24-10-13, 03:41 PM
| #691 | |||||||
| نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء 
|  اقتباس:
 بالنسبة لانقلابك على جيرالد لالا لا مش معقول يا جماعة مينفعش كده يا حبايبي انا بصف البطل انا شايفته مسكين والله ومتشبث بالبنت بسنانه رغم انه حيموت من اللي حصل  وليما وحدة بتخنق و تزهق  ومارلين ضحية لا اكثر  اخيرا مشكورة حبيبتي دائما تحية عطرة بالورد اهديها لك | |||||||
|  |
|
24-10-13, 05:12 PM
| #693 | ||||||||
  
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا لسه منتهيه من قرائة العشر فصول وحبيت اعلق اولا الروايه فعلا شيقه ثانيا بصراحه انا مع جيراليد بكل حاجه مع انه اخطاء كثيرا الا ان كل غلطاته تغتفر فى نظرى اما مارلين فالعكس تماما ارى خطئها لا يغتفر ابدا بان سمحت بكلام وافعال ذالك الحشره معها بمجرد ان شعرت بالبرود مع زوجها وشكرا حبيبتى على الروايه | ||||||||
|
| |
|
24-10-13, 05:46 PM
| #694 | |||||||
| نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
اسعدني تواجدك و رأيك بالرواية المتواضعة مشكورة جدا الف تحية حب وتقدير لك | |||||||
|
| |
|
24-10-13, 10:40 PM
| #698 | ||||||
| نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
|  انها زوجتي......... الفصل الحادي عشر انها ......زوجتي الفصل الحادي عشر......... (قهر الحب) قالت فينيسا و عينيها تتجولان بوجه مارلين وقوامها: "جميلة الى حد ما..... عينيك بريئتين للغاية لكنك مخادعة ترتدين قناع الزوجة المحبة......... علمت منه انك خائنة لديك عشيق..... سيدفعك ثمن السخرية منه و محدد فترة ليطلقك ......... اقتربت النهاية..... ازيلي القناع لم يبقى امامك الكثير للتمثيل جيرالد توقف عن حبك" ثم سحبت نفسا من سيجارتها و قالت مواصلة: "انا لا استطيع ان اخبرك انني حبيبته انما امرأة يقضي معي بعض الوقت يستمتع معي كثيرا و يستفيد من خبرتي اجده جذابا للغاية و قليل التجربة.... رجل عملي قضى حياته مستقيما لكنه قرر ان يجرب الخيانة و هناك من دفعه لذلك" قالت هي و قد شبكت يديها المرتجفتان من شدة الانفعال و الغيظ: "لا احب ان ارد عليك......... انت متسخة للغاية و تعرفين مقامك جيدا" اطلقت ضحكة عالية و التفت جيرالد و كذلك ليما التي كانت مقبلة مع زوجها و ليون ايضا انتبه لتلك الضحكة الساقطة... قالت فينيسيا و هي تعتدل من انحناءتها السخيفة: "على الاقل افضل من ان ارتدي القناع....... انا صريحة و لا اخشى من حقيقتي و لم اخفي مثلك" توترت مارلين كثيرا و شعرت بالدوار و مسحت جبهتها قائلة بتعب: "اغربي عن وجهي الان....... ابتعدي" اسرعت ليما و قالت لجيرالد و هو يقترب: "كيف تسمح لامرأة مثل هذه تضع زوجتك بهكذا موقف؟؟؟............. انت مريض يا جيرالد و تشعر بالنقص" تجهم من كلام ليما اللاذع و نظر الى فينيسيا قائلا بلهجة آمرة: "اذهبي من هنا" استدارت فينيسيا و ضربت كتفه بشعرها الطويل الحريري و ابتعدت تتمايل برشاقة............ نظر الى مارلين بشيء من الحرج و قالت ليما بحدة: "انت لم تستحق ابنتي" و ذهبت ....... قال بانفعال و هو يوجه كلامه للورنس: "لماذا لا تكلم زوجتك؟" لورنس و بحدة: "انها والدة زوجتك....... على الاقل احترمها" قال بغيظ: "الى أي مدى اضطر لاحترامها ان كانت هي تحشر انفها بحياتي" تتطلع لورنس الى الناس قائلا بملامح لطيفة للاخرين: "الناس يا جيرالد........ اهدأ لئلا ينتبهوا فكلنا لنا سمعتنا" نهضت هي و تناولت حقيبتها على عجل و خرجت من القاعة مسرعة. كان الهواء نقيا بالخارج و صافيا........... تنفست بصعوبة و هي تشعر ان جيرالد تبعها و عندما اقترب قال بتأمل و اهتمام: "اشعر بأنك متعبة..... هيا لنعود" اتجها الى السيارة و فتح لها الباب و انتظرها حتى صعدت. عندما استدار و صعد تطلع بها ثم ادار المحرك و قال: "انا اسف....... ما كان على فينيسيا ان تقترب منك و تتحدث معك.......... لا اعرف كيف حصل ذلك" اسندت رأسها على النافذة الجانبية و اغمضت عينيها و ساد صمت لا صوت سوى صوت الطريق و الهواء. فكرت بكلام تلك الفتاة و سخريتها منها و اتهامها لها بأبشع الالفاظ و امام اعين الناس........... قالت لها الكثير............ جيرالد يفصح لها عن اسرار حياتهما...... عرضها لسخرية العواهر و الكل يتكلم عن حياتها امها و ليون و لورنس............. وصلوا الى هذه المرحلة بعد ما كانت تحفظ كل شيء و تخفي كل شيء و تحيط حياتها الزوجية بسور من الحماية لا احد يستطيع التدخل لا احد يعرف شيئا لماذا وصلت الى هذه النهاية؟ هناك فترة محددة يضعها جيرالد بعدها ينهي كل شيء و يختار حياته من جديد و لا يأبه لها مجددا يريد استرداد كرامته و شفاء جرحه.............. اوشكت الفترة الى اواخرها......... اذن يفكر هو بصورة جدية بالابتعاد..... كرهها حقا و لا يريد ان يسامحها و الذي اكد لها ذلك الغاءه لموضوع الاطفال و كذلك كلام فينيسيا. رن هاتفها و التفتت الى حقيبتها و تطلع جيرالد الى الموبايل و هي تخرجه و امتقعت عندما رأت اسم ليون....... ضاقت عينا جيرالد وابتسم بتوتر شديد و ربت على المقود و هو يتطلع اليها بين الثانية و الاخرى........... بقي الجهاز يرن و هي متسمرة........ يا الهي ماذا يريد هذا الان؟....... تناول جيرالد الهاتف بقوة من يدها و فتح الخط مع تشغيل سماعة الصوت....... قال ليون بقلق: "مارلين........ مارلين؟.............. انت بخير؟........... قلقت بشأنك كلميني ارجوك........... مارلين" اغلق الخط بعصبية و رمى الجهاز عليها بعنف قائلا و هو يحدث نفسه: "يالك من وقح يا ليون امهلني قليلا حتى القنك درسا في التهذيب" عندما وصلا نزلت و تركت الموبايل يسقط على الارض و سارت في الحديقة بتخاذل ثم رأته يسير و يدخل امامها دون ان ينظر اليها........... بقيت واقفة قرب الحوض و تفكر أي خطوة ستخطو حتى بدأ الضغط شديد عليها و اسرعت لتدخل. قابلتها ساندي قائلة: "اهلا سيدتي......أ....." تركتها وصعدت غاضبة ثم دخلت الغرفة و اتجهت فورا الى الخزانة و اخرجت حقيبة صغيرة و بهذه الاثناء دخل جيرالد الغرفة و تطلع بها باهتمام. وضعت بعض الملابس و قال ببرود: "ماذا تفعلين بحق السماء؟" قالت بانفعال: "لقد طفح الكيل يا جيرالد.......... لم اعد قادرة لننهي الامر كفى........... اصبح مستحيلا الاستمرار هكذا" اقترب و امسك يديها قائلا باتقاد: "هكذا بسهولة" الصقها بالخزانة بغضب شديد و قال: "لا تخرجي ابدا.......... إلا بعد ان اسمح بذلك" قالت بصراخ: " لا اريدك اتركني........... ايعجبك كل ما يحصل؟....... ساقطتك و وقاحة ليون و المشاكل العائلية و حقدك علي لا طاقة لي بهذ ا ..... اتركني اذهب" قال و حمرة الغضب و الشرر بعينيه: "تذهبين الى امك ام الى ليون؟" قالت بثورة: "لا هذا و لا ذاك انا........ حرة اين اذهب لا شأن لك بي" امسك ذقنها قائلا: "حرة؟....... مزحة هذه؟............ انا ما دوري؟....... بالطبع ليس لي دورا....... انا مغيب بحياتك لذلك وصلنا الى هذه المأساة" قالت و هي تدفعه بقوة: "قلت لك اتركني انا اكرهك........ اكرهك اتركني" تراجع خطوة و رفع يده وصفعها بقوة مخيفة تدل على مدى فقدانه لصوابه........... امسكت وجهها و استدارت الى الناحية الاخرى و هي غير مصدقة كيف تجرأ على ذلك و هو بحياته لم يفعلها!!! تراجع و قال بأنفاس مضطربة: "اياك والتفكير بالخروج من هنا......... احذرك".....و خرج من الغرفة صافقا الباب خلفه. بعد قليل دخلت ساندي و نظرت الى الحقيبة المبعثرة و تطلعت اليها ثم قالت بملامح بائسة: "اه........... ما الذي يحصل بحق السماء؟" كانت مارلين ما تزال مذهولة و قالت و لا مازلت تمسك وجهها و بخذلان: "لقد صفعني!" اعادت ساندي الحقيبة و اعادت الملابس قائلة بصدمة: "لا ينبغي ان تتركين البيت سيدتي........ هذا مكانك و السيد جيرالد يحبك" ابتلعت ريقها و جلست قائلة بدهشة: "يحبني؟..... كيف اوهم نفسي بشيء غير حقيقي......... بعد كل ما حدث بيننا مستحيل ان يعود جيرالد لحبي...... انتهى كل شيء و قد رأيت بعينيك كيف هي حياتنا معا" ساندي و بتأمل و لهجة اقناع: "لولا حبه لك لما تغير هكذا.......... لا تستطيع امرأة ان تحدث بالرجل تغييرا إلا اذا كانت لها مكانة عنده.......... تحملي فقط" ابعدت بصرها و بقيت صامتة و تشعر بالغبن و القهر............. قالت ساندي: "اذ كنت بحاجة الى هاتفك فهو تحت وضعه السيد في الصالة" زمت شفتيها ثم قالت: "احضريه من فضلك" قالت باتقاد: "الى أي مدى تريد ان تصل الامور؟...... تريد ان تحطم حياتي؟...... الم اطلب منك الابتعاد عني ؟" ليون و بسرعة: "اقدر موقفك الان و ادرك مدى الجحيم الذي تعيشين فيه بسبب اضطهاد جيرالد لشخصيتك.............. اسمعي يا مارلين يجب ان نلتقي و نتحدث لا استطيع ان اتكلم الان.......... كل شيء خاضع للمراقبة........ تعالي الى بيتي ارجوك اتوسل اليك تعالي اريد ان نتفاهم بأمر هام............ ارجوك مارلين" قالت بغضب: "ليون.......... لا بد انك لا تعي ما تقوله؟" قال بتحدي: "و إلا سآتي انا اليك........... سآتي الى القصر لا اريد ان اتركك مع هذا الجبان" اغلقت الخط و مسحت المكالمة ثم رمت الموبايل و سارت في الغرفة ذهابا و ايابا و تفكر اذا جنن ليون و اتى هنا ستكون كارثة ياله من رجل متحدي و يبدو انه غير آبه للمشاكل ولا يخشى من العواقب..... تناولت الهاتف و طلبت رقم روزا و قالت ببهوت: "مرحبا سيدة روزا اريدك ان تأتي لزيارتي غدا لدي مشكلة......... لا تخبري جيرالد انني اتصلت ارجوك" روزا و بقلق: "حسنا...... كنت اشك في ذلك.............. تخيلت ان اتلقى منك ذلك الاتصال يوما" في اليوم التالي ارتدت روب قميص النوم عندما دخلت ليما و قالت بتأمل: "ماما........ اتيت باكرا" تطلعت اليها ليما بتفحص و قالت: "لم يمضي الليلة معك........ اخبروني الخدم انه تركك و خرج عند منتصف الليل.......أ......... اه" و اقتربت منها و امسكت ذقنها و نظرت بتفحص ثم قالت بنبرة استهزاء: "صفعك؟" ابعدت هي بصرها و قالت ليما بعصبية: "لم اربي ابنتاي على الضعف و الاستسلام ماذا يحدث؟....... ضربك ايتها الغبية و تجلسين هنا في بيته......... قولي الان بصراحة لماذا تتحملين ذلك؟....... اخبريني اريد ان افهم اعطيني جوابا مقنعا" قالت بنفاد صبر: "امي كلامك يؤذيني.......... توقفي عن توبيخي...... لماذا اتيت الان؟" جلست و قالت باستياء و انزعاج: "تركت اختك في البيت تخاصمت مع زوجها و تركته.......... غبية ايضا كادت ان تفقد جنينها بسبب بيتر فهو الاخر تعلم من زوجك و بدى عصبيا و متكبرا............. تعالي انت ايضا لنحتفل بالفشل.......انا فخورة بابنتي و زوجيهما............. جلبت لها الطبيب و لا تريد ان تتوقف عن البكاء.............. غبيتان" هي و بتحديق: "بيتر لم يرتكب جريمة........ ماندي تبالغ....... تلك المرأة ساقطة و فرضت نفسها عليه" ضحكت ليما باستخفاف قائلة: "ماندي ليست مثلك فأنت متفهمة........... ولا تسامح هكذا بسهولة كالبلهاء........ لتلوي ذراعه قليلا لنرى ماذا يفعل............. لن ادعها مثلك مغلوب على امرها......... من يدري ربما جيرالد جلس مع بيتر و اقنعه ان يكون رجلا متعجرفا مثله" تنهدت و قالت ببهوت: "انت تتجاوزين على جيرالد كثيرا......... بدأ يتضايق منك تحتكين به و تسمعينه كلاما جارحا" تأملتها من الاسفل الى الاعلى و قالت بنفور: "يا الهي........... لا اصدق ان ابنتي تعبد زوجها بكل عيوبه و قذارته......... لقد ضربك ايتها البلهاء" قالت بضعف: "ماما......أ" قاطعتها قائلة: "ليذهب الى الجحيم يتضايق ام لا........... انا سوف اعرفه مقامه جيدا و ليقف بوجهي مجددا........... اجعله يندم اقسم" بقيت هي صامتة و خائفة من مواجهة جيرالد و ليما و خشيت ان يبدر منه ما يسيء لأمها. فجأة دخل و تطلع الى ليما بنظرة غير مرحبة و قال بجفاف: "مرحبا" نهضت ليما دون ان ترد التحية و تناولت حقيبتها و اتجهت الى الباب ثم رمقته بنظرة اشمئزاز قائلة: "تعتقد انك بتصرفاتك سوف تحرمني من المجيء لأرى ابنتي؟" قال ببرود: "لم افعل لك شيئا حتى تعتقدي ذلك" قالت بغضب: "تصفعها ايها المريض؟......." تجهم بشدة و اشتدت قبضتيه و بقي صامتا و متمالكا لأعصابه ....... قالت و هي تخرج: "من حقك فابنتي اهلا لذلك" زم شفتيه ومرر يده على شعره بتوتر و تبادل النظرات معها ثم قال بجفاف: "لأنها كبيرة في السن اتمالك اعصابي........ لو كانت غير امك لعاملتها بالمثل" بقيت تتأمله و هو يتناول المنشفة و يبتعد و قالت بأنفعال: "يبدو انك قضيت ليلة موفقة" التفت اليها و نظر من الاسفل الى الاعلى و قال: "لا استغرب هذا الكلام.......... فأنت معبأة الان"..... احاطت جسدها بذراعيها و ابتسم بالتدريج و هو يتأملها ثم قال بسخرية شديدة: "كأنك تغارين علي يا مارلين و حزينة لأني لم امضي الليلة معك" قالت بسرعة: "اسعد ليلة بحياتي لأني لم ارى وجهك" ضحك و هو يدخل الى الحمام و تهاوت على الكرسي و امسكت جبهتها. التعديل الأخير تم بواسطة rola2065 ; 24-10-13 الساعة 11:46 PM | ||||||
|
| |
|
24-10-13, 11:18 PM
| #699 | |||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء و شاعرة متألقة في المنتدى الأدبي  
| يا هند انا داخله الفصل و كنت بستنى من جيرالد شويت تفهم مش انت قلتي ضغط راح ينزل ...اهو شاااااااااااااااااااط وراسي راح ينفجر ..َضربها !!!! يا لهوي يا لهوي و كمان حطها بموقف طين و بعدين مش ناوي يهدي شوي و ليون التاني ناقص الموضوع صب كاز على النار لا أرى نور بالافق نهائياً يا هند حرام عليك شويت هدوووووووووووووووووووء بس شوي شوي يسلموا الايادي ما تتاخر علينا مش قادره استنى عشان اعرف شو راح يصير | |||||||||
|
| |
|
24-10-13, 11:26 PM
| #700 | |||||||
| نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
يمكن النهاية حترضيك يا زهرة لا تبتئسي هههههه  | |||||||
|
| |
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| منكسرة, انها, سلسلة, زوجتي.........., قلوب |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
6Likes
انا من هالحظه مو بصفك كلامك سمج وينرفز ولايطاق ..
.png)
.png)
العرض العادي
