آخر 10 مشاركات
انا طير .. (الكاتـب : المســــافررر - )           »          311 - لن ينتهي الرحيل - الكسندرا سكوت (الكاتـب : سيرينا - )           »          إن كرهتكـــــــ فلا تلوميني ... (الكاتـب : المســــافررر - )           »          308 – نيران الحب -جينيفر تيلور -روايات أحلامي (الكاتـب : Just Faith - )           »          112 - دمية وراء القضبان - فيوليت وينسبير - ع.ق (الكاتـب : بنوته عراقيه - )           »          صغيرات على الحياة / للكاتبة المبدعة أم وسن ، مكتملة (الكاتـب : بلازا - )           »          ثمن الكبرياء (107) للكاتبة: Michelle Reid...... كاملة (الكاتـب : فراشه وردى - )           »          جدران دافئة (2) .. سلسلة مشاعر صادقة (الكاتـب : كلبهار - )           »          أحلام بعيــــــدة (11) للكاتبة الرائعة: بيان *كامله & مميزة* (الكاتـب : بيدا - )           »          317 – صدى الذكريات - فانيسا جرانت - روايات أحلامي (الكاتـب : Just Faith - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > القسم الأدبي > صحيفة الأخبار الأدبية

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-08-13, 11:24 AM   #1

سارة عادل

مشرفةمنتدى الأناقة والازياء ومنتدى الفن وأخبار الفنانين

alkap ~
 
الصورة الرمزية سارة عادل

? العضوٌ??? » 264161
?  التسِجيلٌ » Sep 2012
? مشَارَ?اتْي » 9,470
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Yemen
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » سارة عادل has a reputation beyond reputeسارة عادل has a reputation beyond reputeسارة عادل has a reputation beyond reputeسارة عادل has a reputation beyond reputeسارة عادل has a reputation beyond reputeسارة عادل has a reputation beyond reputeسارة عادل has a reputation beyond reputeسارة عادل has a reputation beyond reputeسارة عادل has a reputation beyond reputeسارة عادل has a reputation beyond reputeسارة عادل has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   7up
¬» قناتك aljazeera
¬» اشجع ahli
?? ??? ~
لا تاتي فلم اعد انتظرك
?? ??? ~
My Mms ~
New1 هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة تعيد قراءة موروث كبار شعراء الإمارات 274


21\8\2013م اربعاء



وكالة أنباء الشعر – أبوظبي


صدر عن دار الكتب الوطنية في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة ثلاثة كتب للشاعر والإعلامي مؤيد الشيباني، يقدم فيها قراءة جديدة لسيرة وموروث شعراء كبار من الإمارات. يحمل الكتاب الأول عنوان "راشد الخَضر، قصيدة اللهجة ورموزها المكانية" والكتاب الثاني بعنوان "أحمد بن علي الكندي المرر، صورة المكان وسيرة القصيدة" أما الكتاب الثالث فهو بعنوان "حمد خليفة أبو شهاب، الشعر والتوثيق والموقف".

وقال جمعة القبيسي المدير التنفيذي لقطاع المكتبة الوطنية في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة "تعد الاصدارات الثلاثة الجديدة استمرارا للنهج الذي تتبعه هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة للبحث والتوثيق في الموروث الأدبي المحلي. فالشعراء الثلاثة الذين يعيد قراءة سيرتهم وأدبهم الشاعر مؤيد الشيباني هم رموز من الواقع الثقافي المحلي، لكل منهم سيرته وتجربته الخاصة وكل منهم ترك بصمة مميزة على المشهد الثقافي في فترات زمنية مختلفة. إن هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة جادة في مسعاها لإثراء الحياة الثقافية بقراءات معمقة تضيء على النتاجات الأدبية لأبناء الوطن، وهو نهج ليس بجديد على الهيئة التي تدعم باستمرار مثقفي ومبدعي الإمارات، وتشجع الباحثين والنقاد على تقديم قراءات نقدية وبحثية في النتاج الأدبي عموما"

في تقديمه لكتاب "راشد الخَضر، قصيدة اللهجة ورموزها المكانية" يقول المؤلف "إن من حق الخَضر(1905-1980) على الأجيال اللاحقة أن يخرجوه إلى حيز واسع في مجال التراكم القرائي العربي، بحيث لم يعد مجرد شاعر عامي خاص ببقعة جغرافية محدودة، إنه لائق بكل هذا الحضور الواسع في المشهد الشعري العامي العربي... عند راشد الخَضر قيمة إبداعية عالية باشتغاله التلقائي على تجديد المضامين في ذلك الوقت، وابتكاره القوافي الصعبة، والاشتقاقات اللغوية، واستخدام الرموز بكل أبعادها التاريخية والمكانية والاسطورية والدينية.."

ويصف الشيباني في كتابه الأبعاد التجديدية في شعر الخَضر العامي، عبر تعريفه بالقصيدة الشعبية في الإمارات والتي يعتبرها حاضن لفكر أهل البحر والصحراء، ثم يستعرض قصائد الشاعر من مدن الاغتراب العديدة التي تنقل بينها من مدن خليجية وأفريقية وآسيوية إلى جانب موطنه الأصلي في عجمان والمدن الأخرى في بلاده، ويخصص المؤلف قسما من الكتاب يتناول به الأساطير والأحداث والرموز التاريخية التي استلهمها الشاعر في قصائده، ويتتبع خصوصية المكان كما تظهر في قصيدة الخَضر الذي عمل على بلورة لهجته الشعرية الخاصة

بمزجه بين المفردات العامية والفصيحة، وفي قسم اطلق عليه المؤلف اسم "عذوبة العذاب" يتناول الأضداد التي ترد في قصيدة الخَضر الشهيرة التي يقول مطلعها "مسكين ثم مسكين لوحيد" ويعتبر المؤلف أن هذه الحالة متجذرة في شعر الخَضر الذي اشتق روح العذوبة من عذاباته ووحدته واغتراباته، أما في باب "مهارات لغوية" فيرصد المؤلف المهارات اللغوية والصور الشعرية التي يرسمها الخَضر في قصائده بشكل متفرد، ثم يخصص المؤلف قسما لتحليل أبيات الشاعر في "زايد والاتحاد" حيث تناول الخَضر هذه الرمزية مرارا في شعره للدعوة إلى التمسك بالمنجز الحضاري للبلاد، ولم ينسى المؤلف تسليط الضوء على معاني الحكمة عند الخَضر، والتي تأتي ممتزجة في قصائد الغزل والشوق والحرمان.

أما كتاب "أحمد بن علي الكندي المرر، صورة المكان وسيرة القصيدة" فيكشف فيه المؤلف عن طبيعة الحياة في محاضر ليوا في المنطقة الغربية من إمارة أبوظبي، في أربعينيات القرن الماضي عبر سرد سيرة الشاعر الذي ولد في محضر(عتّاب) عام 1940،حيث عاش حياة صعبة تزامنت مع ما قبل وأثناء التحول التاريخي للمنطقة، فعاش يتيم الأب ودخل السجن لوفاة رجل كان معه في حادث سيارة وعمل في شركات التنقيب عن النفط، فانعكس ذلك على بناء قصيدته وتميز بتجربة روحية مختلفة، فكان ممن أسهم بوضوح في انتشار الأغنية الإماراتية من خلال نصوصه المفعمة بالبساطة

واسلوب السهل الممتنع، وشكل ثنائيا فنيا مع الفنان الراحل جابر جاسم في منتصف السبعينات، لا سيما في الأغنية الأكثر شهرة "سيدي يا سيد ساداتي" فكانت قصيدته تخرج من أعماق تجربة مليئة بالنبض الإنساني والمعايشة الحقيقية لتفاصيل

الحياة، كما أنه من أبرز العازفين على آلة الربابة، وبذلك يعد الكندي من جيل الشعراء المجددين في القصيدة الشعبية في الإمارات رغم قصر رحلة حياته، إذ عاش حتى سن ال45 تقريبا.

ويذكر المؤلف في المقدمة أنه ارتكز على أربعة محاور أساسية ليضع مادة الكتاب، ومنها المادة الميدانية التي بدأها الراحل أحمد راشد ثاني عن الكندي، عبر اجراء حوارات مع مختلف الشرائح التي عرفت الشاعر في مواقف ومناطق متعددة، والمحور الثاني ديوان الشاعر وقصائده الشهيرة؛ حيث اعتمد قراءة مفصلة في المضامين، أما الثالث فكان من خلال الجمع الميداني الثاني الذي قام به شخصيا رغم قلة معارف الشاعر، وأخيرا استفاد المؤلف من الحوارات والتوجيهات والاقتراحات التي قدمها الزملاء حول حياة الكندي.

وفي كتاب "حمد خليفة أبو شهاب، الشعر والتوثيق والموقف" يتناول المؤلف حياة الشاعر والباحث والمحقق المولود في عجمان عام 1932، والذي بدأ بكتابة الشعر وهو في التاسعة، وظل محافظا على القصيدة العمودية طوال عمره، سواء في شعره النبطي أو الفصيح. وينتمي أبو شهاب إلى جيل الثلاثينات الذي كان قريبا في ثقافته من جيل المثقفين الأوائل، ممن اهتموا بالتاريخ العربي. وقد دأب حتى رحيله في 2002 على المزيد من العطاء الثقافي وترك نتاجا جليلا ومتعددا.

يبدأ المؤلف كتابه برصد ملامح البيئة الشعرية في الإمارات بداية القرن الماضي والتي ساهم في تشكل أحد مراحلها أبو شهاب، سواء عبر شعره باللغة العربية الفصحى أو باللهجة العامية، إلى جانب منجزه في البحث في التراث والتاريخ، وكتابة المقالة والإشراف الصحفي، وتنسيق واعداد البرامج الثقافية، حيث وضع أكثر من عشرين كتابا بين التأليف والجمع والتوثيق. ويتتبع المؤلف بدايات أبو شهاب حيث قصائد البشارة بتولي المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مقاليد الحكم في إمارة أبوظبي سنة 1966، ومن ثم قصائده التي يوثق فيها تفاصيل الحياة في تجربة البناء والخير والعطاء، ويقتفي أثر الصوت العربي في شعره الذي يجول في فضاءات القضايا العربية الكبرى، وجهوده في توثيق التجارب الفردية المتميزة، ولفتاته عن المدن والمواقف والبطولات.

وبدأ الشاعر مؤيد الشيباني رحلة عمله في الصحافة المكتوبة والمرئية منذ عام 1979، حيث ساهم في رصد المشهد الثقافي المحلي عبر مقالاته الأدبية والتحقيقات الصحفية الموسعة، إلى جانب اعداده البرامج التلفزيونية والأفلام الوثائقية.




سارة عادل غير متواجد حالياً  
التوقيع
[/SIGPIC[SIGPIC]
[CENTER]



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للزيادة, أبوظبي, موروث, الإمارات, بعيد, شعراء, هيئة, والثقافة, قراءة, كبار

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:06 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.