07-10-13, 06:43 PM | #11 | |||||||||
مشرفة مطبخ روايتي ومنتدى المكياج والعطور وأميرة التسالي و سليلـ/ـة قصر الكتابة الخياليّة و زهرة البحوث وفراشة متالقة بعالم الازياء والاناقةوفراشة ازياء الحب الفضي
| ليست المراة الوحيده التي تمسك مفتاح السعادة حتى الزوج يملكها فاذا كانت المراة تفعل امور كثيرة من محاوله التغيير لكن احيانا الزوج لا يشجع بل يرى ذلك شئ في قمة التفاهه فتحاول من جديد لكنه اعند منها فبذلك تذهب كل محاولتها سدى مما يسبب الحزن واكتئاب وترى ان كل ما تفعله بلا أي نتيجه فتترك الامر لينتهي بهما الى الحياة الممله حتى الامر للزوج الذي يحاول ولكنه يرى النتيجه السلبية خاصة اذا كانت الزوجة تميل بالشكوك لما تغير ؟هل يمكن ان توجد امراة في حياته تدفعه للتغير ويبدا السين والجيم فيلعن حظ محاولته اضافة روح في حياته لينتهي والشعور بالمرارة وفوقها غيرة الزوجه التي تخنقه لذا ان كلا الزوجين هما المسؤولان عن رتابة او تجديد اسلوب حياتهما فالافضل لو يتفقا مثلا يجلسان معا او احدهما يطلب من الاخر يخططان الى اين سيذهبا مع بعضهما او مع الاولاد , الافلام التي يشاهدانها ويحاول كلا منهما جذب الاخر في ابدائه رايه بابطال الفيلم ومستوى تمثيلهم او حتى رايهم في الفيلم كلمة احبك يتركها في المجلة او الجريدة او الكتاب او حتى في الحقيبة تفرح الاخر عندما يراها او حتى تكون مكتوبة رسالة بالموبايل وبالنسبة للزوجة لا داعي ان تكوني ناقله اخبار فلان تزوج او طلق او ولدت وغيرها وحتى الزوج لا يجب عليه ان يحضر مشاكل عمله للمنزل ويبدا المشاحنات ليله رومانسية بين فترة واخرى لتجعل الزوج يرى انها لازالت تهتم فيه | |||||||||
07-10-13, 08:25 PM | #12 | ||||||||
نجم روايتي وأستاذة ومحررة لغوية ومترجمة بمنتدى وحي الخيال وفي منتدى قلوب احلام ومحللة أدبية بنادي كتاب قلوب أحلام ومحللة سياسية في قسم الأفلام الوثائقية وعضو الموسوعة الماسية لقصص من وحي الأعضاء
| موضوع مميز ومهم جداً... أتسائل أذا كان ويني قد درس الأسلام أو أتطلع على وجهة نظر الأسلام في الحياة الزوجية... لأن ما أقترحه فعلاً هو صلب موضوع الأسرة في الأسلام من جانب المرأة... وهناك جانب الرجل الذي كان الرسول قدوة له... يا ريت جميع من أراد أو يقدم على الزواج أن يقرأ الحياة الأسرية للرسول صلى الله عليه وسلم ومعاملته لزوجاته... مثلاً: لم يستحي عندما سأله عمرو بن العاص من أحب الناس إليك؟ فأجاب سريعاً عائشة ولم يستحي... أعلان الحب للزوجة على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم لهو شيء كبير يقتدى به... كما قال دائماً رفقاً بالقوارير ( أي النساء)... ولم يتوانى عن السباق مع عائشة رضي الله عنها في محاولة للتقارب الزوجي والمرح العائلي ودرء الملل والركوض في الحياة الزوجية... حتى إننا قرأنا عن عائشة رضي الله عنها أنها والرسول يتحممان معاً بذات دلو الماء... فكيف لا نأخذ المثال من منبع الأمثلة؟ ألا نستنتج من هذا كله ما دلنا عليه ويني أن الحوار والمرونة والتسامح وروح المفاجأة والأخلاص وحتى الغيرة الأيجابية كانت أم العلاقة بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وزوجاته... موضوعك كبير ومتشعب... تسلمي عزيزتي على مجهودكِ الرائع | ||||||||
07-10-13, 10:22 PM | #13 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| تحفة الموضوع سمسم يعنى قصدكم إن عدم الزواج نعمة ههههههههه الواحد واخد وسام لازم يحلله شكرا سمسمتى شكرا هموسة حلو صحيح يابت وأنا كنت هعرف منين عن الملل الزوجى بس جبت لكم البوقين دول من الفيس بوك مقارنة بين الفالحة والخايبة وكل وحدة تختار تكون مين براحتها هههههههههه ومشكورة سمسمة على مجهودك مقارنة هامَّة جداً، بين الزَّوجة النَّاجحة الموفَّقة، والزَّوجة الفاشلة المسكينة البائسة.. فالزَّوجة النَّاجحة الموفَّقة: * قبل الزَّواج، هي امرأةٌ سويَّة ناضجة، ينسجم تكوينها الفسيولوجي التَّشريحي مع تكوينها النَّفسي في نسق أنثوي بديع تقبله وتعتزُّ به، ولا ترضَ أن تستبدله، أو تقترب به من النَّسق الذَّكري، ومن فطرتها الأنثويَّة الصَّافية الخالصة، إنَّها لا تتزوَّج إلا من رجل تحبُّه، يحرِّك ويطلق نوازعها الأنثويَّة إلى أقصى درجاتها، وتتأكَّد هذه النَّوازع معه وبرجولته، وهي امرأة مثلما تعتزُّ بأنوثتها؛ فهي تعي أيضاً دورها الأنثويِّ في الحياة مع زوجها كزوجة، ومع أولادها كأم. * هي زوجةٌ قادرة على احتواء الزَّوج بالحنان والاهتمام؛ فهي بحسِّها الأنثويِّ تدرك احتياجات الرَّجل؛ فهي تعرف بفطرتها وبساطتها، أنَّ الرَّجل فيه جزء عاطفي كالطِّفل يحتاج إلى أمٍّ، وبه جزء ناضج يحتاج إلى امرأة ناضجة عاشقة، وبه جزء أبويٌّ يحتاج فيه أن يؤدِّي دور الرَّاعي المسئول والقائد، ولذا فهي تعطيه حنان الأمِّ، وحبَّ المرأة العاشقة، وخضوع الابنة المتفهمة. * هي تعرف أنَّ الرَّجل يتوقَّع الاهتمام من الزَّوجة، يتوقَّع التَّقدير، ولذا فهي تعيش أحلامه وانتصاراته وأمجاده؛ حتى وإن كانت هي الشَّاهدة الوحيدة عليها، تعيش حياته واهتماماته وعمله لحظة بلحظة، ولا تفارقه لحظة من اللَّحظات. * الحبُّ هو حياتها، وزوجها هو محور حياتها، وأسرتها هي مملكتها. * هي زوجةٌ ثريَّة العقل غنيَّة الرُّوح. تعيش حياة الفهم بفهم يدفعها إلى الانفتاح على الكون، فتفهم من أمور الحياة، وأحوال الدُّنيا، ما يجعلها مثقَّفة متفتِّحة فاهمة متعقِّلة عذبة الحديث، مقنعة المنطق، مؤثِّرة بأفكارها وروحها، ولذا فمن حبِّها لزوجها، وإحساسها بحبِّ زوجها لها، تدرك أن نفوذها وتأثيرها، لا يكمن في جمالها الخارجيِّ، وزينة جسدها الشَّكلية، وإنَّما يكمن في جمال عقلها ورونق روحها. * هي الزَّوجة التي تملك روحاً سمْحة، ونفساً طيِّبة، وطباعاً هادئة غير متسلِّطة، غير عدوانيَّة، لا تستهويها ولا تزدهيها سلطة أو قيادة أو زعامة؛ لأنَّها ارتبطت برجل تحبُّه، وتثق به، وتطمئنُّ إليه؛ فإنَّها تسلِّم له قيادة مركب الحياة، تساعده بعقلها وبجهدها، تقف بجانبه، وليس وراءه، ولا ترضى أن تقف أمامه. * غيرتها نابعة من حبِّها؛ بهدف الحفاظ على حبها وزوجها الذي تثق به، فهو جدير بالثِّقة، و...... * إخلاصها ووفاؤها ليس محلاً لنقاش أو تأكيد؛ وإلا أصبحت الأمور كلُّها عبثيَّة. من خلال سلوكها الاجتماعي المتوازن الرَّاقي، الذي يعكس حكمتها وتوازنها النَّفسيِّ، وثقتها بنفسها، وعدم احتياجها لكلمات الإطراء، وعبارات المديح، وتلميحات الغزل، فهي ترفض ذلك بإباء نابع من حسِّها الأخلاقيِّ القويِّ، ومن احترامها لذاتها، واحترمها لكيانها كزوجة، ولأنَّها واعية وناضجة وذكيَّة، فإنَّها لا تستخدم سلاح الشَّك والغيرة؛ لإذكاء مشاعر زوجها نحوها، لأنَّها تعرف أنَّ هذا سلاح مدمِّر، يقضي على الأحاسيس الطَّيبة لدى زوجها، يقضي على إحساسه بالأمان. * أن تكون مبادئها، إيجابيَّة، مشاركة، متعاونة، فعَّالة، وذلك في إدارة شئون الأسرة، وأن تعرف جيداً أنَّها مصدر الحياة، ومصدر الاستمرار، ومصدر الاستقرار، وأنَّها هي القائد من الدَّاخل، وأنَّ مصدر قوَّتها هو الحبُّ والاحتواء، والفهم والوعي والذكاء؛ الذكاء الأنثويُّ الفطريُّ الذي يدرك بالحسِّ الدَّاخليِّ وباللاشعور، إنَّه لولا المرأة لما كانت الحياة، المرأة الزَّوجة، المرأة الفاضلة. * أن تستند حياتها كلُّها إلى قاعدة أخلاقيَّة، تتمثَّل فيها كلُّ القيم الرَّفيعة من صدق، وأمانة، وتواضع، وتسامح، ينعكس في سلوكها العام وحياتها الزَّوجيَّة. * أن تكون تقيَّة مؤمنة، لا خير في امرأة لا تعرف ربَّها، ولا اطمئنان مع زوجة لا ترعى حدود خالقها. أمَّا الزَّوجة البائسة الفاشلة: تكون عاجزة عن الحبِّ، وتدخل في منافسة مع الرَّجل، وتكون عدائيَّة متسلِّطة، وتافهة العقل، تفتقد لمشاعر الانتماء إلى البيت، ويصبح زوجها على هامش حياتها، تتمتع بالاستهتار، والسَّطحيَّة، والمبالغة، والاهتمام بالمظهر الذي يكشف عن جوهر ضحل. قاعدتها الأخلاقيَّة مثقوبة، فتهدر القيم، وخاصَّة المتعلِّقة بالولاء والالتزام والإخلاص في الحياة الزَّوجيَّة. غير متوازنة نفسياً؛ فتتذبذب انفعالاتها، وتتأرجح ثقتها بنفسها، فتندفع نحو حماقات ومهاترات؛ لتأكيد الذَّات، والدِّفاع عن النَّفس ضدَّ اعتداءات وهميَّة، وبذلك تتَّسم حياتها بالعنف، والعداوة والشَّكِ وسوء الظَّنِّ. تفتقد لمشاعر القدسيَّة، قدسيَّة الإنسان، قدسيَّة العلاقة الإنسانيَّة، الصَّداقة، الحبِّ، الزَّواج، الأمومة، وهذا يجعلها تتناول الأمور الجادَّة تناولاً سهلاً رخيصاً، يفتقد للبراءة والطَّهارة. تتمتَّع بالغرور والأنانيَّة والنَّرجسيَّة، فلا تعطي ولا تذوب، وإنما تصبح طرفاً شاذاً وناشزاً، في علاقة أساسها العطاء والذوبان، وهي العلاقة الزَّوجيَّة.. | |||||||||||
08-10-13, 07:38 AM | #14 | |||||||||
نجم روايتي
| صباح الورد سمسمه حلوين كتير ال3 قطط اللى بالاول هههههه كيوت خالص الموضوع مهم جدآ للمتزوجين والمقبلين على الزواج والفتاه بتعاملها مع عائلتها فالمحاور السبعه مهمه للحياه للاخذ بها بالحياه عمومآ بكافه اشكالها ولكن اختلف مع العالم انه ليست المرأه هى من عليها كل شئ يجب من الطرف الاخر التفهم والتقبل والمبادره لمد يد العون للطرف الاخر و إستغلال هالمحاور متل ماالمرأه تستغلها الاثنان مشتركان بالحياه ولابد من التعاون لانجاح الحياه والمرونه للجميع الحوار مهم للزوجه والخطيبه الفتاه مع عائلتها لنشأه سليمه وبناء شخصيه وثقه بالنفس ولكن من الطرفين الجانب الانثوى والجانب الذكورى فالمعادله ليست احاديه لابد من إرسال وإستقبال والنقاش السوى ويخلق تألف ومواثيق صلبه وإحترام وتقدير وتزيد الحب والتفهم للطرف الاخر المرونه من اهم مقومات الحياه المرونه ولكن للمرونه انواع فمنها الخاطئ والهادم ومنها الصحيح والبناء فلابد من فهم انواع المرونه حتى ترتقى النفس وتزيد المحبه والتقدير من الطرفين للطرف الاخر التسامح له اصوله المهمه فلا جدوى من التزمت بالارأى وتصيد الاخطاء وتراكم الغضب من الاخر وعدم مسامحته ولكن للمسامحه السليمه لابد من العتاب وتصفيه النفس من الضغينه بسماع الطرف الاخر ومبرراته ومناقشته بها وعدم الاهمال تنظيم الوقت مهم للراحه النفسيه لنتشجع على العطاء وعدم الاحساس بالضغط الناتج عن عدم إكمال المهام الموكله على العاتق فينتج عنها أرق ونكد يصيب الاخرين المحيطين ولابد من إيجاد وقت للنفس لإخراج مابداخلنا من ضغط وبعث الراحه روح المفاجأه على الطرفين مفاجأت بعضهم حتى تنمى العاطفه ولو بالقليل لكنها تكون عند الطرف الاخر دليل إهتمام ومحبه ورعايه ورغبه بتقديم الافضل أيآ كان الغيره ضروريه لايثبات ان الحياه لم تقضى على المشاعر وحلول الامبالاه ولكنها لابد ان تكون غيره سليمه وبذكاء لتنميه المشاعر وليس هدمها الاخلاص هو الاساس فإذا تجاوز هدم ماسبق وهدم الحياه ككل فهو مايعطى ويبنى أساس سليم للحياه ويعطى هاله من الراحه النفسيه ويشجع على العطاء وهو إحترام للنفس قبل الغير يسلمو سمسمه على هالموضوع المهم إن شاء الله استفاد منه بالحياه المقبله عند الرزق بالزوج والحاليه مع العائله | |||||||||
08-10-13, 11:35 AM | #15 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصة في قلوب أحلام وعضوة في فريق الروايات الرومانسية المكتوبة
| موضوع جميل ومميز يسلمو سمسمه العلاقه الزوجيه محتاجه لتجديد كل فتره لان الفتور بيظهر فيها بسرعه جداااا تسلم ايدك حبيبتى على طرحك المميز | |||||||
08-10-13, 01:09 PM | #16 | |||||||||||
نجم روايتي و أخصائية تغذية - و افضل طاهية في مسابقة المعجنات ومترجمة بقصر الكتابة الخيالية وفراشة متالقة في عالم الازياء والاناقة
| مناقشتكم رااااااائعة يا بنات تسلموا ان شاء الله ليكم اوسمة على المناقشات الرهيبة دي | |||||||||||
12-10-13, 01:25 AM | #18 | |||||||||||||
مشرفه قسم الديكور وقسم الأعمال اليدويه والتطريز والكروشيه وصاحبة رد مميز في القسم الطبي وعضو فعال في مطبخ روايتي وفراشة متالقة بعالم الازياء الاناقة
| إننا نحب ونختار شريك الحياة ونحن في بداية علاقتنا الزوجية، لكننا ومع مرور سنوات نشعر ببعض التغيرات في عواطفنا وأحوالنا وتبدأ علامات القلق ودلائل خيبة الأمل والنفور تنتابنا في بعض الأحيان. وفي مثل هذا الوقت الذي تخمد فيه جذوة الحب نكون نحن اقرب ما نكون إلى قمة النضج الفكري والجسمي وأعلى درجات الرقي الوظيفي وليس بعجب في مثل هذه الحالة أن* ينتابنا إحساس بالقلق أو شيء من الخوف، حيث يعيش الازواج في الوقت الحاضر في عالم متغير تحت تأثيرات اجتماعية وثقافية واقتصادية وسياسية، وتحولت حياتهم نحو التعقيد والتركيب، والملاحظ انه بالرغم من استمتاع الانسان بالكثير من الملذات، الا انه ما زال بعيدا عن السعادة والامن والرضا النفسي، فالحياة لم تعد سهلة بسيطة، خاصة وان الفرد الواحد له ادوار كثيرة فهو الزوج وهو العامل وهو الاب وهو الابن في نفس الوقت وهذه الادوار تفرض عليه عبئا كبيرا وتوقعه في الحيرة والصراع وتدخل الى نفسه الملل. ولا بد لكي ينعم الازواج بقدر من الاستقرار والسعادة والأمن والطمأنينة ان يعدوا انفسهم ويهيئوها لتقبل التغيير في هذا العالم، وان يتزودوا بالخبرات والمهارات والقدرات التي تمكنهم من مواجهة مواقف الحياة. ومن المهم ان نفهم انفسنا ونضع اهدافا واقعية ممكنة التنفيذ والاهم ان ندعم في نفوسنا كأزواج قيم الحب والخير والجمال حتى لا يكون التركيز على الجوانب المادية وانما بارواحنا نحو الاعالي. ويجب ان تعلم المرأة بانه ليس في الدنيا عمل... اي عمل ولا وظيفة مهما كان نوعها ...ولا هواية ولا نشاط..يمكن يقارن بوظيفة المرأة عندما تصبح زوجة لرجل تعيش له ومعه تحبه وترعاه ، تحنو عليه وتسهر على رضاه وتعمل كل ما في وسعها لاسعاده. ويجب على الرجل ان يعلم ان كل شيء يذهب مع السنين، الشباب والجمال وكل ما يتصل بهما ولكن تبقى الألفة والصداقة والحب الذي ربط بين قلبه وقلب شريكة حياته. شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك عزيزتي على الموضوع الجميل الملل شعور يبقى معنا طول حياتنا ..كما قالتلي روزا مرة لان الانسان لا يعجبه العجب كل النصائح لا تفيد دائما لان الحياة مد وجز لان تجربتي في الحياة اظهرت لي ذلك كوني هكذا وهو يكون هكذا ...لكن نصتدم بالواقع المر فالملل في حياتنا جزء لا يتجزء ... لك مني أجمل تحية . | |||||||||||||
03-11-13, 06:17 AM | #20 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| رد تانى أهو يعنى المفتاح مع المرأة أممممم طب تخبيه ويدوروا عليه سوا واهى لعبة تكسر الملل هههههه ومعترضين ليه على الفطور مو وجبة ورزق فى زمن العيشة فيه مش بالساهل خلاث من غير ضرب ماشية صحيح خير تعمل شر تلقى خخخخخ لا بجد الحل سهل خلص مالص العودة إلى الله وكل واحد يعرف اللى له واللى عليه حل ده ولا مش حل يامتعلمين يابتوع المدارس | |||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مشكلة, الأمل, الثاني, السويد, النقاش, حلول |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|