|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: أحب أن أعرف رأيكم بالشخصي والصريح بموضوع الرواية القادمة | |||
جزء ثاني خاص بيوسف ومعتز وعمر | 635 | 60.77% | |
رواية جديدة منفصلة كليا | 290 | 27.75% | |
الخيار الأول أو الثاني لا فرق | 77 | 7.37% | |
لا شئ مما ذكر | 43 | 4.11% | |
المصوتون: 1045. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-05-15, 10:10 PM | #8202 | |||||||||||
مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟
| اقتباس:
| |||||||||||
04-05-15, 10:28 PM | #8203 | |||||||||
نجمة روايتي و لؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء
| مبروك يانيفو ختام الرواية امبارح فريدة الله يعافيها حمستني على الاخر اكمل الفصول واحضر معكم الختام لكن للاسف ماقدرت لي رجعة ان شاء الله اول ماتم الرواية | |||||||||
04-05-15, 10:41 PM | #8204 | |||||||||||
مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟
| اقتباس:
| |||||||||||
04-05-15, 10:47 PM | #8205 | |||||||||
نجم روايتي وشاعرة متألقة وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء
| الـــــــــــــــــــــف الــــــــــــــــــــــف مبـــــــــــــــــــــــ ـروك حليبتي عقبال الرواية المية يارب | |||||||||
04-05-15, 10:50 PM | #8206 | |||||||||||
نجم روايتي
| الف مبروك نهاية الرواية حبيبتي بامبو شكرا الك لكل كلمة شاركتينا بيها شكراا لتعبك و التزامك في اكمال الرواية كانت رحلة ممتعة و جميلة جدااا مع كل المواقف المبكية و المضحكة من يقرأ روايتك لا يمكنه التكهن بانها تجربتك الاولى لترابط الاحداث و جمال القصة في حد ذاتها الف مبروك النهاية باين انو الجزء الثاني راح يكون احلى :-) | |||||||||||
04-05-15, 11:15 PM | #8210 | ||||
نجم روايتي
| و من شدة البراءة خليتيني انسى اعملك تقييم و هذا شي من الضروريات ما اتنازل عنه بالنسبة للتصويت انا اخترت الخيار الثالث لا فرق لأن الموضوع يعتمد على الألهام و الطاقة الكتابية لك، و هذا صعب أن يكون حسب الرغبة و الطلب و كل شيئ منك مقبول و مرغوب و أكيد راح نستمتع بالقراءة و المتابعة أم أقولها صراحة فنحن مغتصبات و هنا مربط الفرس فنحن لا نستطيع حتى نطق الكلمة صراحة و الاعتراف بابعادها ربما لأن المصطلح يفرض اركانه و ابعاده و هول الجريمة الحادثة و لا اسهل على مدعي الرجولة و مدعيات الشرف من قول انها مكنت نفسها له و بذلك يخلون مسؤوليتهم تجاهها و تجاه اخذ حقها و الانتصار لها حين يتلاشى فيها منسلخا عن كلّ ما حوله فتفلت سيطرته العنان لرغباته ليعبّر عنها بشكل مزلزل عنيف يلمح في عينيها طيف ذلك الرعب الذي تحاول مداراته عنه هاتان الروحان الجميلتان تداوي بعضهما البعض، فما الداعي للعجلة خذا وقتيكما بكل أناة و دعا الجراح تندمل بهدوء و سكينة حتى لا تترك ندب غائرة مشوهة، كرم لا تستعجل النتيجة و السلوى و النسيان فمع الوقت و تراكم الذكريات و تباعد الزمن ستغدو مجرد ذكرى فلا تستمر في جلد ذاتك سواد تحرّره فتعود الرؤيا من حولها مشعة بيضاء لكنّه للأسف يختار دائما أن يكون هو أوّل من يمتصّ هذه الكآبة والإسوداد احببت هذا الرابط بينهما كأنه يقول لها أنا هنا و سأظل هنا خلفك و سندك و الصخرة التي تقفين عليها الحقيقة هي أنّ كلّ ما فيه محبّب إلى قلبها إلّا نظرات الذنب تلك التي لا زال يكتمها في قلبه فتجد فسحة لها عبر عينيه لتصرخ في ألم... نظرات مهما يحاول كبتها وتناسيها إلّا أنّها لا تفتأ أن تظهر ما إن يشعر منها أيّ شرود أو كآبة ظانّا أنّها لا تستطيع أن تقرأها في عينيه بسهولة، فيسارع لبذل المكثّف من الجهود ليقشع عنها الغمامة السوداء بأيّ فعل مجنون احب تلاحمهما مع بعض، و ما يقدماه لبعض من مواساة و تقدير اساسها الحب و مغلفة بالحب و مقدمة بحب ولك تعالي يا هبلة وين طالعة بروب الحمّام؟ نظرت غزل لنفسها بصدمة وبأنفاس لاهثة لتقول محاولة السيطرة على ضحكاتها: يييي منيح اللي ما طلعت... والله أنت قربت تجنني... تلات شهور معك وصرت بنص عقل كيف بعد تلات سنين؟ في احد البرامح الوثائقية عن جريمة الاغتصاب تذكر احدى الضحايا انها لم تعتبر نفسها تشافت الا عندما استيقظت من نومها مرة و وجدت نفسها عارية بجانب زوجها و لم تحس بالانزعاج و ما حدث الآن مع غزل يعني أن تكامل شفاءها قريب الاحساس بالحرية و التصرف بشكل عفوي و بكل اريحية دون حساب للحظة و الحدث ادّعى كرم التفكير وقال: تفكيرك في شوية منطق ولاحظي إنّه مشروع الحكيم هو اللي بيحكي هسة... بس لإنّ لسّة قدامي كتير لحتّى أصير حكيم عنجد بقولك تعالي أعطيني بوسة بتركك بحالك وبخلّيكي تروحي تكملي لبسك وتنزلي يا واد يا نمس فتهمس له قائلة: ومين قال إنّي خطر على بالي إنك ممكن تعتقني غزل باين عليها تلميذة مجتهدة و فهمانة شوي و بتلحق سراب عاود ذلك الرنين الصاخب لهاتفه إزعاجه الذي لم ييأس صاحبه من مواصلة الإتصال في الدقائق العشر الفائتة على طول انخطف قلبي على عمر المسكين والذي يكاد يخطف قلب أبيه منها منذ الآن لشدّة ما يبديه له من لهفة واعتناء مبالغ به... اعتناء تتلقّاه هي... كوسيط بغيرة وضجر بالصراحة ينخاف منها سراب تونا يا رحمن و هي بدأت غيرة كيف بعدين لو كانت بنت و آآآآآآآآآآآآه من عمايل البنات في ابوهم نظرت له سراب وقالت بعتب: واضح... لو مشتاقلي كان ما بتقضيها تتهرّب مني شوي بالنادي وشوي عند اهلك أو مناوبات كترانة بالمستشفى هالبنت ما تجامل ابدو ما عندها شي اسمه تلميح كله تصريح و في المليان بس بتعجبني الي تطالب بحقوقها و تعبر عن حبها و ما تعتبر هالشي بس من حق الرجل وأن لا شئ بالدنيا قد يفرقها عنه... ليس حتّى الموت... فروحها كما تقول... ستبقى تحوم حوله حتّى إن فكّر يوما بالزواج من أخرى... ستظهر له ولزوجته كشبح مخيف ولا تتركه حتّى تتأكد أنّه لن يصلح للزواج مرة أخرى قط... المجنونة!! تملك صريح و عقد ملكية مختوم بالشمع الأحمر فدلال... لم تعد في جدول حساباتها منذ شهور ولا حاجة لها للإستماع لإيٍّ مما ستقول!! أخيراً هدأت سراب و اطمأنت، لكن هل التلميح بدلال الآن اشارة أننا ربما نراها في الجزء الثاني بس كانت بدها تعزمك على عرس بنت عمّي لميس بآخر الشهر هل هذا رد اعتبار من لميس تجاه ما فعله يوسف معها؟ نظر عمر لكرم بتوتر وهشاشة وإستجداء وقال: بنت أبو فيّاض... مرتي!!! ما اعترض على فكرة الزواج خاصة أني كنت حلمانة فيها من بداية ظهور أبو فياض، بس بهالطريقة ... مصيبة .... طيب أسأل يا عمر استشير عندك أخوة كبار و أهل لازم تحترمهم و تأخذ رايهم و اذنهم و بعدين أمك كيف راح تستقبل هالخبر و انت آخر العنقود و المدلل.... بالصراحة ما قبلتها من عمر و يحتاج شد أذن ، المشكلة طاحت الفاس في الراس بس في النهاية اهون من الفكرة الثانية الي جات في بالي و انه انخطف بس الشي الي بيزعج ليش كان حاسس نفسه عم يتراقب لما كان كرم في المانيا كلمة "يمّا" الخارجة من بين شفتيه والتي قد نسيت كيف كان ينطقها... هي ما أكّدت لها بأنّ عماد ابنها فعلا أمامها وأنّ ما تعيشه الآن واقعا لا أقل.. فسمحت لنفسها حينها بأن يغشى عليها بأمان... بين ذراعيه!!! الحمد لله على سلامة و رجوع الغائب، بالرغم من سلبية موقف أم عماد من غزل و أبو كرم لكن في النهاية هي أم و حرقة قلبها على ولدها صعبة خاصة أنها لا تعرف التفاصيل و لا يوجد تواصل بينهما، بس كيف راح تتقبل خبر زواجه خاصة من اجنبية، لأنها لا تبدو من الشخصيات السهلة و المتسامحة اشكرك على هذه الرواية الرائعة و اشكرك على الخوض في موضوع شائك و حساس في مجتمعنا و طريقة طرحك الراقية التي لم تدخل في الدهاليز و تغرق في السوداوية و لم تهمشه أيضاً و تعتبره أمر عابر و عادي من السهل تجاوزه دمت بخير و حب | ||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
عيون، النوم، bambolina، روايتي، |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|