يبدو انهم نائمون لان الوقت متأخر واصبح يبحث لكن لم يجد احداّ في المشفى:.......... قالت صديقة هارو نتاليا: أشعر بالتعب قال زوجها ماك: هل ارجعك الى المنزل ثم اعود الى هنا؟ قالت" لا بل سأبقى بالقرب من هارو تنهد قائلاّ: حسناّ..... لكن لماذا اتينا نحن الى هنا؟؟ اين زوجها؟؟؟ اكتسى الحزن وجه نتاليا وقالت بهدوء: ان زوجها يسهر بالليل في الحانه ويرجع الى وقت متأخر من الليل وعندما يدخل ينام من فوره وعندما يستيقظ يصرخ عليها و يضربها وهكذا حالهما منذ زواجهما قال ماك: لذلك وافقت على شرط الطبيب مارك اومأت برأسها بنعم كان يبحث في كل مكان لكنه لم يجدها ثم راى مشفى فدخله واخبروه عن مكانها وذهب مسرعا الى المدينة دخل الى مشفى المدينة وأخذ يجري في ممراته وراى نتاليا وماك جالسين على مقاعد الانتظار وبقربهم باب الولاده علم انها تلد جن جنونه فكيف سيصرف على الطفل صرخ: تبا لهاااا..... كان يجب علي ان اقتل طفلها واخذ يصرخه حتى التف حوله الأطباء واعطوه ابره مهدئة وما هي الا لحظات حتى بدأ بالهدوء ونام حملوه الى غرفة قريبه ليرتاح فيها صدم ماك منه اما نتاليا لم يأثر فيها فهي معتادة على ذلك ومرت ساعة اخرى ولم يخرج الطبيب ليطمئنهم على حال هارو لكن جيك افاق وبدا يصرخ اتته ممرضة لكنه ابى ان سصمت والتم حوله الأطباء مرة اخرى لكنه قاومهم وبشدة واخذ يجري حتى وصل الى غرفتها وبكل وحشية فتح الباب وصدم مما راها فقلد كانت هارو نائمة على السرير الابيض وعلى وجهها هالات التعب واضحة لكن الذي صدمه ما يحمله الطبيب بين يده فقلد كانا طفلين ....طفلين ....طفلين لم يبالي بالأطباء فكان همه ان يخلو قلبه من الغضب اخذ بشعرها ورماها من السرير الى الأرض واخذ يرفس فيها ويقول : الم اقل لك انه سيكون عبء اما الان طفلين كيف سأصرف عليهما الان اتى اربعة اطباء واخرجوه من الغرفة بصعوبه ثم اتى الطبيب مارك وحمل هارو من على الارض ووضعها على السرير وقال: من الجيد انني عرضت عليكي شرطي قال بألم: نعم نظر لها بحزن وقال: صدقيني لنه جيد لهم قالت وهي تبكي: أعلم .... اعلم ..... هل يمكنك ان تفعل الشرط عندما امرك بها؟؟؟ قال: حسنا كما تريدين واراد ان يغير الموضوع قائلاً: ماذا ستسمين الطفلين؟؟ =) ابتسمت: الطفلة ساسميها ارلي والطفل ادين ابتسم لها وقال: اسمان جميلان جدا في صباح يوم التالي:......... رجعت الى منزلها وهي حاملة طفليها الذين اظلموا بوالدهما وكالعادة لم تجد جيك في المنزل تنهدت ثم سمعت صوت من خلفها التفت رات جيك واقف عند الباب والغضب يملئ وجهه شعرت بالخوف وضمت طفليها الى صدرها بقوة وراته يتقدم عليها لكن شعرت بان قدميها لم تستطع ان تتحرك من الخوف تقدم حتى وصل امامها وقبّل جبين الطفلين وحملها ووضعهما على الأريكة بهدوء تام ثم توجه الى غرفته شعرت بالراحة بانه لم يفعل شء وما هي الا ثوان حتى خرج من غرفتها يحمل عصا جلست على الأرض من الرعب وقف امامها وضحك بسخرية وبدأ بضربها حتى تكسرت العصا أخذ يلهث من التعب ورمى العصا بعيدا وخرج من المنزل تارك انسان كسر عضمه استطاعت ان تزحف حتى وصلت الى طفليها وبكت حتى غفت وبعد ساعات افاقت على سحب شعرهاولقد كان عظمها مكسر لم تستطع حتى المقاومة واخذ يضربها بيده حتى وقعا على الارض فاقدا لوعيهما وفي الصباح تسلل النور الى الغرفة الخرجية سمعت صوت بكاء طفليها ورات زوجها كما وقع في الأمس لم يتحرك حتى على صراخ طفليها وقفت على قدميها بصعوبة وهي تعرج حتى وصلت لهما وضمتهما حتى هدأ ومرت الأيام والأسابيع والحال كما هو يضربها حتى تتكسر ويخرج من المنزل ولا يعود حتى في ساعة متأخر من الليل هاد الي قدرت انزله فاعذرووووني وان شاء الله رح أنزل التكمله لما أفضى xd | ||||
|
| |
|
03-08-13, 07:26 AM
| #4 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| وبعد مرووووور ثمانية سنـــوات :.......... كان جيك يمشي في الخارج ويرى ان وضع القرية تحسن كثيراا لكن الرجال الكبار في السن مثله ليس لهم عمل براتب كبير وبينما هو يمشي راى اعلانا على احد الأعمدة ويبدو انه ملكي ذهب اليه لقد كان فيه: ان الوزير لكوان يريد يريد جارية جديدة وان من يحضرها له سوف يكافئ بمبلغ كبير جدا وعندما راى جيك المبلغ دهشة من كثره وقال: انه مبلغ كبيرة جداّ لكن من اين احضره له جارية؟؟؟ علم انه مستحيل فعاد الى منزله وعندما فتح الباب راى ادين جالس على الأرض وينظر الى سقف الغرفة بتمعن وشعره البني متناثر على الارض وعيناه الزرقاوتان تنظر الى الاعلى ضحك على شكله ثم اتت ارلي ذات الشعر الأسود الذي يصل الى كتفها وعيناها ذات اللون الأزرق الساحر من الرغم ان عيناه مثل عينا اخيها الا ان عينها تنبض بشيء غريب تجعل من ينظر اليها يشرد ذهنه الى أعماق البحار او اعالي السماء أتت تصرخ وتتمدد بقرب أخيها ضخك على برائتهما ثم سمع صوت ناعم ينادي: أديـــــن ان لم تحضر الى هنا سأعاقبك ركض ركض ادين الى امه اما ارلي ضحكت وجرت خلفه كأنها ظله عندما راى جيك أرلي تركض اتت له فكرة خبيثة جداّ وفي الليل دخل الى غرفة اولاده راىأرلي نائمة حملها وخرج من الغرفة وبعد ساعات عاد الى المنزل وفي الصباح الباكر استيقظت هارو لتعد الأفطار نادت : أدين ارلي الطعااام جاهز اتاه ادين وعيناه مليئة بالدموع لكنها لم تنزل منها وقال: أمي .... ان .. ارلي ليست هنا قالت: مـــــــــــــــاذا؟؟؟؟؟!! !!!!............ وأخذت تبحث عنها اتاهم جيك يقول ببرود: ماذا هناك؟؟؟ قالت هارو: ان ارلي ليس موجوده دخل الى غرفته وكان شيء لم يكن وجلس على سريره يعد أمواله دخلت عليه هارو وعندما رات الأموال قالت: من اين لك هذه الأموال؟؟؟ قال: ليس من شأنك فراد الى ذهنها انه قتل ابنته للمال لكنها نفضتها من عقلها وقالت في نفسها: مهما كان حقيرا لكنه اب ولا يمكنه قتل ابنته الوحيده قطع عليها افكاره قائلا:وبالمناسبة اتمنى ان تنسوا ارلي الى الأبد صرخت بهستيرية: قتلــــــتها .....قتلتها لتأخذ الأموال تهاوت على الأرض وبكت فلقد فقدت ابنتها قطع افكارها صراخ ادين قالت: هل من المعقول ان يقتل ابنه ايضا جرت بتجاه غرفة ادين ودخلت الى الغرفة وصرخت: أدين؟؟؟!! راته يلعب بعض الألعاب تنهدت براحة اتاها وهو قلق: أمي ماذا هنالك؟؟؟ ضمته الى صدرها وقالت: لن نرا ارلي مرة اخرى فلقد.....فقلد لم تستطع ان تكمل جملتها قال بصوت خافت: فقدت الحياه اومأت براسها بنعم والدموع في عينيها اتاهم جيك يقول: كفاكم بكاء بقد أزعجتموني صمت ادين ثم اردف بعد تفكير: الم تقولي لي يا امي ان من يولد له تؤام يشعر به؟؟؟؟ تذكرت هارو قبل سنتين............... كان جيك في عمله نادت على ادين وارلي واجلستهم في حضنها وقالت :ادين انت تعلم انك الكبير قال وهو ينفخ نفسه:أعلم ضحكت ارلي وهارو عليه قالت هارو: هل تعلمان ان من يولد له تؤام مثلكما يشعرون ببعضهم حتى لو كان بعيدين عن بعضهما؟؟ قالت ارلي: وكيف هذا يا امي؟؟؟ قالت : اعلم انكما لن تفهما الان ... لكن عدني يا ادين ان تحمي اختك؟؟ قال: أعدك الحاضر بكت هارو وقالت :لكن الان الوضع مختلف صرخ : لااا ان ااشعر بها انها على قيد الحياه ما ان سمعه اباه ضربه حتى وقع اتت هارو امامه وتقول لا تضربه فاصبح يضربهما كلاهما حتى تعب وخرج من المنزل ضمت هارو ابنها وهي تبكي على حالهم اما ادين قال في نفسه يجب علي ان احمي امي من ابي لان هذا واجبي ومن الرغم انه كان على وشك ان يبكي لكنه تماسك من أجل امه عارفة البارت قصير بس لاني مشغولة ويااالا نزلته علشان عيونكم وان شاء الله رح انزل التكملة الليلة لو كان في عندي وقت جاااّناااّ | ||||
|
| |
|
03-08-13, 07:27 AM
| #5 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| ضمت هارو ابنها وهي تبكي على حالهم اما ادين قال في نفسه يجب علي ان احمي امي من ابي لان هذا واجبي ومن الرغم انه كان على وشك ان يبكي لكنه تماسك من أجل امه اما ارلي............. بعدما ايقظها والدها رات نفسها امام قصر كـــبير جدا دخلا فيه وما هي الا دقائق حتى اتى رجل واعطى اباها كيس مليء ورحل والدها عنها شعرت بالخوف اما الرجل قال بصوت خشن: اتبعيني تبعته حتى وصلا الى باب المطبخ \وقال: هنا مكان عملك سيكون حتى يامر الوزير في أمرك تركها جالسة على الأرض تبكي خوفا من هذا المكان الغريب اتتها خادمة وربتت على كتفها وفعت ارلي راسها الى الأعلى رات خادمة يبدو انها في العشرينات من عمرها تبتسم لها وتقول بحنان: ما اسمك يا صغيرتي؟؟ قالت: أرلي قالت : اسمك جميل جدا ... مرحبا بك بيننا انا أدعى هيكاري وسوف اكون المشرفة عليكي ارتاحت ارلي ل هيكاري لكن الرعب لا يزال ثم اتت فتاة في عمر ارلي تركض وتصرخ قائلة: جديدة... جديدة...جديدة وحضنت ارلي استغربت منها ارلي كثيرا قالت هيكاري وهي تضحك: ارلي هذه ليكوانا وهي في عمرك واتت فتاة تلبس نظارات من خلف ليكوانا ويبدو عليها الهدوء قالت هيكاري: وهذه تدعى فكتوريا: قالت فكتوريا: مرحبا بك قالت هيكاري: ليكوانا احضري بعض الملابس ل ارلي نظرت ارلي الى نفسها رات انها تلبس ملابس النوم فقط وما هي الا لحظات حتى كانت ليكوانا امام هيكاري ومعها الملابس قالت : اذهبي الى غرفة التبديل تلك ذهبت ارلي اليها وعندما فتحت الباب ذهشت من فخامة الغرفة فلقد كانت كبيييرة جدا وكلها مرايا ومليئة بالملابس والجواهر الثمينة وبعد دقايق دخلت ارلي الى المطبخ وهي مرتدية بلوزه بالون الوردي وبنطالا قصيرا لونه اسود وقفت عند الباب تسمع هيكاري تقول لصديقتها بضيق: الوزير الأحمق لم يستطع الا ان يحضر هذه الفتاة الغبية قالت صديقتها: لا اعلم بما يفكر اجتمعت الدموع في عيني ارلي فلقد علمت انها غير مرغوبة في هذا القصر ثم مسحتها وهي مقررة ان ثصبر حتى تخرج من هذا القصر المظلم دخلت راتها هيكاري اتسمت على محياها ابتسامة وقالت: لنذهب الى غرفتك وفي الليل خرجت من غرفتها تتبع السلم حتى وصلت الى الدور السفلي وفتحت باب القصر وخرجت الى الحديقة وفي نفس الوقــت: كان مالك القصر الوزير لكوان واقف في شرفة غرفتة المطلة على الحديقة بأكملها وكانت السماء سوداء وفيها بريق النجوم وكانت هنالك غيمة تغطي على نور القمر وكان يفكر في خادمتيه الجديدتين حتى شعر ان هنالك احد يمشي في الحديقة اطل بنظره الى الأسفل لكنه لم يرى شيئ لان الظلمة كانت عاتمة وما هي الا لحظات حتى انقشعت الغيمة عن القمر ووقع نوره على أرلي فراى لكوان فتاة معطية ظهرها له شعرها الأسود كالليل ولامع كالنجوم في السماء اعجب بها كثيرا شرد فيها قليلا حتى وصلت الى الباب ثم قال في نفسه: اتريد ان تهرب؟؟؟؟ نزل بسرعة على السلم حتى وصل الى الباب دفعه بكل قوة واخذ يركض في انحاء الحديقة حتى وصل خلفها تماماً شعرت ارلي ان هنالك احد خلفها فنسلل الرعب الى قلبها التفتت بهدوء الى الخلف ورات الوزير لم تكن تعلم اين هي في البداية لكنها عندما راته علمت انها في قصره فهي تعرفه من الجرائد عندما التفتت له ارلي وراى زراق عينها سرح فيهن كانهن بحر لا ينتهي ابدا .................. وهنـــــا تبــدأ الأحـــــــــــــــــــــ ــــــداث xd | ||||
|
| |
|
03-08-13, 07:28 AM
| #6 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت الأول: قال لكوان: من انتي؟؟ لم تستطع ارلي الكلام من الخوف الذي يمتلكها وبعد لحظات تحرك لسانها قائلة: اسمي هو ارلي قال: منذ متى وانت هنا؟؟؟ قالت: منذ الصباح؟؟!! قال: همم انتي التي حضرتي مع رجل اسمه جيك؟؟؟ قالت: نعم انه والدي قال مستغرباّ: والدك؟؟؟ قالت :نعم امسك يدها وحسبها وقال: ألان علمت لما انتي هنا تريدين الهروب؟؟؟ شهرت بالرعب من نظراته وقالت: اتركني سحبها الى داخل القصر وهي تقاوم لكن جسدها الصغير لا يملك القوه الكافية لردع قوة الوزير ثم رماها في داخل حجرتها وقال: من الغد سوف تكونين جاريتي واقفل الباب رمت بجسدها على السرير واصبحت تبكي على حظها وبكت وبكت وبكت حتى تعبت ونامت اما لكوان عاد الى غرفة لكنه قابل في طريقة ابنه داستن قال لكوان: ماذا تفعل في هذه الساعة المتأخية من الليل؟؟ قال داستن وهو يحرك رأسه بغرور: انني مالك القصر المستقبلي و يحل لي ان افعل ما اشاء ضحك لكوان على ابنه الذي اخذ صفة الغرور منه تركه لكوان وذهب الى غرفته لكن دستن اوقفه قائلا: اريد تغير جارياتي التفت لكوان بصدمة وقال: ماذاااا؟؟؟!!!!! لكنك غيرتهم منذ اسابيع قليلة؟؟ قال دستن: انا اعلم هذا لكنني أريد غيرهن تنهد لكوان وهو يقول في نفسه :ما هذا الأبن الذي لم يبلغ العاشرة ويغير جارياته كل 3 اسابيع ........ ماذا اختار له من الجاريات............. قال: وجدتها في صباح يوم جديييييييييد دخلت هكاري على غرفة ارلي جدتها نائمة على الأرض البارده ويبدو من وجهها علامات البكائ الواضحة شعرت هكاري بالأستغراب نادتها: ارلي....ارلي فتحت ارلي عينيها ببطء شديد وتعب وعندما رات عينا هكاري شعرت بالكره اتجاهها قالت هكاري وهي تنظر اليها: لماذا انتي نائمة على الأرض انها باردة جدا عليكي؟؟؟ اشاحت ارلي بوجهها عنها وقالت: لقد وقعت وانا نائمة ضحكت هكاري وقالت: انتي مثل لكوانا تتحرك كثيرا وهي نائمة ...... هيا اذهبي لتغتسلي وسوف احضر لك بعض الملابس قالت ارلي :لماذا؟؟؟ قالت هكاري: ان الوزير يريدنا في امر مهم جدا ما ان سمعت ارلي اسم الوزير حتى اخذت بذاكرتها الى ليلة البارحة افاقت على صوت هكاري التي لم تلاحظ شرودها: هيااااا بسرعة دخلت لتغتسل وما هي الا دقائق حتى خرجت واتدت النلابس التي احضرتها هيكاري لها ثم ذهبن الى ساحة القصر الاساسية ورات ارلي الكثييير الكثيييير من الجاريات تجمعن في هذه الساحة فقلد كانت كبيييرة جدا و جدرانها مطلية بالابيض ويوجد بها طاولات فرشهن كان لونه احمر وعلى كل طاولة باقة زهور طبيعية رات الجاريات واقفات ليشكل ممر الى نهاية الساحة وكان في راسها ثلاث مقاعد وكان الوزير لكوان يجلس في المنتصف وعلى يمينه زوجته وعلى يساره ابنه وقفت ارلي بالقرب من فكتوريا و لكوانا وهمست :لماذا نحن هنا؟؟؟ قالت لكوانا:لا اعلم لكن يجب عليك الا ترفعي عينيك لهم مهما حدث قالت فكتوريا : لم يسبق لأحدانا ان رفعت راسها لهم لانها سوف تعاقب شعرت ارلي بالخوف وانزلت راسها بسرعة قال لكوان بصوت جهوري قويّ: ايتها الجاريات انتن تعرفن القوانين هنا ... اليوم جمعتكن لاقول لكن انني سوف ابدل بعض الجاريات ..... هيكاري؟؟؟ تقدمت وقالت :نعم سيدي؟ قال : هل لديكِ جاريات جدد؟؟؟ قالت: نعم سيدي... ارلي و ديلانا قال دستن: فقط؟؟؟؟!!! قالت: نعم يا سيدي الصغير لم يعجب دستن جوابها وقال في نفسه:اين انتي؟؟ ؟لماذا لم تأتي بعد ؟؟؟؟؟ قال لكوان: اذا سوف تبقى جميع جارياتك يا دستن قال بملل: حسناّ ثم اتى رجل الى الوزير وهمس في اذنه واعطاه ورقة اخذ الوزير وقرا محتواها و يبدو انها لم تعجبه وقال: ...... ،،، ،، ، اعذروني على الأخطاء الأملائية لكم ودي .gif) | ||||
|
| |
|
03-08-13, 07:29 AM
| #7 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| تـــابع البارت الأول وقال: ...... اين ديلانا؟؟؟ تقدمت فتاة في الثامن من عمرها قالت: انها انا يا سيدي قال: عندما اتيتي الى هنا لقد اتى معك طلب من والديكي ان تكوني جارية عند دستن؟ قالت: نعم يا سيدي قال دستن معارضا:لا يا والدي لن اقبل بها أبداّ نظر لكوان الى ولده ونظر اليه نظره لك يفهمها دستن ثم همس في اذنه: سوف افعل المسحتيل من اجلك يا بني لم يفهم دستن ما قال ثم اردف لكوان قائلا: انني اعين ارلي جارية عند دستن ابتداءا من اليوم........... قال دستن: ماذاااا؟؟؟؟!!! بم يصدق الجميع هذا فكيف يعين ارلي ولقد اتاه طلب بان يعين ديلانا تقدمت ارلي وهي خائفة الى الأمام بالقرب من ديلانا امات ديلانا شعرت بالكره ل ارلي فلقد أخذت مكانها راى دستن ارلي لكنه لم يبدي رايه لكنه صمت لانهها يبدو افضل من ديلانا وبهذا يكون انتهى الأجتماع قالت هكاري: يجب عليكي ان تذهبي الى غرفة السيد قالت ارلي و الدموع في عينيها: لاااا اريييد قالت هيكاري: صغيرتي لا داعي للقلق صدقيني قالت بخيبة امل: حسنا دلتها الى غرفته ثم اخذت نفسا ودفت الباب ثم فتحته ورات 25 جارية في الغرفة ووقفت بالقرب من احداهن وكان دستن نائما على السرير ويطلب ما لذ وطاب كرهت ارلي غرور دستن لكن يجب عليها ان تتحمله و بعد انتهاء يوم شاق رجعت ارلي الى غرفتها و حدقت في سقف غرفتها ثم قالت: يجب علي ان اترك هذا المكان بسرعة فلن استطيع ان استمر مع غروووره الذي يقتلي ثم اخذها النعاس وهي تفكر في مستقبلها في الصباح كان الجو غائم استيقظت ارلي على صوت هكاري بدلت ملابسها وذهبت الى غرفة السيد الصغيرولم يكن هنالك أحد سواها راها داستن لكن لم يلقي لها بال ولم يعرف اذا كانت جديدة ام قديمة امتلات الغرفة بالجاريات ودخلت معاهن ديلانا ما ان راها داستن حتى صرخ قائلا: اخرجي هيااااااااا شعرت ارلي بالعرب من صوته ثم قال: من سمح لها بالدخول الى هنا لم يجاوبه احد حتى ارتفعت يدها.......... يتبــــــــــــــــــع | ||||
|
| |
|
03-08-13, 07:31 AM
| #8 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت التاني حتى رفعة يدها وقالت : انها انا يا سيدي الصغير نظر اليها داستن وصدم عندما راها قال: انها انتي يا ليندا؟؟؟؟!!! تعريف: ليندا: العمر 29 سنة... يعرف انها مخبئ لاسرار دستن وهو يحترمها جدا .... طيبة وتملك قلبا كبير قالت ليندا: أعذرني يا سيدي فلقد كانت تبكي تريد ان تخدمك اشاح بوجهه عنها وقال :حسنا لكن لن تكرر مرة اخرى سوف اعاقبك قالت بسعادة: شكرا لك يا سيدي ثم قال لاحدى الجاريات: جهزي الماء الساخن فانا اريد ان اغتسل وفي وقت الأفطار فتحت جاريتين له الباب الذي يؤدي الى غرقة الطعام وجلس على الكرسي ووضع له الأفطار وعندما راه الطعام ابتسم بوجه الجارية التي اعدت الأفطار ثم امسك الصحن بيد ورماه على الجارية وتكسر الصحن عليها وصرخ فيها قائلا: ماذا هذا؟؟؟ حـراااااااااااس تسلل الرعب في قلوب جميع الجاريات دخل مجموعة من الرجال ذوي ضخامة الجثة وقالوا: امرك يا سيدي قال بمكر وهو ينظر الى الجارية: جميع الجاريات اللواتي هنا ضعوهن في غرفة العقاب وضربوهم حتى الصباح قالوا: أمرك سيدي....هيا الى غرفة العقاب لم تتحرك احداهن صرخوا: هياااااا ثم دفعوهن خارج القصر وكان المكان بعيد جدا حتى تعبن الجاريات من المشي وعنما وصلوا كان منزلا كبير وكن يبكون سالت ارلي احداهن: لماذا نحن هنا؟؟؟ صدمت الجارية من قدوم ارلي فهي ما تزال صغيرة جدا قالت الجارية: لماذا انتي هنا؟؟؟ قالت ارلي : لقد كنت في الغرفة معكن قالت الجارية: عندما تدخل اختبي تحت اقرب طاولة ولا تتحركي ابدا ولا تلتفتي الينا مهما سمعتي من اصوات قالت: حسناّ وماهي الا دقائق حتى انفتح الباب وانتشرت رائحة كريها جدا ولقد كان المكان قليل الانوار ويوجد به طاولات كثيرة اختبأت ارلي تحتها بسرعة ثم ربطن الجاريات بسلاسل واتت مجموعة كبيرة من الرجال وقال لهم الحراس: عاقبوهم ارتسمت على وجوه الرجال ابتسامة مكر و خبث (لا يروح فكركم بعيد ههههههههه*) امسكوا الخشب وبدأوا بالضرب والجاريات يصرخن من الالم اما ارلي عندما سمعت الصراخ شعرت بالخوف والفضول مما يجري لكنها تذكرت قول الجارية ان لا تلتفت ابدا وعلى الرغم ان العقاب انتهى الا ان صوت الخشب لازال في اذان ارلي وضعت يدها على اذانها لكن لا فائدة فالصوت ما زال موجود ثم خرج الرجال من المنزل وسمعت صوت بكاء وسمعت صوت يقول : ارلــــــــــــي ..... اين انتي ؟؟؟ تعالي بسرعة ترددت ارلي من الذهاب خائفة بان ياتي الرجال مرة اخرى ويضربوها لكنها ايضا لم تقاوم صوت الإغاثة فذهبت وقدمها ترتعشان وعندما وصلت وضعت يدها على فمها من هول الصدمة فلقد كن مربوطات بالسلاسل وثيابهم ممزقة من الضرب والدماء تسيل من الكل مكان من اجسامهن قالت الجارية: فكي قيودنا امتلأت عيناها بالدموع واصبحت تفك قيودهم واحدة تلوا الأخرى وجلست على الأرض غير مصدقين انهن نجون قالت احداهن: لماذا انتي هنا يا صغيرتي؟؟؟ قالت: لقد كنت تحت الطاولة لم يصدقن ان دستن بهذه القسوة هل يريد ان يعذب فتاة صغيرة جدا حقدن عليه كثيرا رجعن الى القصر ووصلن قبيل الفجر وكن لا يحملن عظمة سليمة عندما دخلن الى القصر وجدن دستن غاضب جدا عندما رات ليندا وجهه دستن خبأت ارلي خلفها كي لا يلاحظها صرخ فيهن: أين كنتن الى وقت متأخر من الليل؟؟؟ لم يجاوبن أكمل: سوف اطردكن واحدة تلوا الاخرى ولن يعيقني أحد سمع صوت يقول: لا لن تفعل هذا التفت الجميع الى صاحب الصوت وقال الوزير لكوان قال دستن: لماذا؟؟؟ قال والده: مازلت صغيرا على هذا صرخ دستن: اذا لماذا اعطيتني جاريات؟؟؟ قال: لكي يساعدنك لا لتعذبهن غضب دستن وصعد الى غرفته ابتسم والده في وجه الجاريات وقال : اذهبن الى غرفكن الان لم تتحرك احداهن من مكانها فهذه اول مرة يرون الوزير يبتسم فيها ثم اتت ليندا الى هيكاري وهمست في اذنها: ............. ثم اتت هيكاري الى ارلي وقالت بصرامة: لن تخدمي السيد الصغير بعد اليوم صعق كل من في الغرفة اتت صديقتها وقالت: انتي تعرفين عقاب منن يخالف اوامر الوزير؟؟ قالت: انا أعرف... لذا يجب عليكن ان تخدموه من دون ان يشعر بوجود ارلي اساس قالوا: حسنا وفي اليوم التالي...... كانت احدى الجاريات واقفة وتحمل كاسات العصير دخلت زوجة الوزير و كانت غاضبة فدفعتها فوقعت على الأرض ووقع العصير على دستن ما ان رات زوجة الوزير ذلك صرخت: حـــراس ما ان سمعت الجارية الكلمة حتى تجمدت مكانها من الخوف اتى الحراس وقالوا: نعم يا سيدتي قالت: خذوا هذه الجارية وأخذوها وخرجوا من الغرقة قال الوزير: لماذا فعلت هذا؟؟؟ قال :لكنك انتي من دفعها صمتت ولم تعرف ماذا تجاوب ومرت الايام ولم يشعر دستن بوجود ارلي ابدا وفي يوم من الأيام كانوا جالسين على طاولة الطعام قال والده: كيف حال جاريتك الجديدة؟؟؟ صغ دستن في طعامه ولم يعرف ماذا يقول فهو لا يعرفها قال: نعم...نعم انها جيدة قال والده برضاء :ممتاز ذهب دستن الى غرفته وصرخ في الجاريات: اين هيكاري؟؟؟ اتت هيكاري وهي خائفة من القادم وقالت: نعم يا سيدي؟ قال: أين تلك الفتاة التي عينها ابي جارية لي منذ اسابيع؟؟؟؟؟ يتبــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــع.. ...... | ||||
|
| |
|
03-08-13, 07:32 AM
| #9 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت الثالث لم تعرف ماذا تجاوب فصمتت ثم اتت ليندا وقالت سيدي الصغير ان الوزير يطلبك قال: والدي؟؟؟ ذهب اليه ودخل وراى ارلي جالسة قال والده :تعال الى هنا جلس على الكرسي المقابل لارلي قال دستن: ماذا هناك؟؟؟ قال: ..................... وبعد ساعة خرج كل من ارلي ودستن وكانت عينا ارلي تدمع اما دستن لم تكن هنالك أي تعابير على وجهه دخلت ارلي الى المطبخ اتتها لكوانا وفكتوريا قالتا: ماذا كان يريد؟؟؟ لم تستطع الكلام اتتها هيكاري ووضعت يدها على وجهها وقالت: ماذا حدث يا صغيرتي ؟؟ لم تستطع ارلي الكتمان اكثر حضنتها وافرغت ما في قلبها اما هيكاري كانت متوقعه ان يحدث هذا وبعد مده حملت هيكاري ارلي النائمة ووضعتها على سريرها وخرجت من غرفتها في اليوم التالي:.......... اعلن الوزير ان دستن سيكون لديه 5 جاريات فقط ومن بينهن ارلي ذهبت ارلي الى غرفة دستن وطرقت الباب قال دستن: ادخل دخلت لكن عندما راها دستن صرخ فيها: اخرجي من هنا هياااا... لا اريد ان اراك هنا خرجت ارلي من الغرفة وهي تشعر بالحزن وذهبت الى الحديقة لتتنزه قليلا واصبحت تمشي هنا وهناك ثم قطفت وردة صفراء فرحت بها لكن سرعان ما ذبلت هذه الوردة حزنت ارلي لان مصيرها سيكون مثل هذه الوردة لكن الذي لم تعرفه ان دستن كان ينظر اليها طول الوقت وقال في نفسه: يجب على ان انسى ما حدث يجب علي ان انسى شيء اسمه (ارلي)........ في اليوم التالي. اتت ليندا الى ارلي وقالت لها: ان دستن لا يريد منك ان تدخلي غرفته او ان تخدميه او ان تعترضي طريقة ابدا لم تصدق ارلي ان دستن يكرهها الى هذه الدرجة عندما عرف الوزير لكوان بالأمر ارسل بطلب دستن واخبر دستن والده انه لم يعد يريد ارلي جارية لديه صرخ والده فيه: هذا لن يحدث ابدا علم دستن انه هو الخاسر في هذا الموضوع فرج من غرفة والده وذهب الى غرفته ورمى نفسه على السرير وهو يشعر بالكره ل ارلي ثم نادى: حـــرااااااااس....... كانت ارلي تتمشى في الحديقة فوقفت امام مسبح كبير وقالت :انه كبير جدا ...انه جميل وكانت شاردت الذهن ثم شعرت بانها لا تستطيع التنفس حاولت ان تحرك قدميها لكي ترفعها لكنها فشلت و شعرت انها نهايتها ثم رات يد تمد لها وتلقائي منها امسكتها وما هي الا لحظات حتى شعرت بانها تتنفس بشكل طبيعي ثم سمعت صوت يقول: أرلي..... هل انتي بخير؟؟؟ فتحت ارلي عيناها ورات... ورات .. ورات هيكاري مبللة ويبدو ان اليد كانت يدها ثم اغمضت عيناها من العتب شعرت هيكاري بالراحة عندما فحت ارلي عيناها حملتها ووضعتها على السرير وما هي الا دقائق حتى بعث الوزير في طلبها قالت في نفسها : هذا الذي اضع له حساب وقفت على قدميها وذهبت متوجهه الى غرفة الوزير لكوان دخلت وقلبها يرقص من الخوف رات الوزير جالس على كرسيه المعتاد ويبدو انه غير مسرور ابدا ثم نظرت حوله رات 4 من الحراس عندما راتهم اشاحت بوجهها عنهم وقالت : نعم يا سيدي قال: هل ما سمعته صحيح؟؟ قالت: عن ماذا يا سيدي؟؟ قال: بان ارلي وقعت في المسبح وكادت ان تموت؟؟ قالت: نعم لكنني انقذتها في اخر لحظة قال: هل راتي من دفعها؟؟ انزلت راسها ونظرت الى الحراس الذين يدل عليهم الخوف وبتسمة بسخرية ثم رفعت راسها قليلا وقالت: لا يا سيدي لم ارى احدا فلقد كنت اتمشى بالصدفة في الحدبقة ثم سمعت صوت ارتطام فذهبت فرايت ارلي واقعة لكنني لم استطع ان اعرف الفاعل قال الوزير: اذا انتي لا تعرفين شيء؟؟؟ شكت من الحاح الوزير بان يكون أحد الحراس الحمقى قال له شيء قالت: نعم يا سيدي انا متاكده قال: شكرا لك وخرجت من الغرفة وفي قلبها كراهية نحو دستن وصلت الى المطبخ ورات ارلي جالسة بالقرب من النافذة فنظرت خلال النافذة لترى ماذا ترى ارلي كانت الثلوج تتساقط ورات ان عينان ارلي ثابتة نحو باب القصر علمت هيكاري ان ارلي تفكر الهروب من هذا السجن.. من الرغم انها لم تمكث كثير الا انها عانت فيه كثير ثم ابتعدت وقالت : مارايك ان تلعبي بالخارج بالثلج علت الابتسامة على وجه ارلي لكن سرعان ما حلت مكانها الحزن قالت: بمفردي؟؟ قالت هيكاري: لا بل سترافقك لكوانا و فكتوريا خرجوا اصبحوا يلعبوا يرمون على بعضهم الثلج ثم امسكت ارلي كرة من الثلج ورمتها على هيكاري في حين غفلة وجرت لحقتها هيكاري وهي تحمل الثلج بين يديها وما هي الا لحات حتى لحقتها كل من لكوانا وفكتوريا وفي صباح يوم جميل باااااااارد: غتحت عيناها ذات اللون الأزرق الرائع ورفعت جسمها العلوي ونظرت حولها رات لكوانا وفكتوريا ضحكت ارلي علة تناقضهما وقفت وذهبت الى المطبخ ورأت......... يتبــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــع... | ||||
|
| |
|
03-08-13, 07:33 AM
| #10 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت الرابع:.... رات هيكاري واقفة وتكلم صديقتها لم تلقي لهم بالا وخرجت الى الحديقة و نظرت الى باب القصر وكلها امل في خطتها وكل يوم اصبحت تنظر الى باب القصر من نافذت المطبخ وتشاهدها هيكاري وتشعر بالخوف من ان تهرب ارلي فان اكتشف الوزير ذلك سوف يعاقبها ومرت الايام وكل شيء جيد......... وبعـــــــــــــــــتد مرووووور 5 سنوااااااات:... اصبح عمر ارلي 13 سنة وزدات جمالا واصبح شعرها يصل الى نصف ظهرها لم تشا ان تقصه ابدا اما لكوانا فكان شعرها قصير جدا لونه اشقر ومن الرغم انها كانت جميله جدا الا انها كانت تخفي انوثتها اما فكتوريا فكان شعرها اسود ودائما تلبس نظارات وتحمل كتاب ودائما صامته وفي صباح يوم جميل من المحتمل نزول المطر كانت ارلي تشعر بالسعادة وتلقي التحية على الجميع وصلت الى المطبخ ورات هيكاري تطبخ قالت: صبااح الخير هيييكاا قالت هيكاري: صباح الخير وما هي الا لحظات حتى اتت لكوانا و وضعت يدها على كتف ارلي وقالت: صباح الخير هيكاااا ضحكت هيكاري وقالت: ماذا تريدان ؟؟؟ قالت لكوانا: هههههههههه لا نريد شيء قالت : هل تريدين اقناعي انكما لا تريدان شيء؟؟ قالت فكتوريا: بلا يريدان قالتا معاك أرجووووووووووووووووووكي دعينا نذهب الى السوق معا ضحكت هيكاري وقالت: حسنا لا مشكلة لدي صرختا من الفرحة وذهبتا لكن ارلي وقفت اما النافذة ورات الباب وابتسمت له نظرت اليها هيكاري واتسمت ثم ذهبتا للتسوق وها سعيدتين وعندما عادا راى السيد دستن واقف امام الباب ويبدو انه غاضب قال: من اذن لكما ان تخرجا؟؟؟ لم تتكلما قال: ارلي اتبعيني لحقت به وهي كاتمة ضحكتها دخل الى الغرقة وقال: جهزي لي الماء ذهبت واخفضت راسها لرتى المؤشر وكان يدل ان الماء ساخنة جدا ملئت الحوض وبحركة خبث من دستن دفعها داخل الحوض وضحك عليها ثم وقفت على قدميها وخرجت لكنه اوقفها وقال: الى اين انتي ذاهبة؟؟ لم تلتفت له وقالت: ساذهب لابدل ملابسي قال : ومن سوف يجهز لي الماء ؟؟ استدارت وعادت الى دورة المياه( الله يعزكم) وانهت عملها ثم خرجت لكنه اوقفها وهو داخل عودي بعد 27 دقيقة كي تجهزي ملابسي لي قالت: امرك سيدي خرجت من الغرفة واطلقت زفره تدل على ضيقها وذهبت الى المطبخ ورات الباب وكالعادة ابتسمت قالت هيكاري: لماذا كلما رايتي الباب تبتسمين؟؟ قالت لا اعرف لكنني اشعر كلما رايته انني ساخرج من هذا السجن لكن لا اعرف متى ابتسمت هيكاري وقالت: هل دستن من فعل هذا بك؟؟؟ قالت: نعم انه خبيث جدا لقد دفعني داخل الحوض وكان ساخن جدا قالت: دعيني اضع لكي الدواء كي لا يحمر جسمك قالت: شكرا لك وفي اليوم التالي ذهبت ارلي الى غرفة دستن وراته نائما اقتربت منه وقالت: كيف لوجهه برئ ان يحمل افكارا خبيثة انك انسان غريب جدا لم تشئ ان توقظه فخرجت من غرفته وتوجهت نحو الأسفل لكنها سمعت صوت صراخ ام دستن فاقتربت من مصدر الصوت قالت والده دستن: لقد حذرتك مئة مرة لكنك لا تتعلمين ابدا قالت الجارية: ارجوكي يا سيدتي لن كررها ابدا قالت: لاااا تجادليني..... حـــــــــراس ما ان سمعت الجارية تلك الكلمة حتى شعرت بالخوف اتى الحراس وقالوا: نعم سيدتي؟ قالت بمكر: أحضروا لي راكس صدم الحراس من طلبها فهي لم تسدعه منذ 10 سنوات راتهم انهم لم يتحركوا صرخت هل سمعتم ما اقول قالوا: نعم سيدتي وذهبوا اما الجارية نزلت راسها الى ارجل السيدة وقبلتها وقالت: ارجوكي الا راكس انني اتوسل اليكي ضحكت بغرور: من انتي لكي تمنعيني؟؟؟ ثم اتى راكس امام السيدة وحرك رقبته وقال: منذ زمن لم تستدعيني قالت: خذ هذه الجارية وانت اعلم بالباقي قال : امرك حمل الجارية على كتفه وذهب شعرت ارلي بالفضول فلحقتهم حتى ابتعدوا عن القصر وراته يدخل الى كوخ قديم نظرت ارلي من النافذة كان راكس ضخم الجثة يحمل ملامح قاسية جدا ورات الجارية الخائفة يضع راسها على لوح من خشب قديم جدا وامسك بالفأس و ................ يتبــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــع:........... | ||||
|
| |
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| أمنى, للكاتبة, مكتملة, ذلني, توأمي, جرحني, عرفوك, فتنته |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1Likes
العرض العادي
