شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء) (https://www.rewity.com/forum/f394/)
-   -   انها زوجتي (3) *مميزة ومكتملة*... سلسلة قلوب منكسرة (https://www.rewity.com/forum/t291005.html)

dima89 29-10-13 02:05 AM

أي زوج مكان جيرالد وهو يحضر في ذلك ليرى زوجته مع من يشك بامره سيتصرف بنفس الطريقة وخاصة بانه قد سمع الجزء الاخير من كلام مارلين والتي كانت بدورها تقول ذلك الكلام فقط لابعاد ليون عنها إلا ان زوجها اتى بالوقت الخاطئ قبل ان تعالج الامر ليطردها من بيته
ليما لا أعلم لم تسعى لتدمير زواج ابنتها بتلك الطريقة الملتوية هل اصرارها على ذلك هو فقط لما شهدته من تجاهل جيرالد لابنتها عندما كان يسافر كثيرا ام ان هناك عداوة شخصية بينها وبينه وتنتقم لنفسها منه عن طريق ابنتها غير آبهة لحب ابنتها لجيرالد
تسلمي حبيبتي على الفصل بانتظار القادم

princess miroo 29-10-13 03:16 AM

الفصل دمااااااااااااااركنت اتمني ادخل اقتل ليون واخنق ليما واخرج .... جيرالد ومارلين يا تري ايه الي هيحصل بالمقابله اللي روزا رتبتها لكم هند انا مش عندي امل انهم يتصالحوا حسه انك بتعقدي الامور بكل فصل عن اللي قبله اهئئئئئئئئئئئ انا تعبت ... اعتقد انهم بالمقابله دي هتكون حرب الكلام ربنا يستر بأنتظاااااااااااااارك هند ويعطيكي الف عافيه علي التميز

هند صابر 29-10-13 03:30 AM

انها زوجتي....... الفصل الخامس عشر
 
انها زوجتي

الفصل الخامس عشر

(مبادرة في الحب)

تغيرت ملامحه من التعابير الباهتة بسبب رؤيتها المفاجئة له لتحل محلها تعابير تعني الكثير من معاني الاحتقار و الاستهزاء ونظر اليها بالتدريج ثم قال بابتسامة مغيظة: "صدفة لا بأس بها"
اقتربت خطوات و اصبحت قريبة جدا منه و قالت بهدوء مصطنع: "هي صدفة يا جيرالد لو كنت اعلم بوجودك لما فكرت بالدخول"
قال و هو يتأمل ملامح وجهها: "تقابلين امي؟....... لا اعلم بذلك"
قالت بعدم اكتراث مصطنع: "اقابلها ليست بصفتها والدتك انما صديقة يمكن ان تعتبرني احد قرائها"
قال بسخرية لاذعة: "رومانسية"
بقيت تنظر اليه بحزن عميق و قال بجمود: "دعوتكم خاسرة"
هي بتركيز: "من يدري ربما رابحة........ ما الذي تستفيد من كسبك للدعوى؟....... تضيع وقتك معي اتركني و ابدأ حياتك من جديد...... اعتبرني غلطة و اصلحها"
اقترب هو اكثر و قال و هو يتجول ببصره بها: "انا الان بمشروع الاصلاح........ بالنسبة لي اصلاح حياتي هو ايقاع الاخرين بشر اعمالهم...... و انا ارى نفسي الان....... اعيش بهدوء كالسابق عندما كنت لا اعجبك......... عندما اكسب الدعوى سأرتاح كثيرا لمصيرك المتوقف سوف لا تطولي زواج اخر بعد..... حتى تصبحين عجوزا لا احد يجري وراء جمالك"
اقتضبت و بقيت صامتة و قال مواصلا: "اما عني فأنا اعلنت توبتي لا اريد ان اتزوج لا احترم الارتباط حد النفور" ثم ابتسم بتهكم و واصل و هو يمرر يده على جانب وجهها: "اشبع رغبتي مع واحدة تخضع لي رغما عنها متى اشاء"
ابتسمت باستياء و قالت: "تقصدني انا؟.......... هذا يعني انك لا تريد غيري....... لا تستطيع الخلاص من حبي تفكر بي على الدوام"
خفض بصره بابتسامة مستخفة: "لا.... لا ابدا...... انما اعتبرك مجرد امرأة جميلة تسد حاجة انت تستحقين ذلك لماذا ادفع مالا للأخريات و انت مجانا"
تجهمت و احترق قلبها و قالت بانفعال: "واثق من نفسك دائما....... لقد انفصلنا تماما افهم ذلك"
قال ببرود: "ما زلت زوجتي من يستطيع ان يمنعني منك ان اردتك؟"
ابتعدت و امسك يدها قائلا: "الليلة سأمضيها معك ما رأيك؟"
دخلت روزا قائلة: "اوه مارلين!"
تظاهرت روزا انها فوجئت برؤيتها....... ابتعدا عن بعضهما و تطلعت اليهما بتفحص قائلة: "انا اسفة لأنكما التقيتما و انتما لا تريدان ذلك........ المشاكل كبيرة بينكما و هناك دعوى بالمحكمة اشعر بحرجكما"
زمت مارلين شفتيها و نظرت الى العجوز بنفاذ صبر و عتاب لماذا فعلت ذلك؟..... لماذا دعتها بالوقت الذي دعت فيه جيرالد ما الذي تريد فعله بالضبط؟
قال بتوتر: "عن اذنكم" و اتجه الى غرفة المكتب
هي و بسرعة و قبل ان يدخل الى الغرفة: "الان سأذهب"
قالت روزا و هي تمسك يدها: "لا غير لائق ان تذهبي الان ابقي من اجلي انت ضيفتي"
دخل و صفق الباب خلفه....... قالت بنبرة خافتة: "لماذا دعوتني و انكرت ذلك امامه؟"
روزا و بهدوء: "الم تطلبي مني المساعدة؟...... وجدته متضايق و كئيب..... قلت ربما اشتاق اليك و لا يعترف بذلك"
هزت رأسها بعدم اقتناع و قالت: "يا سيدتي جيرالد لا يشتاق الي و لا يفكر بي...... انه يحتقرني اشعر بذلك من نظرات عينيه..... كلما تطلع بوجهي يتذكر اني خائنة و استحق الاهانة....... قال لي قبل قليل انه يريد قضاء الليلة معي انه يريد اغاظتي"
جلست روزا قائلة و بريق امل بعينيها: "هذا جيد....... هذا يعني انه مازال يريدك و هذا يفسر الكثير........ رغم كونك خائنة بنظره فهو يتقبلك كامرأة "
ابتسمت بأسى و قالت بضيق: "لا.... انا ادرك هدفه قصده اهانتي...... لا يريدني حبا بي او اشتياقا و انما لإذلالي ليفهمني انه مهما فعل معي من سوء يستطيع ان يحصل علي بسهولة و كأني عديمة الاحساس و ليس لي كرامة....... انت لا تعرفين كيف تصرف معي في ذلك اليوم لقد توسلت اليه و بكيت كثيرا اردت ان اشرح له الموقف لكنه كعادته ابى ان يسمعني ..... طردني و اسمعني كلاما خشنا مازال يتردد على مسامعي.......... لماذا علي ان اعذره دائما؟........ لماذا اضع نفسي دائما بموضع الظالمة له و هو وحده المحق.......... لا هو المخطأ دائما معي........ كان يهملني سابقا و لا اجده عندما احتاج اليه و عندما حاولت"
روزا و بمقاطعة: "لا تعيدي الموضوع الان افهم كل شيء كفى......... كوني امرأة عاقلة...... جيرالد امامك الان هو بمتناول يدك فكري جيدا........ جيرالد ضعيف امامك اشعر بذلك اعرفه........ ما زال يحبك و يتعذب لفراقك كوني ذكية"
قالت باستنكار: "لا...... لا اريد ان ارخص نفسي امامه......... صحيح اني احبه و اريد استرداده لكن............. كرامتي جرحها بشدة و اهانني امام عائلتي حتى انني فكرت بكلام امي و اتضح لي انها محقة احيانا........ كوني واثقة من ان ابنك يؤذيني كثيرا و يتهمني بإصرار في الوقت الذي كان به سابقا لا يكترث لو رآني مع ليون........ نبهته قلت له ان ليون يضايقني لكنه عارضني و اهمل الموضوع و ادعى ان ليون صديق العائلة من حقه التدخل برأيه....... اضطررت ان اخبره بحقيقة ما اشعر به بسبب شدة وثوقه بليون و بغيره و بسبب عدم اكتراثه بي"
رفعت روزا كتفيها و اعادتهما قائلة: "انت حرة ان كنت لا تريدين لا بأس........ ظننت انك تجاهدين من اجل استعادة حياتك الزوجية....... ظننت انك تدافعين عن حبك"
قالت بضيق: "كرامتي"
روزا و بابتسامة: "لا كرامة في الحب"
هي و باستياء: "لماذا لا يقول لنفسه ذلك؟"
روزا و بهدوء: "لا تقارني نفسك به......... انه رجل و كبرياؤه يكون اقوى من المرأة........ لا تنسي ان جيرالد متأكد من انك خائنة فقد تضافرت الظروف لتؤكد شكوكه..... مؤمن بذلك و يتصرف على غرار ايمانه و إلا ماذا تريدين ان يفعل بعد الذي رآه في بيته؟"
خفضت بصرها و قلبها يكاد ينزف دما تود ان تثبت له براءتها لكن لا حيلة لديها و كلام روزا صحيح......... جيرالد لديه كبرياء ليس بالرجل الضعيف الذي يهزم بسهولة يريد الانتقام لآخر نفس.
نهضت روزا قائلة: "سأراقب الخدم و اشرف بنفسي على تجهيز المائدة"
اومأت موافقة و بقيت جالسة و تشعر بالحزن و الصراع بين الرغبة و الرفض.
رن هاتف جيرالد الذي على الاريكة و نظرت اليه و قطبت جبينها عندما رأت فينيسا المتصلة اشتد غضبها و بقيت تنظر الى الهاتف و حالما اتى تناولت المجلة و قلبت صفحاتها بتوتر............ خطى باتجاه الهاتف و تطلع من المتصل ثم نظر الى مارلين و ابتسم و اجاب قائلا: "نعم"
بقي صامتا لحظات ثم قال: "بعد ان اتناول العشاء سآتي........ الى اللقاء"
رفعت بصرها و نظر الى عينيها و هي تقول بانفعال: "اوجدتها مناسبة لك؟.......... اهي المرأة التي تستحق الاحترام؟"
ضحك و قال بكبر و غرور: "لا........... ليست هذه............. لكنني الليلة مخير بين عاهرتين و فضلت واحدة على الاخرى"
احمرت عينيها و تلاحقت انفاسها بشدة و رغما عنها سقطت دموعها و هو مركزا بها ثم تلاشت ابتسامته بالتدريج و تجهم و اتجه نحو النافذة و اشعل سيجارة.
اقبلت روزا و قالت ببطء و هي تنظر الى مارلين التي مسحت دموعها و اليه و هو متأثرا و كئيبا: "العشاء جاهز تفضلا"
نهضت هي و سارت ببطء خلف روزا و بعد قليل اقبل هو وجلس امامها قائلا بهدوء: "يبدو شهيا جدا......... اعلم انك تختارين الاصناف على ذوقي....... اتعبك معي"
ابتسمت روزا قائلة: "يا حبيبي انت مهم بالنسبة الي.......... تتعبني حقا اذا رأيتك مشتت و غير مستقر"
بهتت ملامحه و تناول الطعام بصمت......... هي ايضا صامته و تتجنب النظر اليه و روزا تتكلم بعدة مواضيع حتى تضفي جوا على ذلك التوتر و الصمت.
بعد ان انتهى و قد تناول قليلا جدا و يبدو انه فاقدا لشهيته تماما حتى ان ذلك واضحا على جسده الذي بدى اقل وزنا بكثير عما كان عليه استأذن و اخبر والدته انه سيخرج.
عندما صعد السلم و اختفى عبست روزا و بقيت تنظر الى مارلين التي قالت بخذلان: "ارأيتي حتى تصدقي انه لم يعد يأبه لي........ تلقى اتصالا من فينيسيا و اخبرها امامي انه آتيا اليها....... اتريدين جفاء اكثر من ذلك؟"
اقتربت روزا و ربتت على كتفها ببطء ثم قالت: "ان شئت اذهبي اليه"
اتسعت عينيها قائلة: "انا؟......... لا.......ز مستحيل......... قلت لك لا اقدر ان ارخص نفسي لهذا المستوى"
روزا و بإصرار: "قلت اذهبي امنعيه من ذلك انه زوجك...... تتركينه لأخرى؟"
خفقت اهدابها و قالت بقلق: "اخشى ان يحرجني او يتركني بموقف سخيف"
دفعتها برفق قائلة: "اعرفه لا يفعل ذلك الان....... هو مشتاق اليك بشدة تحركي هيا"
سارت بتردد ثم صعدت السلم و نظرت الى روزا و ابتسمت ببهوت و صعدت بشيء من القلق و الريبة.
في الطابق العلوي سارت و هي تفرك براحتيها و تشعر بالحياء و الحرج موقفها سيكون مثيرا للسخرية الان.
نظرت الى احدى الغرف كانت مضاءة اقتربت و دفعت الباب ببطء و دخلت........ سمعت خرير الماء في الحمام و اغلقت الباب و سارت في الغرفة ذهابا و ايابا عدة مرات ثم تطلعت بالمرآة و مررت يدها على جسدها ببطء ثم رتبت شعرها و جلست على الاريكة واضعة ساق فوق الاخرى و قلبها مضطرب النبضات خائفة قلقة و تخشى ان لا يعيرها اهتماما و يتركها و يذهب سيكون ذلك بمثابة طعنة في الصميم.

Hebat Allah 29-10-13 04:03 AM

هو الفصل هذا نزل أمتا هههههههههههههههههه

أنا كنت مصدومة ومن نهاية الجزء الرايع عشر...................

وبصدفه شفت الجزء الخامس عشر وفرحت كثير .......... وفي نهاية الفصل نزل بسرعه قلت يمكن أعرف الباقي

هههههههههههههه وما لقيت شئ

الفصل كاااااااااااااااااااان راااااااااااااااااائع جدآ ....وممتع وشيقه جدآ ........ويقهر


جيرالد ....انا متفهمه لألمك لكن أكيد مش لدرجه هذه .........و لا تنسي انو ما في دخان من غير نااار

لو انتي بديت معايا من أول وتفهمت حاجتها ....مكان صار هكي

ولا اتقول ..... إنك كنت بتجمع أموال عشان خاطرها .............

انتي هتعمل إيه بأموال لو صار لك أو ليها شئ

أكيد ما كان ينفعك في شئ ...............

يعني انتي مخطئ من بداية

مارلين .............انا متعاطفه معاكي جدآ ............ بس انتي لازم تأخذي موقف جدي في موضوع هذا

لو ما صدقك هذه المره ............

أنا من راي انو لو ما حارب عشانك ..................... انتي لازم تتركيه ...ولو لفتره قصيره .........

نصيحه مني لازم تختفي عن الوجود ........عشان يعرف قيمتك ...ويسلام ولو كنت حامل كمان ...... راح يعض أصوابعه العشره نذم

ليون وليما ............ أحقر أنواع البشر يلي أنا شقتهم

لي عوده مره أخري

mona mohamed 29-10-13 11:05 AM

روعة الفصل وشرير جدااااااااااااا ومسكينة مارلين وجيرالد مش هقول عليه مسكين عشان هوا فهم ان ليما ليها ايد في الموضوع بتاع ليون بس برضه مرحمش مارلين الغبية ........يعني كان لازم تقول الكلميتين دول لليون مكانتش تربط لسانها بس نقول ايه الغباء له ناسه .............. شكلها هتطلع حامل حاسة بكدة مش عارفة ليه


شكرا هند علي الفصل بجد :eh_s(7):

شوق2012 29-10-13 11:10 AM

رااائعة في كل فصل من فصول الرواية غاليتي

مارلين وجيرالد ضحايا عدم المصارحة بينهما

والضغط لا يوّلد سوى الانفجار

ليون الخائن ..كم كرهته وهو يتوسلها لكنها ايضا تتحمل وزر ما جنته على نفسها

فمهما حدث بينها وبين زوجها لا ينبغي ان تنجرف بمشاعرها خارج حدود الزوجية

اشفق جدا على جيرالد المذبوح بكرامته ورجولته

واُحيي روزا الأم على ما تفعله من جهود لتصلح بين ابنها وزوجته

وقد قدمتي مثالا جميلا لما يمكن ان تكون عليه أم الزوج الواعية في اصلاح ذات البين

واعتب بشدة على ليما الأم ومحاولاتها تخريب حياة ابنتيها

وانتظر القادم بلهفة

بوركت يمينك غاليتي

mona mohamed 29-10-13 11:29 AM

واااااااااااااااااااااااا او فصلين كدة كتير عليا هههههههههههه

مارلين حاسة انها بلهاء مش عارفة هيا مين وبتعمل ايه وليه وازاي وفين وامتى

جيرالد حقير في الفصل ده بصراحة وانا لو مكان مارلين ولا هعبر فيه ولا اطلعله فين كرامتها

اي حد يقولها كلمتين تسمعهم وتنفذهم مع ان بديهي ان روزا عاوزة مصلحة ابنها ومش في بالها هو قال ايه لمارلين ولا عاملها ازاي

حاسة ان جيرالد هيجرح مارلين وهيا ياعيني مش مستحملة

ورده الياسمين 29-10-13 11:46 AM

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند ص (المشاركة 8729770)
انها زوجتي

الفصل الثالث.........

(اضطراب مشاعر)

المحتوى المخفي لايقتبس


الجيداء 29-10-13 12:28 PM

السلام عليكم
احب اقولك هاقتلك يامدام:7r_001:ع الفصل القصير والقفله دي
ما زلت اقولك افكارك غير متوقعه فصل جميل
جيرالد لن يطلق مارلين ليس للسبب الذي قاله وانما ليضمن عدم ارتباطها بشخص اخر وضياعها منه للابد
كلما تعمق جرحه منها واكتشف تعلقه بها وازداد كلما تمادي في اهانته وجرحه لها رغم ان دموعها والامها تعذبه قبلها
"لا كرامه في الحب" لست مع روزا ولم اتوقعها من عاقله مثلها لان الاحترام والكرامه بين الطرفين تولد الحب حتي ان كانوا اعداء وان لم توجد تولد النفور وان كانوا روحا واحده وان ما بينهم علاقه وقتيه وستنهار
اي ان بناء الحب اساسه الاحترام
بس انا عاوزه اعرف ايه علاقه جيرالد بفينسا
منتظره افكارك الغير متوقعه والقادم كما متوقعه ‏

intissar2 29-10-13 12:54 PM

ألف مبروك .. لقد سعدت بقراءة الملخص
اتمنى ان اتابعك عزيزتي
و بانتظارك


الساعة الآن 09:05 PM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.