20-11-13, 09:15 PM
| #2461 | |||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وفراشة متالقة في عالم الازياء والاناقةوسفيرة النوايا الحسنة  
|  - اتفضل اقعد نونا مش هتتأخر... جلس يحيى على طرف الكرسي بجواره شاعراً بالصغر و الضألة أمام هذا الصغير ... كأنه تلميذ صغير مشاغب تم إستدعاؤه من قبل مدير المدرسة الصارم ...إن أخبره أحد يوماً أنه سيشعر بالرهبة من طفل لم يتجاوز السابعة لكان ضحك ملء فاه ونعت هذا الشخص بالجنون المطلق ... لكن مَن كان يصدق أنه هو " يحيى " لديه ابن .. لا يدري عنه شيء لسنوات طوال ... لكن ليس لديه سوى نفسه ليلومها عن ذلك .. - هو انتَ رئيس نونا الجديد .. قالها بطريقة مباشرة وهو ينظر له بقوة لا تناسب من غادر الروضة فى العام الماضي ... - أيوة أنا ... نظر له مُعاذ بوقارٍ شديد ولم يرد سوى بهمهمه ... - امممممممممممم - ليه هي قالتلك حاجة عني - لا ولا حاجة ... أصلها بقت بتتأخر كتير وعمو آدم بيقول دايماً إنها بتتعب نفسها أوي .... مَن ... آدم ... رجلٌ أخر يا نور ألا يكفيه ماهر لكن هذا الآدم فى حياة نور لا كارمن ... لمعة عيون الصغير عند ذكره لهذا الشخص لم تفته و أشعرته بالحقد عليه قبل أن يراه ... - واضح إنك بتحبه أوي .. بالطبع مُعاذ لم ينتبه للحقد الذى يخرج من كلمات يحيى بل على العكس شعر بالسعادة ليتكلم بفخر عن بطله المفضل ... - ايوة طبعاً ... أنا بحبه وهو بيحبني أوي ودايماً بياخدني يفسحني فى الملاهي ... هو طيب أوي .. ودايماً بينصحني وهو كمان اللي حفظني سورة الفاتحة وعلمني ازاى أصلي كمان ...مهو أنا بقيت راجل كبير ولازم أصلي علشان ربنا يحبني ويرضى عني ... قالها بابتسامة رائعة وهو يشعر بالفرح من التحدث مع أحد بعد أن أمضى فترة دون التحدث مع الأخرين نتيجة لمرضه ... إن كان شعر بالضألة أمام الصغير قبل لحظات فهو لا يعرف كيفية وصف شعوره حالياً يشعر أنه أحقر مخلوق على وجه الأرض مجرد نكرة ليس لها قيمة ... لم ينتبه معاذ لشحوب ملامح يحيى ليكمل كلامه بمنتهى البساطة .. - بس انتَ مقولتليش على إسم حضرتك ..؟ تلجم لسان يحيى فى لحظتها ولم يعرف ماذا يقول فهو لا يعرف أي الحقائق أخبرته نور وأيتها أخفت و على عكس توقعها آخر شيء قد يرغب به فى هذه الحياة هو إلحاق الضرر بهذا الصغير ... - يحيى كــ ... إسمي يحيى .. بهتت إبتسامة مُعاذ البراقة للحظات ليقول بنبرة تحمل من الشجن أكثر مما ينبغي لعمره ... - إنتَ عارف ...أنا بابايا إسمه يحيى برده بس هو مسافر بعيد .. بس هيرجع أنا متأكد .. هو بيحبني .. نونا قالتلي كدة ... مش كدة ..؟! كلمات الصغير عن والده البعيد أشعرته الألم والعذاب أينعم لم يشعر يوماً بالرغبه فى الأبوه وللآن لم يتقبل فكرة أنه أصبح والد لكنه حالياً لا يرغب سوى بضم الصغير و إخباره أن والده قد عاد أخيراً وصحى من غيبوبته الطويلة ... شكر نور بداخله أنها لم تشوه صورته لدى الصغير ... حتى بعد كل ما حدث بينهما لكنها بالطبع لم تفعل ذلك من أجل خاطره بل لأجل ابنها ... فهو بالفعل ابنها وحدها ... لم يتحمل البقاء في أكثر من ذلك ففعل أكثر شيء يبرع فيه عندما يضيق به الحال ... الـرحـيـل ....غادر بعد أن ودع الصغير مسرعاً دون أن يتحدث مع نور حتى فهو لا يضمن نفسه إن بقى فى هذا المكان أكثر من هذا ... .................................................. ............................... قدمت نور مسرعة بعد أن سمعت صوت غلق باب الشقة لتتنهد براحة عندما وجدت مُعاذ فى مكانه على الكنبة وحده ..!! لكنه أراح رأسه على المسند الخاص بها مغلقً عينيه .. إلتفت إليها ورفع رأسه عندما شاهدها تدخل مسرعة ... - ده مشي بسرعة ومش قال حاجة .. قبل ما تسألي ... قالها وهو يفتح لها عينً واحدة ... زمت شفتيها بحقد فمازالت لا تعرف ما المطلوب منها وهاهو رحل من جديد ليتركها على أعصابها مرةً أخرى ... ثم رجعت بنظراتها مرغمة لــ مُعاذ الذى أراح رأسه على المسند و أغلق عينيه من جديد فمازال مرهقاً نظرت له بإشفاق لتنسى كالعادة ما يمر بحياتها عن رؤيته .. - قولت ايه يا لمض ... ( قبل أما أسئل ) على أساس إني رغاية روح اتشطر على حته فايروس صغنن يعمل فيك كل ده ... مخليك مش قادر ترفع دماغك من على المخدة .. قالتها وهى تتقدم نحوه كى تحمله إلى سريره ... - أنا كويس بجد بس عاوز أنام علشان معاد نومي جه مش علشان تعبان .. - أنا عارفة إنتَ شاطر يلا بقى يا حلو على سريرك وتاخد دواك علشان ترتاح شوية ... أوكى ... - نونا تعرفي إن مديرك اسمه يحيى على إسم بابا ... قالها كأنه إكتشف سراً خطيراً .. و كادت أن تسقطه من بين يديها عندما سمعته يقول هذا ... - لكن ده حد كويس مش عارف بس هو شكله طيب مش شرير زى ما كنتي بتقولي .. شعرت بالغيظ من كلامه فوضعته بشدة على السرير .... كانت ترغب فى أن يكرهه من أول نظرة ... لا أن يُعجب به ... أبهذه الطريقة يريد أن يأخذه منها ... بأن يدّعي الطيبة والصلاح أمامه ...! لكنها لن تسمح بذلك لو على رقبتها ... كما أن صغيرها لن يتركها أو يتخلى عنها مهما كان .. أليس كذلك ..؟ نظرت له وسؤالها الصامت فى عينيها لتجده غارقً فى النوم بعمق ...أخذت نفساً عميقً وهى تدثره جيداً.. ثم نحت تلك الأفكار من ذهنها فلا جدوى منها وإن غداً لناظره قريب بالتأكيد ستعرف ماذا يريد منها فى الغد .... ************************************************** **************** خرج يحيى من شقة نور لكنه لم يستطع العودة لبيته بل ظل جالساً فى سيارته أمام شقتها كأنه يخشى أن يختفيا من أمامه إن غادر وتركهما .. فقد غادر شقتها وهو مصمم على الرحيل لكنه عدّل عن قراره ما أن وصل لسيارته لايعرف السبب هل هو خوفاً من رحيلها هي أم من رحيلها مع ذلك الصغير ... الذي شغل باله ما أن شاهده نائماً فى سريره عندما كان بإنتظار وصول نور وقف على باب الحجرة يراقبه بقلب متوجس ولم يتقدم داخل الحجرة ولو لخطوة واحدة ... يا إلهىِ لايُعقل أنه منذ أيام قليلة قد صار أباً ... لا بل صار أباً منذ ما يقارب السبع سنوات لكنه لم يكن يعلم ذلك حتى أيام قليلة ماضية عندما أخبره ياسين بذلك .. لم يُصدق الحقائق والوثائق المؤكدة التى أحضرها ياسين وقرر الذهاب لمواجهتها بالحقائق ليتأكد بنفسه ... لكنه عَدَلَ عن ذلك عندما سمعها تتحدث بالهاتف فى ذلك النهار فقط لم يقدر على المواجهة فالتسرع لم يجلب له بحياته سوى الضرر ... لذلك قرر التأني ليرى ماذا سيفعل .. وبالفعل إستغرق عدة أيام ليرتب أفكاره و ينظم عقله ليتخيل شكل المواجهة المتوقعة بينهما لكن كل هذا غاب عن ذهنه تماماً عندما شاهدها مع ماهر فى ذلك المكتب كان على وشك إرتكاب جناية لكنه تمالك أعصابه وكان سيكتفي بإخراجها من الشركة فقط لكن طلبها العودة لذلك المكان هو ما جعله يظهر معرفته لحقيقتها الآن ... لولا ذلك لإحتفظ بها لنفسه لوقتٍ أطول حتى يتمكن من وضع خطة ما .. لكنه لم يحتمل أن تعود لذلك المكان مع هذا الشخص من جديد .. إنها دائماً هكذا... تخرج أسوء ما فيه ... لقد أشفق عليها بصدق عندما شاهدها تأتي راكضة لغرفة الصغير ... لكنها مَن جلبت ذلك لنفسها لقد إستحقت لحظات الرعب تلك التى عايشتها ... علها تنتبه أكثر لصغيرها .. و لا تتركه بمفرده مع واحدة غير كفء كهذه لقد سمحت له بدخول المنزل دون التأكد من هويته حتى ... أخبرها فقط أنه زوج السيدة العائد ففتحت له الباب بكل بساطة من الجيد أنه قد صرفها من العمل وهو من سيتولى مهمة إختيار مَنْ تحتل مكانها .. ليضمن ولائها ومقدرتها على رعاية ابنه ... يااه ابنه .. إن هذا الصغير طفله أيضاً شعر بالفخر الشديد لأنه والد مثل هذا الطفل الرائع ... لكن مهلاً فالفخر ليس من حقه فهو لم يكن له أكثر من والداً بيلوجياً لكم شعر بالآسى عندما وجده يتحدث عن آخر بكل هذا الفخر والحب ... هو ...هو من كان ينبغي له البقاء بجانبه ليكون له الحامي والمعلم ... لكن كل هذا سيتغير أقسم بداخله على ذلك ليدير سيارته عائدً منزله فالغد أمامه طويل ... ************************************************** ************ رنين الهاتف ملئ المكان فنهضت من الكرسي الموجود بزاوية حجرة صغيرها – حيثُ كانت جالسه تتأمل ملامحه دون كلل أو ملل – مسرعة فلا تريد لشيء إزعاجه .. إبتلعت ريقها بتوجس عندما شاهدت إسم " ماهر " يضئ شاشتها ماذا يريد منها الآن هذا الآخر ... خرجت من الحجرة و أخذت نفساً طويلاً قبل أن تجيب .. - ألو - أيوه كارمن إنتِ فين مرجعتيش الشركة ليه قلقت عليكي ... فى وقتٍ أخر كانت ستفرح بسؤاله هذا لكنها حالياً لا تفكر بشكل صحيح .. لدرجة أنها لم تنتبه لنبرة صوته الغريبة التى تنذر بالخطر .... - متأسفة بس تعبت شوية وإضطريت إني أروح البيت حتى إني مكملتش شغل مع الأستاذ يحيى .. ضغطت على أسنانها بقوة وهى تقول إسمه ... - ألف سلامة عليكي كارمن .. قالها بغموض ..لم تنتبه له ... - الله يسلمك ماهر إن شاء الله هبقى كويسه وأشوفك فى الشركة بكره .. - وبكره ليه أنا فى طريقي ليكي جاى أتطمن على صحتك بنفسي ... ليغلق الهاتف بعدها مباشرة .. أما هي فقد شعرت بأطرافها باردة ... ماذا..؟ يأتي لأين ..؟ تذكرت بصعوبة أنه لا يعرف عنوانها هذا ... و أنه فى طريقه لعنوانها المزيف الأخر حالياً ...ليس لديها وقت للصدمة ... ألقت بنظرة خاطفة على صغيرها وهى تدعو الله فى سرها أن يظل نائماً فى مكانه لحين عودتها ...هذا إن عادت .. من الأساس .. لا تعرف ماذا يريد منها ماهر حالياً ... لكنه بالتأكيد ليس خيراً ... ************************************************** **************** بنلف فى دواير و الدنيا تلف بينا دايما ننتهى لمطرح ما ابتدينا طيور الفجر تايهة فى عتمة المدينة بتدور ما بنكتبش الرسايل ما بنتظرش رد لا حد فى يوم سمعنا و لا بنسمع حد طيور العمر تايهة فى عتمة المدينة بتدور ساكنين فى عالم بيعشق الخطر فيه الطيور بتهرب من الشجر و تهرب النجوم من القمر و تهرب الوجوه من الصور بنلف فى دواير ندور على الأمان و نلاقينا رجعنا تانى لنفس المكان ندور ندور ندور نحلم و نحلم بالحياة المفرحة و اتارى احلامنا بلا اجنحة بلا اجنحة ندور ندور ندور بجناح حزين مكسور ساعات نشوف فى العتمة و ساعات نتوه فى النور ساعات عيونا بالاسي ىتفرح وساعات فى ساعة الفرح منوحه ولا حاضر ولا ماضى تروس بتلف على الفاضى ولا فينا شباب زعلان ولا فينا شباب راضى ما فيش غير اننا بندور ندور ندور دواير ...... مروان خوري | |||||||||||||
|  |
|
20-11-13, 09:17 PM
| #2463 | |||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وفراشة متالقة في عالم الازياء والاناقةوسفيرة النوايا الحسنة
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احم احم احم ... أنا طبعاً قولت إن فى إقتراح بعد الفصل ... هو بصراحة حق الإختيار إنتوا ناس انا بحبهم وبحترم رأيهم جداً ... فعلشان كدة حبيت إني أخد رأيكم .. أنا فى الفترة الأخيرة انتوا عارفين انا بدرس والدراسه رخمة ...الخ ..الخ .. المهم .. انا مش بقيت عارفه اركز فى الروايه خالص ... مش عدم فراغ وقت ولكن عدم فراغ تركيز ... وبكدة قدامكم خيارين ...اللى تختاروه أنا موافقة عليه ... 1 - أن الروايه تقف لغاية اما اخلص الإمتحانات وبعدين نكملها بنفس النظام كل يوم اربعاء .. خصوصاً إن قفلة الفصل كويسه انا حاولت انها تبقى حونينه خالص وغيرتها كمان (: 2 - إن فصول الرواية تبقى مش منتظمة يعنى كل فترة فصل ... لغاية برده نهاية الإمتحانات .. مع ملحوظة ان الاسبوع الجاى واللى بعده مش هينفع لان عندى الجاى امتحان واللى بعده 2 ... تباً للتعليم مش كان زمان معايا عيلين طولي دلوقتى ...ما علينا ... هااااه قولتوا ايه ... انا موافقه على اى حاجة ملحوظة ..ايه الرغي ده كله دا اطول من الفصل .. ملحوظة 2 انا موجودة على قلبكوا ... طول النهار عادى بس الروايه اللى هتعثر فيها شويه لانها بترهق مشاعرى الرقيقة وقلبى الضعيف لانى مرهفه ,,, زي ما كلكوا عارفين ...  | |||||||||||||
|
| |
|
20-11-13, 09:17 PM
| #2464 | ||||||||||||
| كاتبة وقاصة بقسم قصص من وحي الاعضاء ولؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة  
| مرحبا حبايب... تسجيل حضور ^^ الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 28 ( الأعضاء 23 والزوار 5) حنان*, الاميرة الحائرة+, ندى الفجر, bambolina+, زهرة نيسان 84+, this my+, braa, ژاڵـــﮧ+, مهووسة الروايات, فتكات هانم, Iman-H-Alakurt, فديتني انا, أريد الحريه, marmora_95, zozo nabeel, jjeje, tamima nabil+, kholoud.mohd+, علمتني الدنيا, سماره2, فله45, nibal79, نويت الهجر | ||||||||||||
|
| |
|
20-11-13, 09:21 PM
| #2465 | ||||||||||||
| كاتبة وقاصة بقسم قصص من وحي الاعضاء ولؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة
| ماكو داعي لغلق الرواية فطوم ... نزلي الفصل بالوقت الي يناسبك بدون التزام موعد محدد .. احيانا تصير ظروف تخلي الكاتب يتغيب اكثر من فترة امتحاناتك كلها احنا بانتظارك داائما ويارب تتوفقي بكل تفاصيل حياتك وردتي ^^ | ||||||||||||
|
| |
|
20-11-13, 09:30 PM
| #2467 | |||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء و شاعرة متألقة في المنتدى الأدبي  
| فطوم حبيبتي ما تغلقي الرواية و قت ما تفضي نزلي فصول الرواية و طبعا دراستك اهم من اي حاجه في الدنيا وثانيا توقيعك لسه بسيحلي ارحمني | |||||||||
|
| |
|
20-11-13, 09:31 PM
| #2468 | ||||||||||
| نجم روايتي وفراشة متالقة في عالم الازياء والاناقة وعضو فريق الكتابة للروايات الرومانسية  
| اولا اولا اولا اولا انا عاملة اعتصام ادومى مجاش ليه المرة دى  انتى بتعاندينى وخلاص يعنى بيشرب سجاير والبنات ولهانة بيه وبيشرب دراجز وكمان مجبتهوش المرة دى اى هيت يو ياخساية يكرمك بجاموسة حولة تجرى وراكى يابعيدة انا مقموصة بجد ومش بنطق ولا عارفة ارد يللا ليا رب اسمه الكريم يحيى هو اللى راح هناك وعرف ان معاذ ابنه يخربيتك الواد صعبان عليا بجد موزى ميستاهلش كدا صعب عليا اوى اوى لما عرف اسم يحيى وقاله دا زى اسم بابا وهو مسافر ياحبيبى حرام عليكى سيبيه فى حاله ياترى موزى هيعرف ازاى ان يحيى ابوه انا هحضر كلينيكساتى من دلوقتى نور فى موقف لاتحسد عليه ياعينى ياترى هتعمل ايه اصلا عمرها ماهتقدر تبعده عن معاذ مهما عملت .......... وبعدين هى بتلعب بالنار الهبلة هتروح شقة لوحدها وهتقابل فيها ماهر هى البت دى غبية ولا ايه ماهر دا مابيصدق اصلا بس واخد نجمة على فين يخربيته يعنى بيخطط لنور ونجمة مع بعض دماغه دى ايه انا عاوزة اعرف والبت الغبية التانية عشان توصل للعثول القمور ياسين هههههههه هترمى نفسها فى التهلكة ياترى ماهر هيعملها ايه ؟؟؟ وهيعمل لنور ايه؟؟؟ بس عاوزة اقولك الاغنية فظييييييييييييييعة وكأنها معمولة للفصل يابت ريلى ريلى اتأثرت  | ||||||||||
|
| |
|
20-11-13, 09:33 PM
| #2469 | |||||||||||||
| نجم روايتي و شاعرة متالقة في المنتدى الادبي و الفائزة في مسابقة من القائل؟؟و الفائزة المركز الثالث في فزورة ومعلومة وحكواتي روايتي وعضو فريق الكتابة للروايات الرومانسية ومركز ثان 
| حبیبتی یا فتفته معلش .. مافي داعي لإغلاق الرواية ، نزلي باي وقت مناسب لكِ الدراسة قبل كل شيء طبعاً ...   | |||||||||||||
|
| |
|
20-11-13, 09:36 PM
| #2470 | ||||||||||
| نجم روايتي وفراشة متالقة في عالم الازياء والاناقة وعضو فريق الكتابة للروايات الرومانسية
| طيب واضح انى كنت فى غيبوبة هههههههههههههههههههههه بس المهم انى اول تعليق هيييييييييييييييييييييييي يييييييييييييه لولولولولولولولووللولولول ولوى بدى جايزة ثانيا انا مخمخت الموضوع فى دماغى لقيت البنات بيتكلموا صح متقفليهاش نزلى فى اى وقت واحنا هنا لا تقلقى مش هسيبك على قلبك (فيس بيطلع لسانه) سو سويييييييييييت | ||||||||||
|
| |
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الأزرق, الحب |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
36Likes
.png)
.png)
.png)
العرض العادي
