|
لسان حال أســـدنا الهمام رضا الى محبوبته أسيا وعدتك ياأميرتي ان تكون قصة حبنا فوق الغمام خط الشيب رأسي وانا على عهد عشقي لك وبعد سنين الغرام والهيام اصبحت اقرب الي من النفس الذي يتردد في صدري وحلالي الذي حلمت وناجيت الله طويلا بكل خشوع ان تكوني لي بدنياي واخرتي وها قد عاد سبب الفراق محملا بما تنوء بحمله الجبال فيا حبة القلب ماعاد بالقلب متسعا لحمل الهموم أيكون نهاية عشقي لك هو الالام انا ممزق بين حبي لك وعشقي وبين اخوة ووالدة كانوا امانة حملتها وبكل اقتدار فلست انا من يخون حمل الامانة وليس لي ذبح روح عاشت بك ولك أيكون نهاية حبنا الافتراق أيكون قدري العيش مع الاشتياق أيكون التمني هو رفيقي للسنين القادمات فيا تؤأمة القلب طلبي الاخير قبل اعدامي بالحياة لملمي أشلاء قلب وروح مغرمة حكم عليها بالفراق واحضنيها وضميها الى قلبك لتكون أخر صورة لها قبل الممات بالحياة |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
هاتكلم عن حبيبة كل التمويهات عما حدث ومحاولاتك لاخفاء حقيقة ما حصل كاملا توحي بأن الامرلا تجاوز الكثير لكن مع ذلك لا استطيع ان اتخيل شيئين : اولا ان تكون بطلة احدى روايتك تعرضت لابتلاء من هذا النوع اعترف انها تجربة مثيرة نوعا ما لكن هذا لو كان الوضع مختلف اقصد ان البطلة تعرضت لهذا الشئ من حيوان ممن تمتلأ بهم الشوارع كحادثة يعني واردتي ان تعبري عن حالتها وكيف يمكنها تجاوزها اعترف انها مؤلمة ويمكن ان كتبتيها ما اقدر اتابعها ولكن اقصد انها قد تكون مقبولة اما في حالة حبيبة فالوضع مختلف هل ستعرضي كيف يمكن لفتاة كانت متحررة نوعا ما فأدى هذا الى كارثة كانت هي ضحية لها ومشاركة في نفس الوقت بشكل غير مباشر عن طريق بطل نحل له انه يرتكب مصيبة كبيرة وكارثة في حق انسانة يزعم "كذبا "انه يحبها ثم يتغير فنصقف له ونفرح ونهلل ونقول لهم اتكلوا على الله واتجوزوا اللي فات مات !!!!!!!!!!!!!! لا اعترف بهذا اطلاقا فالله سبحانه وتعالى عندما يتوب العبد يكفر سيئاته ويتوب عليه لكن ايضا هناك ابتلاءات للتوبة وتعويض للذنوب العزيزة بلو مي قدمت شئ مثل هذا في رواية لها عندما اغتصب البطل البطلة ليجبرها على العودة اليه ورغم انه كتير تقبلوا هذا الشئ ورغم اني اعتز بالغالية بلو واقدر كتابتها الا اني لم اتقبله اطلاق ولن استطيع ان اتقبله اذا حدث هنا نعود للشئ الثاني الذي يجعلني استغرب او استنكر انه قد وقع المحظور رغم كل كلماتك المبطنة انه قد حدث ،،فلو حدث كيف يمكن لحبيبة ان تتعامل معه بهذه الاستهانة انا اعرف انها قوية الشخصية وهذا يفسر انها تتخطى محاولة للتحرش اما ما هو اسوأ مستحيل مهما بلغت قوتها انها تتخطاه لا وكمان تقف تناقشه معاه كأنه عادي !!!! لا اتمنى انه يكون حدث شئ من هذا القبيل وان تكون مضطرة ان تتقبل مهند لمجرد انها لا خيار لها واخيرااا انا اعتز برؤيتك للاحداث في كتاباتك فهي بالنسبة لي ليست تسلية وانما فهم للمواقف والافراد وكيفية التعامل معها |
حمل كبير تحمله رضا ..... فهو يعاني بسبب ما يحصل الجميع لانه يتحمل مسؤوليتهم جميعااااا ... اسيا وروفيدة ..... ومعاناة حذيفة .... ماحصل لحذيفة فب الغربة كان مرعب ....اشفقت عليه كثيراااوالى ما ال اليه حاله ....وخوفه الشديد على ابنته وكانها ستضيع منه مرة اخرى .....لكنه الان بين اهله ولا اعتقد انه سيشعر بالضياع مرة اخرى ... على اسيا ان تواجه كوابيس ماضيها .... حتى تتاقلم وتتعايش مع وضعها الجديد ...مع وجود حذيفة بينهم .. لاجلها ولاجل رضا ..... ما ذنبه حتى تبتعد عنه .... حتى وان كان ابتعادها برغبته ... هو يحتاجها وفي ظروفهم هذه يحتاجها اكثر واكثر .... فقد لو تحاول لتخطي ذاك الكابوس وتعيش حياة طبيعية ..... مواجهة حبيبة ومهند كانت متذبذبة من الطرفين .... كل واحد يحاول جعل الاخر يتحمل الخطا احسن شيئ ان حبيبة استوعبت الدرس ..... واصبحت طريقة تفكيرها ايجابية اكثر ..... بعيدااا عن الانانية والسلبية.... حبيبة يحب ان تكون حذرة جداا .... خاصة وان يحي لن يتركها بحالها وسيترصد لها ابسط الهفوات اسيا يجب ان تكون مع رضا والى جانبه .... وتمده بالدفئ والحنان لانها هي مصدر راحته .... سعاد الصغيرة محبوبة العائلة .... ما مرت به فضيع جدااا وهي في عمر البراءة .... اتوقع ان يصر عبد الرحمن على السفر اكثر واكثر .... خصوصا بعد مجيئ حذيفة .... اتمنى ان تمر كل المشاكل على خير .... لتعود عائلة رضا متماسكة ......... فصلين في قمة الابداااع كاردينيا .......... شكرااا |
رواية رائعة كاري ككل رواياتك السلسة والمشوقة حبيبة لا ادري ماحصل لها ولكن اعتقد انها واجهت اعتداء كان سصبح اغتصابا لولا حضور حارس الامن فلو كان اغتصبها فلن تستطيع الصمت والسكوت والعمل معه في مكان واحد حذيفة نال عقوبتها من الله في كل ما كان فعله في حياته السابقة قبل سفره وكماتدين تدان رضا هو اكثر من كسر خاطري فهو بين امرين احلاهما مر فلا يستطع الإستغناء عن عائلته او زوجته اسيا انا معاها في موقفها فهي حملت همها وعذابها لوحدها من غير ان تشعر شخصا ما حدث لها ورغم ما واجهته حبيبة فهي وجدت من يخفف عنها واسيا عانت الامرين وبلعت العذاب طوال سنينها وبعد ماكيفت نفسها وجدت مصدر عذابها يعود وجراحها تفتح كأن ماحدث لها يعود من جديد لاأعلم كيف ستكون النهاية ...وتخميني انها ستكون مفتوحه وان اسيا لن تعود ورفيدة اعتقد توافق على الزواج وتكفل الفتاة ايضا بانتظار الفصل القادم وما تخطه اناملك الذهبية كاري فدمتي بصحة وعافية |
انا عاوزة اغير تصويتى انا ماكنتش قريت الفصول الاخير فاخترت حبيبة ومهند بس مهند طلع شخص زبالة انا عاوزة حبيبة ويحيي:) مبدعة كالعاده ياكاردى |
البارت بجد جميييييييييييل بكل المقاييس انا لسه مقرتش اللي بعده بس انا متافجئه الصراحه حرام اسيا تسيب رضا بعد كل اللي حصله معاها واللي عاناه حبيبي رضا صعبان عليا بجد وحضور حذيفه غير كل حاجه وقلب الموازين |
جدا متحمسه للروايه.... من زمان ما قريت لكارديينا ... و دايما مميزة مستانسه انها سلسله... يعني الابداع مستمر يللا ... اكيد بستمتع بها |
رائعة جدددددددددددددددددددددددد دددددا |
آسفــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـه جداً جداً جداً.... كان عندي ضيوف وما فضيت إلا هلا ... كان نفسي أكون من الحاضرين عند نزول الفصلين .... الفصل الرابع عشر يا إلهي ... لقد استنزفت كل مشاعري كاردينيا...لم أتوقف عن البكاء وأنا أقرأ سطورك... إعصار هادر من الألام والأحزان طال الجميع.... لقد وصفت الأحداث كاردي وكأني أراها أمامي... شيء رهيب... أحاسيس حارة متضاربة انبثقت من صدور الجميع من سعاد ولهفتها على ابنها الغائب الذي عاد إلى عبدالرحمن الناقم على أخيه العابث لعودته إلى محسن الحائر بين فرحته لعودة أخيه وموقف أخيه الصغير الرافض إلى آسيا التي تجسدت أسوأ كوابيسها أمامها وحذيفة.... لقد كرهته من بداية الرواية... ومما فعله بآسيا... وعندما رأيت صورته في توقيعك عزيزتي قلت ما هذا الشر الذي ينبثق فيه... ولكن ..... مجرد دخوله من الباب وتلك الطفله التي يحملها ... تغير كل شيء ... تناقضات من المشاعر تنتابني عندما أفكر فيه ولكن ليس من بينها ... الكره.... هناك شيء تغير فيه... استعداده للرحيل مرة أخرى.. نومه على الكنبه وابنته لا تفارقه... الارهاق الذي هده ... كل هذا أثر في بشدة... كيف استطعت كاردي أن تقلبي مشاعرنا من شيء إلى نقيضه تماماً... هذا سحر... واخيراً... رضا... توقعت مشاهد عنف... وردة فعل قوية ... وطرد من المنزل... ولكنك يا رضا... رضا... ما الذي سيتغير فيك... حكمة ورقة ومراعاة لمشاعر الجميع ما عداك... تضع الجميع قبلك وتتحمل ما تتحمله الجبال وتدفن في صدرك ... انهد حيلي من هالفصل يا كاردي وعيوني صاروا متل الجمر... وصار ابني الصغير يطبطب علي ويحكيلي ليش بتبكي يا ماما .. راح أحاول أعلق عالفصل الخامس عشر إن شاء الله... أبدعت... أبدعت.............. أبدعـــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـت |
| الساعة الآن 08:03 PM |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.