02-09-13, 09:17 PM | #231 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| مشاعر شتوية..........الفصل التاسع مشاعر شتوية الفصل التاسع............... قالت عندما شعرت ان لويزا متعبة جدا هذا المساء: "ما رأيك ان اعد العشاء الليلة؟..... سأصنع فطائر الجبنة و سأجهز الشاي" اتسعت ابتسامة لويزا قائلة: "اوه لكنك عملت طوال اليوم و تعبت ايضا اضافة الى اهتمامك بالسيدة و اطعامها" هي و بحيوية: "لم اعد اشعر بالتعب الان بعد ان جلسنا هذه الجلسة اللطيفة معا............ الان سأجهز عشاء السيدة الخاص و بعدها اعدد عشاؤنا" قالت ربيكا و هي تتناول الطعام: "اخبرت تشارلس عن القلادة و عدني ان يصلحها لك" ابتسمت و اومأت باشراقة قائلة: "شكرا لك هذا لطف منك ياربيكا" ربيكا و بسعادة: "نعم........... سترتدين قلادتك........ لكن ربيكا سوف تقطعها مجددا" و ضحكت بصوت مرتفع........ بهتت ابتسامة ساندرا بالتدريج ثم قالت: "لا انت امرأة لطيفة و لم تفعلين ذلك........ لن تقطعي القلادة بعد اصلاحها لأنك تحبينها و سوف ترتدها بعنقك" اخرجت ربيكا القلادة التي اشترتها لها من تحت الوسادة قائلة: "انا عندي واحدة اشترتها لي ساندرا............ انها جديدة و حلوة و رائعة" وضعتها بعنقها قائلة: "اريتها لتشارلس قلت له انك اعطيتني هذه القلادة و انا احبها" ضحكت هي قائلة: "اوه رائع جدا............... اذن سأصلح قلادتي و ارتديها مثلك" اومأت ربيكا موافقة ثم تأملتها بإمعان قائلة: "انت جميلة.......... و رائحتك طيبة جدا مثلي" عانقتها برفق ثم ناولتها الدواء و تركتها بعد ان اطمأنت انها تهيأت للنوم. اعددت العشاء و وضعت الفطائر بالفرن و نظرت الى الساعة التي اعلنت العاشرة و النصف انه موعد رجوع تشارلس و كانت العجوز ما زالت في غرفتها للاستراحة . فتحت له الباب و القى عليها التحية بنظرة عابرة كانت مرتدية فستان برتقالي باهت اللون و ملتصق بجسدها جدا وذا فتحة صدر كبيرة بعض الشيء و ازرار امامية على طوال الفستان المتوسط الطول مع حذاء اسود طويل و تبدو جميلة و انيقة و رائحة عطرها المنعش تسبقها و كانت قد زينت وجهها بماكياج خفيف مما جعلها تبدو اكثر حيوية وتألقا............. القى نظرة في المطبخ و هو يسير ببطء و نظر الى التغيير في مكان المائدة و الستائر المزاحة و اوراق النباتات الزاهية الخضرة و المصابيح المضاءة و لمسة التنظيف البراق و بقي ملتزما الصمت............. خلع معطفه ليظهر مرتديا قميص اسود و يبدو وسيما بشعره الرطب بفعل حبات المطر الخفيفة و بنطلون اسود و بدى لها اصغر سنا و جذاب اكثر من أي مر ة رأته فيها.............. قالت بابتسامة هادئة: "اعددت العشاء بنفسي....... ستجد مذاقه مختلف عن العادة" اومأ ببطء و هو يتطلع الى لباسها و هيئتها بوجه خاليا من التعابير........ قالت بلطف: "تفضل انا سأضع معطفك في الغرفة" و عندما مدت يدها الى المعطف المرمي على الكرسي اخذه هو قائلا ببرود: "انا ذاهب الى الغرفة" ابتعد و خرج من المطبخ و بقيت هي و اقفة بمكانها و متأملة لم يبدي أي تعليق على التغيير في المطبخ و لم يقول لها أي كلمة شكر مثلا على مبادرتها ان تأخذ معطفه او لأعداد العشاء او أي شيء!.......... لماذا التزم الصمت؟ و سكوته هذا أ يدل على انه قد رضي بالتغيير؟.............. بقيت تدعك بيديها و قلقة و هي تنتظر ردة فعله و شعرت به يتجول بالبيت الذي كان منيرا بالمصابيح و الثريات التي اعادت ربطها في الصالة و رائحة المعطر المنعش في ارجاء البيت.......... جلست بتردد و هي منتظرة منه شيء ما لكن ترجو ان لا يكون مشابها لردة فعله حيال تنظيف غرفته سابقا. نهضت بسرعة عندما اقبل و دخل و تأملته بإمعان وكان يسير نحوها بخطى بطيئة و وجهه خاليا من التعابير قالت بصوت خافت و هو يقترب اكثر: "في المرة السابقة قهوتي لم تعجبك....... ارجو..... هذه المرة ان يعجبك الطعام" ابتلعت ريقها و قالت بابتسامة شاحبة: "الفطائر التي اعددتها ت..." قال مقاطعا و بهدوء شديد: "لماذا تصرين على مخالفة اوامري؟" صمتت مطولا ثم خفضت بصرها و قالت : "ان المنزل بحاجة الى العناية و يفتقد الى الاهتمام و" قال مقاطعا بهدوء و عينين ثاقبتي النظرة: "جميل ما فعلتيه جدا.................. احدثت كثيرا من التغيير في المنزل و في المطبخ............ جميل لكن" احتدت نبرته تدريجيا و بدت نظراته ملتهبة و هو يواصل : "لكن تتصورين انني غير قادر على ذلك؟.............. غير قادر ان اجلب عمال تنظيف و خادمة.............. و مهندسي ديكور...... أ نقودي قليلة حتى لا افكر بذلك؟............ أ افتقد الى المال و اعجز عن ترتيب بيتي؟...... لو شئت يا آنسة ان افعل لفعلت............ لحولت هذا البيت الى جنة "... ارتفع صوته اكثر حتى تراجعت الى الوراء و استندت على المنضدة و هو يقول: "لكني لم اشأ ذلك...... لا اريد....... لماذا تتصرفين على انك سيدة البيت؟............ لماذا لا تدركين ما هو مقامك هنا؟" احتقن وجهها و رغم كونها كانت متوطنة لغضبه إلا انها انزعجت و جرح قلبها و قالت بنبرة ضعيفة: "انا اسفة مجددا" قال بتوبيخ لاذع: "كل مرة تخطئين معي و تقولين اسفة!" هي وبصوت مخنوق: "لكني لم اخطأ" قال بتحديق و اتقاد: "انت بالنسبة لي اخطأت كثيرا....... و ذلك لأنك تتجاهلين اوامري و رأيي و مصرة على عنادك" بللت شفتيها التي جفتا و تطلعت بعينيه بنظرات احباط و خذلان.......... ابتعد عنها و تنفست بشيء من الارتياح إلا ان قلبها تعيس الان........ لكن الذي ادهشها انه لم يذهب و يتركها كعادته اذ جلس على الكرسي امام المنضدة و ابتسم باستخفاف الى الزهور البيضاء التي تزين المائدة........... قالت بتوتر و هي متجهة الى الباب: "سأنادي لويزا" سارت بالرواق و طرقت باب لويزا بهمس ثم فتحته عندما لم يأتيها الرد لتجد لويزا غارقة بالنوم.......... عادت و اخبرته بذلك و ازداد ارتباكها و توترها لأنها ستتناول العشاء معه بمفردها............... و هي تضع الصحون على المنضدة و توزع الكؤوس كانت متجهمة وتفكر بكلامه معها لماذا عليها ان تصبر عليه؟...... اليس من المفروض ان تظهر له مدى انزعاجها منه و مدى سخافاته! تناولا العشاء بصمت مطبق و انقطع التيار الكهربائي و اضاء هو مصباح الشحن و وضعه على الثلاجة و بدت الاضاءة خافتة و هادئة و عاد ليجلس و تأملها بصمت و هي خافضة بصرها و تتناول الطعام ببطء............ قال ببرود: "انا استغرب منك دائما" رفعت بصرها و بدت عينيها الخضراوين براقتين و كثيفتي الاهداب و تطلع بهما مطولا ثم واصل: "كيف لفتاة صغيرة السن تأتي لتعيش حياة غريبة و ترضى ان تحبس نفسها مع مريضة و تتخلى عن كل مظاهر الحياة الحديثة من سهرات و علاقات و اصدقاء!.........كنت بسنك اضج بالحياة و العبث............ لماذا اخترت هكذا طريق و اصريت على البقاء رغم ما رأيته هنا في بيتي الذي سبق و شبهته بالقبر؟........ كان تعبيرا مقززا و مقرفا....... رغم وصفك المرعب للبيت و للحياة التي نحياها هنا بقيت و اردت اكمال عامين هنا حبيسة مع اختي مع علمك انني لا اسمح لك بالخروج و الحرية!....................... لا اصدق ان هذا كله من اجل الاجر المرتفع............... هل لك ان تفسرين لي سبب تمسكك بالبقاء؟" قالت بنبرة جدية: "انت محق كونك غير مقتنعا........... لكن اعلم يا سيد انني........... احببت السيدة ربيكا و ادركت انها بحاجة الي" ضاقت عينيه و قال: "هذا سببك الوحيد ؟....معقول؟" هي وبتحديق: "اضافة الى انني بحاجة الى المال و....................... حياتي هناك في جلاسكو" قال بسرعة: "نعم هذا ما اريد ان اعرفه بالتحديد.............. حياتك في بيت خالتك" خفقت اهدابها ببطء و قالت و هي تداعب الكأس بأناملها ذات الاظافر الطويلة المطلية بالأحمر الغامق: "لست سعيدة عندهم" تفحصها بإمعان وقال بنبرة صوته المثير: "و ستجدين السعادة هنا؟" هي و بتأمل: "ربما" هو وببرود: "محال........ أي سعادة هنا!......... انت متهورة لا اكثر"........ ابعدت بصرها و اضاف: "و عنيدة للغاية.............. تفعلين ما يمليه عليك عقلك دون رعاية رضى او رفض الاخرين............... و هذا يفسر لماذا انت لا تحبين بيت خالتك....... لأنهم قد اصابهم الجزع من تصرفاتك و اندفاعك" احتست جرعة من العصير و سألته بابتسامة فاترة: "اعجبك مذاق الفطائر؟" اجاب وهو يتأمل بعينيها و شفتيها: "و ماذا يهمك من رأيي؟.............. ان قلت لا تعجبني فسوف تصرين على صنعها كل يوم عنادا و تحديا" اجابها دون ان تعرف اعجبته ام لا....... انه يراوغ بالإجابة دائما......... لكن استمراره بتناولها يدل على انها اعجبته اذ كان مذاقها مميز جدا. رفعت الاواني و وضعتها بالحوض بعد ان ازالت بقايا الطعام عنها و هو جالس يتأملها.......... اعدت الشاي و قال بانتقاد: "ارجو ان يكون طعم الشاي مستساغ و ليس كقهوتك الغريبة" ابتسمت دون ان يراها و تمنت ان يعود التيار و إلا فأن الساعة متأخرة و الوضع حرج بينهما في هكذا اجواء خافتة. صحيح انها تتمنى ان تقترب منه و تحلم ان يعانقها لكنها الان تخشى ذلك و ترعبها الفكرة حقا. سكبت الشاي و اثناء ذلك تبادلا النظرات الصامتة و شعرت بركبتيه تمس جسدها عندما اقتربت و قدمت له الكوب ثم ابتعدت بسرعة و تناولا الشاي و بعد ذلك نهض و قال: "شكرا على كل شيء" نهضت و استغربت لأنه شكرها................. تنازل و شكرها هذا لطف كبير منه لم تعتاده " قال بنظرات متجولة بها: "ألا يجب ان اشكرك على افعالك........ اود مكافئتك بطريقتي الخاصة لعلك تتذكرين هذه المكافأة دائما قبل ان تقدمي على عمل لم اوافق عليه و احذرك منه" ابتلعت ريقها و قالت و هي تتجه الى الباب هاربة: "عن اذنك" خرجت مسرعة و شعرت به يتبعها و يسير خلفها مباشرة........ سارا في الرواق المظلم و جسدها كله مرتبك و مرتجف ارتجافه خفيفة و لا تدري ان كانت بسبب البرد ام سبب خوفها مما سيقدم عليه الان؟ خفقت اهدابها عندما احست بيده تمسك معصمها و سحبها اليه......... اضطربت نبضات قلبها بشدة و هو يدخلها الى غرفته المظلمة........ اضاء مصباح الشحن و ارتجفت يديها و هو يشدها الى جسده....... قالت بفزع: "اريد ان اذهب الان...... من فضلك" قال و هو يبعد خصلات شعرها عن جوانب وجهها و بصوت جذاب: " انت تودين مكافأة ساخنة......... و لعلك مرة اخرى تلتزمين بأوامري...... و ان لم تلتزمين فهذا يعني انك احببت المكافأة و تودين زيادتها"........ و احاط وجهها بكفيه وهي دفعته بمقاومة ضعيفة...... غمر يده بشعرها الكثيف و كان وجهها قريبا جدا من عنقه حتى ان شفتيها لامست ذقنه الحليق و شفتيه لامست جبهتها و رفعت رأسها قليلة بحركة لا ارادية و غير مفتعلة حتى التقت شفتيها بشفتيه ذات الانفاس الحامية و رفعت يديها ببطء على صدر ه و امسكت ياقة قميصه و شدتها بتوتر و كأنها تقول له قبلني و لا تتردد......... اذاب قلبها تقبيله وأوقد وهج الحب بها و ادركت كم هي ترغب بذلك طوال الوقت و لم تشعر بذلك الا في هذه اللحظات المؤثرة...... شعرت بضعف شديد امام اغوائه و امسكت يديه قائلة: "كفى....... ارجوك ابتعد" كانت مفزوعة و قلقة من نفسها لأنها منجرفة اليه هكذا و خشيت ان تسمح له بالحصول على اكثر من التقبيل!............... قال بصوت دافئ و هو مازال يعانقها: "خائفة مني؟........... كأن لم يقبلك احدا قبلي؟" اغمضت عينيها عندما عاد التيار الكهربائي و اضاء الغرفة بقوة و اوقظها مما كانت فيه.......... تراجعت و اصطدمت بالباب و بحثت عن يد الباب خلفها بيدين مضطربتي الحركة.... و راقب هو وجهها الذي كان شديد الحمرة و ابتسم و في عينيه بريق ماكر جدا............. قالت بتلعثم و عجبت كيف تدهورت هكذا بيديه و اصبحت ساذجة و بلهاء للغاية: "بالطبع كانت لي علاقات سابقة......" و تأملها من الاسفل الى الاعلى و ما زالت الابتسامة على شفتيه و هو يراقبها عندما فتحت الباب و خرجت مسرعة حتى انها تعثرت بالأريكة في الصالة و احدثت ضجيجا..... صعدت بخطى ضائعة...... اول مرة بحياتها تواجه هكذا شعور و تدخل في هكذا تجربة مع رجل بغاية السحر و الوسامة كانت المقاومة صعبة..... لقد خشيت من خوض هكذا تجربة. اندست بين الاغطية و فكرت به كان مسيطرا و لم يحصل معه كل ما حصل معها من ارتباك و كأنه معتاد و متمرس على هكذا فعل! ذلك الرجل الغامض الصارم البارد المشاعر لقد قبلها و كانت شفتيه ملتهبتين و انفاسه لاذعة في هذا البرد القارص! لا تدري لماذا شعرت بالحزن الممزوج بالضعف و الندم............ نعم الندم..... ما كان عليها ان تذوب بأحضانه و تتركه يقبلها............ كيف تسمح لنفسها ان تكون متاحة له بعد ما اهانها مرارا و صرخ بوجهها و وبخها كثيرا بدلا من ان يشكرها و يطري على ما تفعله في بيته المعتم............. دمعت عينيها و لا تدرك ما اصابها! مشاعر غريبة اختلجتها الليلة و شعرت كأن تشارلس هذا انتزع منها شيئا و انتهك مشاعرها. كان نومها متقطع و مزعج طوال الليل و كلما انتبهت من النوم تذكرت ما حدث و وجلت. عند الصباح............... اسرعت الى النافذة لأنها سمعت صوت السيارة و ازاحت الستارة و راقبته و هو يقوم بإحماء محرك السيارة الكبيرة المخصصة للتنقل في هذه المنطقة الجبلية ذات الشوارع الوعرة............ كان مثيرا للإعجاب بهيئته الرجولية............ ابتسمت بحزن و يأس عندما راودتها ذكرى الليلة الماضية و فجأة قفز الى ذاكرتها غاري و ارتباطها الشكلي به لابد انه بانتظار عودتها و متوهم انها ستوافق ان تتزوجه يوما.................. لقد قارنته بذلك الرجل الجبلي البارد ذا التقاسيم الواثقة و النظرات الحاذقة و الصوت الدافئ و ازدادت المقارنة به بالآونة الاخيرة............... لماذا عليها ان تقارنه بغاري فليس هناك اوجه للمقارنة............. غاري امامه مجرد طفل رقيق احمق ان وجود رجلا مثل تشارلس يمحو غاري عن الوجود و يلغيه.......... هبطت الى المطبخ بعد ان القت نظرة على ربيكا و رأتها تعبث بأدوات المرآة و ابتسمت لويزا قائلة: "فطائر مدهشة.......... استيقظت في ساعة متأخرة و تناولتها انت بارعة يا صغيرتي" ضحكت هي و تناولت كأس العصير قائلة: "نمت و تركتني وحدي معه" لويزا و بتشوق: "لكن دهشت اليوم عندما قال لي بعد ان سألته عن رأيه بما فعلته انه شكرك بطريقة اعجبتك و منحك ما تستحقينه هذا صحيح؟" امتقعت و ابعدت الكأس عن فمها و قالت بوجنات متوردة: "حقا هو قال ذلك؟" التعديل الأخير تم بواسطة هبة ; 03-09-13 الساعة 08:15 PM | ||||||
02-09-13, 09:34 PM | #232 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء و شاعرة متألقة في المنتدى الأدبي
| يا هند يا هند لو الفصل يصير اطول شوي نتوفه كمان بتتركيني بشوق للمزيد رائعه و مميزة تطور خطير جدا يبدو ان تشارلز فقد السيطره على نفسه جيد ان ساندرا هربت من المشاعر التي اشتعلت اشعر بان غاري سوف يظهر قريبا و سوف تبدأ المعارك على قلب ساندرا بشوف للفصول القادمة دمتي بخير و حب | |||||||||
02-09-13, 10:30 PM | #233 | ||||
نجم روايتي
| عزيزتى الكاتبة القصة مشوقة وغريبة اتوقع ان خالتها وابنها سياتون ويطلبون منها الزواج وهنا سيطر تشارلس ان يعرض عليها الزواج لانقازها منهم وهو فى قرارة نفس عرض عليا الزواج لانة ابدى يحبها متبعاكوبانتظار الاحداث القادمة واتمنى للك التوفيق | ||||
02-09-13, 11:00 PM | #234 | ||||||||||
| غضبت هند هذه المره كثيرا غضبت من ساندرا بعد هذا الكم الهائل من الاهانات ورد الفعل السخيف من قبل تشارلز المغرور تستسلم بكل بساطه ... له ويستهزء ايظا بساذجتها تستحق الاستخفاف هذه المره ....كان تشارلز سمج برده فعله كافي كأبه مامل مو البنيه مبينه تحبه ...يستغبي حضره جنابه وبعد هذا كله ماعاجبته القهوة ...مغروووور ...هي عاجبته هي واكله وقهوته وكل تصرفاته بس هو يستعبط بس تسلمي ياعمري هذا الفصل حلوووووووو مرة اسعدتني :heeheeh: بانتظارك صديقتي الغاليه | ||||||||||
03-09-13, 01:06 AM | #235 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||||
03-09-13, 01:14 AM | #236 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||||
03-09-13, 01:24 AM | #237 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||||
03-09-13, 01:31 AM | #238 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||||
03-09-13, 01:41 AM | #239 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||||
03-09-13, 01:42 AM | #240 | ||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء و شاعرة متألقة في المنتدى الأدبي
| اقتباس:
بتقولي أولاد الله يخليلك اياهم انا بولد واحد و مش ملحقه و بنزل بالاسبوع فصلين بس ما شاء الله عنك كل يوم فصل مجهود جبار و الله يكون معك | ||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
(مشاعر, منكسرة, روايات, رواية, سلسلة, شتوية), قلوب |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|