|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: الابطال الاساسيون للجزء الثاني من سلسلة قوارير العطار هم | |||
حبيبة ومهند | 252 | 18.08% | |
حبيبة ويحيى | 521 | 37.37% | |
حبيبة ومهند ويحيى | 621 | 44.55% | |
المصوتون: 1394. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
21-10-13, 08:00 PM | #1381 | |||||||||||||
نجم روايتي ومصممة بقسم قصص من وحي الأعضاء
| مساء الخير على الجميع الفصل رائع كاردينيا.. انا تبعثرت وتلملمت في نفس الفصل كذا مرة.. هناك مواقف جعلتني اشعر بالحزن لشدة صدقها بعثرتني ولملمتني أخرى من شدة رقيها وحلاوتها الفصل مميز جدا وحمل العديد من الاحداث التي عجز لساني عن التعليق حولها.. حاولت كتابة كذا رد وكل مرة امسح واعيد وما يعجبني.. لذا قررت اكتب ومتل ما يجي يجي والله يستر.. فاذا وجدت اخطاء وحسيتي ان التعليق كله داخل في بعضه.. فاعذريني من شدة اعجابي بالفصل مش عارفة انسق كلمتين مع بعض... آسيا.. يا الهي كم عانت هاته الفتاة مامرت به ليس سهلا ابدا.. تألمت من أجلها بشدة وخصوصا وهي تسترجع احداثا وارتها منذ زمن وحاولت نسيانها.. كم هو مؤلم ان نتذكر موقفا مررنا به وتناسيناه لكننا لم نتجاوزه.. وكم هو مفيد ايضا ان نجد من يشاركنا ذات الموقف وعلى الاقل يعلم به وبامكاننا اطالعه على ادق التفاصيل دون تفكير في العواقب.. تذكرها لما حصل ساعدها على التأكد من صحة قول رضا وايضا سيساعدها على تجاوز تلك المرحلة.. بشخصيتها القوية التي تملك تمكنت من كتمان امر كهذا لمدة ثمان سنوات.. تحملت كوابيس ووساوس منعتها من متعة فرح اي فتاة بحضور عريس لخطبتها وايضا من متعة اهلها بفرحتهم بها.. حتى انها رغم ماكانت تعتقده في رضا الا انه في داخلها كان مشوشا فكيف للابن البكر للصائغ كيف للرضا الذي تحترمه ان يقوم بفعل كهذا.. احببت اللحظات التي سبقت خروج رضا وخصوصا قولها:انا رضيت بحياتي كما هي.. رضيت بحمل هم سكن اعماقي فاغلقت عليه وحرمت عليه الشكوى.. حرمت عليه حتى الانين (ابدعتي كاردينيا)... توقفت كثيرا عند هذا المقطع.. فهو كان الملخص بدقة لما مرت به.. وايضا استوقفني مشهد توسدها لحضن امها.. وكيف استرسلت في التفكير والتحليل.. كان يوما حافلا بالنسبة لآسيا.. لعلها اخيرا تكون آخر ايام الشقاء.. يومها التالي بدأ بحزن على حمامة سقطت (كم انت رقيقة يا فتاة).. وبعدها جاء الحامي والطبيب المداوي.. ياعيني على الرومنسية.. يومكم سعيد..(واااااااااا حسرتااااااااه عليااااااااااا) رضا.. كم هو رجل هذا الرضا.. فاذا آسيا رضيت بالحزن وكتم الألم.. فكم رضي ورضي رضا.. رضي بتحمل ذنب لم يقترفه.. رضي بتحمل طعنات في الصميم احداها من اخيه واخرى من معشوقته.. كم تألمت من اجله وهو يتلقى منها مختلف الاهانات والنعوت.. وكم احببته حين صمد ولم يسكتها بل على العكس سمعها وساعدها وحتى حاول تهدئتها.. اعجبتني سيطرته على نفسه وحكمته.. واللي عجبني واستوقفني بشدة.. مشهده مع رفيدة.. احببت ذاك الحضن الاخوي والحنان المفرط.. رغم ما مر به من يوم حافل وصعب.. الا انه تذكر اخته وحاول مساندتها محسن.. في الفصل الاول وبناء على وصف والدته ظننته اقلهم تعقيدا واكثرهم راحة.. ولكن على العكس.. يبدو ان خلف هدوءه يخفي الكثير وخلف بروده يخفي الاكثر.. هو صحيح نرفزني لما تعامل مع رحاب ببرود شديد واغلق الهاتف يعني لو انا مكانها كان نهاره متل ليله.. اسود.. لكن ما اعجبني فيه هو البرود اللي بينهم لا يتجاوز نطاق الغرفة.. يعني يبقى محافظ على الخصوصية حتى امام اهله.. بس طلع هالمحسن الرجل الغامض بسلامته رحاب.. لا ادري لما لكن خلال الفصل هذا لم احبها.. تفكيرها عن الحسد ونهيها لذاتها.. غريب.. تعيش تشتتا في الافكار.. والمشكلة انها تعلم بوجود شيئا ما يزعزع علاقتها الزوجية الا انها لم تبادر حتى بوضع النقاط على الحروف.. غريبة تصرفاتها للآن.. رقية.. طفلة ومراهقة رقيقة.. وشقاوتها الخفيفة لطيفة.. اضحكتني محاولتها في لفت نظر عبد الرحمن.. كم هي جميلة هاته القارورة رباب.. قارورة ممزوجة بخلطة عطار مخضرم.. تملك من الشقاوة والنضج والطفولة والمراهقة.. ابهرني تفكيرها وجنونها.. فعلا هي مميزة واجدها ربما تكون اكثرهم عقلانية حبيبة.. رغم ما تملكه من مميزات جمالية الا انها هي الاخرى لديها تخبطاتها.. لومها لأمها قاسي جداااا كأنها تجد فيها متنفسها الوحيد عبد الرحمن.. هذا الكائن على رأي رباب.. غامض ويتصرف بغرابة.. اتراه يعرف بما فعله أخاه.. ام تراه سرا آخر.. لا ادري لما احسست حين قال(اياك يا عبد الرحمن.. اياك) كأن احدا ما قالها له.. كأنه يتذكر حدثا معينا أم آسيا.. كم تحملت هاته الام.. فعلا مامرت به وتحملته كان قوة كبيرة منها.. تحطمت من زواج زوجها وما زادها الطين بلة.. جموح ابنتها.. استوقفني قولها عن تجاربها المختلفة لمحاولة تحديد جنس الجنين.. ما اصعب ذلك على المرأة وكم ان الالم واليأس يجعل البعض يتأمل بخرافات وتجارب خاطئة للبعض تصبح وصفات طبية وموثوقة.. حتى لو لاقت الفشل الا انها تظل سارية المفعول كفكر.. جيد ان هناك من يساندها في ذاك المنزل.. والا كانت انهارت تماما.. رفيدة.. هاته السيدة المتشائمة والسلبية.. لكن رغم ذلك انا لا ألومها.. فما عاشته هو ما ولد لديها هذا التفكير.. ففي وسط كله شباب وكلهم مميزون وبدل ان تشعر هي بالتميز لكونها الوحيدة على العكس تماما وجدت نفسها هي المنبوذة وكأنها حملا ثقيلا على عائلتها.. ربما لم تعامل معاملة خاصة بالفتيات.. لوهلة فكرت ربما الحاج يونس خصها بمعاملة اخرى باعتباره معتادا على تربية الاناث.. وما قالته لرحاب اسوقفني.. فقولها يدل على ان الزواج لم يكن ابدا عاديا.. اعتقد ان رفيدة تحتاج لأن تغادر محيطها وتكتشف ذاتها في محيط آخر فذاك سيساعدها جداااا.. فمهما حاولت عائلتها الا انها الآن لن تستطيع تفهمهم فقد تأخروا.. تأخروا كثيرا.. وهي في داخلها تلومهم ربما.. لذا لن تتقبل منهم المساعدة او النصيحة اذا كانت بالاساس تعتبرهم السبب الحاج يونس.. رغم انه متوفي و رغم ما قام به في آخر حياته وجرحه لعائلته.. الا انه الغائب الحاضر دوما.. انا اشعر ناحيته بالاحترام.. فمن زرع في بناته كل تلك الخصال ومن ميزهم بالعلم و قوة الشخصية ولطالما ساندهم.. يستحق كل الاحترام.. لكن لا ادري لما لم اهضم فكرة ان زواجه من رفيدة كان لانجاب الذكر.. استغرب الفكرة.. ولا اتقبلها من شخص مثله.. عموما سنرى ما تخبئين لنا كاري الفصل ابدااااااااع.. وتوقيع الاستاذ محسن روعة.. وصورتك الخاصة مذهـــــــــــلة.. سلمت اناملك والله يعطيك العافية | |||||||||||||
21-10-13, 08:57 PM | #1382 | |||||||||||
نجم روايتي
| الله الله يا كاري ماشاء الله شايفه القصه اتملت سلاسل ذهب انا من رأيي لو انا مكانك كنت اخذت كل السلاسل دي و هربت بيهم و قفلت القصه خليكي ذكيه و اعرفي العبيها صح و انا عن نفسي قبل ما تهربي انا كمان هسرق رضا و اطلع اجري بس اياكي تقولي لحد و تحديدا واحده اول حرف من اسمها فاطمه :88212 5687: | |||||||||||
21-10-13, 09:04 PM | #1383 | |||||
نجم روايتي
| حبيبتي و غاليتي و ملكة الروايات الرائعة ...كاردينيا يعني كعادتك تخطفين الانفاس بروعة قلمك ....افتقد جدا جدا متابعة فصولك في وقتها و حزينة لأنه يفوتني الكثير بعيدا عنك غاليتي .. بعيدا عن حدائقك الكاردينية ... لكن آه يا قلبي ... "فما الذي جرى و لم تترفق بتلك القوارير؟ فأحدثت شرخا فينا جميعا...شرخا لن يزول مهما حاولنا " أبكتني هذه الجملة حزنا على حال تلك الأم المفجوعة في زواج زوجها عليها ثم موته المفاجئ بعد زواجه .... يا الله كم هي صعبة تلك الايام التي مرت عليها ..... إنها مصيبة ...بل مصيبتين ...حقا ضاق صدري و أنا أعيش تلك اللحظات معها .... لو كنت مكانها لقتلته فورا و على نفس السرير ...... آل يتزوج عليها آل ....و بعديها بيومين يموت ... لما أنت مش قد الزواج بتتمرجل عايز تتزوج ليـــــــــــــــــــــــ ــش ؟؟؟؟ ....بتجيبوا الكلام لنفسيكم ... رفيدة ...أنا بقول انرزعي بالبيت فكري باللي عملتيه أحسن .... بجد يعني شغليه لمخك المجلتن اللي في الجمجمة اللي عندك .... شو هاااااااااااد ..لا دراسة لا عمل لا قراءة لا كتابة .....شو بالضبط تصنيفك أنتي حابة افهم .... يعني حتى ستي الله يرحمها كانت متعلمة ...و لو كانت عايشة للآن يمكن بيكون عمرها 85 سنة !!!!!!!! على اي كوكب إنتي عايشة ....أي زواج على اي بيت على اي حاجة في اي حتة !!!! زبيدة ؟؟؟؟ شو علاقة زبيدة بالموضوع ؟؟؟؟ مش على اساس بيراقب في آسيا ..ليكون رضا ويرد weird( كلمة بالانجليزي تعني غريب الأطوار) .... " أقسم يا متوحشة شعرك البري هذا سافترشه على وسادتي قريبا ...قريبا جدا " يا واااااااالااااااااااااااا ....طيب احكيلي امتى علشان ارابط على رواية كاري ليل نهار و اشوف شو رح تعمل مع هالمتوحشة يا ابو حاجب مرفوع .....!!!!! طلعت زبيدة زوجته السليطة البغيضة !!!! طيب هو رضا شو هبب مع آسيا .... سأقرأ الفصل الثاني و أعود بتعليق سريع يا ملكة ما أحلى الرجوع إليكِ ♥♥♥ مهاتي | |||||
21-10-13, 11:35 PM | #1390 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| أعتذر عن تاخري في الوصول كاري ... لم أعرف بنزول الفصل إلا اليوم ولم أستطع قراءته إلا الآن ... ظروف قاهرة هي ما شغلتني .... افصل رائع ........ وطويل .......... ومشبع جدا ....... وفي الوقت ذاته مثير للشهية لي عودة مع تعليق أكثر تفصيلا | |||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أترقب, العطّار, سلسلة, هديلك, قوارير |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|