شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء) (https://www.rewity.com/forum/f394/)
-   -   انها زوجتي (3) *مميزة ومكتملة*... سلسلة قلوب منكسرة (https://www.rewity.com/forum/t291005.html)

عشقي لديار الخير 31-10-13 07:42 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

fedoo 31-10-13 08:49 PM

هنووووود... مش قادرة اعلق عن الفصلييين... بس انت كاتبة رائعة...


وحبيت اثبت حضوري...
استنى الفصل الجاي... وانا كرهانة جنس ادم الي بروايتك... :
@

hanene** 31-10-13 09:16 PM

فصلين راااااااااائعين كالعادة تسلمي... موقف مارلين صعب جدا الكل تخلى عنها حتى ماندي توقعتها اكثر تفهما... بالنسبة لجيرالد كان عليه ان يشكرها و يقدر انها وقفت الى صفه ضد عائلتها و على حساب كرامتها لكن هو معذور ايضا بما انه مقتنع تماما بأنها خائنة و هذا شعور مؤلم حقا لا اعتقد انه يستطيع التغاضي عنه... في انتظار الفصل القادم بفارغ الصبر

Iman-H-Alakurt 31-10-13 09:59 PM

هنودة في فصل الليلة والا لا

مها 33 31-10-13 10:09 PM

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 23 ( الأعضاء 20 والزوار 3)
‏مـ هـ ـــــا, ‏إعصار ثائر, ‏salsa, ‏nihal77, ‏وفاءايمن, ‏sweera, ‏نادوش, ‏عشقي لديار الخير, ‏nada1977, ‏زهرة الأخوة, ‏غزل الشام, ‏intissar, ‏hammam, ‏thetwin, ‏Electron, ‏اية المني, ‏seham26, ‏ام معتوق


ننتظرك هند بشوووووق

هند صابر 31-10-13 10:30 PM

انها زوجتي....... الفصل الثامن عشر
 
انها زوجتي

الفصل الثامن عشر......


(لعنة الشك)



في اليوم التالي تطلعت الى الصحف التي تتصدر صفحاتها الرئيسية قضية الطلاق تلك و كيف حسمت لصالح عائلة كريستو و تأملت صورتها و تحت الصورة كتب مايلي: "الزوجة الجميلة تطيح بعائلة اوستن لنفيها كل الاشاعات التي تدور حول شخصية زوجها جيرالد كريستو و معاملته لها معلنة ان لا مشاكل بينهما و انهما لا يرغبان بالانفصال و انها ارغمت على رفع الدعوى بضغط من عائلة اوستن الذين يعادون جيرالد كريستو عداء شخصي"
رمتها و تناولت الصحيفة الاخرى التي تظهر صورة جيرالد و هو خارجا من المحكمة برفقة المحامي و المقال يتحدث بما يلي: "جيرالد كريستو يتحلى بالثقة و الحزم لكونه كسب الدعوى التي رفعتها عائلة اوستن للتفريق بينه و بين زوجته الحسناء الثرية و اثبت لكل العالم ان كل ما قيل كان مجرد اشاعات تدور حول شخصية معروفة وناجحة مثله للتشويه فقط و قد اخرست الالسن و عادت المياه الى مجاريها"
ابعدت الصحيفة بتوتر و قرأت غيرها من المقالات و تنهدت....... ليست فخورة لأنها وضعت عائلتها بموقف الهزيمة و العار..........
قال ليون و هو يدخل الصالة: "ماذا فعلت بحق الجحيم؟.......... لا اكاد اصدق تصرفك!! كان تصرف غير مدروس و غبي جدا"
قالت بانفعال: "كفى...... لن ينقصني إلا انت ايضا لتوبخني"
قال بغضب: "لم آتي لأوبخك فقط بل لأقول لك انت الخاسرة بما فعلته و جيرالد سوف يسيء اليك اكثر.............. انه ليس اهلا لذلك يا مارلين.......... تتوقعين ان يرق قلبه و يعيدك بعد موقفك هذا؟......... اين هو الان؟..... ماذا فعل بعد تضحيتك هذه؟...... لماذا لم يأتي لماذا لم يتصل لماذا لم اجده هنا الان؟"
قطبت جبهتها و ابعدت بصرها و هي تدرك ان ليون يستهزأ بها و يسخر من موقف جيرالد السخيف..... اقترب و امسك معصمها و جذبها لتنهض و هو يقول بنفاذ صبر: "لماذا فعلت ذلك بي و بنفسك؟........ انا مغرم بك يا مارلين و لا يمكن ان اتركك له" و مرر يده على وجهها برفق و قال بنبرة عتاب: "جيرالد لا يحبك بقدر ما احبك انا........ لا استطيع ان اعشق امرأة غيرك هراء"
و مرر اصابعه على شفتيه و هم بتقبيلها........ اتسعت عينيها و قالت باستنكار: "لست ثملا الان يا ليون..... انتبه لما تفعله معي انك تتمادى"
جذب رأسها اليه و انتزع من شفتيها قبلة رغم مقاومتها........... قالت ماندي بغضب: "ماذا تفسرا ذلك؟"
ابتعد ليون و تراجع و مرر يده على شعره ثم قال بحرج: "انا اسف......... عن اذنكما"
عندما ابتعد قالت ماندي بحدة و اتهام: "هذه شخصيتك لا استغرب ذلك.........تفاجئين الجميع دائما....... تتظاهرين بالبراءة دائما"
شهقت و قالت بضيق: "ارجوك"
ماندي و بانفعال: "ارجوك انت........ ارسي على بر........ من تريدين بالضبط؟......... انت مغرورة يا مارلين و تفرحين باقتتال زوجك مع ليون من اجلك"
هي و باستياء: "تدافعين الان عن جيرالد؟"
ماندي و هي تجلس: "لم اعد اثق بك...... اسأت الينا جميعا....... لا اصدق انك اختي التي اعرفها............. متناقضة"
قالت كلمتها الاخيرة تلك بنفور شديد.
قالت هي بنفاد صبر و احباط: "لم اعد ادافع عن نفسي ابدا......... كلا يراني على طريقته و حسب مزاجه....... استسلمت لذلك"
ابعدت ماندي بصرها و نفخت بسأم........... سارت هي خطوات و قالت بنبرة هادئة و ناعمة: "لو اتيح لي المجال لإعادة شهادتي بالمحكمة صدقيني لما تخليت عن انصافي لجيرالد....... لا يهمني ان كان سيردني اليه او لا....... ان كان ما يزال يحبني او لا...... المهم انني لست نادمة على ما فعلته جيرالد يستحق مني ان اقف الى جانبه...... و غدا ستعلمين يا ماندي انني كنت محقة....... كلكم ستعذرونني"

في اليوم التالي اخبرت السائق ان يقلها الى بيت روزا......... زمت شفتيها عندما رأت سيارة جيرالد واقفة عند الباب و قال السائق: "اذهب ام انتظر يا سيدتي...... لماذا لا تنزلين؟"
نزلت و سارت في الحديقة على مهل و قررت ان تنتظر قليلا لعله يخرج............. بعد ربع ساعة سئمت من الانتظار و توجهت الى الباب الداخلي........ ارادت ان تطرق لكنها وجدته مفتوحا و دخلت ببطء و توقفت بمكانها عندما قالت روزا بنبرة هادئة: "الم تفكر يا جيرالد و لو لثانية ان الفتاة تحبك و تفعل ما بوسعها لإرضائك......... كان موقفها نبيل و مشرف في المحكمة لقد ساندتك و رفعت من شأنك و وقفت ضد امها و كل اهلها ماذا تفسر ذلك؟"
هو و ببرود: "لا يهمني ابدا ما فعلته........ انا سأجيبك لماذا فعلت ذلك............ لأنها تريد ان تكفر عن خطيئتها معي....... خائنة استغفلتني كثيرا........ قالت لا بأس سأشفق عليه هذه المرة و ابرء نفسي امامه لعله يتمادى بالغباء و يصدقني"
روزا و باستياء: "الم تسأل نفسك مرة..... انها ربما بريئة حقا و كل شيء حصل على سبيل المصادفة؟"
قال بجفاف: "انت طيبة جدا يا امي..... استطاعت ان تقنعك...... انا اعرفها و اعرف براعتها في الكذب......... بعد ان انهت نزوتها مع ليون..... تريد العودة لتحمل اسم كريستو تريد المقام الرفيع الذي اعتادت عليه تريد"
توقف عن الكلام عندما تقدمت بخطى بطيئة و هو ينظر اليها...... كانت صامتة و متجهمة وهي تنظر اليهما..........
نهضت روزا و قالت باهتمام و صدمة: "اوه............ لم اعلم انك قادمة........ اهلا....... اهلا"
نهض هو وتناول هاتفه و مفاتيح سيارته و قال: "انا سأذهب..... عن اذنكم"
عضت روزا على شفتها و راقبته و هو يخرج.......... ارتمت هي على الكرسي و قالت ببهوت: "كنت واثقة انه يفكر بهذه الطريقة.......... انا افقد الامل بالتدريج و لم اعد انتظر منه ايجابية"
روزا و بنبرة خافتة: "سامحيه ارجوك انه لا يعرف ما يقوله ما زال غارقا بالأوهام ما زال لا يعرف.... ان الاقدار شاءت ان يرى الادلة تدينك بعينيه........ ضعي نفسك بمكانه....... كان واثق منك حد العمى و فجأة وجد كل شيء خلاف ما كان يتوقع و يعتقد انه ير......."
قالت مارلين فجأة مقاطعة حديثها: "انا حامل"
تغيرت ملامح العجوز وتطلعت بها ببهوت مطولا ثم ابتسمت بقلق و قالت بنبرة يشوبها الخوف: "بقدر ما انا سعيدة الان بقدر ما اشعر بالمسؤولية اتجاه ذلك...... انا صاحبة الفكرة انا التي دفعتك الى ذلك اخشى ان تكرهينني يوما ما عندما يتعبك الامر............ لكن مهما يكن ما زلت مصرة ان ذلك الحمل سيغير الظروف سواء الان او في المستقبل........ فبالنهاية جيرالد سوف يراجع نفسه و يندم........ كما انه لا يترك ابنه مهما حصل...... ليبارك الرب ذلك"
و عانقتها بطريقة ودية............. مارلين و بتردد: "اخشى من ردة فعله......... حقيقة اخشى ذلك"
روزا و بتأمل: "بالتأكيد ستكون ردة فعله قوية سيفاجأ كثيرا خاصة و هو واثق من عدم الاقدام على هكذا قرار مصيري لكن فيما بعد سوف يرضخ"
في اليوم التالي قالت لوالدتها و هما تجلسان في الصالة: "ماما سامحيني............. ضميري يؤنبني بشدة لأني صدمتك و اسأت اليك........ سامحيني ارجوك....... لا تخاصميني هكذا طويلا انا متعبة يا امي و بحاجة اليك الى جانبي دائما"
ابعدت ليما الصحيفة ببطء و قالت بجمود: "لا اريد سماع المزيد من الكلام بهذا الموضوع........ انتهى فشلت يا مارلين......... ظننت انك ستحفلين بجيرالد بموقفك هذا لكن.......... اتضح لك الان كم موقفك كان سخيفا و تافها بالنسبة اليه........ كل ما تشتد بك الامور و تضيق صدرك الاحزان ليس لديك مكان سوى لدى امك.......... امك التي احترت كيف تؤذيها حتى ترضيه هو"
فجأة وهما تتحدثان هكذا التفتتا بسرعة عندما وجدتا جيرالد يدخل عليهما هكذا و بدون سابق انذار و كان وجهه باهتا و منفعلا و هو يقول: "ما هذا الذي سمعته يا مارلين؟......... ماذا تظنين انك فاعلة بذلك؟...... كيف تتخذين هكذا خطوة بدون علمي؟......... كيف تصرفت هكذا؟"
نهضت ليما و قالت بحدة: "كيف تدخل هنا و بهذه الجرأة؟...... ماذا تريد من ابنتي بعد كل ما فعلته من اجلك؟"
اقترب بسرعة دون ان يأبه لكلام ليما و جذب مارلين من يدها قائلا: "تعالي لنتحدث في بيتنا........ تعالي و اشرحي لي لماذا هذا التوقيت للحمل..... لماذا انا اخر من يعلم بذلك الموضوع الهام"
وضعت ليما يدها على فمها بصدمة و يبدو انها لم تحتمل ذلك الخبر و لم تستوعبه ثم قالت و هي تشد مارلين و تبعدها عنه: "ابتعد عنها...... اذهب من هنا لا يمكنها ان تعود الى بيتك"
وضعت هي يدها على جبهتها و نظرت اليهما و هما يعاملانها بهذه الطريقة و قال جيرالد بإرهاق و استياء: "لماذا اتركها...... انها زوجتي....... اريد ان اتكلم معها انها حامل........ لا تتدخلي بيننا و ابتعدي"
و اقترب منها قائلا بنبرة آمرة: "هيا مارلين تعالي انا..........."
قالت ليما بحدة: "قلت لك ابتعد عنها و لا تلمسها........ ما بك يا مارلين ابتلعت لسانك؟ لما لا تخبريه الحقيقة.......... لماذا لا تخبريه ابن من هذا؟"
التفت جيرالد بسرعة الى ليما و ضغط على اسنانه و التهبت نظراته............ اتسعت عينيها قائلة بانهيار: "ماما؟"
ليما و بثقة: "البارحة اخبرتني انه ابن ليون....... لا تجرئين اليوم على قول ذلك لا تستطيعين مواجهته؟"
اشتدت قبضتيه و قال بصعوبة: "تبا........ تبا"
اخذها الذهول و الانصدام بما قالته ليما لا تصدق ما سمعته الان انها جريمة ترتكبها ليما بحقها....... لقد قررت ليما ان ترد الصاع لجيرالد و تثأر لنفسها و لكرامتها التي تبعثرت على يدي مارلين و جيرالد و كانت راضية تماما عما خلقته الان من مشكلة تنهي كل شيء بينهما.
ليما و بهدوء: "اصريت على عدم الطلاق و هاهي تحمل اسمك و طفل من رجل اخر...... هذا غير لائق بك سيد جيرالد انهي الامر كفى"
قالت بدموع و هي تشعر بمدى ظلم ليما و انتقامها: "لماذا يا امي؟...... لماذا تحطمين حياتي هكذا....... هذا ليس عدلا"
بدى جيرالد متماسكا لأعصابه بصعوبة بالغة و يديه ترتجفان من الغضب و كأنه يريد تحطيم كل شيء حوله ثم قال بوجه محتقن شديد التجهم: "الا تنتهي هذه المهزلة........ الا يكفي"
و خرج و بدى منهارا و متخاذلا....... اسرعت هي خلفه قائلة: "جيرالد....... جيرالد........ انتظر.... ارجوك لا تذهب"
و ركضت ورائه في الحديقة و هو اسرع الخطى مبتعدا....... شعرت بالغثيان و هي تقول بضعف: "لا تذهب"
و اسرعت الى الشارع و رأته يفتح باب سيارته....... ارادت ان تصل اليه بسرعة فتعثرت و وقعت و خدشت ركبتيها..... التفت اليها و اغلق باب السيارة و عاد اليها....... نزل على الارض و تطلع الى ركبتها و الدماء التي اصطبغت بها....... قالت ببكاء: "لا تذهب اتوسل اليك......... لا تتخلى عني"
تطلع بعينيها الغارقتين بالدموع و ببطء و ضع يده على وجهها....... قالت بضعف: "اقسم..... اقسم........ ليون لم يلمسني انت الوحيد الذي احبه و افعل كل شيء لأجلك.......... لا تتركني هنا"
و امسكت يده متشبثة بالأمل و مستجدية لحظة حنان منه.
اراد ان يقول شيئا لكن ليما اسرعت و ابعدت يدها عن يده بقوة و جذبتها لتنهض قائلة: "يبدو انك عديم الاحساس يا جيرالد........ اتركنا"
زم شفتيه و صعد السيارة ثم تطلع الى مارلين و قطب جبهته و ادار المحرك و انطلقت السيارة بسرعة جنونية تدل على مدى غضب سائقها.

بعد مرور عدة اسابيع كانوا جالسين على مائدة الافطار و يتناولون الطعام مستمعين الى الموسيقى الهادئة...... فجأة دخلت ماندي و قالت باهتمام: "الم تسمعوا الاخبار اليوم؟.......... الم تتطلعوا الى الصحف؟"
ليما و بهدوء: "ماذا حدث اليوم ايضا؟"
امر لورنس الخادمة ان تحضر الصحف و قالت ماندي و هي تجلس و بتركيز: "قبض على ليون بتهمة التزوير و تبييض الاموال"
شهقت ليما و اتسعت عينيها و بسرعة تناولوا الصحف من الخادمة و قالت ليما و هي تنظر الى المقالة: "تبا........ لا استبعد ان جيرالد النذل وراء كل ذلك افترى على الرجل"
لورنس و باقتضاب: "تبييض الاموال؟........ يا الهي من كان يصدق هذا!"
تطلعت مارلين الى الصور و الموظفين الذين تم القبض عليهم و هم متهمين بقضية تزوير كبيرة تمس البلد........ و سرحت و هي تتذكر عندما قال جيرالد انه يهيئ امرا يجعله بعيدا جدا.
ابعدت الصحيفة و وضعت يدها على فمها....... رباه...... لو كان جيرالد من ورط ليون و افترى عليه ستكون كارثة.... ربما ليون مظلوم و جيرالد لفق له تهمة مستغلا نفوذه و معارفه.
قالت ليما باستياء: "ليون رجل مستقيم و محترم...... جيرالد فعل ذلك لأنه وضيع"

rola2065 31-10-13 10:45 PM

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 41 ( الأعضاء 35 والزوار 6)‏rola2065, ‏معزوفة حب, ‏sunlight, ‏بياض القلب, ‏saho11, ‏M!ss Zoz, ‏غريق, ‏ميرو عمر, ‏ملك الشبح, ‏بوعجيب, ‏celinenodahend, ‏اية المني, ‏بنت السيوف, ‏laila1991, ‏sevda, ‏أحاول أن, ‏asi sadek, ‏roro.rona, ‏عشقي لديار الخير, ‏thetwin, ‏مريم028, ‏nihal77, ‏nada1977, ‏onlyme, ‏ريم3, ‏salsa, ‏وفاءايمن, ‏sweera, ‏زهرة الأخوة, ‏غزل الشام+, ‏intissar, ‏hammam, ‏Electron

ملك الشبح 31-10-13 10:58 PM

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

أحاول أن 31-10-13 11:16 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

نور الضى 01-11-13 12:12 AM

فى ام زبالة كدة


الساعة الآن 03:14 PM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.