آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: الابطال الاساسيون للجزء الثاني من سلسلة قوارير العطار هم | |||
| حبيبة ومهند |     | 252 | 18.08% |
| حبيبة ويحيى |    | 521 | 37.37% |
| حبيبة ومهند ويحيى |    | 621 | 44.55% |
| المصوتون: 1394. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-11-13, 07:59 PM
| #3211 | |||||||||
| نجم روايتي  
|  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساء الخير يا كاري ارجو منك السماح للانقطاعي الطويل عن التعليقات ولاكني معك في كل فصل من الفصول الرائعه والجميله ر اية بدأت تاخذ قطعه من قلبي وكياني .gif "Eh S(7)")  يا ويلي من رضا هذا راجل ولا كل الرجاله بحب حبه العاصف لاسيا يجنن ويهوووس حب طويل لا ينسى فيه الكثير من الشجن والعاطفه المجنونه بحس حيكون يوم اسطوري و عجيييب اما بالنسبه لمحسن شوها الغيره المجنونه الي بتجنن رحاب المسكينه معاك (ذكرني في زوووجي العزيز لما بغار بس مش كذا طبعا على خفيف بس يجنن الواحد معاه  ) بس شو عا البروود يا رحااب دافعي عن زوجت اكثر واضربي اي وحده تقرب منه وعبري اكثر مشاعرت القويه اتجاهه نبي كيد النسا يشتغل بقوه ياحلوه  اما بالنسبه لرفيده لا تعليق انسانه حقوده ما اعجبتني ابدا وااايد انانيه في نفسها اممممم حبيبه بحب شخصيتها وااايد بحب الشخصيه القويه بس احسها نست المجتمع الي عايشه فيه ولا زم تحترس اكثر من الرجاله ولا ابرر غضبها لوالدها الشرع حلل اربع وامها كانت راضيه شو ها الانانيه ولازم تراعي امها اكثر وتكون حنونه اكثر انا خايفه من مهند ان شاء الله ما يعمل سؤ لحبيبه وينقلب السحر على ساحر ويصير محنون حبيبه يسلموووووووووووو كثير كثير يا كاري هلى الروايه الرائعه | |||||||||
|  |
|
30-11-13, 09:13 PM
| #3213 | |||||||||||
| مشرفة المنتدى العام وعضوة متألقة في علم النفس  
|  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. عذراً عذراً كاري .. على تأخري الغير اختياري .. الوقت كان بيعاندني و مش لاقيه فرصه اكتب تعليق على راحتي الفصل الثامن عنوانه الكبير بالنسبة لي .. فصل مشاعري المتضاربة  " اسيا عندما تعجزين عن المواجهة فيما يخصك يجب ان أواجه عنك " .. " أنا احب ابنتك اسيا خالتي " مازال رضا يبهرني بحجم حبه الصادق لـ اسيا .. أفعاله دليل ذلك في كل لمحه و لفته أجد حبه حاضراً أن يتصدر المواجهه أن يقاتل بحكمة أن يعلنها صريحة للعالم .. لا غير آسيا ستكون ملكة قلبه و بيته رضا فعلاً أجمل و أفضل صوره للرجل المحب و فارس أحلام كل فتاه ... لا عجب إن رأته آسيا أمانها من كل شيء و شعرت بإنتمائها اليه .. و حينها لن تخاف على مشاعرها و ستثق بمن يستحق حبها لتطلقه عالياً كم فعل رضا " هل ابني رضا في خطر !! هل هذه رسالة من زوجي ليحذرني " ايش هالتفسير الله يهديكي يا حاجة سعاد ..لاتفكري ان آسيا هي الخطر !!! تفسيراتنا أهون منك خخخخخخخخخخخ أحياناً الأحلام المبهمة المقصد .. تولد شكوك و حيره تؤثر على حياة الشخص .. خاصة ان تكرر فلذا متخوفه من تفسير سعاد اكثر من الحلم نفسه و وقوعه. و هاهو ينتفض ليطالب بحقه في الحياه .. حقه ! تعرفي كاري ان مشهد انفجار رضا أكثر المشاهد التي أسرتني .. توقعت انفجار في بيت العطار .. ليتفجر بدلاً عن ذلك في بيت الصائغ احترت من كم المشاعر التي شعرت بها ..احزن على رفيده لأول مره من بداية الرواية لأتشاغل عن الجرح النازف في روحها و الذي أثر بي أيضاً عميقاً .. بشكل رضا الجديد لـ أضحك على رضا الهاديء و الوقور الذي عرفته .. و كأنه ينظر الي و هو يود خنقي .. لـ سخريتي منه و الحقيقه أنا لم اسخر .. أنا سعيده لانه اخيراً يطالب بحقه في الحياه سعيدة لأنه سيكون سعيد هذه المره مع من احبها لـ سنوات صدمة عائلته طبيعية .. لن اقول انانيون حين لم ينتبهوا لألم رضا و لم يفكروا هل هو سعيد أم لا بل لأنه أجاد التكتم حتى انفجر .. اخفى ألمه لانهم يتألمون و لم يرد ان يزيد عليهم بهمه " انا السبب محسن .. انا السبب .. لقد قالها لي و حطمني بها .. رضا .... " و مع سعادتي بغضب رضا الذي رسم ملامحه في خيالي مضحكة لا يليق بها الا ابتسامته التي يخص بها آسيا .. حزينه لحال رفيدة و ان كنت من قبل قلت اني افهمها .. لاكنها هذه المره آلامني شعورها و لومها لنفسها و اتهامها بأنها سبب حزن من حولها و خاطفة لحقهم في الفرح .. كلام رضا أشعر به جرحها كما جرحني .. لاكنها الحقيقة و لا ألومه عليها و آلامني من ذكر بأنها استحقت ما قاله رضا .. لا رفيدة لم تستحق أن ينفجر بوجهها بما قال لا تستحق الجرح الذي سببتها كلماته .. حتى و ان كانت بحاجة لصدمه كي تفيق من اشفاقها على ذاتها .. رفيدة تعاني الأمرين أن تكون سبب لألم عائلتها و هم يثقل اكتافهم حتى و ان لم يصرحوا به .. تتألم لأنها لم تحقق امنية امها بأن تراها كونت عائلتها الخاصة قبل ان تموت و لا تظل ابنتها وحيده بعد ان ينشغل اخوتها مع زوجاتهم و ابنائهم تتألم لانها تشعر بان اخوتها يهتمون لها و يودون لو ان باستطاعتهم ان يحققوا لها كل ما تريده وهي ترى انها تسرق بعض الوقت الذي عائلاتهم احق به منها ليس بالأمر السهل وضع رفيده .. حتى و ان رضت بنصيبها و اقتنعت بقدرها .. ستظل نظرات الشفقة تلاحقها و يظل شعورها بثقلها و إيلامها لعائلتها التي تحبها يخنقها .. زيادة على شعورها بالرفض و النسيان و الوحده و موت حلمها كأم و زوجة .. " سامحيني رفيدة , لم يكن يجب ان اقسو عليك هكذا " " كم احبك يا يونس ..." ابتهال الأخرى مشهدها و هي تفترش عباءة زوجها و تلتف بها و تستنشقها .. مميز فعلاً اتخيل انها لم تقرب شيء من ملابسه بعد موته لمدة عام .. تقمع حنينها و شوقها له و بعض العزاء في رائحته التي تحملها ملابسه و زوايا منزله شعور مر و مؤلم و صعب في نفس الوقت .. و هاهي أخيراً تنزع عباءة الحزن و تنفض الضعف عنها أتطلع لرأي حبيبه بأمها و هي ترى ابتسامتها المهجورة تعود اليها .. مشهد الاخوين رضا و محسن في غرفة الاول .. مشهد بدرية و سعاد شكوك ناحية حذيفة و عدم تصديق من الأم .. جميـــــــــــــــــل مع ابتسامه عريــــــــــــــضة كأنه ينام في قارة اخرى صراحة يا رحاب انتي التي في قارة اخرى لوحدك .. تنتظرين ان يأتي لقارتك دون ان تصفي له العنوان على الاقل .. تقهرررررر و بالطبع اراهما الاثنان يتحملان مسؤلية حياتهما الباردة .. ربما تكون رحاب على حق في ان محسن يملك المفتاح .. و بما ان الرجل يتصدر قيادة الاسرة .. عليه ان يدفعها بحيله لتفهم كيف تعبر عن حبها ..ان تثور من اجله بدلاً عن الهروب .. ان كان يرى مصارحتها تقلل من كرامته و الطيار جا في الوقت الغلط .. و المكان الغلط .. اتوقع جاي يهنيء مو يقابل بنت خالته المتزوجة في الجامعة .. الله يستر .. صدمة عبد الرحمن .. يبدو جلياً انه يعرف بفعلة حذيفة .. لكن كيف ستكون ردة فعله من رضا بعد تصريحه بحبه لـ اسيا و رغبته في الزواج منها .. هو الاخر يكتم و سيكون انفجاره محتملاً .. الله يستر .. هزت رقية رأسها موافقة بينما عقلها يسرح بفكرة رومانسية للغاية ..  رباب و النقيض رقية .. ومع كذا تناغمهما مع بعضهما جميل جداً .. ومن المخيف ان يختل التوازن بين شخصيتهما بجرح قد يفرقهما عن بعضهما .. من الحين شوقتينا كاري لأجزاء بقية القوارير .. نفسي اعرف على الاقل عناوين الاجزاء التي تخص حبيبه و رباب و رقية .. اذا جزء اسيا اجواءه هديل و حمام .. الباقيات ايه ؟؟!! يردد بذهول العاشق المتيم " لقد قالت ... ارادت.... رؤيتي ! " ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههه تحفه يا رضا .. ياريت يظل شكلك الجديد المراهق موجود في الفصول الجايه نفسي اضحك .. و يمكن هنجتمع في مستشفى المجانين سوى ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههه " اتشمس ! " ..حبيبه >>>  التمعت عيناه خلف نظارته السوداء .. مهند >>  خخخخخخخخخخخخخخخخخخخ اكتشفت ان حبيبه عندها ثقة غبية بنفسها .. غرور بزيادة .. الثقة ليس ان تتحدي شاب و تركبي معه .. بل اولى خطوات الوقوع تحت قدميه .. كأن مهند متقصد يحكي لحبيبه قصته مع من احبها في الجامعة .. اراه أراد أن يوصل لها كم هما متشابهان في ظلم التقاليد التي تحكم مجتمعهم و اسرتهم لهما .. ان يكسب تعاطفها معه .. لتصدق انهما اصابا عندما يعارضان و يرفضان تقاليد يروها بالية و غير حضارية و منغلقه في مجتمعهم لذا هما متشابهان في تمردهما على عائلتيهما .. و فضول الانثى سيدفعها ان تراه القوي امام تقاليد سبق لأبيها ان وافقها بزواجه على امها من اجل صبي افضل منها و امها ترضى بضعف منها .. ترى مهند من يشاركها غضبهها و يتفهمها و .. الله يستر ..  ما شاء الله .. يا كاري على ابداعك و فكرك الناضج .. قلمك مبهر و يصف بأروع صورة و باحساس عميق ..زادك الله خيراً و فضلاً .. خالص شكري لك .. و انتظرك بشوق بالتوفيق يارب .................. | |||||||||||
|
| |
|
30-11-13, 09:31 PM
| #3214 | |||||||||||||
| نجم روايتي ومصممة بقسم قصص من وحي الأعضاء  
| مساء الخير اسفة جداااااااا على تأخري بالرد... النت مشكلة والمنتدى حالف انه يفتح معي الفصل كان رووووووعة وكله ثوران وانفعال رضا.. اكثر فصل حبيت فيه رضا.. لأنه خلال الفصول الماضية تعرفنا على رضا الحنون العاشق والرجل المسؤول عن العائلة ولديه انتماء واحتواء رائع لكن خلال هذا الفصل تعرفت على رضا.. الواقعي.. فكل الصفات السابقة كادت توصله للمثالية التي لا اؤمن بوجودها.. بغضبه وانفلات اعصابه وكلامه.. بصراحة ادركت واقعية الشخصية.. كأن رضا في كل ما مر به كان في مرحلة الضغط.. الى ان تولد اخيرا لديه الانفجار.. تهوره في الذهاب لخطبة آسيا.. كان جميل.. احيانا هناك خطوات في الحياة يجب ان لا نحسب لها ونتخذها على حين غرة.. رضا بفعلته هاته سرع الأمور واختصر على آسيا وعلينا الكثير.. يكفيه صبر السنين.. عجبني دخوله في صلب الموضوع مع ابتهال دون مقدمات.. احب انا الشخص اللي كما يقال بيجيب من الآخر.. من غير لف ودوران.. حواره مع رفيدة كان مؤلم لها.. لكن ايضا كانت تستحقه.. فكما فاض بها فاض به هو ايضا.. زلته لذكر حذيفة.. هي الأكثر خطرا من بين كل اعترافاته.. صعبة تلك الزلة لو كشفت خصوصا لسعاد.. عجبني جدا رغم كل ما حدث استمرار رضا لعادته القديمة بملاحقة آسيا والاطمئنان عليها.. وفرحه حد الجنون فقط بكلمة منها آسيا.. حالة احراج تام.. بتصرفاتها كفتاة مرتبكة بمواجهة اول خاطب لها.. خصوصا مع تلك الاستنتاجات التي تدور في رأسها مابين حالة امها الغير مفهومة لها وغضب رضا المفاجئ لها ايضا.. عجبني تحليلها لعلاقتها سابقا برضا مع تطوراتها.. وكتييييييير حبيت حركة انتظارها له.. هي وهو اكثر ثنائي يليقان ببعضهما حبيبة ومهند.. جميل ما دار بينهما.. احببت اعترافات مهند لها رغم عدم نيته بذلك.. من ناحية خطر فهي بالتأكيد خطر عليه الآن.. ولو اني اجد الخطر يطالهما الاثنين.. مهند برزت خلال هذا الفصل ناحية ثانية من شخصيته.. على الاقل هناك امر ايجابي.. اما حبيبة.. فهو فضول الانثى.. من حركها ولو ان بعض مظاهر الغيرة تطوف في اجوائها.. علاقتهما كأنها سباق من يتجاوز الآخر اولا.. اتمنى فقط ان يكون خط النهاية.. آمنا لكليهما رباب ورقية.. اشبهما بكيس ماجي.. دوما يضيف نكهة مختلفة ومميزة اينما وضع محسن ورحاب.. رحاب تصف محسن بالبرود.. وانا اجدها برودا اكثر منه.. طالبة ترسل لزوجك برسالة تهنئة حارة.. وتقابلينها بهذا التصرف.. انفعلي يا رحاب ودافعي عن ممتلكاتك وواجهي.. رحاب دوما ترمي بالسنارة وبمجرد ان تعلق السنارة تتركها وتذهب.. لحسرتها عن خسارة الصيد.. اعلن عن خبر الرسالة وانسحبت.. شاركت بالحفلة وعند اول تقارب انسحبت.. رجل كمحسن.. لا يرضي غروره وكبرياؤه.. الا ان يجد امرأته تكافح من اجله.. كدفاعها عن ممتلكاتها الخاصة.. اشعر ان رحاب من مؤيدي المحبة بالفعل لا القول.. لكن المشكلة هي انها لا تفعل ولا تقول.. ووجودها مع وسام.. في موقف كذاك وفي حالة كتلك.. هي الاعلان عن انذار لحالة الطوارئ في الجامعة.. محسن خلال هذا الفصل.. ظهر انتمائه للعائلة.. بشكل جميل.. وجدته كوصيف لرضا.. خصوصا بانتقاله من اخيه الى اخته.. ومحاولة مساندته لكليهما.. وحتى هو رغم تفاجئه بانفجار اخيه.. الا ان اسم حذيفة لم يمر بسلام من تفكيره.. المشاهد خلال الفصل كانت جدا معبرة.. رسمك لمشهد ابتهال وعباءة زوجها رائع رائع جدا.. وايضا حالة انفعال رضا وما رافقها من ذهاب محسن لمساندته كان جميييييييل جدااااا.. اما مشهد رفيدة ما بين حضن محسن ورضا فهذا كان الأروع على الاطلاق وخصوصا مع مراقبة سعاد.. وجدتها كشرطي المرور تقف في مفترق الطرق مابين غرفة رفيدة واتجاه عبد الرحمن( غريب هذا الفتى مؤكد لحالته رواية اخرى بحد ذاتها) واتجاه رحاب.. وايضا جلوس سعاد وبدرية وحوارهم رسم بدقة وكأني احضره.. اما بدرية فكالمحقق كونان.. لا تفوتها تفصيلة.. اتوقع ان لا تدع الامر يمر مرور الكرام.. الفصل روعة بكل المقاييس.. سلمت اناملك دمت مبدعة | |||||||||||||
|
| |
|
01-12-13, 12:52 AM
| #3215 | ||||
| نجم روايتي 
| رَبّي .. فِي مَسآء يَوْمِك هَذآ ~ آسْأَلُكَ أنْ تُلَبّي آمآنِي مُعَلّقَة فِي قَلْبِي .. وَأَنْ تَكْتُبَ لِي .. وَلَهُم آلخَيْرَ حَيثُ تُرِيد .. مَسَآئُكُم بِنَقآءِ قُلُوبِكُم :') فصل يحتااااج تبخييير من كثر جمااااله .. كاااردي قتلني الفصل والله جمييييييييييييييييييييييل جدا ماشاء الله تبارك الله .. الاحداث تذكرني بقصيده (عيناك أرضٌ لاتخون ) للشاعر فاروق جويده . أبتدا بـ رفيده وتعلقه بماضي جمعها مع المرحوم يونس .. عيناك موطننا القديمُ وإن غدونا كالضياعِ بلا وطن فيها عشقت العمر أحزاناً وأفراحاً ضياعاً أو سكنْ عيناك في شعري خلودٌ يعبرُ الآفاقَ ... يعصفُ بالزمنْ عيناك عندي بالزمانِ وقد غدوتُ .. بلا زمنْ هي بذلك الاعتراف العاصف من رضا بدأت كالصفعه لحالها الآن مرحلة التحرر من روحها الحزينه الكئيبه في طور البدء.. منظر أولئك الهرمين وهي بهشاشتها بينهما منظر أحتضانهما لها رائع ومختلف كما تعودنا منك غاليتي .. رغم كونها انانيه في احيان غااالبه جدا لكنها والله تكسر القلب بوحدتها بتفكيرها وعقليتها التي تقتصر على بيت وعائله وزوج مهما كانت حالته ومهنته وماضيه المهم تكون متزوجه .. مع ان عائلتها لاتشعرها انها حمل عليهم ولم ألاحظ مضايقة احد لها جدا جدا جدا رقيقين معها رحيمين بها زياده عن اللزوم .. مازلت مصره أيضا انها محتاجه لأستشاره طبيبه نفسيه .. وأكبر دليل انها بمجرد ان فضفضت للخاله بدريه عن ليلتين يتيمه في بيت يونس المرحوم حتى تغيرت نفسيتها بالكامل .. وهي انسانع بها مترااكمات من الزمن تحتفظ بها وترفض الخروج عن أسوار قيدت نفسها بعدم تجاوزها .. ماينطق عن أسيا .. قد تخنق الأقدار يوماً حبنا وتفرق الأيام قهراً شملنا أو تعزف الأحزان لحناً من بقايا ... جرحنا ويمر عامٌ .. ربما عامان أزمان تسدُ طريقنا ويظل في عينيك موطننا القديمْ نلقي عليه متاعب الأسفار في زمنٍ عقيمْ عيناك موطننا القديم وإن غدت أيامنا ليلاً يطاردُ في ضياءْ سيظل في عينيك شيءٌ من رجاءْ.. رضا وأسيا ... كنت أطالب بأنه يفقد أعصابه ويظهر رجل الكهف قليلا وهاااااهو يتجرد أمامنا في مشهد مؤثر حين تلبسته غيره عمياء على محبوبته تخطى كل تلك الحواجز والحزازيات التي أصبحت كالفولاذ بين العائلتان من زواج رفيده في ثواني وهو يقف أمام منزلها يطرق ذلك الباب الذي يحفظه من كثر ماحلم بطرقه وتمنى أن يلمسه ويقف بجانبه أنتظار لها يفتحه لها ويغلقه خلفها هاهو يبدأ أول سلمه في حلم أستحال تحقيقه وبدأ باول خطوه بخطبتها من السيده أبتهال .. رضا يُناجي .. ومضيتُ أبحثُ عن عيونِكِ خلفَ قضبان الحياهْ وتعربدُ الأحزان في صدري ضياعاً لستُ أعرفُ منتهاه وتذوبُ في ليل العواصفِ مهجتي ويظل ما عندي سجيناً في الشفاه والأرضُ تخنقُ صوتَ أقدامي فيصرخُ جُرحُها تحت الرمالْ وجدائل الأحلام تزحف خلف موج الليل بحاراً تصارعه الجبال والشوق لؤلؤةٌ تعانق صمتَ أيامي ويسقط ضوؤها خلف الظلالْ ........... فاروق جويده . عبدالرحمن غرررررررررررريبه ردت فعله تقدم رضا لخطبة أسيا سيفتح له أمل بتلك الشقيه ولو بعد زمن بعيد أقصد رباب .. لما أشعرني أنه لايريد ؟؟ هل يعرف بسر حذيفه ؟؟ على لسان عبدالرحمن .. عيناك أرضٌ لا تخونْ عيناك إيمانٌ وشكٌ حائرٌ عيناك نهر من جنونْ عيناك أزمانٌ وعمرٌ ليسَ مثل الناسِ شيئاً من سرابْ عيناك آلهةٌ وعشاقٌ وصبرٌ واغتراب عيناك بيتي عندما ضاقت بنا الدنيا وضاق بنا العذاب .... فاروق جويده. هههههههههه تلك الفاتنه الصغيره تخبر الجميع أنها قاادمه بقوه .. رقيه الرقيقه رومنسيه فوق العاده أشعر أن قصتها بزوجها المستقبلي بها لمحات من قصة والدتها مع المرحوم .. مهند وحبيبه ,,, مثل ماتوقعت الشاب لديه عقده وكره غريب للروابط الاجتماعيه مع أي فتاه ..يرى الأنثى مجرد سلعه صالحه للأستخدام في أرضائه بكل الاوقات أغلب فتياته هن من يركضن خلفه أو بمعنى أصح هو يعتقد أن حبيبه (يتمنعن وهن راغبات ) ... يرفض الاعتراف أنه يفقد عقله من تعلقه المتدرج فيها لأنه مفتوون بها بروحها بشخصيتها الغامضه الشرسه العنيده الجفول بحركاتها بكلامها بأبتسامتها المشرقه و يقنع نفسه انه مجرد انجذاب جسدي بحت .. مهند يعترف لنفسه .. عيناك بحر النورِ يحملني إلى زمنٍ نقي القلبِ .. مجنون الخيال عيناك إبحارٌ وعودةُ غائبٍ عيناك توبةُ عابدٍ وقفتْ تصارعُ وحدها شبح الضلال مازال في قلبي سؤالْ .. كيف انتهتْ أحلامنا ؟ مازلتُ أبحثُ عن عيونك علَّني ألقاك فيها بالجواب مازلتُ رغم اليأسِ أعرفها وتعرفني ونحمل في جوانحنا عتابْ لو خانت الدنيا وخان الناسُ وابتعد الصحابْ ... ...... فاروق جويده . محسن ورحاب .. ثنائي يتفنون بأهداء الطعنات المتتاليه سواء التظاهر بالبرود او التجاهل لكل مايخصه .. الرساله غبيييييييييييييه ولو كانت رحاب عندها شك بمشاعر زوجها لها الآن أصبحت متأكده أنه لم يعد محسنها القديم .. موقفها الاخير لاااتحسد عليه البنت بتنجلط من الخوف والطيار قلبه يرتجف من الخوف عليها والوحش واقف يبرز أنيابه وينفث نيرانه وحظر بالوقت المثالي للأصابه بالشلل الدماغي .. كااااردي شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . سلمتي ودمتي لنا غاليتي على ماتقدمين بين أيدينا وتهدينا أجمل من توقعاتنا .. | ||||
|
| |
|
01-12-13, 01:53 AM
| #3218 | ||||
| نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بعد انقطاع الانترنت لمدة اسبوع تقريبا تفاجأت اليوم بجزأين  نبدأ بجزئية رضا و اسيا.....اعتقد رغم كل شيء...ما كان لازم بدرية تقول سر رفيدة لابتهال...حتى لو كانت موضع ثقة..و خاصة سر مثل هذا كان مأثر على رفيدة بشكل كبير.... ......انا ايضا صراحة حسيت بنفس احساس بدرية تجاه سعاد......لو كنت مكانها كنت قتلتها عشان اخلص من جملتها المزعجة :P محسن البارد احيانا و المتفجر احيانا اخرى...هل هو غير مدرك لغيرة زوجته من طالبته!!!...ما اعتقد انه بهذا الغباء......الا اذا كان يتعمد اغاضة سعاد....و دفعها للقتال خخخخخخخخخخخخخخ ما اعرف ليش بديت احب مهند خخخخخخ.....في بداية روايته لقصته مع لينا و من طريقة كلامه حسيت انو نهاية القصة راح تكون مأساوية....كموت لينا مثلا.....بس نهايتها كانت اقسى.....صدمة حقيقية عندما ترى من شخصا كان طوال سنوات معرفتك به يظهر افكار و مبادئ تحترمها.....ثم عند اول اختبار....تظهر الحقيقة.....الكلام ببلاش...بس وقت الجد......كل الكلام ينسى...و كل الافكار التي كنت تدعي الايمان بها يتم رفضها لانها و بكل بساطة اصبحت تمسك ....لو حدث هذا الشيء لشخص اخر غير ابنه لما بدر منه هذا الرفض....بالعكس...ربما كان سيستنكر رفض الاهل!!!!!!...................للاسف..... المثالية سهولة في القول صعوبة في التطبيق عدم ادعاء الشيء افضل بكثير من ادعاءه ثم مغالطة هذا الادعاء لمجرد انك اصبحت معنيا به!!!!!!! شكرا على الفصلين  و خفي على رضا المسكين حاسسته خلاص طفح كيله و بلغ سيله زباه | ||||
|
| |
|
01-12-13, 02:43 AM
| #3219 | ||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء  
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مساء عبق بعطر الرياحين بداية اود تسجيل اعجابي الشديد بانفجار رضى في وجه شقيقته انا مغتاضة منها غيضا يا الله بدرية مفتاح سعادة رضا الله يعطيها الف عافية اشعر انها كيوبيد الحب او حمامة سلام امراة تملك من الحكمة الحظ الوفير لاتفوتها صغيرة او كبيرة اتمنى لو كنت مثلها رضى يا عيني عليك يا خيال زمانك يعني تضحية ووفاء وايثار وفي الاخر ينكرون عليه حقه في السعادة اسيا نسمة صيف رقيقة لن تجد افضل من قلب رضا احتواء وعشقا انتظر بلهفة متى ستدرك انها تحبه لكن متى العرس ؟اتشوق لحضور الحفل الذي سيتوج حبهما روفيدا وفية لتعاستها وعاذتها بنشر عدواها من حولها اضافت الى علاتها السابقة الانانية والتمركز حول حب الذات على اعتبار انها تحب ذاتها ؟؟؟ فهمنا انها يائسة خانعة لحظها السيء لكن ان تجحد حق توامها في العيش مع المراة التي اختارها قلبه هذا يحيلها من خانة السلبية والتقوقع على الذات الى خانة الشخصية الشريرة الكريهة ربما انها ستعتذر لكن ردة الفعل الاولى لها اهميتها وهي ردة فعلها كانت رصاصة دفعت رضى للشعور بالذنب واحساسه العالي بالمسؤولية قاده للاعتذار منها مع انه يكتسب كل الحق في الثورة لمشاعره بعد معاناة كبته لها لسنوات محسن تعاطفت معه سابقا فهو صاحب حق لكن تعامله مع طابته وهو يعلم جيدا ان زوجته تغير منها يغضبني جدا رحاب فوق انها مذنبة جزشيا بقصة ابن خالتها تتصرف ببرود معه اليس زوجها حلالها ؟؟لماذا تنسحب بسهولة ؟ لماذا لا تقاتل من اجله خاصة وهي تعلم اسبابه ؟ الطالبة تدلعه وتفرش له الورد وهي زوجته تكتفي بوضع المساحات بينهما وتختفي في الظل انامل ذهبية تلتف في حرير سلمت حبيبة بيزووووووو | ||||||||
|
| |
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| أترقب, العطّار, سلسلة, هديلك, قوارير |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
2178Likes
.png)
.png)
.png)
.png)
العرض العادي
